الثورات مثل أمواج البحر تظل تهدر و تتوسع و تؤثر .تقوم الثورة في أيام و يتبقي أثرها لسنوات طويلة لذا يجدر بنا أن ندرك بعض الدروس المستفادة من ثورتي مصر.و أهم آثارها على الكنيسة.
معالم التغيير في الشخصية المصرية
1-أخذت الثورة معنى الجرأة علي أى نظام و أي منصب و اى رئيس و هدم هذا الحائل بين السلطة و الشعب.سقط كل تقديس للأشخاص و تبدل الخوف بالشك في كل المناصب و أصبحنا نسمع عن الرؤساء المرتعشة التي تخشي أن تتخذ قراراً .
هذا الشك إنتقل ليسود المجتمع, و مع توالى أخبار سقوط الفاسدين و المرتشين تأكد للمتشككين أنه لا أحد محل ثقة في هذا الوطن و هذه مغالطة ليس أكثرها صحيح و لا ينبغي أن نعممها.من هنا فإن نقل هذه الشكوك إلي ذمم القادة في الكنائس هو عمل هدام.لا أعني أنهم فوق المسائلة لكن يجب أن نبدأ بالشك .و من لديه دليل يدين أحد فليقدمه أما بناء الأحكام على الظنون فهو يهدم ولا يبني بل يلغى المحبة و يقاوم وحدة الكنيسة لأن الشكوك تجعل الناس منقسمة بين مصدق و مكذب للإتهامات.وسط هؤلاء و اولئك تضيع كرامة الكهنوت و تتوقف الخدمة و يلتهى كل فريق في ما يؤيد ظنونه و يُنسي المسيح بل يختفي من الوسط.
2- لا تنتظروا خضوعاً من هذا الجيل و لا من يليه.بمعني الخضوع للكاهن و الأسقف و حتي للبطريرك.فالثورة زرعت شعوراً في الكثيرين جعلهم يرفضون كل رئاسة.فلا مفر إلا بالحب و التصادق مع المخدومين.لا تنتظروا نفس التقديس الذي عشناه في أجيالنا.فقد سقطت أقنعة كثيرة لأشخاص كنا نبجلها و هذا الجيل إكتشف كم كان مخدوعاً في كثيرين.فيكفيكم يا خدام هذا الزمان أن يكون لكم بعضاً من رصيد الحب و بعضاً من إحترام أما التعامل بهيبة الماضى القديم فقد ذهبت و لن تعود و هذا أيضاً يفيدكم كخدام إذ تعودوا إلي ما يجب أن تعيشوه من إتضاع و خدمة بغير تفخيم و عظمة.
3-الثوررات تبدأ بحادث صغير لا يتم إحتواءه فتتسع الموجات تشمل الجميع.فإنتبهوا يا خدام المسيح لكل صغير و لا تهملوا أحداً لئلا يتسع التمرد و يصبح خارج نطاق الإحتواء و المداواة.لا تظنوا أن طفلاً صغيراً لن يغير الأحداث؟ لا تظنوا أن فتاة تتجاهلونها ستمضي بريئة إلي حال سبيلها. إنه جيل عرف معني الحق . فلا تتجاهلوا حق الصغار لأن من عند أحلام الصغار تبرز الثورات العظام.إحترسوا من تجاهل المشاكل الصغيرة التي تحترق بها الكنائس الكبيرة.أحترسوا من التكاسل لأن المخدوم المجهول قليل الحيلة قد يفاجئكم بثورة أقوى منكم جميعاً تطيح بالكل .فقوموا بواجبكم مع الصغير قبل الكبير.ليس عن خوف بل حب و مسئولية.
4- الثورات تمحو التابوهات.فما كان قبل الثورة لا يصلح الآن.و محاولة إعادة نفس الأوضاع لن تجدى بل ستضيف مزيداً من النار لتشتعل المزيد من المقاومات و التمرد.فالكنيسة الواعية لا تعيش في قالب أصم.لا تستخدم نفس الأفكار و السياسات القديمة.لا تعيش علي ذكريات الماضى.الكنيسة ولودة ليست ولودة بالأشخاص فقط بل بالأفكار و بالأساليب و بالسياسات المبتكرة أيضاً. ولودة بالإتجاه إلي مواطن لم تلتفت إليها و خدمات لم تقم بها و كرازة لم تعملها.
