الجزء الثاني ، كتب تاريخية ومصادر اكاديمية لدحض الاباطيل والافتراءات ضد الاشوريين

ابو سنحاريب
تطرقنا في الجزء الاول من المقال الى عدد من الكتب التاريخية التي تتحدث عن الاشوريين عبر القرون الماضية ، ومن اجل التذكير باهم ما جاء فيه ،نكتفي بما
جاء في قاموس كلاسيكي باللغة الانكليزية طبع في لندن عام ١٨٢٣ ،جاء في صفحة 107 ما يلي :
(The Assyrians often called Syrian and the Syrians Assyrians )
والترجمة
( غالبا ما يتسمى الاشوريون بالسريان والسريان اشوريون )
وادناه كتب جديدة اخرى
36-
كتاب مذكرات الاب هنري لوب ديل ( الارسالية التبشيرية الامريكية الى الموصل – تتضمن التاريخ المبكر للبعثة الى الاشوريين Early History of The Assyrian Mission
Memoir of Rev Henry Lob Dell . M.D
Late missionary of the American Board at Mosul
Including the Early History of the Assyrian mission
by Rev . W.s Tyler.D.D
Now 1859
في الفصول الاولى من الكتاب نقرا سيرة المبشر الاب هنري ودراساته وعزمه على التبشير بكلمة الرب
في الشعوب الشرقية
ونقرا بان ابناء شعبنا كانوا يعتقدون بان المبشرين يمنحون لكل من يغير كنيسته مبلغ خمسون من العملة انذاك في السنة ( ص ١٩٩ )


وعن الحياة في عينكاوه والقرى الاخرى نقرا بانه كان يوجد في المدينة الكثير من رجال الكنيسة القسان بحيث كان هناك قس لكل اثنا عشر او خمسة عشر عاءلة
وكيف ان هذا المبشر اراد ان يوءسس مدرسة لاطفال عينكاوه ولكنه اصطدم برفض البطريرك الذي هدد بحرمان القرية باجمعها اذا تعاملوا مع الامريكان وقال فيما معناه انه من الافضل لشبابنا ان يكبروا اميين من ان ينشقوا عن الكنيسة ص٢٦٩ ( ملاحظة الترجمة الحرفية للكلمة قاسية ولذلك استعملنا كلمة الاميين )
وعن معاناة رجال التبشير انذاك نشير باختصار عن نظرة المسلمين لهم حيث يصف :
كيف ان احد الاكراد اراد ان يقتله لانه غريب حيث اتفق معه الاخرون فيما قال اخر بانه لا يمانع في تقطيعه وكيف ان الدواء الذي كان يوزعه على المرضى هو الذي كان ينقذه من القتل وكانوا يقولون ان هذا الحكيم يعطينا الدواء لانه يخاف منا حيث حدث ان احدهم اراد من المبشر ان يرى ابنه في يوم الاحد فرفض الاب ذلك فقال اب الطفل انه اذا كان المبشر دكتورا فيحب ان يراه واذا لم يكن دكتور فلماذا اتى الى هنا
وقال اخر ربما انه دكتور وربما ليس دكتور وربما جاء للتجسس على بلادنا تحت غطاء الطبيب
ص ٢٦٩
ويتطرق في ص ٤١٢ عن الاجتماع السنوي الاول للبعثة الاشورية في ربيع عام ١٨٥٤ وكيف ان المبشر والدكتور لوب ديل كانوا مخصصين للذهاب الى ديار بكر لمساعدة الاخوة حول تقرير بعض الاسءلة المهمة
ويتحدث الفصل الرابع عشر عن زمالة بعثة الاشوريين والنساطرة
ومن ص ٣٠٤ هناك ذكر للاجتماع العام للبعثة الاشورية
ومن ص ٣١٣ نقرا عن اول اجتماع عام للبعثة الاشورية في مدينة الموصل
ونكتفى بهذة الاقتباسات راجيين من القراء قراءة الكتاب لما فيه من معلومات مهمة عن الوضع الحياتي لشعبنا انذاك ومعاناتهم الرهيبة الاخرى
37 : كتاب الصراع ، الغزو ، الاهتداء
نقتبس من الصفحة ١١٢ ما يلي : وتحت عنوان
المبشرون وتنافس الاوربيون
( ان ABCFM)
(اللجنة الخارجية الامريكية للتبشير )
قد اسست ثمانية بعثات في منطقة الشرق الاوسط في الخمسين سنة الاولى منذ ١٨٢٠ الى ١٨٧٠
الى فلسطين ، سوريا ، يونان ، وكذلك الى الارمن ) (تركيا وارمينيا ) والنساطرة ، والاشوريين ( شرقي تركيا – العراق ) واليهود ، والمسلمين .
ومع ذلك ، في نهاية القرن التاسع عشر فقط البعثة الى الارمن في الاناضول كانت باقية نشطة .
وبعثة اليونان تدريجيا انتهت باستقلال اليونان وان الكنيسة اليونانية الارثوذكسية خلقت صعوبات للكناءس البروتستانية والمدارس .
وان البعثة الفلسطينية حولت الى البعثات الانكليزية في سنة ١٨٤٠ م
وان بعثة سوريا – لبنان حولت الى الكنيسة المشيخية الامريكية في سنة ١٨٧٠ م
وكذلك البعثة الى النساطرة الاشوريين في اورميا
وان البعثة الى اليهود اغلقت في سنة ١٨٥٠
Conflict, conquest and conversion
Page 112
Missionaries and European competition
( The ABCFM had established eight missions in the Middle east in its first fifty years from 1820-to 1870 to Palestine , Syria , Greece as well as to the Armenians (Turkey -Armenia )
The Nestorian’s , the Assyrians ( eastern turkey – Iraq ) , the Jews, and the muslims .
However ,by the end of the nineteenth century only the mission to the Armenians in Anatolia was still active .
The Greek mission had gradually ended as Greek independence and the Greek orthodox church created difficulties for the protestant churches and schools .
The Palestine mission had been handed over to British missionaries by the 1840s
The Syria – Lebanon mission was transferred to American Presbyterians in 1870 , as the mission to Nestorian Assyrians in Urmia .
The mission to the jews was closed in the 1850’s )
38-
عن النشاطات التبشيرية للكنيسة المشيخية في ايران –
في سنة ١٨٣٢ زارت اول بعثة للكنيسة بلاد فارس المعروفة حاليا ايران للاستطلاع حول امكانية فتح الارسالية وقد استلموا ترحيبا حارا في سنة ١٨٣٤ م وارسلت بعثتان الى بلاد فارس لتجديد الكنيسة الاشورية
‏Healing wounds and sustaining hope in Armenian (church ) presbyterian mission in Iran
1832 mission pioneers visit Persia ( present day Iran ) to investigate the possibility
Of opening mission work .they receive a warm welcome
In 1834 two missionaries are sent to Persia to revitalize the Assyrian church
http://missioncrossroads.epubxp.com/i/491857-spr-2015/15?
39 :
الشرق الاوسط المعاصر
نقرا في صفحة ١٥٥
( التغيير الاجتماعي في ايران في القرن التاسع عشر
الهيءة التبشرية الامريكية الخارجية للكنيسة المشيخية في الولايات المتحدة الامريكية اوجدت مدارس في تهران سنة ١٨٧٢ م وفي تبريز سنة ١٨٧٣ وفي همدان سنة ١٨٨٠ وكانت اعمالهم التعليمية الاولى للمبشرين محددة وبصورة خاصة للاشوريين والارمن . والبداية كانت في تعليم الاناث وفتحت مدرسة للبنات في تهران سنة ١٨٧٤م
وكذلك فان جمعية لندن الاجتماعية لتشجيع المسيحية بين اليهود اسست مدرسة صغيرة في تهران سنة ١٨٧٦ وفي اصفهان سنة ١٨٨٩م وفي همدان سنة ١٨٨٩
ولم توثر اي واحدة منها على المجتمع المسلم
ان مطران بعثة كانتربيري الى الاشوريين وجدت في سنة ١٨٨٦ وكذلك اهتمت باعمال التعليم بين الاشوريين )
The Modern middle east
Page 155
social change in Persia in the nineteenth century
( the American Board of Foreign Missions of the Presbyterian church in the United states also founded schools in Tehran 1872 .tabriz 1873 ,and in Hamadan 1880 , their educational work was a first confined mainly to the Assyrian and Armenian minorities .
