أستهلال :
هذا الموضوع مطروح بشكل كبير من قبل الكثير من المهتمين ، كدعاة الأسلام السياسي أو من قبل العلمانيين أو المستقلين أو الباحثين عامة ..، وككاتب أود أن أدلو بدلوي بهذا الصدد ، ولكن سوف لن أتناوله بصورة نمطية قديمة ، لأن هذا التناول مسرد في بطون كتب الأسلاميين والباحثيين .. ، ولكني سأتناوله بطريقة حداثوية بعيدا عن المفاهيم والمقاصد والنهج لهذا الشكل من الحكم المسرد في الأدبيات الأسلامية و الذي من الممكن للقارئ أن يطلع عليها دون عناء ! لذا سأتناوله بطريقتي عسى أن تكون أضافة متواضعة بهذا المجال .
النص :
أن قوله تعالى ” مَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ ۚ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ ۚ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ” (40) سورة يوسف ، وحديث الرسول ( إن الله هو الحَكَمُ ، وإليه الحكمُ ) .. وغيرهما الكثير من الأيات والاحاديث ، أضافة الى عشرات التفاسير منذ القدم الى التاريخ المعاصر ، التي يؤكد بها الأسلاميين بدلالتها أو بأشارتها على أن ” الحاكمية لله وحده ” ، ولست هنا بمقام طرح هذه الحجج التي أمن أو أعتقد أو نهج الأسلاميين بأشارتها بأن الحاكمية لله ، ومن يود ذلك يستطيع الأطلاع على ذلك بكل يسر ، وأنما غاية المقال هو أستعراض قرأتي لهذا الموضوع وفق هذه الأضاءأت التالية :
1. كيف يحكم الله .. هل لله شخصية معنوية أو أعتبارية أو عامة ، هل هناك أي أحساس مادي به ، هل لله له طاقم حكومي للحكم ، هل هناك أي قنوات أتصال به رسمية أو شبه رسمية ، لغرض التباحث معه في أمور الحكم ، وهي من المؤكد أمور دنيوية ، هل يستطيع أن يتفاوض من أجل حل القضية الفلسطينية مثلا ، فكيف يحكم الله وهو أيمان وأحساس وشعور ، هل تحكم الدولة بالغيبيات !! .. في بداية صدر الأسلام عندما حكم الرسول كان بشرا عاديا ، وحتى في ذلك الزمن / الدعوة المحمدية ، لم تكن هناك دولة بمفهوم الدولة المؤسساتي ، ولكن كان هناك شخص ممكن الرجوع أليه في قضايا تتعلق مثلا بنشر الدين ، متابعة الشؤون القبلية ، الغزو وما يلحقها من غنائم وأموال وسبايا ، والشؤون الأخرى .. ! أذن مقولة ” الحاكمية لله ” لايمكن أن تكون منطقية ، بل أتخذتها الأحزاب الأسلامية من أجل أيهام الشعب والسيطرة عليه ثم خطف الدولة والحكم .. وأرى أن مفهوم الأية أعلاه تخص عبادة الله من خلال تعاليم الدين .
2. أسماء الله الحسنى ، فبدءأ من ( الرحمن الرحيم الملك القدوس .. الى .. الوارث الرشيد الصبور ) ، لم نسمع من كل هذه الأسماء من أسم يدل على مفهوم السلطة والحكم ، وذلك لأن الحكم سياسة ، فهل يوجد أسم لله تعالى يدعى ب ” السياسي “، أيعقل أن يكون الله سياسيا ، أن حكم الله حكم أخروي وفق القرأن ، أما الشق الدنيوي منه فهو حكم العبادات والأمور الشرعية والأرث و.. فليس من صفة سياسية لله ، لأن السياسة (( ” اصطلاحا ” تعني رعاية شؤون الدولة الداخلية والخارجية ، وتعرف إجرائيا حسب ” هارولد لاسويل ” بأنها دراسة السلطة التي تحدد من يحصل على ماذا ( المصادر المحدودة ) متى وكيف . أي أن السياسة هي دراسة تقسيم الموارد في المجتمع عن طريق السلطة هذا حسب ” ديفيد إيستون ” ، أما الشيوعيون فيعرفوها بانها ( دراسة العلاقات بين الطبقات ) ، وعرفها ” الواقعيون ” ( بأنها فن الممكن أي دراسة وتغيير الواقع السياسي موضوعيا وليس الخطأ الشائع وهو أن فن الممكن هو الخضوع للواقع السياسي وعدم تغييره بناء على حسابات القوة والمصالح ) / نقل بتصرف من الموسوعة الحرة . فمن كل المفاهيم السابقة ، أينطبق أي من هذه المفاهيم على الله ، أيقوم الله تعالى بأي من هذه الوظائف ، أن الله بعيد عن المصلحية و العلاقات والطبقية والحدود والأجراءات .. أن الله هو أيمان ومحبة .
3. أتركوا الله في مكانته وقدسه ، وأذا ترغبون بالحكم ، لا تخلطوا الدين بالسياسية ، فقط في زمن الرسول كان الأمر مختلفا ، لأن الرسول كان يمثل كل شي للقبيلة .. و واقع ذلك التأريخ قد ولى و أنقضى ، لأن بموت الرسول أنتهت الدعوة وبدأ عهد السلطة والقوة والحكم ، فلم يطبق الأمويون والعباسيون وحتى العثمانيون أي شورى في أختيار الحاكم ، لأنهم عشقوا السلطة فكان التوريث مبدءا للحكم ، أما في العصر الحديث نلاحظ أن السلطة هي غاية الأسلاميين ، وليس الله ، بل الله أستخدموه كوسيلة من أجل هدف واحد أوحد وهو السيطرة على الدولة ، الأسلاميون ” ميكافيليون ، يؤمنون بأن الغاية تبرر الوسيلة ” فأستخدموا كل شئ مباح حتى لو كانت الوسيلة هي ” الله تعالى ” من أجل السيطرة على الحكم ، وتجربة حكم ” محمد مرسي ” في مصر أكبر دليل على ذلك .
4. يقول الله تعالى : وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل ( النساء/ 58 ) .. / الأية أسردها على سبيل المثال ، في الأية توجيه و أرشاد وتحذير ، وأرى أن الأية دليل موجه الى الحكام عامة ، رؤوساء وملوك وأمراء .. ولا تدل الأية على أن الحاكم هو الله ، وأنما هو توجيه الى من يحكم ، ولم يخول الله وفق هذه الأية ، نوابا أو أتباعا أو مريدين أو فئة معينة أو طبقة بحد ذاتها أو .. لهذا الفعل ، أما فقهاء الأسلام فأنهم يذهبون بعيدا في تفاسيرهم وهذا ديدنهم في تفسير النصوص بما تخدم أغراضهم و غاياتهم !
5. الحاكمية لله والسلطة ، قد يحسب البعض أن السعودية – أمثل وأفضل نموذج للحكم الأسلامي ، على أساس أنها تمتثل الى القرأن في أحكامها ، وعلى أعتبار أن القرأن هو منطق ونصوص من الله ، وفي هذا الصدد أود أن أطرح بعض النقاط ، أولا – هل هكذا حكم يمنح وجها أستشراقيا بهيا لله وللقرأن والأسلام
، فهل قطع الرؤوس في الشوارع و الجلد ووو هو حكم الله ! أين العدل والتمدن والتحضر في كل ذلك ، ثانيا – أي حكم وراثي سلطوي يمارس في السعودية ، أين العدل في الحكم ، فمثلا ، بعد تنحية الأمير مقرن بن عبد العزيز من ولاية العهد ، يصبح شابا في أول الثلاثينات وليا لولي العهد ، بلا خبرة ولم يستلم أي منصب حكومي حساس/ وهو نجل الملك ، الأمير محمد بن سلمان ، تاركا ورائه طابور من الأمراء من أصحاب الخبرة كأنجال الملك فيصل بن عبد العزيز وأنجال الملك عبدالله بن عبد العزيز .. ، أذن التشبث بالحكم والسلطة هو الغرض والهدف ، وليس المشورة والخبرة التي كانت موجودة بشكل أو بأخر في الخلافات الأسلامية ، ثالثا – أذن السلطة والملك هو الهدف وليس القرأن والشريعة وليس حاكمية الله ، رابعا ، فضل الملك سلمان نجله على الجميع ، فهي عملية بعيدة عن حكم الله الذي يوصي بالعدل باختيار الأفضل والأرشد للحكم ، ولكن الكل يتخذ من أسم الله كذريعة في عدم الخروج عن أمر الحاكم !
6. الحاكمية والخلافة ، سقطت أخر خلافة أسلامية في الثامن والعشرين من رجب 1342 هجري الموافق للثالث من آذار 1924 ميلادي ، وكان أخر خليفة عثماني فعلي هو السلطان عبد الحميد ، وفي الحديث الشريف : عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ فِيمَا أَعْلَمُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ – صلى الله عليه وسلم – قَالَ « إِنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ لِهَذِهِ الأُمَّةِ عَلَى رَأْسِ كُلِّ مِائَةِ سَنَةٍ مَنْ يُجَدِّدُ لَهَا دِينَهَا ». سنن أبى داود – (ج 4 / ص 178) قال الالباني : صحيح . ولو أفترضنا جدلا ، أن هذا الحديث صحيح متوارد وذو أسناد تام عن الرسول محمد ، هذا من جهة ، ولو ربطنا هذا الحديث بخلافة أبي بكر البغدادي في الموصل و غيرها / ولكن بمرور 90 عاما على الحديث النبوي وليس 100 عام كما ذكر في الحديث ، ” الفرق بين 1924 و 2014 ” ، من جهة ثانية ، فنكون نحن بحق أما كارثة ، لأن الرسول لا ينطق عن الهوى ، لقوله تعالى (( وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى (2) وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4) عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى )) سورة النجم .. أود هنا أن أطرح بعض النقاط بخصوص لو كان البغدادي هو المقصود بتجديد دين محمد ، أولا – لو كان البغدادي هو الشخص الموعود بالتجديد ، فنكون نحن أمام حاكمية مميزة ، لأن الخليفة هو ظل الله على الأرض ، وهذا الظل هو البغدادي ، فهنا نحن في موقف لا نحسد عليه من خليفة يمثل أسلافه في لذة العنف والتوحش والحرق والتفجير والسحل والصلب .. ، فأي حاكمية وأي أله ورسول نحن نتبع ! ثانيا – ولكن هذا ليس بمستغرب لأن البداية / وما بها من عنف كخلافة أبوبكر ، تماثل وتشابه بما يحصل بالموصل والرقة الأن ، ثالثا ، الله لا يحكم أن الله يعبد ويقدس ! ولو كان الأمر عكس ذلك فسنكون أما وضع وهو ألصاق كل الموبقات التي ينهجها الحكام / كابغدادي ، بالله ، رابعا – هل الله يأمر بالسبي وجهاد النكاح .. وحتى لو كان بعض من هذا منصوص عليه ، فتلك النصوص من الضروري أن نضعها في حجمها ومكانتها الماضوية المنسية .
ختاما ، من الضروري نسخ مبدأ ” حاكمية الله ” / كما نسخ غيرها ، حتى لا تتشوه صورة الله ، وتكفيه / أي الله ، كمية التشويه الذي قام ويقوم به الأسلاميون ، وليعلم الجميع ، أن لكل سفينة قبطان والله ليس بقبطان الدولة !
-
بحث موقع مفكر حر
أحدث المقالات
كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟
Published by:علي الكاشمباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراث
Published by:مفكر حردراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.
Published by:آدم دانيال هومه** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
Published by:سرسبيندار السندي** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني ... غدت ضرورية غربية ودولية **
Published by:سرسبيندار السنديالحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولود
Published by:مفكر حر** كيف بلع نظام الملالي ... الطعم ألإسرائيلي **
Published by:سرسبيندار السندي** كيف يسخر ويضحك صبيان محمد الجدد ... على عقول ألمسلمين **
Published by:سرسبيندار السنديالمسيح في فكر الإسلام والعقيدة المسيحية
Published by:صباح ابراهيممن يوميات إمرأة حلبجية
Published by:مفكر حراسطورة الإسراء والمعراج
Published by:صباح ابراهيمالفيلم الألماني " حمى الأسرة"
Published by:طلال عبدالله الخوري** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
Published by:سرسبيندار السنديفيلم ايطالي عام 1959 عن تدمر والملكة العربية زنوبيا … علامة المصارع
Published by:مفكر حر** أمة الكُورد بين ألإسلام … والتخلف والتعصب والاوهام **
Published by:سرسبيندار السنديالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10
Published by:علي الكاشأفكار شاردة من هنا وهناك/51
Published by:مفكر حرقراءة متأنية في ديوان (قصائد منزوعة السلاح) للشاعر نينوس نيراري
Published by:آدم دانيال هومه** كيف رتبت أل سي اي ايه … لقاء الصحفي تايكر ببوتين ولماذا ألان **
Published by:سرسبيندار السندي** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
Published by:سرسبيندار السنديالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/8
Published by:علي الكاشأفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح( 18-19 )
Published by:حسن محموديأفكار شاردة من هنا وهناك/49
Published by:مفكر حرالانتخاب
Published by:مفكر حر" الاشياء البائسة" Poor Things
Published by:طلال عبدالله الخوريالأدب النسوي ما بين الإبداع والاستغلال
Published by:اسعد عبد الله عبد عليأفكار شاردة من هنا وهناك/48
Published by:مفكر حرالرب يفضح الأنبياء الكذبة
Published by:صباح ابراهيمأخطار تهدد الحياة على الأرض
Published by:صباح ابراهيمكأس عسل
Published by:عصمت شاهين دو سكيسليلة الآلهة
Published by:آدم دانيال هومهأفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح ( 16, 17)
Published by:حسن محمودي** محنة العقل في الاديان ومعضلة كتبها … بالدليل والبرهان **
Published by:سرسبيندار السندي** لماذا قصف نظام الملالي الارعن … مدينة أربيل ألان **
Published by:سرسبيندار السندياوبنهايمر
Published by:طلال عبدالله الخوري** مَن سيُحاسب قادة حماس … على جرائمهم بحق غزة وأهلها **
Published by:سرسبيندار السندياسرار #الموساد عن #العراق - ج 1
Published by:صباح ابراهيمالمرأة بين الماضي والحاضر مسيرة كفاح وتنمية ونماذج معاصرة
Published by:مفكر حرالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/4
Published by:علي الكاشالقاسم الأيمانيّ المشترك :
Published by:مفكر حرعام جديد..
Published by:مفكر حر** قصة مِيلادِ السيّد المَسِيحْ … العجيبة والفريدة **
Published by:سرسبيندار السندي#محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
Published by:محمد الماغوطأفكار شاردة من هنا وهناك/43
Published by:مفكر حرمن هو يسوع المسيح ؟ - يسوع المسيح يكشف لنا حقيقة الله-
Published by:مفكر حرالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
Published by:علي الكاشفاطمة الزهراء و غموض تاريخها
Published by:صباح ابراهيم#نزار_قباني: أيها المسيح العظيم هل تقبل دعوتي إلى العشاء .
Published by:نزار قباني** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
Published by:سرسبيندار السنديهل روح الله هو الله ام جبريل ؟
Published by:صباح ابراهيمأُمة فيها العجب
Published by:عصمت شاهين دو سكيتجاعيد وايجار واتهام
Published by:اسعد عبد الله عبد عليتقاسيم على أوتار الريح
Published by:آدم دانيال هومهالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/1
Published by:علي الكاشالدعاء على المسيحيّين
Published by:مفكر حرمباحث في الأدب واللغة/63 الطعام والمطبخ العربي
Published by:مفكر حرأفكار شاردة من هنا وهناك/41
Published by:مفكر حرأحدث التعليقات
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
- س . السندي on فاطمة الزهراء و غموض تاريخها
- س . السندي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- س . السندي on سورة مريم اقتبست من شعر امية بن ابي الصلت
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on #محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
- Mohammad Al Kassab on ضحايا صدام حسين 7
- ابن الرافدين on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- قثيم بن سنحريب الفيروزي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- مسلم on القرآن زور التوراة والإنجيل
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- قثم بن عبد الات القرشي on هدف حماس من (طوفان الأقصى) وهدف إسرائيل من اعلان حالة الحرب
- طوفان البدروسي on ** لماذا ورطت إيران قادة حماس … بطوفان الاقصى ألان **
- مفكر حر on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية
- مفكر حر on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية