ابناء العلقمي اليوم هم :

opositionsyrابناء العلقمي
مؤيد الدين بن العلقمي وزير الخليفة العباسي المستعصم، رتب مع هولاكو بمعاونة نصير الدين الطوسي قتل الخليفة واحتلال بغداد، على أمل أن يسلمه هولاكو إمارة المدينة فسقطت بغداد و سقط ابن العلقمي بعدها
رجل واحد كان وراء تدمير دولة العباسيين فكيف الحال و هنالك اكثر من ابن للعلقمي اليوم
ابناء العلقمي اليوم هم :
هيثم مناع – رندا قسيس – صالح مسلم – ريم تركماني – قدري جميل يستدرجون الروس لمزيد من القتل و القصف و الامعان بحجة انهاء الارهاب في سوريا و يجتمعون ليؤسسوا مجلس سوريا الديمقراطية و يراسل هيثم مناع بصفته رئيس المجلس السوري الديمقراطي رئيس مجلس الامن وكأنه في سوق نخاسة قائلا انهم يملكون 16% من الارض السورية بينما المجتمعون بالرياض لايملكون اكثر من 5 % وانا اسأل هذا المخبول و عصبته الحقيرة اي مكتب طبوغرافيا قام بتلك القياسات لك ومن يملك بقية 79% ؟؟
هيثم مناع يتحالف اليوم مع رجل العصابات صالح مسلم قاطب الحاجبين
صالح مسلم عميل النظام الذي يقاتل ضمن ما يسمى بي واي دي بقية الفصائل الثورية ليؤسس دويلة كردية و الغبي هذا صدق ان نظام البعث ممثلا بالاسد يمكن ان يسلمه مختارية قرية في الشمال السوري
لو قدر لنظام الاسد ان يستعيد انفاسة فلن يكون مصير صالح مسلم اكثر من صياح في سجن عدرا
هيثم مناع ضد اسلمة الثورة ولكن مع الانفصال الكردي للشمال عن الوطن الام
هيثم مناع ضد تسليح الثورة ولكن مع سلاح بي واي دي الذي يقتل الثوار
هيثم مناع جاهز ليتنكر لاي شيء في سبيل مصلحته كما تنكر لاسم عائلته فاستبدل العودات بالمناع
كما تنكرت ريم تركماني اليوم الى اصولها التركمانية و اصبحت سورية بريطانية بامتياز و سبق لها ان تنكرت لمعلمها لؤي حسين مما دفع لؤي المسكين للاستعانه بمنى غانم
قدري جميل المعارض المتسلق الجميل الذي لا يرى في ولي نعمته روسيا دولة تقتل شعبه هذا المليونير الاحمر الذي ورت الشيوعية من حماه خالد بكداش بزواج مصلحة
اخر ابناء العلقمي دلوعته رندا قسيس تلك السورية الفرنسية المتحررة والتي يحاول الغرب جاهدا ان يحشرها في صفوف المعارضة حتى ولو بالمؤخرة
رندا قسيس صاحبة دعوة الفتيات للتخلص من بكارتهن ليتحرورا من عقدة الشرف المتمثلة بغشاء البكارة يبدو انها اقنعت المجلس السوري الديمقراطي اخيرا أن يتخلوا عن بكارتهن ليصبحوا احرار متحررين من عقدة الشرف تجاه الشعب و الثورة

About جميل عمار -جواد أسود

كاتب سوري من حلب
This entry was posted in فكر حر. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.