فضح شخصية الشبيح نارام سرجون

فضح شخصية الكاتب الشبيح تحت اسم مستعار هو: نارام سرجون

يقوم الكاتب الشبيح نارام سرجون (العميد بالمخابرات السورية بهجت سليمان وهو سفير سوريا بالاردن كما سنرى) بنشر مقالاته السخيفة بعدة مواقع الكترونية, و من بينها مواقع هو يمولها بنفسه, ولديه جيش من المرتزقة الشبيحة الاكترونية, والذين يقومون بشتم الاقلام الحرة التي تدعم الثورة السورية المباركة, حيث قام الشبيح بهجت سليمان ومرتزقته بشتم الكاتب في موقع مفكر حر ورئيس تحريره: “طلال عبدالله الخوري ” عبر التعليق على مقالاته بشتى انواع الشتائم القذرة  والتي تدل على انحرافهم الخلقي كشبيحة لابشع نظام دكتاتوري دموي في العصر الحالي وهو نظام عائلة الاسد المستبدة بسوريا, وقد قاموا بمنع نشر عدة مقالات للكاتب ” طلال عبدالله الخوري”  في مواقع يسيطرون عليها عن طريق دفع رشاوي لبعض الشخصيات الضعيفة من محرري تلك المواقع.

يحتفظ موقع مفكر حر بالايميلات التي يتم ارسال منها الشتائم وعناوين ال (اي بي)

Internet Protocol address (IP address)

 للكومبيوترات التي تم ارسال منها الشتائم من اجل تقديمها كأدلة تثبت جرمهم للسلطات السورية الحرة بعد انتصار الثورة.

كتب الاستاذ فيصل قاسم مقدم برنامج الاتجاه المعاكس على قناة الجزيرة على صحفحته بالفيسبوك:

هناك كاتب مؤيد للنظام السوري يكتب باسم مستعار، ولديه اسلوب مؤثر في الكتابة ومخزون ثقافي كبير. وفي كل مقالاته يؤكد أن الرئيس السوري سينتصر في النهاية ليس فقط على معارضيه، بل حتى على أمريكا وأوروبا وآسيا وأفريقيا وأستراليا والعرب والمسلمين، وربما ينتقم من كواكب المريخ وعطارد والمشتري، وينزل بها عقاباً لن تنساه. لكن السؤال المطروح: إذا كان هذا الكاتب الذي يستخدم اسماً غير عربي متأكداً وواثقاً مما يكتبه، ومن أن نظامه هو الشمس وأن بقية الكواكب تدور حوله، فلماذا لا يستخدم اسمه الصريح، بحيث يتعرف عليه الشعب بعد أن ينتصر النظام، ويشكره على تنبؤاته العظيمة؟ حتى لو كان هذا “المتنبي” السوري الجديد شخصية أمنية أو سفيراً، فلا بأس أن يفصح عن اسمه الحقيقي، كي تتعزز مصداقيته، وكي لا يتهمه أحد بأنه يضع رجلاً في البور ورجلاً في الفلاحة كي يهرب بجلده فيما لو سقط النظام . انتهى تعليق الدكتور فيصل القاسم

فعلق  السيد بسام الخوري على ما كتبه فيصل القاسم بما يلي:

هو يعني ضابط المخابرات السابق وسفير سوريا بالأردن بهجت سليمان ( نارام سرغون ).انتهى تعليق بسام الخوري

ثم علقت السيدة هنادي الخطيب بما يلي:

Hanady Alkhatib

 هو وأولادو.. مجد سليمان مول الجيش الالكتروني، وشبح، وكلو بلا مايبين ع الواجهة، وبعدين صفى أعمالو بسوريا وطار لدبي، وع فكرة كان مجد باالاجتماعات مع موظفينو ما يهاجم الثورة ابداً،. انتهى تعليق هنادي الخطيب

اي ان عائلة بهجت سليمان واولاده متمرسون باللعب على عدة حبال بوقت واحد.

This entry was posted in ربيع سوريا, فكر حر. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.