المجئ الأول هو مجئ الرب يسوع إلي الأرض بالتجسد من الروح القدس و العذراء مريم.كان مجيئاً للخلاص و لمصالحة البشرية مع الآب. المجئ الثاني لم يحدث بعد و سيكون نهاية العالم بما و من فيه .هذا المجئ الأخير هو لمكافأة الأبرار و لدينونة للأشرار.
فيما نحتفل بقرب عيد الميلاد أو عيد التجسد الإلهي فلندقق في مجئ السيد المسيح الأول و سنرى ملامح مجيئه الثانى كامنة فيه.
شخصيات تعد البشرية لإستقبال المجئ الإلهى
1- إيليا أو المعمدان : سبق تجسد المسيح أو مجيئه الأول ظهور شخصيات بعضها بار و أكثرها شرير لها أدوار تعلن عن شخصية المسيح له المجد. كان المعمدان أشهرهم و أعظمهم بشهادة الرب له أنه أعظم مواليد النساء. يوحنا حين بدأ يكرز بمجئ المسيح أو (ظهوره في الجسد ) للبشرية كان يكرز عن المجيئين عمداً.إذ قال يوحنا للجميع: «انا اعمدكم بماء ولكن ياتي من هو اقوى مني الذي لست اهلا ان احل سيور حذائه. هو سيعمدكم بالروح القدس ونار لو 3 : 15-16 و هنا يقصد المعمدان مجئ الرب يسوع الأول الذى فيه يعمد بالروح القدس و بالآب النار الآكلة.لكنه يتحول فجأة بعدها ليتحدث عن المجئ الثانى إذ يقول عن المسيح الإبن (الذي رفشه في يده وسينقي بيدره ويجمع القمح الى مخزنه واما التبن فيحرقه بنار لا تطفا لو 3 : 17 .هنا يتحدث عن إنتقاء الأبرار – القمح- ليسكنوا مخزنه(الملكوت) و يكشف الأشرار(التبن) لينالوا دينونتهم(النار التي لا تطفأ)هذا كله مرتبط بالمجئ الثانى
كما أنه يكرز (بروح إيليا و قوته) لذلك لا نتعجب في بشارة الملاك لأبيه زكريا عن المعمدان أنه يتقدم (أمام المسيح) بروح ايليا وقوته ليرد قلوب الاباء الى الابناء والعصاة الى فكر الابرار لكي يهيئ للرب شعبا مستعدا»لو 1 :17 و هى نفس الرسالة المكلف بها إيليا النبي الذي يسبق المجئ الثاني و يكون عودته إلي الأرض للكرازة أحد علامات النهاية. ملا 4 : 5 و رؤ 11: 3-8 .هنا إيليا للمجئ الأول و هناك إيليا للمجئ الثانى فيهما روح الله الواحد و رسالتهما واحدة .ملاكان يسبقان مجيئين للمسيح.
2-العائلة المقدسة.في مجيء الرب الأول متجسداً كانت العذراء الطاهرة القديسة مريم و خطيبها البار يوسف و القابلة التي تنتظر ولادتك سالومى إبنة خالة العذراء .كانت و لابد أن تكون عائلة مقدسة لأن المسيح من العذراء ولد التي سبق فقدس مستودعها بحلول الروح القدس .كان لابد أن كل من يبصر مجيئه الأول يكون فرحاً به غير عابئ بعدم الراحة التي صارت في مجيئه و الفرار من دار لدار ليصنع من كل دار أفراداً في عائلته المقدسة.و في مجيئه الثاني سيكون للرب عائلته المقدسة.كل من يصنع مشيئته مر3: 35 سيأتي و ملائكته معه2 تس 1 : 7 .ستكون العذارى الحكيمات الخمس مت25 و هن كل النفوس التي إستنفعت من زيت النعمة و إستنارت بكلمة الله حتي يجئ ثانية.سيأتي و معه كل الذين لا يمكن أن يفترقون عنه من البشر الأبرار السمائيين.إنه يأتي في ربوات قديسيه يه 14. هذه العائلة المقدسة التي إنتصرت علي الموت في مجيئه الأول و الثانى أيضاً حيث لا يكون لهم موت بل قيامة رؤ20. طوبي لمن يشابهون العذراء و يمتلئون نعمة.يتكرسون في القلب و الفكر فيصيرون أعضاءاً ثابتة في الجسد بعمل الروح المحيي.طوبي لمن تترقب عيناه لحظة ميلادك مثل سالومي القابلة فتكون الإرادة شبعانة بالرجاء في إنتظار مجيئك الثانى.
3- الوحش أو إبليس: كما يظهر المسيح بوضوح سيكشف الوحش عن نفسه بكل وقاحة و قباحة.في ميلاد المسيح كان الوحش يعمل من خلال سفك الدم و يقتل كل الأطفال عشماً في قتل المسيح وسطهم و يقود الكهنة للقتل و التلاميذ للإنكار . وفي بداية خدمته أظهر الوحش نفسه في البرية هناك وجهاً لوجه حيث إقتنصه و إنتهره الرب يسوع غالباً لنا ثم أتمم بالصليب نصرتنا و قبض عليه ألف سنة (بالقياس الإلهي لا البشرى) .و سيظهر الوحش مجدداً لأن الرب سيسمح له بفك قيده و خروجه من سجنه رؤ 12:12 رؤ 13: 18 رؤ 20: 7 و 8.و سيكون عمله نفس سفك الدم و الخراب و الخداع كما فعل في القديم لأنه هو بنفسه الحية القديمة.هكذا كان و سيكون الوحش في المجيئين ظاهراً .
4- إستعلان إبن الهلاك: لا يأتي( المسيح) إن لم يأتِ الارتداد أولًا ويُستعلن إنسان الخطية ابن الهلاك” (2تس2: 3) في المجيْ الأول كان إبن الهلاك هو يهوذا بكلام الرب يسوع : “الذين أعطيتني حفظتهم، ولم يهلك منهم أحد إلاَّ ابن الهلاك ليتم الكتاب” يو 17: 12 أع1: 20. و سيبقي إنسان الخطية هو كل متجاسر و خائن و مدلس و بائع للمسيح و أيضاً كل يائس أسقط مراحم المسيح من إيمانه سينتشر هذا الإنسان في سلوكيات مجتمعات كثيرة و هذه أحد علامات الإرتداد نفسه أن يكثر اليهوذات قبل المجئ الثاني .
-5- علامة إبن الإنسان: كان الصليب واضحاً فى النبوات و صار إتمامه معلناً في كل أعمال المسيح. ليس للمسيح ما هو أوضح من الصليب علامة محبة و دليل غفران و وسيلة خلاص و نصرة تميزه منفرداً عن الكل عب9: 28..يسوع هو الحمل المصلوب في مولده بأقمطة و المصلوب في شبابه بالمسامير و المصلوب حتي اليوم في إضطهاد أولاده و إستحلال دماءهم.ما أوضح علامة إبن الإنسان. مصلوب في مزود خشبي مصلوب في هروبه مطارد طيلة أيامه علي الأرض ثم مصلوب علي خشبة الصليب.علامة إبن الإنسان ذاتها ستظهر في السماء قبل المجئ الثاني أيضاً مت24: 30. لأن صليباَ واحداَ يسبق المجيئين.سبق المجئ الأول في النبوات و يسبق المجئ الثاني بظهوره في السماء المهم من سيحمله و يقبله بنفس شهوة المسيح في خلاصنا لو 22: 15.
6- الفلك يشهد بمجئ المسيح: في مجيئه الأول كان نجم في المشرق أرشد المجوس إلي مزوده .الطبيعة شريكة منذ البدء في الشهادة للرب الإله حتي من قبل أن يوجد الإنسان.لذلك نجد حول المزود حيوانات سبقت حضور الرعاة و نجم سبق مجئ الملوك و ملائكة سبقت مجئ سيف هيرودس .في المجئ الثانى (وتكون علامات في الشمس والقمر والنجوم وعلى الارض كرب امم بحيرة. البحر والامواج تضج (لوقا 21: 25).المجئ يصاحبه شهادة الطبيعة و قسوة الإنسان لهذا قيل أن الإرتداد سيحدث أولاً و كم كان إرتداد اليهود عن المسيا الحق إرتداداً خاسراً أضاع أجيالاً كثيرة و سيحدث إرتداد إيجابي بعودة اليهود للإيمان لتكسب أجيال أخري أرباح الخلاص بالمسيح الذي في المجيئين يتصرف مع الإرتداد .في الأول يموت لأجل المرتدين و في الثاني يأتي بمجد ليخلص المنتظرين.2 تس 2 : 8. في مجيئه الأول إنقلبت أورشليم صوب هيرودس و في مجيئه الثاني ستنقلب أورشليم في إتجاه الحق.
صلاة للقادم بمجد عظيم
أيها المولود العظيم الذى لما تلامس مع أرضنا أدمت قدماه و دمعت مقلتاه و عاش كل أنواع الآه و مات متجسداً و هو الإله.كيف نشكرك لمجيئك إلينا. فهدايا المجوس متشحة بالمرار و هدايا الناس مزود في أرض عراء و هدايا الرعاة زيارة سريعة لرؤية طفل عجيب .كل ما قدمناه في مولدك يعبر عن فراغنا و قسوة قلوبنا و الآن نرحب بك بقلب زائف و نحتفل بميلادك بتزكية خداعة كهيرودس.نسأل أين المولود هناك ننصب لك شجرة لم تظللك و أنواراً لمن لا يحتاج من ظلمتنا نوراً.تلاهينا عنك بزيف عيد لم يعد لميلادك بل لألعابنا البالية و هواياتنا التافهة ثم لا زلنا نقف أمام مغارة خالية من ذكرك و شخصك لنلتقط الصور و نمضي بغير أسف علي حال محبتنا المهترئة و عشرتنا المفتقدة لشخصك العظيم لذلك نشكرك لأنك لا زلت تتحملنا كي نتحول إليك و تفتح أبصارنا كي ننظر هذا الأمر العظيم.
أيها القادم ثانية في مجد لا يوصف إملأ قلوبنا برجاء لقاءك.ليكن إشتهاءنا إليك كإشتهاءك إلينا.إرفق بنا نحن غير المستعدين و لا المستحقين فهكذا أنت تطمئننا أنه في ظهورك ستكون علامة إبن الإنسان في السماء.نحن هنا إلي هذا الصليب ننظر و نرتجى به غفرانا و نصرة.جيد أن علامتك باقية لنا ليت قلوبنا تبق لك.ملائكتك محتشدة و الموكب قريب فقل للرعاة أن يسهروا فليس عندنا سواك حمل وحيد للرعاة و الرعية.إجمع فيك الجميع لأن هنا و هناك يدعي كل أحد أنه المسيح .أبطل هذا الإفتخار الكاذب لكي ننشغل بالمحبة النقية و لا يكن بيننا أحد يوصف بإبن الهلاك.
يا من أتيت و تأتي.يا من كنت و يكون و ستبقي كائناً إلي الأبد إياك وحدك ملجأنا.فنحن المغارة الفارغة التي تتمني أن تولد فيها.و نحن الشجرة المورقة بغير ثمر لتصنع منا نخلة تزهو بأثمار روحك القدوس. إملأنا كالعذراء من روحك.علمنا إنتظار مجيئك كسالومي و الفرح بميلادك وسطنا كيوسف البار.إجعل لكل واحد منا في قلبه نجم هو عمل النعمة الذى إليك يقود الكيان.
فليكن شهداء بيت لحم شهود موكبك القادم الذى نصلي أن يكون نصيبنا فيه كنصيبهم.أيها الحمل إصنع منا حملان.أيها الوديع إجعلنا ودعاء.أيها المولود إجعلنا فيك موجودون علي الدوام.لأنه بك يخزى كل هيرودس و لا يجد فينا إتفاق معه.و ينفضح إبن الهلاك و لا تكون صورته فينا بل صورتك أنت أيها القدوس و مثالك هذا الذى فيه تجسدت و منه و به صرنا نحن من العدم.علم شعبك أن يفرح بميلادك كالسمائيين لا الأرضيين.إشغلنا بتسابيحك فلا يكن للفكر موضع خال منك.لأنه كما جئت إلينا نريد أن نذهب إليك.لنا إشتياق أن ننطلق كما إنطلقت أعضاء عائلتك المقدسة و نصير معك .مزودك أرقى من كراسى الملوك و صليبك أسمى من نجوم السماء و نحن هنا ننتظر مجداً من مجدك.نوراً من نورك.نعمة من روحك.عجباً من ميلادك.قيامة في مجيئك أيها العالى على الكل.
#Oliver_the_writer
-
بحث موقع مفكر حر
أحدث المقالات
كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟
Published by:علي الكاشمباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراث
Published by:مفكر حردراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.
