عميدة كلية التربية في جامعة بابل تحذّر من الإحتفال بالكريسميس

شوفوا ع هالمصايب اللي بتتحدف علينا: من يعطي هؤلاء حق التصرف هكذا؟

منقول: عاجل وخطير : عميدة كلية التربية في جامعة بابل تحذّر من الإحتفال بالكريسميس وتصفه بالبدعة و تهاجم المسيحيين في بابل.
حذّرت عميدة كلية التربية الرياضية وعضو مجلس محافظة بابل السابق السابق الدكتورة أمل علي سلومي اليوم في تصريح مكتوب لها في مجموعة الأعلاميين البابليين، حذرت المسلمين من الإحتفال بما أسمته بالبدعة،
وقالت سلومي على المسلمين ان يقوموا بالصلاة بدلا من الاحتفال بهذه البدعة
وهاجمت سلومي المسيحيين في بابل ووصفتهم بالكفرة ، وقال ( لنبدء عامنا بالصلاة وهم يبدأون سنتهم بمزامير الشياطين ).
ناشطون إستنكروا هذه التصريحات وأعدوها بالتصريحات الطائفية والحث على العنصرية والطائفية،
يذكر ان محافظة بابل شهدت نزوح جماعي للعوائل المسيحية.

About نضال نعيسة

السيرة الذاتية الاسم عايش بلا أمان تاريخ ومكان الولادة: في غرة حقب الظلام العربي الطويل، في الأراضي الواقعة بين المحيط والخليج. المهنة بلا عمل ولا أمل ولا آفاق الجنسية مجرد من الجنسية ومحروم من الحقوق المدنية الهوايات: المشاغبة واللعب بأعصاب الأنظمة والجري وراء اللقمة المخزية من مكان لمكان الحالة الاجتماعية عاشق متيم ومرتبط بهذه الأرض الطيبة منذ الأزل وله 300 مليون من الأبناء والأحفاد موزعين على 22 سجناً. السكن الحالي : زنزانة منفردة- سجن الشعب العربي الكبير اللغات التي يتقنها: الفولتيرية والتنويرية والخطاب الإنساني النبيل. الشهادات والمؤهلات: خريج إصلاحيات الأمن العربية حيث أوفد إلى هناك عدة مرات. لديه "شهادات" كثيرة على العهر العربي، ويتمتع بدماغ "تنح"، ولسان طويل وسليط والعياذ بالله. ويحمل أيضاً شهادات سوء سلوك ضد الأنظمة بدرجة شرف، موقعة من جميع أجهزة المخابرات العربية ومصدّقة من الجامعة العربية. شهادات فقر حال وتعتير وتطعيم ولقاح ناجح ضد الفساد. وعدة شهادات طرد من الخدمة من مؤسسات الفساد والبغي والدعارة الثقافية العربية. خبرة واسعة بالمعتقلات العربية، ومعرفة تامة بأماكنها. من أصحاب "السوابق" الفكرية والجنح الثقافية، وارتكب عدة جرائم طعن بشرف الأنظمة، وممنوع من دخول جميع إمارات الظلام في المنظومة البدوية، حتى جيبوتي، وجمهورية أرض الصومال، لارتكابه جناية التشهير المتعمد بمنظومة الدمار والإذلال والإفقار الشامل. يعاني منذ ولادته من فقر مزمن، وعسر هضم لأي كلام، وداء عضال ومشكلة دماغية مستفحلة في رفض تقبل الأساطير والخرافات والترهات وخزعبلات وزعبرات العربان. سيء الظن بالأنظمة البدوية ومتوجس من برامجها اللا إنسانية وطموحاتها الإمبريالية البدوية الخالدة. مسجل خطر في معظم سجلات "الأجهزة" إياها، ومعروف من قبل معظم جنرالات الأمن العرب، ووزراء داخلية الجامعة العربية الأبرار. شارك سابقاً بعدة محاولات انقلابية فاشلة ضد الأفكار البالية- وعضو في منظمات للدفاع عن حقوق الإنسان. خضع لعدة دورات تدريبية فاشلة لغسل الدماغ والتطهير الثقافي في وزارات التربية والثقافة العربية، وتخرج منها بدرجة سيء جدا و"مغضوب عليه" ومن الضالين. حاز على وسام البرغل، بعد أن فشل في الحصول على وسام "الأرز" تبع 14 آذار. ونال ميدالية الاعتقال التعسفي تقديراً لمؤلفاته وآرائه، وأوقف عدة مرات على ذمة قضايا فكرية "فاضحة" للأنظمة. مرشح حالياً للاعتقال والسجن والنفي والإبعاد ولعن "السنسفيل" والمسح بالوحل والتراب في أي لحظة. وجهت له عدة مرات تهم مفارقة الجماعة، والخروج على الطاعة وفكر القطيع. حائز، وبعد كد وجد، وكل الحمد والشكر لله، على عدة فتاوي تكفيرية ونال عشرات التهديدات بالقتل والموت من أرقى وأكبر المؤسسات التكفيرية البدوية في الشرق الأوسط السفيه، واستلم جائزة الدولة "التهديدية" أكثر من مرة.. محكوم بالنفي والإبعاد المؤبد من إعلام التجهيل الشامل والتطهير الثقافي الذي يملكه أصحاب الجلالة والسمو والمعالي والفخامة والقداسة والنيافة والعظمة والأبهة والمهابة والخواجات واللوردات وبياعي الكلام. عديم الخبرة في اختصاصات اللف والتزلف والدوران و"الكولكة" والنصب والاحتيال، ولا يملك أية خبرات أو شهادات في هذا المجال. المهام والمسؤوليات والأعمال التي قام بها: واعظ لهذه الشعوب المنكوبة، وناقد لحياتها، وعامل مياوم على تنقية شوائبها الفكرية، وفرّاش للأمنيات والأحلام. جراح اختصاصي من جامعة فولتير للتشريح الدماغي وتنظير وتشخيص الخلايا التالفة والمعطوبة والمسرطنة بالفيروسات البدوية الفتاكة، وزرع خلايا جديدة بدلاً عنها. مصاب بشذوذ فكري واضح، وعلى عكس منظومته البدوية، ألا وهو التطلع الدائم للأمام والعيش في المستقل وعدم النظر والتطلع "للخلف والوراء". البلدان التي زارها واطلع عليها: جهنم الحمراء، وراح أكثر من مرة ستين ألف داهية، وشاهد بأم عينيه نجوم الظهر آلاف المرات، ويلف ويدور بشكل منتظم بهذه المتاهة العربية الواسعة. مثل أمته الخالدة بلا تاريخ "مشرف"، وبلا حاضر، ولا مستقبل، وكل الحمد والشكر لله. العنوان الدائم للاتصال: إمارات القهر والعهر والفقر المسماة دولاً العربية، شارع السيرك العربي الكبير، نفق الظلام الطويل، أول عصفورية على اليد اليمين.
This entry was posted in ربيع سوريا, فكر حر. Bookmark the permalink.

2 Responses to عميدة كلية التربية في جامعة بابل تحذّر من الإحتفال بالكريسميس

  1. س . السندي says:

    ١: أول من لا يحترم عقول الاخرين لا يستحق الاحترام بل يستحق الرجم والإعدام ؟

    ٢: أقول لهذه الداعشية المتخفية في الجامعة العلمية والتي لا تفهم حتى بدينها …؟
    ألا تعلمين سيدتي أن “الكريسمس” يعني عيد ميلاد السيد المسيح ، والذي قرانك نفسه يشهد بميلاده المعجزي ، وأنه لوجيه في الدنيا والاخرة والديان ؟

    طيب ماذا ستقولين له يوم الدين ” عيد ميلاد بدعة” وقرأنك يقول في سورة البقرة 285{ لا نفرق بين أحد من رسله} ؟
    أن فرح الميلاد يقيض مضجعكم ، ثم ما دخلكم أيها الظلاميون في أفراح الاخرين ؟

    ٣: وأخيراً …؟
    أتمنى من صاحب الميلاد أما أن يهديك أو يخرسك ويعميك أنتًي وأمثالك يا مخربي الاوطان والانسان ، سلام ؟

  2. AliAlfakeh says:

    اعتقد انه عند الشدائد تمتحن العقول والمعتقدات ،البعض يرتقي ويرى الطريق ويساعد واخر يصبح دماغه نتن كمزبله من تعاليم وخنوع شيطاني يرتدي ثوب ديني .هذه الداعشيه وليده وحفيده جهاد النكاح ، وسخه في مزبله العراق الاتي.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.