إبراهيم عيسى.. هناك فتاوى لا يمكن أن تكون إلا بابا على الجحيم
إبراهيم عيسى.. هناك فتاوى لا يمكن أن تكون إلا بابا على الجحيم pic.twitter.com/N7EfxN1aWb
— الحرة (@alhurranews) August 6, 2018
إبراهيم عيسى.. هناك فتاوى لا يمكن أن تكون إلا بابا على الجحيم
إبراهيم عيسى.. هناك فتاوى لا يمكن أن تكون إلا بابا على الجحيم pic.twitter.com/N7EfxN1aWb
— الحرة (@alhurranews) August 6, 2018
صندوق الإسلام 150: حوار مع يهودي لبناني وقصة هروبه من لبنان :
حامد عبد الصمد يحاور يهودي لبناني حول ذكرياته في بيروت ولماذا هرب من لبنان
وانا ابحث في تاريخ مدينة الدير السومرية (بدرة ، بيت دير) صادفت علاقة مهمة بين الافاعي في بلاد الرافدين وقصة النبي موسى وعصاه امام فرعون مصر حسب تعبير الرواية الدينية .
يظهر الإله نيراخ وهو احد اهم آلهة مدينة الدير بشكل افعى أو تنين وعلامته المسمارية هي
( d)MUŠ) )
وتقرأ (الاله موش) ، بينما يرتبط هذا الإله ايضاً بالاله ستران وهو إله مدينة الدير ، وتقام له نفس طقوس الإله ننكشزيدا الذي يظهر كافعى تلتف حول عصى كما ظهر منذ عهد الملك السومري كوديا .
وعلى بوابة عشتار يظهر رمز الاله مردوك وهو كائن اسطوري يدعى ( (موشـ)ـخوشو) برأس افعى واجزاءه الاخرى من بقايا حيوانات اخرى .
فنلاحظ انه ربما كلمة (موسى) لها علاقة بكلمة (موش) والتي تعني (الافعى) ، فعندما سألوا موسى عن عصاه، قال: “هيَ عصايَ، أتوكأ عليها، وأهش بها على غنمي، ولي فيها مآرب أخرى” ، ثم ألقاها على الأرض فإذا بها حيةً تسعى ، اما عن
يتعجب كثير من الناس كيف أن ثاني أكبر دولة منتجة للنفط في «أوبك»، بعد السعودية، والرابعة دولياً لا تستطيع تأمين كفايتها من الكهرباء، بل تعاني من نقص فادح، حيث لا تستطيع الشبكة الوطنية تأمين توزيع الكهرباء لأكثر من ثماني ساعات في اليوم، وبخاصة في صيف العراق اللاهب؟!
ويتضاعف هذا العجب لأنّ سكان هذه الدولة، وهم العراقيون، يعانون في الوقت عينه من شحّ شديد في مياه السقي والشرب في الصيف أيضاً، مع أن في بلادهم نهرين عظيمين بروافد عدة، هما دجلة والفرات اللذان يُعزى إليهما الفضل في نشوء وتطور ثلاث من أعظم الحضارات في تاريخ البشرية: السومرية والبابلية والعباسية.
بخلاف غيرهم، العراقيون ليسوا على أي درجة من درجات التعجب، فهم يرون بالعين ويسمعون بالأذن ويدركون بالعقل كيف تتبخر من خزينة دولتهم مليارات الدولارات التي تتدفّق شهرياً من عائدات النفط، فضلاً عن مئات ملايين الدولارات المتأتّية من الجمارك والضرائب وسواهما.
والمعاناة العراقية التي ظلّت تتفاقم في الخمس عشرة سنة المنصرمة لا تقتصر على الكهرباء والماء، فنظام الخدمات العامة (الصحة والتعليم والسكن والنقل والصرف الصحي وسوى ذلك) منهار بالكامل تقريباً، فيما تتجاوز نسبة الفقر 30% والبطالة 20%، وهذا بأجمعه ما يجعل العراقيين يتفجّرون غضباً دورياً، كما هو حاصل الآن.
السلام مغزى إنساني وأخلاقي بعد صبر طويل
جزء / 16
عصمت شاهين دوسكي
تعتبر حياة الشاعر ممدوح البريفكاني ثرية في كل المجالات الاجتماعية والعلمية والأدبية فقد درس في مساجد عديدة وفي مناطق عدة ينهل العلوم المختلفة إلى إن نال الإجازة العلمية وعينته الحكومة العراقية ” واعظ سيار ” وأصبح كثير السفر بين كردستان العراق وتركيا استفاد من التراث الكردي كالجزيري وخاني وطيران فقد كانت لديه رغبة في نظم الشعر واللغة فتكونت لديه ثروة لغوية جيدة كما صقل موهبته الشعرية منذ فترة الشباب فقد ذكر ابنه عبد السلام في مقال في جريدة ” بزاف ” بغداد عدد يوم 24 – 4 – 1990م إن الشاعر ممدوح البريفكاني كتب قصيدته الأولى في عام 1928م أس عندما كان في السابعة عشر من عمره واشتهر كشاعر كلاسيكي في المنطقة وبدأ ينشر بعض قصائده في صحف البدرخانيين التي كانت تصدر في الشام في الأربعينات مثل ” روناهي وهاوار “،تزوج الشاعر ثلاث مرات ورزقه الله ” 16 ” ولداً ” 11 ” منهم من الذكور و ” 5 ” من الإناث ، تنقل بين تأسيس وعضوية ورئاسة الاتحاد الكرد في بغداد ودهوك ،كان الشاعر كنزا ثميناً للشعر الكلاسيكي الكردي فقد تجمعت لديه مخطوطات دواوين الشعراء القدامى أمثال الجزيري وخاني وطيران والباته يي وكانت هذه بمثابة ثروة شعرية هائلة أضافت على قصائده
في هذه الصورة تشاهدون عقد زواج متعة شيعي في مدينة حلب حرر بتاريخ 21\3\2018
مدة عقد الزواج اسبوعين
المبلغ 100 الف ليرة
طلبت الحكومة الروسية من سفاراتها بمختلف العالم الحصول على بيانات بعدد اللاجئين السوريين في كل بلد من البلدان لسفاراتهم وكانت النتيجة كالتالي:
عدد اللاجئين السوريين : 6,776,513
عدد اللاجئين الراغبين بالعودة لسوريا 1.7 مليون وعدد اللاجئين اللذين عادوا 234 الف
في هدأة الليل أسمع نشيج الأولاد، وضبوا أمتعتهم وسيرحلون غدا إلى ديرتهم.
لم يعد لهم خبزة في هذه المدينة ولا موطء قدم.
استنفذت العائلات مدخراتها وذهب النساء ضاع برخيص المال ، ولم يعد المسافرون بقدرة على ضخ المزيد..
كلهم يقولون لهم عودوا إلى الديرة ولو كانت مجرد غرفة ونحن نتدبر مصروفكم! لم يعد بدل الإيجار متوفرا بسهولة ، ولم يعد في قائمة اولويات المساعدة ، فالجيوب الفارغة حال الجميع..
من على الشرفة أسمع الرجل يفاصل سائق الخافلة حول أجرة النقل..يقول له : (كلشي معنا كم جنطاية تياب وشوية فرش)..لكن السائق لا يتعاطف ، والحرب تثبت اقدامها هنا بعد ان تلاشى حلم أن احدا سيدفع ليصلح ما دمرته الحرب..
لطالما حلمت الشقيقتان المتطابقتان بريتاني وبريانا دين بالزواج من أخوين توأم متطابقين. الآن ، أصبحت أحلام الطفولة حقيقة.
يوم السبت ، تزوجتا بريتاني وبريانا (الآن ساليرز) ، 32 عاما ، جوش وجيريمي ساليرز ، 34 عاما ، في احتفال مشترك في مهرجان عيد ال”توائم” 2018 في توينزبورغ ، أوهايو – حيث التقيا للمرة الأولى قبل عام. وعقد القران من قبل قسين توأم متطابقين ايضاً في الحفل الذي حمل عنوان ” يحدث مرتين في الحياة”, في تحدي للمقولة الشعبية ” يحدث مرة في الحياة” او ” ونص ابون أيه تايم”
“لقد كانت حقيقة قصة خيالية. الزواج من التوائم هو شيء مهم جدا بالنسبة لنا ، ”بريانا (التي تزوجت جيريمي) تخبر مجلة ” بيبول” الاميركية، واصفة الحفل بأنه” قصة خيالية مزدوجة “.” حتى عندما كنا فتيات صغيرات في روضة الأطفال ، كان هذا هو ما رأينا لأنفسنا “.
تضيف بريتاني: “كنا نعلم أن الفرص كانت نادرة بشكل لا يصدق. كان على النجوم أن تتماشى مع أحلامنا لكي تتحقق. أحصل على الزواج من رجل أحلامي ، وفي نفس الوقت سألتفت إلى جانبي وأرى شقيقتي التوأم تتزوج من رجل أحلامها “.
صور من الحفل تظهر الأزواج المبتسمين يقفان جنباً إلى جنب. وارتدى العرائس الثياب المتطابقة بينما كان الرجال يرتدون البدلات الرسمية المتطابقة. سيتم بث حفل الزفاف في ساعة خاصة في أوائل عام 2019 على ” تي ال سي” ، مما يعطي المشاهدين نظرة عن كثب على الأزواج وطريقهم إلى الحياة الزوجية.
بعيداً عن الحيل الفقهية التي يمكن تأليفها لكل المناسبات وبلا مناسبة، لم تقم البنوك المسماة بـ”الإسلامية” بإلغاء أرباح الفائدة أو التخفيف منها ولو في سبيل الله مثلا بل ضاعفتها في كثير من الأحيان.
البنوك الإسلامية تصرف الأوهام
يصعب على المتتبع أن يعثر على تعريف واضح المعالم لما يسميه البعض بالاقتصاد الإسلامي، علما بأنّ معظم مَن كتبوا في الموضوع ليسوا من أهل الاختصاص والتخصص، في حين أن القلة القليلة من الذين يسمّون أنفسهم بخبراء في “الاقتصاد الإسلامي”، لم يكتبوا سوى بخلفية التسويق المبتذل، بحيث كل فكرة تقبل البيع يجب أن تباع فورا دون أدنى حرج، حتى ولو تعلق الأمر بالخرافات والأوهام، حتى ولو تعلق الأمر بالأدعية أو بصكوك الغفران. هنا يكمن المبدأ المؤسس لما يُصطلح عليه باسم “إسلام السوق”.
في كل الأحوال، بوسعنا أن نستعرض خلاصة ما كُتب في موضوع “البنوك الإسلامية” في تقرير مقتضب، وعلى النحو التالي:
عدا اجترار الكلام عن وجوب الزكاة وتحريم الربا، وترديد حكايات ذات صلة بالموضوع، من قصص الأولين إلى أخبار المتأخرين، فإن نصوص من يصطلحون على أنفسهم باسم خبراء “الاقتصاد الإسلامي”، لا تتضمن أي هدف إجرائي واضح الصياغة، قابل للقياس، وله علاقة مباشرة بإنتاج الثروة. اللهم شطحات من يجرؤون على استعادة مسائل الغنائم والجزية والخراج، وما إلى ذلك من أبواب تندرج ضمن فقه الغزوات، والذي يُفترض أن الزمن عفى عنه، أو أنه انقرض، أو هكذا يفترض.
ولأن العالم القديم محرج بكل المقاييس، يجد البعض مخرجا من الحرج في سياسة الهروب إلى الأمام، وذلك عبر الدعوة إلى أسلمة معطيات العالم الجديد، طالما لا حرج منها، من قبيل الدعوة إلى أسلمة الحداثة، والمطالبة بأسلمة العلوم الإنسانية، وانتظار أسلمة البنوك أيضا، إلخ..
في المغرب على سبيل المثال، منذ بداية عمل حكومة حزب العدالة والتنمية، لم يتورع الحسن الداودي، وهو الذي يقدّم نفسه أحيانا كخبير لما يسمى بالاقتصاد الإسلامي، عن تبشير المغاربة بقرب قدوم البنوك الإسلامية التي ستنهي بضربة سحرية كل مشاكل الاقتصاد الوطني. وكانت عيونه وقتها على أموال الخليج تحديدا. وهو ما أوحت به أولى خرجاته الإعلامية في الموضوع.
والآن، بعد أن وصلت أولى طلائع “البنوك الإسلامية” إلى أرض المغرب، يحق لنا أن نطرح السؤال: ما الجديد في تجربة “البنوك الإسلامية”؟ بمعنى، ما المنتوج الجديد الذي تقترحه، أو ما الخدمة الجديدة التي توفرها؟
فقهاء الإسلام السياسي جعلوا الفائدة المترتبة عن التأخير في أداء أقساط الدين مباحة شرعا بدعوى أنها من أنواع التعزير بالمال