Published by:آدم دانيال هومه** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
Published by:سرسبيندار السندي** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني ... غدت ضرورية غربية ودولية **
Published by:سرسبيندار السنديالحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولود
Published by:مفكر حر** كيف بلع نظام الملالي ... الطعم ألإسرائيلي **
Published by:سرسبيندار السندي** كيف يسخر ويضحك صبيان محمد الجدد ... على عقول ألمسلمين **
Published by:سرسبيندار السنديالمسيح في فكر الإسلام والعقيدة المسيحية
Published by:صباح ابراهيممن يوميات إمرأة حلبجية
Published by:مفكر حراسطورة الإسراء والمعراج
Published by:صباح ابراهيمالفيلم الألماني " حمى الأسرة"
Published by:طلال عبدالله الخوري** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
Published by:سرسبيندار السنديفيلم ايطالي عام 1959 عن تدمر والملكة العربية زنوبيا … علامة المصارع
Published by:مفكر حر** أمة الكُورد بين ألإسلام … والتخلف والتعصب والاوهام **
Published by:سرسبيندار السنديالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10
Published by:علي الكاشأفكار شاردة من هنا وهناك/51
Published by:مفكر حرقراءة متأنية في ديوان (قصائد منزوعة السلاح) للشاعر نينوس نيراري
Published by:آدم دانيال هومه** كيف رتبت أل سي اي ايه … لقاء الصحفي تايكر ببوتين ولماذا ألان **
Published by:سرسبيندار السندي** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
Published by:سرسبيندار السنديالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/8
Published by:علي الكاشأفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح( 18-19 )
Published by:حسن محموديأفكار شاردة من هنا وهناك/49
Published by:مفكر حرالانتخاب
Published by:مفكر حر" الاشياء البائسة" Poor Things
Published by:طلال عبدالله الخوريالأدب النسوي ما بين الإبداع والاستغلال
Published by:اسعد عبد الله عبد عليأفكار شاردة من هنا وهناك/48
Published by:مفكر حرالرب يفضح الأنبياء الكذبة
Published by:صباح ابراهيمأخطار تهدد الحياة على الأرض
Published by:صباح ابراهيمكأس عسل
Published by:عصمت شاهين دو سكيسليلة الآلهة
Published by:آدم دانيال هومهأفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح ( 16, 17)
Published by:حسن محمودي** محنة العقل في الاديان ومعضلة كتبها … بالدليل والبرهان **
Published by:سرسبيندار السندي** لماذا قصف نظام الملالي الارعن … مدينة أربيل ألان **
Published by:سرسبيندار السندياوبنهايمر
Published by:طلال عبدالله الخوري** مَن سيُحاسب قادة حماس … على جرائمهم بحق غزة وأهلها **
Published by:سرسبيندار السندياسرار #الموساد عن #العراق - ج 1
Published by:صباح ابراهيمالمرأة بين الماضي والحاضر مسيرة كفاح وتنمية ونماذج معاصرة
Published by:مفكر حرالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/4
Published by:علي الكاشالقاسم الأيمانيّ المشترك :
Published by:مفكر حرعام جديد..
Published by:مفكر حر** قصة مِيلادِ السيّد المَسِيحْ … العجيبة والفريدة **
Published by:سرسبيندار السندي#محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
Published by:محمد الماغوطأفكار شاردة من هنا وهناك/43
Published by:مفكر حرمن هو يسوع المسيح ؟ - يسوع المسيح يكشف لنا حقيقة الله-
Published by:مفكر حرالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
Published by:علي الكاشفاطمة الزهراء و غموض تاريخها
Published by:صباح ابراهيم#نزار_قباني: أيها المسيح العظيم هل تقبل دعوتي إلى العشاء .
Published by:نزار قباني** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
Published by:سرسبيندار السنديهل روح الله هو الله ام جبريل ؟
Published by:صباح ابراهيمأُمة فيها العجب
Published by:عصمت شاهين دو سكيتجاعيد وايجار واتهام
Published by:اسعد عبد الله عبد عليتقاسيم على أوتار الريح
Published by:آدم دانيال هومهالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/1
Published by:علي الكاشالدعاء على المسيحيّين
Published by:مفكر حرمباحث في الأدب واللغة/63 الطعام والمطبخ العربي
Published by:مفكر حرأفكار شاردة من هنا وهناك/41
Published by:مفكر حرأحدث التعليقات
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
- س . السندي on فاطمة الزهراء و غموض تاريخها
- س . السندي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- س . السندي on سورة مريم اقتبست من شعر امية بن ابي الصلت
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on #محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
- Mohammad Al Kassab on ضحايا صدام حسين 7
- ابن الرافدين on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- قثيم بن سنحريب الفيروزي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- مسلم on القرآن زور التوراة والإنجيل
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- قثم بن عبد الات القرشي on هدف حماس من (طوفان الأقصى) وهدف إسرائيل من اعلان حالة الحرب
- طوفان البدروسي on ** لماذا ورطت إيران قادة حماس … بطوفان الاقصى ألان **
- مفكر حر on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية
- مفكر حر on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية