باسم يوسف يشتم السيسي وبرلمانه بطريقة سوقية بسبب قضية تيران وصنافير

شن الإعلامي الساخر، باسم يوسف، هجوما لاذعاً على الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بسيل من “الشتائم” المشينة، وكذلك الامر لمؤيديه، وذلك على صحفته الرسمية على الفيسبوك (شاهد تدوينته اسفلاً), حيث كتب عن قضية تيران و صنافير وتمرير مجلس النواب الموالي للسيسي، التازل عن الجزيرتين المصريتين للسعودية، وشملت “الشتائم” كل من جنرالات الجيش المصري، والعاملين بالأجهزة الأمنية، ورئيس مجلس النواب، على عبد العال، ونواب البرلمان، والإعلاميين الموالين للسلطة, وجاء في التدوينة: ” انا عمري ما تخيلت اني اكتب كمية الشتايم دي بس عمري ما تخيلت اننا نبقى بالموات و السلبية و قلة الحيلة دي و الارض بتتباع عادي. (شتيمة نابية)، يعني المفروض الاسبوع ده عادي جدا ان البرلمان بيناقش نسيب ارضنا لبلد تانية و لا لا؟ (شتيمة نابية ) المهانة والذل … بكرة نبيع سينا لاسرائيل و يطلع علينا (شتيمة نابية ) اللي يؤكدوا احقية اليهود في اسرائيل من ايام التيه و خروج سيدنا موسى و تطلع بنت عبد الناصر (شتيمة نابية) و تقول لقيت ورقة في كومودينو بابا بيقول دي بتاعتهم و تطلع (شتيمة نابية) نائبة الوادي الجديد تقولي اكدت لي المخابرات ان سيناء اسرائيلية و يطلع (شتيمة نابية) فاروق الباز و يقولك اصل فيه فالق جيولوجي يؤكد تبعية سينا لاسرائيل .. ما فيش أي فايدة من كتابة العرائض ولا مناشدة البرلمان لأننا عارفين أنكم برئيسكم المحنط عبد العال.. جيتوا كراسيكم بتنسيق مع الأجهزة الأمنية وحتصوتوا على بيع الأرض فما فيش فايدة نوجه كلامنا لزيكم مالهمش وزن … سيبكم بقى من بروباجندا الستينات الخايبة بتاعة شرف العسكرية والأرض عرض ونحميها بدمنا وخليكم في اللي تفهموا فيه اكتر: سمسرة الاراضي، عمولات السلاح، و السيطرة على البيزنس، يا خونة.. وبطلوا تبعتوا ورايا ناس يعرضوا عليا أنى ارجع البلد عشان اعمل البرنامج على مزاجكم… وخليكم كده ساكتين يا اعلاميين (شتيمة نابية ) يا عمرو اديب انت ولميس وخيري وابراهيم عيسى والابراشي ويوسف الحسيني وتامر امين واي اعلامي (شتيمة نابية ) بيشوف الأرض بتتباع ومش بيفتح بقه. مش محتاج اتكلم عن الاوساخ اللي في ديل التطور الانساني زي احمد موسى او بكري لان دول يبيعوا ولادهم عادي. بس اللي عاملين فيها مهنيين وعقلانيين وهما بيأخدوا اوامرهم زيهم زي غيرهم” #تيران_و_صنافير_مصرية #السيسي_خاين_فعلا.

This entry was posted in الأدب والفن, ربيع سوريا. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.