حين نتكلم عن إصلاح الكنيسة فلا يعني هذا أبداً أنها فاسدة و لكنه يعني أننا نريدها كما يريد لنا رب المجد أن نكون أفضل. كنيستناالأرثوذكسية لها مواقف تاريخية مجيدة في مواجهة المنحرفين اى الهراطقة.و لها أمجاد في تقديم الشهداء للمسيح دون أن تصاب بكسرفي الداخل أو تنحني نفسها قدام الأحزان.في كل ما أصاب الكنيسة من الخارج كانت مواقفها صلبة صلدة ما تراجعت بل صارت إلى قدام بثباتها فى المسيح رغم كل الأعداء الذين إندحروا.
بقى ما يحدث داخل الكنيسة.و هو خفى عن الكثيرين.المآسى أيضاً تاريخية فيما حدث في أزمنة كثيرة.لكن حديثنا عما هو حادث الآن. كل أيبارشية لها مشاكلها الداخلية الخاصة التي لا يدريها غير ضحايا تلك المشاكل.نعم نفتخر بكنيستنا الأرثوذكسية و بالإنتساب لكرسيها المارمرقسي التليد لكننا نعتز بكنيستنا بحكمة.نفتخر بمسيحها دون تردد أما حين يجىء الحديث عن اشخاص فيجب ألا يسوقنا المدح العشوائي إلى مدح حتي للأخطاء و تبجيل من يرتكبونها بينما الحق أن ننبه من يفعل ذلك بحق البنوة دون تجاوز. لا نمتدح ما يستذنبه الله و لا نبرر خطأَ يدينه الروح القدس.حتى لا ينحرف الضمير العام للكنيسة.ينحرف في خفية فلا نلحظه. ويضعف الإيمان ويصبح التعليم ضحلاً من هؤلاء و تميل الكنائس التى لا يرعونها إلى أن تكون جهة إجتماعية تربوية غير منساقة بالروح القدس.ثم يجذبنا إنحراف الضمير العام إلى سطحية الصلاة و إحتقار السرائر المقدسة.لا تندهشوا فهذا يحدث حالياً في أماكن متفرقة لكنائس أرثوذكسية.لكنه بسبب نعمة الله وحدها لم يصبح أمراً عاماً بعد و لا نريده أن يكون بل نصلى أن ينمحي من كنيستنا.
كيف ينحرف الضمير العام
لا تندهشوا إذا قلت أن أساس إنحراف الضمير العام هو تغطرس اسقف المكان.حين يتصرف كإله.لا رقيب و لا من يراجعه.لا يجرؤ أحد على شكواه و إن حدث فلا يوجد من يتصدي له. لغته سلطوية.يتكلم بغير محبة بل بالأوامر . يحرم هذا و يوقف ذاك و يمنع هؤلاء و يوقف كل شيء و الجميع يظن أنه بروح الله يسترشد و بروح الله ينقاد لذلك ينتظرون نتائج أفعاله فإذا هي كوارث و يتوقعون الثمر فإذا هو حنضل مثقل بالمرارة .و لا يجد الناس غير الصدام لكن عواقب الصدام بين المجمع و بين أي اسقف مؤسفة و لها نتائج على الكنيسة ككل.تخلق العثرات و ما نسميه السجس.أي إرتباك الفكر و عدم تمييز الصائب من الخاطئ.لذلك هي تبقي الخطوة الأخيرة بعد كثير من المحاولات في وقت يريد قداسة البابا تواضروس أن يصحح إنطباعاً ساد الشعب فترة عن محاكمات متعجلة و صورية و نتائجها لا زالت علقماً في إيبارشيات كثيرة.لذلك يصبر البابا لعل المتغطرسين يستردون العمل بروح الله الذى يبدو أنه فارق البعض.
