عندما يتهم الاسد اسرائيل بتواطئ عربي تركي يهدف لتقسيم سوريا هو محق .. و لكنه ماذا فعل لكي يجنبنا هذا ؟ هل ردم الهوة بين المكونات بإرضاء الشعب الغاضب.. و هذا كان ممكن
باخلاء السجون و إيقاف الحقد الطائفي و التعذيب السادي في السجون و الاعتقالات العشوائية و القتل العنيف و التفقير .. هل عزل رامي مخلوف و شاليش و أقاربه و صادر اموالهم ؟
هل حاول احقاق القليل من المساواة بين الناس بالحقوق و الواجبات ام انه أعطى الحجة لإسرائيل لكي تنتهك حقوق الفلسطينيين بحجة ان الاسد يفعل اكثر بشعبه في سجونه و خارجها.. ؟ ام انه قتل المتظاهرين و قصف الناس بالصواريخ ..؟
هل قبل بالحد الأدنى من النقد و الإصلاح ام قتل المثقفين في السجون ؟
مع هذا نعم المعارضة تلعب بوطننا بغباء و تلعب اولا في حقل التقسيم ..بعد ان فشلت بإقناع العالم و أولهم السوريون في الداخل بمشروعها ..
نعم قيادات المعارضة غير مقنعة و فاقدة المصداقية .. و شرعيتها اتت بأمر من قطر السعودية تركيا و فرضت على الشعب كاي ديكتاتور سابق اعلاميا سياسيا و ماديا. لذا فهم لا خط وطني سوري ممكن لديهم.
و اسرائيل تماما كما يقال عنها و هناك وثائق تؤكد هذا هي تعتمد على عرب و أكراد و سنة و دروز و مسيحيين و غير من مكونات سورية لإقامة مشاريع خطيرة على اشلاء سوريا و بدماء السوريين..
لكن للحق حتى مع الدعم الدولي الان لن يتمكن لهم الحصول على دول او تقسيم لو لا قبول الأغلبية السنية برعاية عربية تركية اسلامية .. نعم الأغلبية السنية متهمة باختيار اُسلوب خاطئ لارضاء الأقليات مقابل ان يتخلّوا عن الاسد.. و الثمن سوريا؟
لنتذكر التاريخ السوري : و كيف استطاعت في عصر الطهارة السورية الأغلبية ، عندما كانت وطنية، اقناع الآخرين بالعودة للوطن بعد التقسيم الفرنسي لسوريا .. و لكن حينها كانت النخبة غير .. كانوا ليسوا مأجورين و مفروضين علينا…
تذكروا في عهد الاستقلال ايام الكتلة الوطنية كيف عاد العلويون و الدروز و الأكراد يرفضوا التقسيم الذي ارادته فرنسا لسوريا . تذكروا ايام الكتلة الوطنية كيف المبادئ الدستورية كانت تكرس التآخي و اللامركزية و الاعتراف بالاخر…
و لكن الان يتم العكس و الأغلبية تشجع الانقسام بقيادة الائتلاف الحالي و من معه من منصات كلهم اعتمدوا رسميين في جنيف لتقسيم سوريا ..
هناك خط سياسي عالمي في الغرب ينغم لهم .. يصفق لغبائهم.
نعم حاليا “الخط الأعوج من الثور الكبير” كما كان يقولوا اجدادنا و القدوة و هو المكون السني في المعارضة هو لا يعمل لسوريا بل لابناء العشيرة في السعودية و هنا غباء التعنت الاخواني السلفي .. الوهابي …هؤلاء صمموا على المشروع الاسلامي لسوريا و يشهدد على ذلك جمهورهم في مناطق النفوذ و المقاتلين و المخيمات .. محاكم شرعية و طفلات محجبات و عقليات تكرس التخلف.
و ماذا بعد انتصار هذا الخط خارجيا و داخليا ؟
بعد التقسيم النظام سيبقى حاكم لمنطقة مهمة جزء يقام على بقايا سوريا سيكون دولة علمانية، سيكون اكبر حبيب للغرب و لإسرائيل لانه علماني .. للمفارقة المصطلح (علماني) تستعمله ايران لسوريا من خوفها من التقسيم .. الذي سيطولها ان تم في سوريا …..سيكون هذا النظام مقبول غربيا و تكون “سوريا المفيدة” منطقة ديمقراطية داخليا و اما البقية من سوريا المقسمة ستكون دول من الكورد و الدروز و غير و ستكون هناك دولة بينهم سكانها اسلاميين على حال جبهة النصرة و هؤلاء سيكونوا أعداء شرعيين للعالم بحجة الارهاب .. سيقبعوا مع داعش ..سيعزلوا لاحقا و تدريجيا مع من دعمهم بعقوبات اقتصادية و غير . .. فبعد استنزاف السعودية لتفريغ المشروع الاسلامي الذي يدور برأس بعض قادتها ستضعف بتمويل الحروب بعدها ستصبح هي العدو الجديد.. (و منذ الان صورة السعودي سيئة جدا اعلاميا في الغرب بينما الإيراني ملمع) .. هكذا تدمج داعش مع معارضة الاخوان و يخلفوا بكثر صبيان و بنات محجبات بالولادة .. فقراء جاهلين يعيشون على الاغاثة و مع نظام ديكتاتوري من الائتلاف المتخلف الفاسد بقيادة ازلام مأجورين نعرفهم .. يسمن العجل لقتله و حينها يحاربهم العالم مع من صنعهم و يرسل اليهم حثالته من السجون للجهاد ..كما يفعل الان….
كيف يمكن تغيير هذه الموازنة لان هذا ظلم ؟
ماذا لو طرحت الأغلبية في سوريا المنطق اللاديني حينها لا حجة للظلم و الحقد و العنصرية.. ماذا لو أنتجت برنامج و مخطط وطني حقيقي من رحم سوريا؟
ان الاسد مدعوم من ايران نعم و لكن لنكن منطقيين ايران لا تدعم و لن تدعم التقسيم .. لانها تفكر بمصلحتها الوطنية اكثر من غيرها تفكر بحد أدنى و ليس بكراسي حكامها فقط كما حال بعض العرب و اردوغان …
المعارضة السورية التي وصلت جنيف من منصات لا سورية لحد الان ، كل ما تفعله برعاية برنامج الاتجاه المعاكس هو تاجيج الحقد الطائفي و مع الدرزي فيصل قاسم الذي يخدم قضيته اللاسورية لدولة درزية .. هي معارضة تؤسس و تكرس التقسيم…
نحن نتهم الكورد احيانا و لكن نظلمهم و اغلبهم صادق بسوريته و لا نشير لغيرهم و لكن نعم هناك جزء من الدروز في سوريا يروا مصلحتهم و مع اسرائيل التي و بالتوثيق تعطيهم مميزات ليست عندهم في اي بلد عربي او إسلامي او سوري او لبناني.. هم الوحيدين الذين يملكون في اسرائيل دولة الابارتييد ضد الفلسطينيين حق المساواة بالحقوق اليهود .. هذا لا يملكونه في سوري….اذا ربما معهم حق و ليسوا باغبياء يفكرون بحقوقهم بالمواطنة … و لكن الاجدر بنا إقناعهم تماما كالكورد و غيرهم بالبقاء معنا بضمانات دستورية بمواطنة ترضيهم تعطيهم حق الوجود كما يريدون هم لا كما نريد نحن … و كما بالمقابل الاجدر بهم مفاوضة سوريا للحصول على حقوق حقيقية فيها مع العمل من طرفهم على سلام عادل بين سوريا و اسرائيل …سلام لا يكون على حساب احد من الفلسطينيين و لا السوريين و هذا بدل نقض العهد الوطني..
نعم نحن بدون اي طائفية نريد تغيير النظام … نعم نريد تداول ديمقراطي للسلطة و استرجاع خيرات بلادنا من يد رامي مخلوف و المافيات العلوية و غير العلوية في الساحل و كل مكان و لكن هناك طرق وطنية لهذا غير إنهاء سوريا.
حتما لا تقتضي التطرف و تحجيب النساء غصبا و اشهار الحكم الاسلامي و المحاكم الشرعية كما تفعل المعارضة في مناطقها و مخيماتها التي لم يعد ممكن لامرأة دون حجاب ان تدخلها ..
هذا التطرف هو التقسيم لانه اولا يبرر وجود دولة يهودية و دولة درزية و دويلات غيرها ستعادي المسلمين لاحقا برعاية غربية..
هذا التطرف العنصري يخدم اسرائيل التي اخر همها هو الديمقراطية في سوريا حيث هي كانت بامكانها إقناع شيوخ عقل العلويين و الدروز باعفاء الاسد و إنهاء الدماء منذ البداية لكنها ابت و أججت للحقد . اسرائيل قوية لانها قوية في الغرب و بيدها تغيير قرارات اميركا و فرنسا و دول اخرى و هذا ليس بيد الخليج او ايران حاليا
.. اسرائيل لها وضع مميز هي تعيش على اعانات أميركية و أوروبية بينما هذه الدول الاسلامية كلها تبتز من الغرب فقط و لا تقرر….و الديمقراطية و التطور في كل من ايران تركيا سوريا و المشرق سيضعهم في وضع دول نامية تطالب بالمساواة مع اسرائيل و إنهاء العنصرية ..و هناك ادلة كثيرة عن رؤية المعارضة السورية مع اسرائيل و البعض من الرموز الثورية يعلن مساندته لحكم إسلامي في سوريا و لدعمه اللامشروط لإسرائيل … علنا و بدون حياء… او يظهر من على شاشات اسرائيل يتحدث عن التقسيم ماليا بدولة مسيحية او علمانية ..و البعض الاخر يحمل علم اسرائيل مع العلم الكوردي مؤكدا ان سوريا و العرب و الاسلام أعداء له و هو هكذا بكل تناقض و انفصام شخصية مسلم و يتحدث العربية ..
ما هذا الجنون الجامح ..
لا بد من نقاش جاد دون تابوهات و برطلات لوضع اسرائيل في المنطقة ..بحضور كافة الأطراف الجادة المعنية بما فيهم القيادة الفلسطينية …هذا ان نطقنا كلمة مفاوضات سلام لسوريا و الا فليسموها محاصصات او تفتيت و تقسيم او اتفاقيات طائف الطائفية او حرب العراق ..
السوريين اي الشعب ان كان ما زال هناك شعب .. مطلوب منه اتخاذ موقف من الداخل السوري و مطلوب من النظام ان يتراجع عن جنونه و ان يتنازل بشكل جاد لا للمعارضة لكن للشعب و لسوريا..
حاليا سوريا مقسمة و لا امل بأقناع الاسلاميين بالعدول عن مشروعهم هم بيد قطر و السعودية و اردوغان حين سيحن علينا هؤلاء الدول الثلاث ..سيسمح لنسائنا بحرية السفور و اللازواج للقاصرات و التعليم و الرجوع من العصر الحجري و دولة طاليبان التي فتحت سفارة في قطر و لكن هؤلاء يعتبرون ان “من ساواك بنفسه ما ظلم” .. للحق هذا وضع النساء في السعودية و قطر..
اجيبوني ابعد كل هذه الدولارات التي انصرفت على بوتوكس نساء المعارضة و تسليح الدكاكين العسكرية و رشوة الدول و الناس تريدون للسعودية ان تحارب ايران بطريقة اخرى .. و مع هذا هذه الطريقة غير مجدية حتى للسعودية لان من يعرف القليل عن تاريخ ايران الحديث يعلم كم يهود ايران لهم سلطة في اسرائيل و في الغرب و كم هم من اسرائيل يخدمون السلام و ضد حكم الملالي يسعون لتطوير ايران اقتصاديا لكي تصبح ديمقراطية و هذا بالعمل من تحت الستار مع حكم الملالي معززين قوة ايران اقتصاديا و ثقافيا ، رافضين تقسيمها و محدثين شرخ داخل اسرائيل.. ايران لا تستعمل مع الغرب طريقة الرشوات التي انهكت السعودية و التي تركت الجميع يبتزها هي و قطر .. يا اخوتنا العرب هناك طرق اذكى و اقل كلفة لتجنب شر ايران او للتصدي لخطر تمددها .. كما ان هناك طرق اكثر عصرية من اعادة سوريا للعصر الحجري و قتلها… طرق على الأقل مجدية لكنها تتطلب اولا ان تعي السعودية ان صديقك من صدقك و ليس من تشتريه و تبرطله.. و مِن يشترى منك يشترى من غيرك. و على الاخوة العربية ان تقر بان ثقافة ما بين الرافدين و دجلة و الفرات لها خصوصياتها و ان تكف عن الهروب من مواجهة مشاكلها الاجتماعية الداخلية ببثها هناك.
لمى الأتاسي
-
بحث موقع مفكر حر
أحدث المقالات
كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟
Published by:علي الكاشمباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراث
Published by:مفكر حردراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.
Published by:آدم دانيال هومه** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
Published by:سرسبيندار السندي** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني ... غدت ضرورية غربية ودولية **
Published by:سرسبيندار السنديالحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولود
Published by:مفكر حر** كيف بلع نظام الملالي ... الطعم ألإسرائيلي **
Published by:سرسبيندار السندي** كيف يسخر ويضحك صبيان محمد الجدد ... على عقول ألمسلمين **
Published by:سرسبيندار السنديالمسيح في فكر الإسلام والعقيدة المسيحية
Published by:صباح ابراهيممن يوميات إمرأة حلبجية
Published by:مفكر حراسطورة الإسراء والمعراج
Published by:صباح ابراهيمالفيلم الألماني " حمى الأسرة"
Published by:طلال عبدالله الخوري** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
Published by:سرسبيندار السنديفيلم ايطالي عام 1959 عن تدمر والملكة العربية زنوبيا … علامة المصارع
Published by:مفكر حر** أمة الكُورد بين ألإسلام … والتخلف والتعصب والاوهام **
Published by:سرسبيندار السنديالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10
Published by:علي الكاشأفكار شاردة من هنا وهناك/51
Published by:مفكر حرقراءة متأنية في ديوان (قصائد منزوعة السلاح) للشاعر نينوس نيراري
Published by:آدم دانيال هومه** كيف رتبت أل سي اي ايه … لقاء الصحفي تايكر ببوتين ولماذا ألان **
Published by:سرسبيندار السندي** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
Published by:سرسبيندار السنديالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/8
Published by:علي الكاشأفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح( 18-19 )
Published by:حسن محموديأفكار شاردة من هنا وهناك/49
Published by:مفكر حرالانتخاب
Published by:مفكر حر" الاشياء البائسة" Poor Things
Published by:طلال عبدالله الخوريالأدب النسوي ما بين الإبداع والاستغلال
Published by:اسعد عبد الله عبد عليأفكار شاردة من هنا وهناك/48
Published by:مفكر حرالرب يفضح الأنبياء الكذبة
Published by:صباح ابراهيمأخطار تهدد الحياة على الأرض
Published by:صباح ابراهيمكأس عسل
Published by:عصمت شاهين دو سكيسليلة الآلهة
Published by:آدم دانيال هومهأفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح ( 16, 17)
Published by:حسن محمودي** محنة العقل في الاديان ومعضلة كتبها … بالدليل والبرهان **
Published by:سرسبيندار السندي** لماذا قصف نظام الملالي الارعن … مدينة أربيل ألان **
Published by:سرسبيندار السندياوبنهايمر
Published by:طلال عبدالله الخوري** مَن سيُحاسب قادة حماس … على جرائمهم بحق غزة وأهلها **
Published by:سرسبيندار السندياسرار #الموساد عن #العراق - ج 1
Published by:صباح ابراهيمالمرأة بين الماضي والحاضر مسيرة كفاح وتنمية ونماذج معاصرة
Published by:مفكر حرالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/4
Published by:علي الكاشالقاسم الأيمانيّ المشترك :
Published by:مفكر حرعام جديد..
Published by:مفكر حر** قصة مِيلادِ السيّد المَسِيحْ … العجيبة والفريدة **
Published by:سرسبيندار السندي#محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
Published by:محمد الماغوطأفكار شاردة من هنا وهناك/43
Published by:مفكر حرمن هو يسوع المسيح ؟ - يسوع المسيح يكشف لنا حقيقة الله-
Published by:مفكر حرالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
Published by:علي الكاشفاطمة الزهراء و غموض تاريخها
Published by:صباح ابراهيم#نزار_قباني: أيها المسيح العظيم هل تقبل دعوتي إلى العشاء .
Published by:نزار قباني** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
Published by:سرسبيندار السنديهل روح الله هو الله ام جبريل ؟
Published by:صباح ابراهيمأُمة فيها العجب
Published by:عصمت شاهين دو سكيتجاعيد وايجار واتهام
Published by:اسعد عبد الله عبد عليتقاسيم على أوتار الريح
Published by:آدم دانيال هومهالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/1
Published by:علي الكاشالدعاء على المسيحيّين
Published by:مفكر حرمباحث في الأدب واللغة/63 الطعام والمطبخ العربي
Published by:مفكر حرأفكار شاردة من هنا وهناك/41
Published by:مفكر حرأحدث التعليقات
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
- س . السندي on فاطمة الزهراء و غموض تاريخها
- س . السندي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- س . السندي on سورة مريم اقتبست من شعر امية بن ابي الصلت
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on #محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
- Mohammad Al Kassab on ضحايا صدام حسين 7
- ابن الرافدين on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- قثيم بن سنحريب الفيروزي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- مسلم on القرآن زور التوراة والإنجيل
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- قثم بن عبد الات القرشي on هدف حماس من (طوفان الأقصى) وهدف إسرائيل من اعلان حالة الحرب
- طوفان البدروسي on ** لماذا ورطت إيران قادة حماس … بطوفان الاقصى ألان **
- مفكر حر on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية
- مفكر حر on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية