** مَن سيُحاسب قادة حماس … على جرائمهم بحق غزة وأهلها **
المقدّمة *
سؤال على الفلسطينيبن ألإجابة عَلَيْه أولاً وخاصة الذين إنكوت قلوبهم وتحطمت حياتهم للأبد وشردو بسبب حماقاتهم وغزواتهم وأخرها غزوة (طوفان الملالي) ؟
وثانياً الشعوب العربية وخاصة المغيبة عن الواقع والتاريخ والتي لم تزل ترقص على أصوات المدافع والصواريخ والمتفجرات وتوزع الحلوى في صباحات الغزوات ، وفي المساء بعد حلول الكارثة يعلوا العويل والصراخ خاصة بعد إشتداد الضربات ؟
المَدْخَل *
الحمقى من يشعلون الحروب ولا يعرفون كيف يطفئونها فما بالك بالذين يتوسلون بأعدائهم لإطفونها (لا تعليق) ؟
المَوضُوع *
أقوال لعظماء وأسئلة ضرورية مطروحة يجب الإجابة عليها
١: يقول المؤرخ الإغريقي هيروديت
(في أوقات السلام يدفن الأبناء أبائهم ، وفي أوقات الحروب يدفن الآباء أبنائهم) حقاً إنها لتراجيديا الانسان منذ الازل ؟
٢: ويقول المفكر والفليسوف الكبير أينشتاين
القومية من أمراض الطفولة وهى حصبة الجنس البشري ، والكارثة أن كتبنا تمجد الحروب وتخفي فضائعها ، والاخطر أنها تزرع الكراهية وحب الانتقام في أوردة وشرايين أطفالنا ؟
السؤال الاول *
إذا كان ما حل بغزة وأهلها من دمار وخراب لا يتصوره عقل إنسان سوي إنتصاراً كما يدعي قادة حماس الذين سقطوا مع ألاسف في فخ ملالي إيران (وهذه حقيقة لا ينكرها إلا المغيبين والمنافقون) فهذا دليل قاطع على مدى إستهتارهم بأرواح ودماء الشعب الفلسطيني حالهم كحال معظم القادة والحكام العرب ؟ Continue reading