لا تندهشوا إن قلت لكم أن لدينا أساقفة متغطرسين.ليس بسبب خضوع الشعب لهم لكن لأنهم لم يكونوا أهلاً لهذه الرتبة العظيمة.فغلبتهم عظمة الرتبة و نسبوا العظمة الزائفة لأنفسهم.مثل هؤلاء الأساقفة تجد حولهم جماعة المهللين اصحاب المنافع المقربين.ذلك لأن غطرسة هؤلاء لا تمس المقربين فيرونهم كملائكة الله و يدورون يدافعون عن إتهامات الآخرين ضدهم.مستعجيبين كيف يجرؤ أحد من الشعب أن يتهم ملاك الإيبارشية العامرة؟ للطرفين الحق.فهؤلاء لم يرون من الأسقف ملامة و أولئك لم يجدون من الأسقف سلامة.فيطيح المتغطرس في إنفعالاته بالنفوس التي يضمن أنها لن تفضح غطرسته.المسالمين دائما فريسة المتغطرسين.سواء أكانوا كهنة مغضوب عليهم من اسقف متغطرس أم خدام مغضوب عليهم من كاهن متغطرس .لكن الرأس المريض ينقل عدواه إلي الجسد شئنا أم أبينا.لذلك و لهؤلاء المتغطرسين أكتب.أقول لكم لن تجدوا رحمة في يوم الرحمة لأنكم لا ترحمون.أقول لكم ليس لكم في المسيح نصيب لأنه للودعاء و المتواضعين القلوب وحدهم.لا تدهسوا الضعفاء بسلطتكم مطمئنين أنه ليس من يراجعكم.فتوبوا و إلا سيأتي و يزحزح منارتكم يقول الرب بذاته له المجد.
إن اسماءكم معروفة و اشخاصكم مكشوفة لكن ستر الله حنون.و هو بالستر يحمينا كلنا لكي نعود و نسترضيه.إنما الضحايا يدعون الله من غطرستكم.المعثرون يئنون إلى الله في خجل قائلين إلى متى؟ فلا تظنوا أنكم غير معروفين عند الله أو الناس أو الكنيسة بقيادتها الهادئة.
لما ينحرف الضمير العام يرى الصغار التجاوزات الفجة من الكبار .يقلدون تجاوزاتهم و ييبررون أية أخطاء يفعلونها .و يسرى المرض في الجسد.و كل متغطرس يدوس من يقدر عليه من المساكين .متغافلين أن الرب إله الأصاغر.و سيأتي و أجرته معه و من فمه تخرج نار آكلة و يطلق حكمه المهلك ليكسر شوكة الظالمين اساقفة كانوا أم كهنة أم أفراداً في أي كنيسة.
علاج إنحراف الضمير الكنسي
1- ليس قداسة البابا وحده يحمل هذا العبء.يجب أن توجد لجنة لمتابعة و رقابة عمل الأساقفة و الكهنة .مالياً و إدارياً و رعوياً.فإستقلال الأسقف التام هو مفسدة تامة.تقوم على إفتراض وهمي أنه رجل يملأ الحب قلبه و الأمانة فيه غير ملتبسة و كأنه يلتهب لهيباً من أجل الرعية بينما قد يكون لا ير الرعية اصلاً إلا كل سنوات متقطعة.فالبعض منهمك في سفريات أكثر مما يبقي في إيبارشيته .هل يستأذن الأسقف أحداً حين يسافر؟ أليس هو عامل بالكنيسة و قائداً فكيف لا يوجد من يأذن له في سفره كي لا تبقي إيبارشيته يتيمة وهو حى. قد لا يعرف أسماء كهنته أو كنائس إيبارشيته فكم بالأحرى لا يعرف رعيته.و البعض منشغل في أعمال تجارية يظنها خدمة.و ينهمك فيها فتتوه محبته الأولى و وظيفته الرئيسية و يصبح خلاص النفوس شعاراً تذكارياً معلقاَ فوق مكتبه الفخم. فأين في وصية تجليس الأساقفة ما يسمح للأسقف بإنشاء أعمال تجارية؟؟ كل هذا إنحراف.يجب تصحيحه في جميع الإيبارشيات بإسناده لخدام إداريين ماليين شمامسة كما فعل الآباء الرسل فهذا ليس إختراع بل حق الإنجيل الذي إنتزعه بعض الأساقفة إنتزاعاً زاعماً كل منهم أنه الأمين الوحيد في الإيبارشية و أنه يبني لمستقبل الإيبارشية بينما هو يتبختر في سفرياته لا يحاسبه أحد ماذا أنفق و لماذا يسافر أصلا و يترك رعيته ربما معظم أوقات السنة؟ و يصبح الكاهن وكيل المطرانية اسقفاً بلا سلطة أو يحابى اصدقاءه الكهنة مستغلاً غياب الأسقف الطائر.هذه إيبارشية مخوخة من الداخل بفعل الإهمال الروحي و كل أموال الدنيا لن تصلح ما فسد من الروحيات فيها.يجب أن تتضمن وصية تجليس الأسقف حرمانه من مزاولة الأنشطة التجارية و لو لصالح الإيبارشية فهذا ليس عمل الأسقف كما علمه الوحى في الرسالة إلي تيموثاؤس الأسقف أو تيطس الرسول.كذلك تقنين سفره .
2- بعض كنائس المهجر جزراً منعزلة.تفتقر التواصل بمحبة. الشعب في بعض كنائسنا يأكل بعضه بعضاً ثم يقف ليصلي قبلوا بعضكم بعضاً بقبلة مقدسة.نتكلم عن إتحاد بين كنائس العالم بينما في كنائس كثيرة يتصارع الشعب و يتصارع الكهنة و تتغرب المحبة بين الكنائس المتقاربة.فليتنا نبدأ الإتحاد من ههنا.بين بعضنا بعضاً.بين كهنتنا معاً .بين اساقفة لا يحتقرون الأساقفة زملائهم أو أخوتهم الكهنة.بين كنائس تتحد بمحبة سخية.مثل عطاء الكنائس الأولي التي كانت ترسل مع بولس الرسول عطاياها للكنائس الأخري المحتاجة.الآن كنائسنا أنانية.تفكر في نفسها .فنجد كنيسة مرفهة ذات إمكانيات و كنيسة مطحونة بجوارها تئن.ثم نتكلم عن إتحاد كنائس العالم؟ لما تتحد هاتين الكنيستين أولاً.ساعتها نتجرأ و نصلي قدام الله أن يجمعنا مع من لا يعرفونا أو نعرفهم.إذا كنا لا نشفق على أخوتنا في الكنائس المجاورة فكيف سنتحد مع البعيدين؟ نحن واهمون أو كاذبون أو نخدع أنفسنا.
3- كثير من الكنائس الآن تنبثق عنها مؤسسات خيرية.تقوم بأعمال عامة و هي مؤهلة بحكم تكوينها القانوني أن تحصل على منح دولية و محلية و حكومية من جهات متعددة و من أفراد.بعض هذه المؤسسات ناجح للغاية و بعضها لا وجود له إلا في أوراق الترخيص.المؤسسات الناجحة في صراع مع الأسقف أو الكاهن فهو يريد أن يستولي علي دخلها.و المؤسسة بحكم الرقابة عليها لا تستطيع ذلك.فيتحول الصراع إلى أمر شخصي و يعتبر الأسقف ما تفعله إدارة المؤسسات عصيانا لجبروته.فيهاجمها و يتعمد إفشالها و كم من المآسي تصل لقداسة البابا الذى يحتاج صلوات الجميع لكي يجتاز كل هذه العراقيل و يعيد ترتيب العلاقة بين الأساقفة و الكهنة و بين المؤسسات المنبثقة منها.فتكون إدارتها مستقلة فعلياً و ليس شكلياً.و لتفرح الكنيسة بالدور الذى تنجح فيه أي مؤسسة و ترفع يدها عن الخدمات الشبيهة لها فيكون تقسيم أدوار و ليس تقسيم أموال بين الكنيسة و المؤسسة.أما المؤسسات الفاشلة فيجب إما البحث عن خدام مؤهلين نشيطين ذوى خبرة و علاقات تسمح بإنعاش تلك المؤسسات الخيرية و إلا فليعلقوها إلي حين أن يأتي من يعيد نشاطها لمجد خدمة المسيح و شعبه أو المجتمع كله فالمحبة للكل.
4- نريد أن نبحث في تاريخ الكنيسة و مجامعها أمراً خطيرا.نحن نعرف أن الأساقفة في عصر الرسل لم يكونوا مستقلين.لم يتنصلوا من الرسل بل أن أحدهم (ديوتريفس) لما أراد أن يستقل بذاته تم لومه – على الأقل- و لم تعد خدمته محسوبة بين الرسل.
الآن سؤالى للباحثين و الدارسين وحدهم.هل في اصل سلطان الأسقف أن يمتنع عن تعيين اسقف مساعد له بينما هو مشتت بين أطراف أسقفيته و لا يغطيها بالكامل؟ هل يحق له أن يرفض و لو رسامة خورى إيبسكوبوس ليتولى الأماكن التي لا يستطيع زيارته و خدمتها إلا مرة كل عامين ؟؟؟ هل هذه سلطة الأسقف أم سلطة المجمع؟ و كيف سيعرف المجمع هذا التقصير إلا لو وجدت لجنة مجمعية رقابية تأتي لكل إيبارشية ليست للإحتفالات و التبركات بل لمقابلة الشعب فرداَ فرداَ أو أسرة أسرة و تتقصي الواقع الأليم و تتخذ ما يجب عمله بعد دراسة متأنية.لماذا يتحكم الاسقف في اسقفيته و يمنع الرعية من الخدمة لأنه يرفض أن يكون له مساعد إنها بقية الغطرسة.نعم نعلم أنه لا يحق رسامة اسقف في إيبارشية اسقف لكننا نعرف أنه يمكن رسامة خورى إيبسكوبوس.أي مساعد اسقف .لعله يكون اسقفاً إذا تنيح الأسقف و تم تقسيم إيبارشيته.فكم من إيبارشية إتسعت و صارت أكبر مما بدأت و خرجت عن نطاق إمكانيات الأسقف .لذلك تجد نسبة الطلاق و الخلافات و الصراعات في تلك المناطق المهملة كارثية.فهل يدرك الأسقف المتشبث بالتركة أنها صارت ديناً عليه لن يستطع سداده يوم المحاكمة.الرب يفتح أعين الكل و يرشد قادة الكنيسة بروحه القدوس لكي يجذبوا البعض الذين فارقهم روح الله و نعود فنر فيهم المحبة الأولى و نتوب نحن و هم و تفرح السماء بالجميع.
لأجل المتروكين أصلي
سأقف في الطريق.أنا أتسول إبن داود.أعمتني الخطية.يزجرني تلاميذك كلما رأونني.من يعطف على العميان غيرك.سأبق هنا و أصرخ.بصوتى و صوت بقية الأصاغر.سأصرخ بصوت المجروحين و المداسين بأقدام المتغطرسين.سأصرخ للمتروكين بغير لمسة حب.سأقف في الطريق لأني عارف أنك آتٍ إلي هنا.أنا متيقن أن طريق الأصاغر طريقك.و طريق الخروف الشارد طريقك.و الدرهم المفقود في يدك.أنا أصرخ لك أصرخ إرحمنى.إرحم إخوتى التعابى.إرحم المهملين من الجميع.إرحم من لم يفتقدهم اسقف أو كاهن أو خادم.لو دخلت مخابئهم المقفرة ستجد عجباً يا إبن دواد.لن تجد أبهة و لا أثاث فبيوتهم كمزود.لكنك ستجد قلوبهم أعظم من القصور.ستجد هنا بين هؤلاء الأصاغر إيماناً بك ليس مثله مع أنهم معدمين .أنا سأصرخ بصوت روحك القدوس كي يصل صوتي .أنا أتخفي وسط هؤلاء و أعيش على بركاتهم التي تغدقها عليهم. أريد أن أترك الدنيا بأكملها و أنتظرك معهم حين تمر علينا.سيكون يوماً مشهوداً يوم تأتِ.فتأخذني مع العسم و الجدع و العمى و تضعني على مائدتك و تبدأ الوليمة.فمن هو جوعاناً إلى الوليمة مثلى.من هو عطشان إلى ماءك مثلى.لقد شربت من أعذب مياه الأرض و بقيت عطشاناً .الآن أتلذذ بماء الحياة و أشرب بنهم من طول عطشي.إسق أخوتى معي.هؤلاء مثلى لا يبصرون.أطعمهم بيدك.إننا لم نعد نرغب في الشفاء بل في وجودنا فيك حينها سترفرف أجنحة الشفاء إلى الأبد.سنراك عياناً .طوبى لمن إليك يتسول .يطلب بلهفة المحتاج و صدق المعدم.طوبى لمن تحتسبه من الأصاغر لأنه سيتمجد و ينسى كل أعوازه.لهذا أنا على نفس الطريق اصرخ إرحمنى يا بن داود.
#Oliver_the_writer
-
بحث موقع مفكر حر
أحدث المقالات
كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟
Published by:علي الكاشمباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراث
Published by:مفكر حردراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.
Published by:آدم دانيال هومه** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
Published by:سرسبيندار السندي** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني ... غدت ضرورية غربية ودولية **
Published by:سرسبيندار السنديالحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولود
Published by:مفكر حر** كيف بلع نظام الملالي ... الطعم ألإسرائيلي **
Published by:سرسبيندار السندي** كيف يسخر ويضحك صبيان محمد الجدد ... على عقول ألمسلمين **
Published by:سرسبيندار السنديالمسيح في فكر الإسلام والعقيدة المسيحية
Published by:صباح ابراهيممن يوميات إمرأة حلبجية
Published by:مفكر حراسطورة الإسراء والمعراج
Published by:صباح ابراهيمالفيلم الألماني " حمى الأسرة"
Published by:طلال عبدالله الخوري** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
Published by:سرسبيندار السنديفيلم ايطالي عام 1959 عن تدمر والملكة العربية زنوبيا … علامة المصارع
Published by:مفكر حر** أمة الكُورد بين ألإسلام … والتخلف والتعصب والاوهام **
Published by:سرسبيندار السنديالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10
Published by:علي الكاشأفكار شاردة من هنا وهناك/51
Published by:مفكر حرقراءة متأنية في ديوان (قصائد منزوعة السلاح) للشاعر نينوس نيراري
Published by:آدم دانيال هومه** كيف رتبت أل سي اي ايه … لقاء الصحفي تايكر ببوتين ولماذا ألان **
Published by:سرسبيندار السندي** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
Published by:سرسبيندار السنديالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/8
Published by:علي الكاشأفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح( 18-19 )
Published by:حسن محموديأفكار شاردة من هنا وهناك/49
Published by:مفكر حرالانتخاب
Published by:مفكر حر" الاشياء البائسة" Poor Things
Published by:طلال عبدالله الخوريالأدب النسوي ما بين الإبداع والاستغلال
Published by:اسعد عبد الله عبد عليأفكار شاردة من هنا وهناك/48
Published by:مفكر حرالرب يفضح الأنبياء الكذبة
Published by:صباح ابراهيمأخطار تهدد الحياة على الأرض
Published by:صباح ابراهيمكأس عسل
Published by:عصمت شاهين دو سكيسليلة الآلهة
Published by:آدم دانيال هومهأفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح ( 16, 17)
Published by:حسن محمودي** محنة العقل في الاديان ومعضلة كتبها … بالدليل والبرهان **
Published by:سرسبيندار السندي** لماذا قصف نظام الملالي الارعن … مدينة أربيل ألان **
Published by:سرسبيندار السندياوبنهايمر
Published by:طلال عبدالله الخوري** مَن سيُحاسب قادة حماس … على جرائمهم بحق غزة وأهلها **
Published by:سرسبيندار السندياسرار #الموساد عن #العراق - ج 1
Published by:صباح ابراهيمالمرأة بين الماضي والحاضر مسيرة كفاح وتنمية ونماذج معاصرة
Published by:مفكر حرالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/4
Published by:علي الكاشالقاسم الأيمانيّ المشترك :
Published by:مفكر حرعام جديد..
Published by:مفكر حر** قصة مِيلادِ السيّد المَسِيحْ … العجيبة والفريدة **
Published by:سرسبيندار السندي#محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
Published by:محمد الماغوطأفكار شاردة من هنا وهناك/43
Published by:مفكر حرمن هو يسوع المسيح ؟ - يسوع المسيح يكشف لنا حقيقة الله-
Published by:مفكر حرالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
Published by:علي الكاشفاطمة الزهراء و غموض تاريخها
Published by:صباح ابراهيم#نزار_قباني: أيها المسيح العظيم هل تقبل دعوتي إلى العشاء .
Published by:نزار قباني** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
Published by:سرسبيندار السنديهل روح الله هو الله ام جبريل ؟
Published by:صباح ابراهيمأُمة فيها العجب
Published by:عصمت شاهين دو سكيتجاعيد وايجار واتهام
Published by:اسعد عبد الله عبد عليتقاسيم على أوتار الريح
Published by:آدم دانيال هومهالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/1
Published by:علي الكاشالدعاء على المسيحيّين
Published by:مفكر حرمباحث في الأدب واللغة/63 الطعام والمطبخ العربي
Published by:مفكر حرأفكار شاردة من هنا وهناك/41
Published by:مفكر حرأحدث التعليقات
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
- س . السندي on فاطمة الزهراء و غموض تاريخها
- س . السندي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- س . السندي on سورة مريم اقتبست من شعر امية بن ابي الصلت
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on #محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
- Mohammad Al Kassab on ضحايا صدام حسين 7
- ابن الرافدين on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- قثيم بن سنحريب الفيروزي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- مسلم on القرآن زور التوراة والإنجيل
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- قثم بن عبد الات القرشي on هدف حماس من (طوفان الأقصى) وهدف إسرائيل من اعلان حالة الحرب
- طوفان البدروسي on ** لماذا ورطت إيران قادة حماس … بطوفان الاقصى ألان **
- مفكر حر on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية
- مفكر حر on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية