– إن التعليق علي كلمة الشيخ الطيب تحتاج أكثر من كلمته نفسها.فقد كان يتنفس التقية الإسلامية.و حيث أننا لسنا مثل الألمان الذين ذهب يتكلم قدامهم عن سماحة الإسلام لأنه لن يستطيع أن يخدعنا كما يخدعهم لذلك جاء يتكلم عن عنف المسيحيين (حسب تصوره) لكي يقول أنه لا يوجد من هو برئ من الإرهاب فالمسيحيون إرهابيون كالمسلمين هذا ما أراد أن يقوله شيخ الأزهر في مؤتمر التعايش بين الأديان.فماذا لو كان المؤتمر للدعوة لفريضة جهاد الكافرين؟
– بدأ الشيخ كلمته بمقدمة إسلامية و تحية إسلامية مع أن المؤتمر ليس مؤتمرا دينيا لمسلمين لكنه مؤتمر يضم و يهدف للتقارب بين الجميع و للتعايش بين الأديان. هذه التحية و المقدمة الإسلامية البحتة عدم حنكة سياسية بلغة السياسيين .و نيته وضحت من تحيته
– يقول أن الحروب إندلعت في منطقتنا العربية (و الإسلامية) و لا أعرف ما هي منطقة شيخ الأزهر( الإسلامية) ؟؟ كل الدول التي إندلعت بها التوترات تحوى أيضا أديان أخري (سوريا-العراق-لبنان-فلسطين-مصر-تونس أيضا بها مسيحيون . و لماذا يقول (منطقتنا الإسلامية) كأننا جئنا إلى (منطقته الإسلامية )غزاة فاتحين بقيادة بن العاص؟ اين هي منطقتكم الإسلامية يا طيب؟هل يا ترى يتحدث شيخ الأزهر عن الخلافة ؟؟
– يقول أن الحروب أندلعت دون سبب مفهوم.أنا أصدق شيخ الأزهر أن السبب غير مفهوم و ربما غير موجود .إرتحت يا طيب ؟.لكن أحب أن أعرفه أن السبب مفهوم عندنا جميعا مسيحيون و أيضا أخوتنا المسلمين المستنيرين.السبب هو تعاليم القرآن الجهادية و حث المؤمنين على القتال.قتال الجميع. فالعداوة موجودة في تعاليم الجهاد بدون سبب مفهوم لشيخ الأزهر.نعرف من الإنجيل أن المحبة مصدرها الله المحبة و أن الخصومات يزرعها إبليس لذلك كل تعاليم القتل الذى هو الجهاد في مفهوم غالبية المسلمين هي تعاليم شيطانية.هل أصبح مفهوم يا شيخنا الطيب؟
-الشيخ الطيب مندهش لتصوير الدين الإسلامى كأنه وقود هذه الحروب…برغم علمه أن الدين الإسلامي هو راية و زي المقاتلين و لغتهم و عقيدتهم و هدفهم إقامة الخلافة التي تشغل بال شيخ الأزهر و معاهده و كتبه و شيوخه .كثير من رعاة الإرهاب شيوخ أزهريون و كل مفتين الإرهاب شيوخ و كل ممولي الإسلام شيوخ و أفراد مسلمين.فلماذا يندهش الشيخ الطيب؟ و لماذا ينفي أن الإسلام هو محرك التدمير لمركز التجارة العالمي و مدفن الشيخ عمر عبد الرحمن إحتواه منذ أسبوع واحد و هو مفتي الذين جاهدوا في سبيل الإسلام مع بن لادن و رفاقه .لا تندهش يا شيخ إننا نحن من نندهش من كلامك.أما إندهاش الطيب و عدم فهمه فهو يتصنعه لأنه عاد ليقول أن الإرهابيين كلهم تحت راية الإسلام و يعتبر صراعاتهم الداخلية برهانا أنهم ليسوا من الإسلام لأنهم بعد أن يحققوا مقصدهم ينقلبون علي بعضهم البعض و هذا يا شيخنا الجميل هو سلوك إسلامي منذ بدء الخلافة. بل موقع الفتوى نفسه يقول أن مقتل الخلفاء الراشدين ليس محل إستغراب.أول أربعة خلفاء و راشدين , قُتلوا بسبب الصراع علي الخلافة فالصراعات بين الفرق ليست أمراً جديداً على الإسلام . الفِرَق في الإسلام متصارعة منذ بدايته فما الغريب عندك؟ أليست فرقة واحدة ناجية لا نعلم اي فرقة هى؟ إذن فليتصارع الجميع و من يتبقي هو الفرقة الناجية.هذا منهجكم منذ البداية فلماذا الإستغراب يا طيب؟.
– ثم يأتي إلى الإسلاموفوبيا: أي الرعب من الإسلام.و بعد أن يقول أن الإسلاموفوبيا ليست مجال البحث الآن بمعني أنه لن يتكلم عنها يعود فيتكلم عنها بعد دقيقة واحدة؟ هذا الرجل أو من كتب له كلمته ذاكرته ضعيفة للغاية أو يفترض فينا البلاهة.
– ثم في عبارة ناسفة للتعايش و حتي للحوار المشترك يقول أنه توجد محاكمة للإسلام رغم إشتراك الكل في عريضة إتهام واحدة؟ لا يا فضيلة الشيخ لسنا متهمين أبداً بالإرهاب و لم نكن متهمون أبداً بالإرهاب.و لا ندرى متي إشترك المسيحيون في الإرهاب الديني و العنف الديني؟ ثم يستشهد بحروب الفرنجة التي يسميها المسلمون و يعلمونها في التاريخ بالحروب الصليبية .و هي حروب بين جيوش و ليست أعمال إرهابية بين فريق من إرهابيين مسلحين للقتل فكريا و ماديا و بين مسالمين ليسوا على خصومة معهم.فما الرابط بين حروب الجيوش و الإرهاب؟ هل نحن الفرنجة؟ و هل ما زلت تعيش عصر الفرنجة ؟
– حروب الفرنجة لم تكن تنفيذاَ للآيات السماوية لم يقل ذلك أحد. حروب الفرنجة لم يجر تمويلها من قساوسة الكنيسة كما يفعل شيوخ الإرهاب.لقد كانت حروب دول و ليست أفرادا. في القرون من ال11 حتي ال13 لم يتقاتل الفرنجة مع المدنيين بل تقاتلوا مع جيوش سواء تركية أو فاطمية أو أيوبية.لم تكن الحروب لنشر المسيحية أو لإرغام المسلمين على التحول للمسيحية لقد كانت حروب دفاعية و ليست هجومية. تماماً كما إستنجدت دول الخليج ببلاد الفرنجة لكي تطرد لكم جيش العراق من الكويت. الفرنجة لم يبدأون حرباً بل بدأتها جيوش إسلامية إغتصبت مقدسات المسيحيين .الإسم الصحيح للحروب أنها حروب الفرنجة أما عبارة الحروب الصليبية هي غسيل للعقول لكى تربى فيها شعورا كاذباً بالإضطهاد التاريخي من المسيحيين مما يبرر الإنتقام منهم و يكرس مظلومية مزيفة كما يفعل الأخوان(المسلمين).
– هل تشبيه حروب داعش بحروب الفرنجة صائب؟ هل داعش جيش يا فضيلة الشيخ؟ هل تعتبر جيش داعش يحارب جيش مصر فيتساوون في رأيك؟ ؟ هل التشبيه مقصود أم داعشى؟ ثم تتعجب من إدانة الإسلام بالعنف بينما هو الدين الوحيد الذى يشجع و يأمر أتباعه على القتال أينما كانوا. أنا أتعجب منك يا شيخنا الطيب.
– ثم يمض الشيخ الطيب سارداً حوادث متفرقة لأفراد قاموا بأعمال عدوانية مرفوضة لكنهم يعدون على الاصابع على مدى خمسون عاماً و هى أحداث فردية بحتة عفا عليها الزمن و حتي وقتها لم يكن أحد يشجعها و لا يستخدم الإنجيل ليجد لها تبريراً و لم تمولها كنيسة و لكن الشيخ اللماح يجعل هذه الأحداث النادرة تتساوى مع الإرهاب الإسلامى المنظم الممنهج الدائم منذ أربعة عشر قرناً. و يقول أنه لا يقصد أن ينكأ جراحنا (مع أننا غير مجروحين أصلا ) شكراَ يا رقيق القلب يا طيب .
– بعد نصف مدة الكلمة 8 دقائق من 16 دقيقة يفاجئنا أن كل ما كان يقوله هو مجرد مقدمة لكلمته.يعني نصف الوقت للمقدمة و يا للبلاغة.لقد كانت مقدمة لإفشال المؤتمر .عكست نوايا الأزهر في المؤتمر فإذا كانت هذه نواياه فالمؤتمر لن يصل إلى تعايش بين من يتهمنا بالإرهاب و ينفي عن الإسلام الإرهاب.بين من يعتبر أن مكان المسيحية هو قفص الإتهام و مكان الإسلام البراءة؟ ثم يكمل فضيلته مطالبا الحضور بالدفاع عن الإسلام و أقول له نحن معك فضيلة الشيخ فقط قل لنا حقائق لكي ندافع معك عن الإسلام لأن كل ما نقرأه في قرآنكم و نعرفه من شيوخكم و نراه من أفعالكم يضع الإسلام و الإرهاب في قفص إتهام واحد.
ثم أخذ فضيلته نفساً و هو مقطب الوجه و أتحف الحضور ببعض من آيات القرآن لم يكن مجالها و لا مكانها سوى المسجد .ثم تذكر قبل أن تنتهي كلمته بدقيقة و نصف أن المؤتمر أسمه المواطنة فقال لنا أن الأزهر يروج للمواطنة و يرفض مصطلح الأقلية و الأقليات. بداية يا فضيلة الشيخ لا يوجد فرق بين الأقلية و الأقليات؟ فالأقلية مفرد و الأقليات جمع .فكيف لشيخ الأزهر ألا يعرف أن المفرد و الجمع معاً لا يُكونان عبارة أو مصطلح.المهم عرفنا أن الرجل الطيب شيخ الأزهر أنه هو من يقف في طريق وصف الأقباط بالأقلية.و لا أدري من أقنع الشيخ أن المواطنة تتعارض مع مصطلح الأقلية.و أسأله بكل بساطة يا فضيلة الشيخ لماذا تبحث عن حقوق الأقليات المسلمة في البلاد الغربية و بورما و غيرها و لا تكلمهم عن المواطنة ما دمت تستحسنها؟.
كان شيخ الأزهر في مقابلة مع السيسي قبل المؤتمر بيوم و يبدو أن اللقاء لم يكن على هواه لذلك عزم على إفشال المؤتمر لأنه يتصور أن إذاعة الكلمة التي ألقاها هي المؤتمر نفسه و قُضِىَ الأمر.كأنه جاء لينتقم و يهدم مؤتمراً كأنه شارك فيه مكرهاً. أظنه جاء يختلق مشكلة ألكي يتوه المؤتمر في كلام جدلى و يعط لداعش مبررات مزعومة لتستمر في إرهابها ضد المسيحيين في الشرق الأوسط ما دام المسيحيون (عند الشيخ الصادق الأمين) قد مارسوا الإرهاب طويلاً ضد المسلمين.
ربما يكون قد بدل كلمته و كتب كلمة أخري تصادمية في عجالة نكاية في الرئيس السيسي الذى تعب معه و ليس خفى على الكثيرين أن الأزهر لا ير حاجة لتجديد الخطاب الديني عكس رؤية السيسي.
كان المفروض في كلمة شيخ الأزهر أن يضع نقاط رئيسية تكون حول هدف المؤتمر و تكون صالحة للنقاش هادفة للتعايش لكن ما قاله كان خطبة للدفاع عن الإسلام و إتهام المسيحيين بالإرهاب و لم يتطرق لموضوع المؤتمر .الشيخ لم يبتسم طوال كلمته حتي أن من يتابعه يشعر بضيق صدره من مؤتمر يبدو أنه ليس محل ترحيب من الشيخ الطيب فألقى كلمة ليس لإفتتاح المؤتمر بل لإفشاله.
لذا يا شيخنا الكريم لا أطلب منك أن تبحث لنا عن الحرية و لا المواطنة لأنني أعرف أن الإسلام لا يساوي بين المسلمين و بين بقية البشر لهذا أكتفى بأن أقول رحماك يا طيب.
#Oliver_the_writer
-
بحث موقع مفكر حر
أحدث المقالات
كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟
Published by:علي الكاشمباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراث
Published by:مفكر حردراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.
Published by:آدم دانيال هومه** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
Published by:سرسبيندار السندي** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني ... غدت ضرورية غربية ودولية **
Published by:سرسبيندار السنديالحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولود
Published by:مفكر حر** كيف بلع نظام الملالي ... الطعم ألإسرائيلي **
Published by:سرسبيندار السندي** كيف يسخر ويضحك صبيان محمد الجدد ... على عقول ألمسلمين **
Published by:سرسبيندار السنديالمسيح في فكر الإسلام والعقيدة المسيحية
Published by:صباح ابراهيممن يوميات إمرأة حلبجية
Published by:مفكر حراسطورة الإسراء والمعراج
Published by:صباح ابراهيمالفيلم الألماني " حمى الأسرة"
Published by:طلال عبدالله الخوري** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
Published by:سرسبيندار السنديفيلم ايطالي عام 1959 عن تدمر والملكة العربية زنوبيا … علامة المصارع
Published by:مفكر حر** أمة الكُورد بين ألإسلام … والتخلف والتعصب والاوهام **
Published by:سرسبيندار السنديالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10
Published by:علي الكاشأفكار شاردة من هنا وهناك/51
Published by:مفكر حرقراءة متأنية في ديوان (قصائد منزوعة السلاح) للشاعر نينوس نيراري
Published by:آدم دانيال هومه** كيف رتبت أل سي اي ايه … لقاء الصحفي تايكر ببوتين ولماذا ألان **
Published by:سرسبيندار السندي** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
Published by:سرسبيندار السنديالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/8
Published by:علي الكاشأفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح( 18-19 )
Published by:حسن محموديأفكار شاردة من هنا وهناك/49
Published by:مفكر حرالانتخاب
Published by:مفكر حر" الاشياء البائسة" Poor Things
Published by:طلال عبدالله الخوريالأدب النسوي ما بين الإبداع والاستغلال
Published by:اسعد عبد الله عبد عليأفكار شاردة من هنا وهناك/48
Published by:مفكر حرالرب يفضح الأنبياء الكذبة
Published by:صباح ابراهيمأخطار تهدد الحياة على الأرض
Published by:صباح ابراهيمكأس عسل
Published by:عصمت شاهين دو سكيسليلة الآلهة
Published by:آدم دانيال هومهأفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح ( 16, 17)
Published by:حسن محمودي** محنة العقل في الاديان ومعضلة كتبها … بالدليل والبرهان **
Published by:سرسبيندار السندي** لماذا قصف نظام الملالي الارعن … مدينة أربيل ألان **
Published by:سرسبيندار السندياوبنهايمر
Published by:طلال عبدالله الخوري** مَن سيُحاسب قادة حماس … على جرائمهم بحق غزة وأهلها **
Published by:سرسبيندار السندياسرار #الموساد عن #العراق - ج 1
Published by:صباح ابراهيمالمرأة بين الماضي والحاضر مسيرة كفاح وتنمية ونماذج معاصرة
Published by:مفكر حرالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/4
Published by:علي الكاشالقاسم الأيمانيّ المشترك :
Published by:مفكر حرعام جديد..
Published by:مفكر حر** قصة مِيلادِ السيّد المَسِيحْ … العجيبة والفريدة **
Published by:سرسبيندار السندي#محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
Published by:محمد الماغوطأفكار شاردة من هنا وهناك/43
Published by:مفكر حرمن هو يسوع المسيح ؟ - يسوع المسيح يكشف لنا حقيقة الله-
Published by:مفكر حرالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
Published by:علي الكاشفاطمة الزهراء و غموض تاريخها
Published by:صباح ابراهيم#نزار_قباني: أيها المسيح العظيم هل تقبل دعوتي إلى العشاء .
Published by:نزار قباني** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
Published by:سرسبيندار السنديهل روح الله هو الله ام جبريل ؟
Published by:صباح ابراهيمأُمة فيها العجب
Published by:عصمت شاهين دو سكيتجاعيد وايجار واتهام
Published by:اسعد عبد الله عبد عليتقاسيم على أوتار الريح
Published by:آدم دانيال هومهالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/1
Published by:علي الكاشالدعاء على المسيحيّين
Published by:مفكر حرمباحث في الأدب واللغة/63 الطعام والمطبخ العربي
Published by:مفكر حرأفكار شاردة من هنا وهناك/41
Published by:مفكر حرأحدث التعليقات
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
- س . السندي on فاطمة الزهراء و غموض تاريخها
- س . السندي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- س . السندي on سورة مريم اقتبست من شعر امية بن ابي الصلت
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on #محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
- Mohammad Al Kassab on ضحايا صدام حسين 7
- ابن الرافدين on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- قثيم بن سنحريب الفيروزي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- مسلم on القرآن زور التوراة والإنجيل
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- قثم بن عبد الات القرشي on هدف حماس من (طوفان الأقصى) وهدف إسرائيل من اعلان حالة الحرب
- طوفان البدروسي on ** لماذا ورطت إيران قادة حماس … بطوفان الاقصى ألان **
- مفكر حر on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية
- مفكر حر on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية
١: يريد هذا الطيب أن يثبت للعالم أن ما لديه أيضاً طيب ، متناسيا أن للأخربن حواس خمسة ستقيم طيبته بضاعته ؟
٢: بالمنطق والعقل ياشيخنا الطيب ، كيف تساوي بين إرهاب المسلمين الذي يستند على السنة والقرأن وبين إرهاب الاخرين ، وكيف تساوي بين تعاليم محمد والمسيح ، هل تظن الكل ذو عقل كسيح ؟
٣: حماقة أخرى وتقية تكررها في هذا المؤتمر دون خجل أو حياء وكأن الكل سذج وأغبياء ، إنظر الى ماقاله فضيلة الشيخ القرضاوي على التويتر { لولا حد الردة في الاسلام لانقرض الاسلام } فهل فضيلة الشيخ القرضاوي مسلم أم داعشي ؟
٣: وأخيراً ….؟
أ: لنترك تفسير الاديان وما في القرأن من كوارث وشرور بحق الانسان والاوطان والحيوان ، إذا كنت حقاً طيباً وصادق وليست كغيرك تمتهن التقية واللف والدوران أنكر أنك أفتيت بقتل المسلم المرتد ووووو ؟
أ: أفتي بحرية المعتقد لكل إنسان وببناء المعابد لكل الأديان في الديار التي إغتصبها نبيك وأجدادك الدواعش باسم الله كما يفعل الكفار ؟
ب: أفتي إن كنت حقاً طيباً وصادق {العين بالعين والسن بالسن والنفس بالنفس لكل القتلة مسلمين وغير مسلمين} ؟
ج: أفتي بقتل كل من يخطف القاصرات ويجبرهم على الاسلام ، هل تستطيع يا مدعي الطيبة زوراً وبهتاناً يا دجال العصر وشيخ المنافقين وإمام التقية ، سلام ؟