5-لابد أن يعرف الكبار أنهم ليسوا آلهة. و ليس الحق دائماً معهم. قد يكون الحق و الصواب مع أصغر مرؤوس. قد يكون مع أبسط نفس تتعامل معها. قد يكون الحق منزوياً في عقل طفل بينما أنك يا من تعتبر نفسك ملهماً تكون أبعد البعيدين عن الحق. فلنكف عن تصور أنفسنا أننا نفهم أكثر منهم و أننا أحكم منهم. و ننزل عن ذوات تشامخت كالآلهة.و لنتعامل كما يحق بإنجيل المسيح .لنضع الطفولة و الشباب هدفاً أصيلاً لبناء مستقبل الكنيسة.لنضع بجوار كل أسقف شيخ جليل خورى إيبسكوبوس يتعلم من خبرته و ينقل إليه أفكار جيله.فالكنيسة التي تشيخ تضعف.و التي تجتذب الصغار تنمو معهم.ليتها تكون منهجاً روحياً يا آباءنا المباركين.
6- من المهم جداً أن يقدم الباحثين في المعاهد القبطية و المتخصصين في علوم الإحتماع في الكنيسة أبحاثاً تؤصل تأثير الثورة على مستقبل الخدمة في الكنيسة و كيفية ترويضها لصالح خلاص النفوس.يجب أن نحترم المنهج العلمى في تفسير تاثير هذه الظواهر و لا نتجاهلها أو نحتسبها شأناً روحياً خالصاً لأنها ليست كذلك.
7 – المصالحات مطلب حتمي و كنسي و إجتماعى.مصالحات بين الجميع علي مختلف رتبهم.فالخلافات شاعت حتي عند الذين كنا نحتسبهم قديسين.لابد أن تكون في المجمع المقدس لجنة للمصالحات و هي أهم لجنة ستفرح قلب المسيح.لجنة تدفن الخصومة في مهدها عند الصخرة.تحل منازعات بين كهنة الكنيسة الواحدة.أو بين كهنة و شعب.أو بين اسقف و كهنة أو شعب.نريد صفحة نقية نكتب عليها أحلي كلمات المحبة و الغفران و الإنجيل المعاش.بل يتعدي الأمر لعمل مصالحتا بين شخصيات عامة من الأقباط و بين الكنيسة.فالمصالحة أفضل و أهم من المحاكمات.عيب علينا أن توجد في كنيستنا لجنة للمحاكمات دون أن توجد لجنة للمصالحات.بل حتي الذين إستحقوا المحاكمات ذات يوم علي لجنة المصالحات إعدادهم للإنخراط من جديد في كنيسة المسيح.
8- بدأت الثورة حين إنتشرت نوايا توريث الحكم فأدرك الشعب أنه رهينة لنفس الأشخاص حتي يزول آخر فرد في سلالتهم. لذا في الكنيسة كفوا عن أفكار التوريث إمنعوا رسامة أسقف لأن أخيه أو عمه أسقف . إمنعوا توريث الكهنوت لأن شبهة السيمونية فيه ليس لأنها مقابل مال لكنها مقابل خدمة آخر يريد أن ينال مكافأة عنها برسامة إبن أو قريب له.إنها سيمونية مقنعة. توقفوا عن توظيف المعارف في عمل هو أقدس الوظائف في الأرض.فلتكن التزكية مستندة علي الأمانة و الحق و ليس الثقة و الصداقات الشخصية.لا تسدوا الطريق أمام المؤهلين لأنهم لا ينعمون برضاكم الشخصي. لا تتعاملوا بسلطان كمن إمتلك الكنيسة و شعبها.
9-المساءلة حق من حقوق المرؤسين فى زمن لم يعد أحد فوق الشبهات.فإقبلوا أيها الآباء الأساقفة مساءلة الشعب. فهم أصحاب الحق. أنتم لا تكدوا أو تكدحوا لكي تملأوا خزائن بيت الرب . لكنه الشعب يكد و يقدم بحب للرب ما تأخذونه في أيديكم. و من يعطي له الحق أن يراقب و يتحقق. المساءلة ليست تطاولاً أو نكراناً للأبوة أو تشكيك. قدموا للشعب كشف حساب عملكم . و ميزانيتكم. فأنتم لا تعملون في منشآت سرية بل في كرم الرب . لا تتسلطوا على لجان الكنائس أو ترهبونهم بسلطانكم الكهنوتى فتكون لجاناً شكلية بل إعتبروها واسطتكم التي تثبت أمانتكم قدام المخدومين فيتعلمون منكم الأمانة أيضاً فيخرج من بينهم إستفانوس آخر .
10- الذين قاموا بالتغيير في مصر؟ هم الطاقة المهدرة. التي إهملت من الجميع. لذا يا أباءنا إهتموا بالطاقات المهدرة. إجمعوا الذين أغضبتموهم في ثورة غضبكم و تصالحوا. إذهبوا إلي نفوس من أعثرتموهم فتشتتوا.الشباب القابع في ساحات الكنائس و أمام أبوابها أهم عند المسيح من الرافعين أياديهم بإنسحاق قدام المذبح.إستخدموا الشعب في الكنيسة و لا يكونوا مجرد متلقين بل فاعلين.الكاهن و الأسقف الروحاني هو الذى بشفافية الروح يدرك كيف يوظف المواهب التي في رعية المسيح جيداً.
