مقارنة بين إسرائيل و الدول العربية

Criss Kurryisraielparlamnt
أغلب المسلمين والعرب المتعلمين لا يعلمون أن هناك نواب عرب مسلمين في الكنيست الاسرائيلي….بسبب التعتيم الاعلامي العربي على الوجه الايجابي للدولة العبرية
مقال منقول
مقارنة بين إسرائيل و الدول العربية
تـــــنـــويـــــه:
إن المقالة التالية تستند عن حقائق واقعية ، وأي تشابه أو إيراد لاسم دوله عربية لم يكن بمحض الصدفة وورد بطريقة مقصوده!

في إسرائيل:

يمكنك محاكمة أي مسؤول اسرائيلي مهما عليّ شأنه ، أو مهما كانت مكانته و أخيرها وليس اخرها محاكمة رئيس اسرائيل السابق موشيه كتساڤ بتهمة الاغتصاب و سجنة لمدة 7 سنوات.

في الدول العربية :

لا يمكن المساس بأي مسؤول بل ان المسؤول يقتل و يغتصب و يسرق و بنهب في رابعة النهار بدون أي حسيب او رقيب ، بل من الممكن ان يصبح مسؤول ارفع كل ما نهب وممكن يصير رئيس للبلد ، وكذلك الامر لابنه حبيب البابا.

في إسرائيل:

يمكن لشرطي المرور مخالفة أي مسؤول نعم شرطي مرور عادي بامكانة ايقاف وزير ومخالفتة وقبل سنوات اقيل وزير الصناعة الاسرائيلي لانة تبجح مع الشرطي ورفض استلام المخالفة واصر على اكمال الحديث بالهاتف اثناء القياده!

في الدول العربية :

بنزل المسؤول وبيدعس في بطن الشرطي و أخر احترام الو ، و الشرطي منيح اذا ما تم اعتقال ونفية الى سيبيريا او اعتقال عائلته حتى الجيل الرابع !

في إسرائيل :

وزارة الدفاع لها اكبر ميزانية للدفاع عن اسرائيل تحت أي ظرف وضد أي جهه كانت ولا تتوانى عن تدمير او قتل أي شخص يمس بالمواطن الاسرائيلي والجحيش لحماية دولة اسرائيل.

في الدول العربية :

الجيش للدفاع عن النظام ضد أي مدسوس او سلفي او جماعات مسلحة (وهمية) ،وللرد في الوقت والزمان المناسب.

في إسرائيل :

يمكن للكنيست إسقاط أي حكومة (مابتعجبو) بجلسة برلمانية واحدة ويرمي أتخن وزير بالشارع مهما كانت انجازات للحكومة او الدوله حتى لو هو الي بنى الدولة بايدو.

في سوريا:

مجالس الشعب بصيمة للقائد المغوار ، و مجلس (الدمى) السوري – لا تعليق.

في اسرائيل:

المواطن الاسرائيلي فوق كل شيئ ، وحتى لو مواطن الهم أنحبس بتهمة جنائية في أي دولة بالعالم بتعمل تنسيق لنقله للسجن الاسرئيلي ومحاكمته امام المحاكم الاسرائيلي كونه لا يصح محكمة الاسرائيلي الا امام المحاكم الاسرائيلية فهو مواطنها وهي تحمية مهما كانت الظروف.

في الدول العربية:

المواطن العربي لا قيمة له ، يمكن سحلة قتلة و اذلاله على يد أي مسؤول معما كان والمواطن ملطة .

في إسرائيل:

عندما يعتقل فلسطيني اللذي هو عدوها اللدود ، يعرف مكان اعتقال و بامكانه توكيل محامي والدفاع عنه.

في الدول العربية:

اذا تنفس مواطن عربي غلط ، بيختفي عن الانظار وبيغيروا اسموا علشان ما حدا يعرف وينو و بيدفنوة في سراديب تحت الارض او بيدوبوا بالاسيد زي سوريا ، واذا ضل عايش بيعذبوا لحتى يقرب يموت و بشبحوا و بيكوه و…. الباقي عندكم.

في إسرائيل:

حرية الإعلام مضمونه ويمكنك سب و شتم و الاستهزاء بأي زعيم إسرائيلي كون انه مسؤول و يجب ان يتحمل الانتقاد في موقع المسؤولية وحتى يمكنك الطعن بعرضة وشرفة من باب حرية التعبير ، حتى كان في برنامج على تلفزيون اسرائيل اسمو (زي هوو زيه =هذا هو) وكان يتم مسح الارض باتخن مسؤول اسرائيلي .

في الدول العربية:

أجهزة الإعلام للتطبيل و التزمير و الهتاف و التهليل للقائد العظيم البطل الزعيم الخالد المقدام الشجاع و انجازاتة التاريخية و احتفالات خيالية بافتتاح مصانع لتصنيع بوابير الكاز لدعم الاقتصاد الوطني الذي ينمو بوتير متسارعة بسبب انجازات القائد البطل ، وتكذيب الاعلام الغربي المحترف لان الاعلام الرسمي هو الصادق.

في اسرائيل:

عقوبة الرشوه اشغال شاقة مؤبده .

في الدول العربية:

خاصة سوريا الرشوة رسمية و مشرعنه ، وعينك عينك ، علشان تكبر جيبة المسؤول.

في اسرائيل:

لا حصانة لمسؤول فوق القانون ، وتم استدعاء ايهود براك وارئيل شارون و ابنه عمري للاستجواب امام المدعي العام الاسرائيلي مثلة مثل أي مجرم عليه تعاطي مخدرات او سارق تلفون ، بتهمة سوء استغلال المال العام.

في الدول العربية:

اعوذ بالله يا زلمه هو حدا يسترجي! ، ولسا كمان الي بيفتح بقاله 2×2 متر بدهم خاوة منوا أخر الشهر للمعلم.

في اسرائيل:

اجهزة المخابرات لحماية امن البلد من (المخربين) واحباط العمليات التي تحاك ضدها.

في الدول العربية:

فقط و اذا سب على مسؤول او نكت نكته ما عجبتهم تجند جميع مخابراتها لملاحقته ولتصفيته انتقاماً للوالي العزيز حتى لو المريخ ، و مهمة المخابرات مراقبة وعد انفاس الناس الداخلة والخارجة.

في إسرائيل :

موازنة خاصة للبحث العلمي و الانجازات الصناعية وتطوير السلاح.

في الدول العربية:

موازنة خاصة للقصور و للتشريفات والعزايم الي على الطالع وعلى النازل للمسؤولين وحاشيتهم ولسفرياتهم وشمات الهوا الهم وتطوير ابواق التطبيل التزمير للائط والنباح له ، يا جماعة دخيل الله انا في بلد بتعطل علشان عيد طهور الزعيم او عيد حمام الزعيم او مش عارف شو كرمال المعلم؟؟

This entry was posted in فكر حر. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.