أميرة سعودية هاربة من الرجم لعشقها شاب بريطاني بمذا ادعي عليها وعلى سائقها السابق

saudiprincessalmaud

الاميرة سارة العمودي من دون الحجاب يسارا

saudiprincessalmaud2

الاميرة سارة العمودي تم تلقيبها بغاوية الرجال المنقبة

تم الادعاء على “سركيس توكاتليان” 61 عاما, السائق السابق لأميرة سعودية “سارة العمودي”, اطلق عليها لقب “غاوية الرجال المنقبة”, وذلك بتهمة مهاجمته وضربه لخليله في الندم والسكر لعدم اعطائه سيجارة.
والاميرة سارة العمودي وهي ابنة شيخ ملياردير سعودي البالغة من العمر 33 عاماً والهاربة الى بريطانيا من حكم عليها بالرجم في بلدها, لأنها وقعت بغرام شاب بريطاني عام 2001, وانه تم اجبارها على الزواج من الملك السعودي عندما كانت طفلة, قد تم الادعاء عليها ايضاً من قبل رجل بريطاني “إيان باتون” وشريكته “أماندا شالترباك” لانها خدعتهما بالتوقيع على اعادة عقار من ست شقق, يقدر ثمنه ب”14 مليون جنيه استرليني” في “ويست إند” في لندن، ولكن محكمة الاستئناف رفضت الالتماس من الزوجين في عام 2015، قائلة ان سر استمرار عدم تعريف المدعية عن هويتها او الادعاء أنها مهاجرة غير شرعية من افريقيا لا يناسب القضية, وقال القاضي انه لا يوجد دليل على استخدام الانسة ” العمودي” هويتها “الملكية” لإقناع السيد باتون – الذي تقول انه عشيقها السري – والانسة شالترباك على التوقيع.. من جهتها نفت الانسة العمودي في المحكمة كونها عاهرة أو أميرة وهمية, ورفضت امر القاضي برفع الحجاب عن وجهها اثناء المحاكمة قائلة انها مسلمة ملتزمة.. لكن اثناء جلسة الاستماع في أكتوبر 2015 قيل للمحكمة ان كامل قصتها عبارة عن حزمة من الأكاذيب (نعتقد ان والدها الملياردير قادر على اخبار المحكمة بهذا), وان شهادة ميلادها السعودية وهمية، وان اسمها الحقيقي هو ” لينا عبد الله إدريس” من اثيوبية وعمرها 45 عاما, وان والدها الملياردير السعودي المزعوم نفى علنا أي علاقة له بها؟ (ولكن لا نعرف من هو الصادق لان نفي الاب شئ طبيعي في هذه الظروف), وقد قيل للمحكمة ان الانسة العمودي هي عاهرة تتعاطى الكوكايين وقد ضبطتها مرة زوجة عميل ثري في غرفة نومها.. (مثل هذا الادعاء ايضا مقدور عليه من قبل ملياردير).. ما رأيك عزيزي القارئ من الصادق والكاذب منهما؟

About أمل عرافة

أمل عرافة خبيرة فلكية مجازة من معاهد لاس فيغاس ولندن, نيودلهي, بكين وطوكيو وجنوب افريقيا, دراسات معمقة في علم التنجيم , اهم ما تنبأت به هو كارثة تسونامي, وصول اوباما الى رئاسة اميركا, وحادثة الطائرة الماليزية, كاتبة مغربية بشؤون المرأة العربية والفن
This entry was posted in الأدب والفن. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.