A start was also made in female education a school for girls being opened in Tehran in 1874
The London society for promoting christianity among the jews also set up small school in Tehran 1876 , Isfahan 1889 , and Hamadan 1889 .
None of these ,however ,initially has influence among the muslim population .
The archbishop of Canterbury’s mission to the Assyrians , founded in 1886 .
Also carried educational work among Assyrians )
40-
تقرير ٥٧ السنوي لجمعية الوكلاء الامريكان للبعثات التبشيرية
وتحت عنوان المكتب الخارجي سنة ١٨٩٤ م
ان البعثة الامريكية الى موصل بدات في سنة ١٨٥٠ م بعد ان استلمت جمعية الوكلاء للبعثات الخارجية في بوسطن الاذن من السلطة العثمانية لفتح محطة للبعثة في الموصل مع الكناءس الشرقية القديمة
Fifty seventh annual report of the American board of commissioners for foreign missions
Annual report volumes 98-100
Foreign office 1894
The American Mosul mission was begun in 1850 after the American Board of commissioners of foreign mission , Boston , received permission from the ottoman authorities to open a mission station in Mosul to work with the ancient oriental churches )
41 -كتاب المورخ عزيز سورال عن الاشوريين الذين كان اليونان يلقبونهم بالسريان
في كتاب عصر الاساطير للموءرخ واستاذ التاريخ ،عزيز سوريال عطية يناقش اصل المسيحية السريانية / الاشورية ،حيث ان التقاليد الاشورية / السريانية لها صلة وارتباط ببداية تاسيس السريانية المسيحية (حسب تسمية اليونان للاشوريين ) ،،،،،وان جذور مسيحية الاشوريين قديمة
Aziz Suryal Atiya, a historian and professor of history, discusses the origin of Syriac / Assyrian Christianity under the heading of “Age of Legend” thus, “Assyrian or Syriac traditions link the establishment of Syrian [the Greek for Assyrian] Christianity with the earliest Apostolic age. Some even assert that the evangelization of Edessa occurred within the lifetime of Jesus Christ himself. Accordingly, the Nestorians promoted three legends in support of that contention while relating them to the three Magi and their visit to the infant Jesus, the story of King Abgar of Edessa, and the Acts of St. Thomas the Apostle… Whatever the historicity of those legends may be, the moral is that the roots of Assyrian Christianity are deep in antiquity. Though it may be hard to accept the hypothesis of Abgar V’s conversion around the middle of the first century AD, Abgar VIII (176-213) is known to have been a Christian from the testimony of Sextus Julius Africanus, who visited his court.”[59]
42- كتاب تاريخ العراق القديم
المورخ جورج روكس يقر ببقاء الاشوريين
من كتاب العراق القديم للموءرخ جورج روكس ،يذكر فيه ان عبادة اشور استمرت الى ،ربما ، القرن الرابع الميلادي في مدينته اثناء انتشار المسيحية في بلاد اشور وان بعض من المعابد القديمة تم ترميمها
ويضيف جورج روكس ،،انه بعد سقوط اشور تم نقل اسمها الفعلي تدريحيا الى سوريا
Georges Roux, the author of Ancient Iraq[58], mentions that after the introduction of Christianity into Assyria, “We know that some of the ancient temples were restored, that Ashur was worshipped in his home town, that a cult was rendered to Nabu in Borsippa until, perhaps, the fourth century AD.”
Roux further states that, “After the fall of Assyria, however, its actual name was gradually transferred to Syria. Thus, in the Babylonian version of Darius I inscriptions, Susa f, Eber-nari (“across-the-river,” i.e. Syria, Palestine and Phoenicia) corresponds to the Persian and Elamite Athura (Assyria). Besides, in the Behistun inscription, Izalla, the region of Syria renowned for its wine, is assigned to Athura.” (Izalla or Izla / Izlo is the southern part of the Tur-‘Abdin region in which is the famous monastery of St. Eugenius)
43-
المجلة البريطانية لدراسات الشرق الأوسط
Volume 43، 2016 – Issue 2: The fragments imagine the nation؟ الأقليات في الشرق الأوسط الحديث وشمال أفريقيا
ينطبق هذا بالتأكيد على مجموعتين من المجموعات الثلاث التي شكلت نقطة انطلاق المشروع البحثي الأكبر الذي ألهم هذه الورقة: يهود بغداد ، والمسيحيون السريانيون / الآشوريون في شمال العراق ، والمسيحيون الكاثوليك في القدس. ينظر فقط إلى المجموعة الأخيرة على أنها جزء لا يتجزأ من السكان العرب بشكل أو بآخر ، وبالتالي من المحتمل أن تشارك ، مثل أنطونيوس نفسه ، في الحركة العربية. هذا ، في رأيه ، ليس هو الحال بالنسبة لليهود ، في بغداد أو أي مكان آخر في الشرق الأوسط. كما أن الأمر ليس كذلك بالنسبة للمسيحيين الآشوريين ، المجموعة الوحيدة من المسيحيين السريان الذين يذكرهم أنطونيوس بشكل واضح
British Journal of Middle Eastern Studies
Volume 43, 2016 – Issue 2: The fragments imagine the nation? Minorities in the modern Middle East and North Africa
This is certainly true for two of the three groups that have constituted the starting point of the larger research project that has inspired this paper: the Jews of Baghdad, the Syriac/Assyrian Christians of North Iraq, and the Catholic Christians of Jerusalem. Only the last group is seen as more or less unambiguously part of the Arab population and thus potentially participating, as Antonius himself, in the Arab movement. This, in his opinion, is not the case for the Jews, in Baghdad or anywhere else in the Middle East. It is also not the case for the Assyrian Christians, the only group of Syriac Christians which Antonius mentions explicitly.
https://www.tandfonline.com/doi/full/10.1080/13530194.2016.1138641
-44-
الوضع الحالي لأشوريي العراق الأصليين
“إن الآشوريين هم بقايا لسكان بلاد ما بين النهرين القديمة ، ورثة السومريين والبابليين كحضارة واحدة مستمرة. وهم من اقدم الامم التي اعتنقت المسيحية . وهناك اربعة كناءس يتوزعون عليها حيث ان الاكثرية ينتمون الى الكنيسة الكلدانية بينما يتوزع الباقون بين
، الكنيسة السريانية الأرثوذكسية ، الكنيسة السريانية الكاثوليكية ، والكنيسة الأشورية الشرقية. وبسبب الصراعات السياسية العرقية في الشرق الأوسط ، فانهم معروفون بشكل أفضل من خلال هذه التسميات الكنسية.
والاشوريون يستخدمون اللغة السريانية الكلاسيكية المنبثقة من الارامية في الليتورجيات الخاصة بهم بينما الغالبية منهم يتحدثون ويكتبون لهجة حديثة لهذه اللغة. وانهم يشكلون ثالث أكبر مجموعة عرقية في العراق مع مجتمعاتهم في سوريا ولبنان وتركيا وإيران وروسيا وأرمينيا
The Current Situation of the Indigenous Assyrians of Iraq
“The Assyrians are remnants of the people of ancient Mesopotamia, succeeding the Sumero-Akkadian and the Babylonian as one continuous civilization. They are among the first nations who accepted Christianity. Most belong to one of these four churches; the Chaldean Uniate, the Syrian Orthodox Church, the Syrian Catholic Church, and the Assyrian Church of the East. Due to ethnic political conflicts in the Middle East, they are better known by these ecclesiastical designations. The Assyrians use classical Syriac (a development of Aramaic) in their liturgies while the majority of them speak and write a modern dialect of this language. They constitute the third largest ethnic group in Iraq with their communities in Syria, Lebanon, Turkey, Iran, Russia, and Armenia.”
Shamiran Mako
Assyrian Academic Society
http://www2.ohchr.org/english/issues/minorities/docs/11/Assyrian_3b.doc
-45-
تاريخ الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية
الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية المعروفة أيضا بكنيسة بابل الكلدانية هي كنيسة شرقية مركزها في بغداد تتبع المذهب الروماني الكاثوليكي وهي في شركة تامة مع بابا روما . انشقت هذه الكنيسة عن عن الكنيسة الآشورية أو الكنيسة النسطورية نسبة لنسطوريوس.
وكان سبب انشقاق الكنيسة الكلدانية عن الكنيسة الآشورية أن الأخيرة كانت قد قررت في القرن الخامس عشر أن تحصر منصب البطريرك في عائلة البطريرك مار شمعون الرابع الملقب باصيدي ، فيتورث المنصب البطريركي إلى ابن الاخ او ابن العم ، وهكذا أوقف العمل بقانون الانتخاب الذي جرت عليه الكنيسة منذ البدء والمعمول به في بقية الكنائس المسيحية ، فبدأت بوادر الخلاف بالظهور بين مطارنة تلك الكنيسة حتى تفاقم الأمر عام 1552 م حينما رفضت مجموعة من المطارنة وبشدة قبول التسلسل الوراثي لوصول صبي غير مدرب إلى منصب البطريركية فقد كان وريث البطريرك االوحيد . فاجتمعوا في أربيل وانتخبوا مار يوحنان الثامن سولاقا وهو كان يشغل منصب رئيس دير الربان هرمزد. انتخبوه بطريركا بدلا عن بطريركهم الصغيرمار شمعون برماما ، توجه سولاقا إلى روما برفقة سبعون رجلا حتى وصل مدينة القدس ومنها انطلق في رحلته إلى عاصمة الكثلكة لينال رسامة بطريركية شرعية من البابا، وبعد مباحاثات طويلة مع الفاتيكان تعهد بها بالإنضمام للكنيسة الرومانية الكاثوليكية قرر البابا يوليوس الثالث في تاريخ 20/03/1553 م إعلانيوحنان سولاقا بطريركا ، وبعدها في التاسع من نيسان من ذات العام رسمه مطرانا وسلمه درع السلطة الكنسية مبتدأ عهد جديد في تاريخ المسيحية في الشرق . فتواجد بهذا الشكل للكنيسة الأشورية بطريركين في نفس الوقت بطريرك وراثي مقره القوش في شمال العراق وبطريرك باباوي مقره في ديار بكر جنوب شرق تركيا ، استمر هذا الوضع غير الطبيعي حتى عام 1662 م عندما قام البطريرك في ديار بكر مار شمعون الثالث عشر دنحا بالخروج عن سلطة بابا روما ونقل مقره إلى قرية قوشانيس في جبل هكاري في تركيا ، فكان رد الفاتيكان على ذلك بإقامة بطريرك جديد ليقود الآشوريين الذين ظلوا موالين للعقيدة الكاثوليكية ، هذه الجماعة عرفت بالكنيسة الكلدانية الكاثوليكية . لم تكن شركتهم مع كنيسة روما كاملة حتى عام 1830 م عندما قام البابا بيوس الثامن بالتصديق والتأكيد على تسميةمار يوحنا الثامن هرمز رئيسا للكنيسة الكلدانية الكاثوليكية حاملا لقب بطريرك بابل للكلدان .
https://ar.orthodoxwiki.org/الكنيسة_الكلدانية_الكاثوليكية
ونلقاكم في الجزء الثالث
https://archive.org/details/classicaldiction00lemp
IMG_0962.PNG
https://archive.org/details/classicaldiction00lem
IMG_0970.jpg
https://archive.org/details/TheCatholicosOfTheEastAndHisPeople
2 pièces jointes — Télécharger toutes les pièces jointes Afficher toutes les images
IMG_0962.PNG
1038K Afficher Télécharger
IMG_0970.jpg
974K Afficher Télécharger

This entry was posted in دراسات علمية, فلسفية, تاريخية. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.