مدن الملجأ لمصر
ستة مدن للجوء أعطاها السيد الرب للإنسان المخلوق في اليوم السادس
يشوع بن نون قسم المدن أما الرب فقسم النجاة فيها.يهرب إليها طالبي النجاة ثم يعودون أحراراً عند موت رئيس الكهنة.
قادش التي هي القداسة و شكيم التي هي السند و حبرون التي هي الشركة..ثلاثة عبر الأردن حيث بركات المعمودية
باصر أي الحصن و راموت أي إرتفاع و جولان هي بهجة و فرح. ثلاثة أرض كنعان حيث بركات الخلاص
أيها الساتر من السيل و ظل الصخرة العظيمة في أرض معيبة أناديك لتستل سيفك و تعلن ملكوتك وتشهد بمجدك لمجدك.شعبنا ضربه البرص و صارت إليه عدوى أولاد العالم. يسيرون منبوذين من كثيرين.دعهم يهربون إليك فيستردون كرامتهم المفقودة.
فيك وحدك حصننا و منه أيها الرب تمنح حق الحماية حتي للخطاة . بقداستك ينجو الزناة .المنهارين علي يديك يحملون. يستند المتهالكون بجوار الخشبة هناك نزيف الحياة المجيد . على أسوارك يقف الفارون بغير خوف من مطاردينهم. بيدك يرتفعون علي المظالم و بنعمتك يفرحون بالنجاة.أنت كل مدن الملجا أيها الرب يسوع. أنت النجاة لكل مصر و أوجاعها أنت النصيرلبيعتك من كل ظلم من سطو الذئاب و إفتراس الجهلاء.أنت الحضن الذي لا يصد أحداً و الحصن الذي لا يرفض أحداً.
يسوعنا هو العلي الذي لا يصمد قدام هيبته أعدائنا. روحك القدوس هو الفرح غير الموصوف لمن ملأت لياليهم الأحزان.
أنت مدينة الملجأ التي للغرباء أيها الرب يسوع .للخارجين عن الحظيرة تفتح صدرك..يستريحون فيك حين يعرفونك و يؤمنون . يتركون أرض الشقاء و المطاردة . بلمسة حانية يا مخلصنا يقبلونك مخلصاً و شافياً لهم. حينئذ ترن ألحان الفرح في أرض النوح. تتغير ألوان الحياة من عينيك تبرز من مصر كوكبة شهداء مثل كتيبة طيبة.سحابة شهود تهيم ترنيماتها كالتي سمعها الرعاة من الملائكة و ذبائح بيت لحم ترنم كثيراً . يصير على الأرض السلام و تصير التلال سهلاً و كل الهضاب تمهد تحت قدميك الباحثتين عن الخائفين و المتعبين و المظلومين.مهد الطريق أمام الفارين إليك القادمين من خلف ظلام الجهل و الحماقة. دع أبوابك مفتوحة حتى للقلوب المغلقة.
و كما وضع شعب إسرائيل اللاويين ليرشدوا الفارين إلي مدن لملجأ تحنن أيها السيد الرب و ضع أنت مرشدين حكماء عند مفارق الطرق ليقودوا شعبك إلي قلبك الحنون. فلتكن العلامات واضحة و اللغة سماوية لكي لا نتوه في الطريق.فلتعين لنا من يشيرون عليك من كل الإتجاهات لكي يجدك من أضناهم التعب و مزقهم الطغيان. نعم كنت و ما زلت لنا ملجأ من دور فدور.
ها أنا أقف عند مدخل المدينة المقدسة . لا أتجرأ علي الدخول إلا أن تدعونني . أري حياتي بداخلها و ليس عندى أمنية أخري سواها فيا حمايتي هل أظل هكذا واقفاً و هل تظل أنت هكذا مرهوباً علي كرسيك أم أن تحننك يرق لي و ينتشلني. الآن أريد أن أدخل إلي حجالك.لا يشبعني الوقوف عند باب المدينة فقل لي تعال و أنا أيضاً أقول لك تعال أيها الرب يسوع آمين.
#Oliver_the_writer
-
بحث موقع مفكر حر
أحدث المقالات
كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟
Published by:علي الكاشمباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراث
Published by:مفكر حردراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.
Published by:آدم دانيال هومه** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
Published by:سرسبيندار السندي** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني ... غدت ضرورية غربية ودولية **
Published by:سرسبيندار السنديالحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولود
Published by:مفكر حر** كيف بلع نظام الملالي ... الطعم ألإسرائيلي **
Published by:سرسبيندار السندي** كيف يسخر ويضحك صبيان محمد الجدد ... على عقول ألمسلمين **
Published by:سرسبيندار السنديالمسيح في فكر الإسلام والعقيدة المسيحية
Published by:صباح ابراهيممن يوميات إمرأة حلبجية
Published by:مفكر حراسطورة الإسراء والمعراج
Published by:صباح ابراهيمالفيلم الألماني " حمى الأسرة"
Published by:طلال عبدالله الخوري** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
Published by:سرسبيندار السنديفيلم ايطالي عام 1959 عن تدمر والملكة العربية زنوبيا … علامة المصارع
Published by:مفكر حر** أمة الكُورد بين ألإسلام … والتخلف والتعصب والاوهام **
Published by:سرسبيندار السنديالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10
Published by:علي الكاشأفكار شاردة من هنا وهناك/51
Published by:مفكر حرقراءة متأنية في ديوان (قصائد منزوعة السلاح) للشاعر نينوس نيراري
Published by:آدم دانيال هومه** كيف رتبت أل سي اي ايه … لقاء الصحفي تايكر ببوتين ولماذا ألان **
Published by:سرسبيندار السندي** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
Published by:سرسبيندار السنديالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/8
Published by:علي الكاشأفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح( 18-19 )
Published by:حسن محموديأفكار شاردة من هنا وهناك/49
Published by:مفكر حرالانتخاب
Published by:مفكر حر" الاشياء البائسة" Poor Things
Published by:طلال عبدالله الخوريالأدب النسوي ما بين الإبداع والاستغلال
Published by:اسعد عبد الله عبد عليأفكار شاردة من هنا وهناك/48
Published by:مفكر حرالرب يفضح الأنبياء الكذبة
Published by:صباح ابراهيمأخطار تهدد الحياة على الأرض
Published by:صباح ابراهيمكأس عسل
Published by:عصمت شاهين دو سكيسليلة الآلهة
Published by:آدم دانيال هومهأفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح ( 16, 17)
Published by:حسن محمودي** محنة العقل في الاديان ومعضلة كتبها … بالدليل والبرهان **
Published by:سرسبيندار السندي** لماذا قصف نظام الملالي الارعن … مدينة أربيل ألان **
Published by:سرسبيندار السندياوبنهايمر
Published by:طلال عبدالله الخوري** مَن سيُحاسب قادة حماس … على جرائمهم بحق غزة وأهلها **
Published by:سرسبيندار السندياسرار #الموساد عن #العراق - ج 1
Published by:صباح ابراهيمالمرأة بين الماضي والحاضر مسيرة كفاح وتنمية ونماذج معاصرة
Published by:مفكر حرالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/4
Published by:علي الكاشالقاسم الأيمانيّ المشترك :
Published by:مفكر حرعام جديد..
Published by:مفكر حر** قصة مِيلادِ السيّد المَسِيحْ … العجيبة والفريدة **
Published by:سرسبيندار السندي#محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
Published by:محمد الماغوطأفكار شاردة من هنا وهناك/43
Published by:مفكر حرمن هو يسوع المسيح ؟ - يسوع المسيح يكشف لنا حقيقة الله-
Published by:مفكر حرالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
Published by:علي الكاشفاطمة الزهراء و غموض تاريخها
Published by:صباح ابراهيم#نزار_قباني: أيها المسيح العظيم هل تقبل دعوتي إلى العشاء .
Published by:نزار قباني** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
Published by:سرسبيندار السنديهل روح الله هو الله ام جبريل ؟
Published by:صباح ابراهيمأُمة فيها العجب
Published by:عصمت شاهين دو سكيتجاعيد وايجار واتهام
Published by:اسعد عبد الله عبد عليتقاسيم على أوتار الريح
Published by:آدم دانيال هومهالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/1
Published by:علي الكاشالدعاء على المسيحيّين
Published by:مفكر حرمباحث في الأدب واللغة/63 الطعام والمطبخ العربي
Published by:مفكر حرأفكار شاردة من هنا وهناك/41
Published by:مفكر حرأحدث التعليقات
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
- س . السندي on فاطمة الزهراء و غموض تاريخها
- س . السندي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- س . السندي on سورة مريم اقتبست من شعر امية بن ابي الصلت
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on #محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
- Mohammad Al Kassab on ضحايا صدام حسين 7
- ابن الرافدين on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- قثيم بن سنحريب الفيروزي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- مسلم on القرآن زور التوراة والإنجيل
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- قثم بن عبد الات القرشي on هدف حماس من (طوفان الأقصى) وهدف إسرائيل من اعلان حالة الحرب
- طوفان البدروسي on ** لماذا ورطت إيران قادة حماس … بطوفان الاقصى ألان **
- مفكر حر on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية
- مفكر حر on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية