لا يكفينا استنكار شيخ الأزهر

كلام في كلام هو ذلك التنديد الذي صاح به فضيلة شيخ الأزهر بشأن الحادث الإجرامي ضد المصلين بمسجد بئر العبد….، وهو تنديد نقبله من نقيب الأطباء، أو نقيب الصحفيين وأمثالهما.
أما شيخ الأزهر فليتعاون مع رئيس الوزراء ووزير الإعلام وغيرهم ليوقفوا عمليا ذلك التيار الفاسد بإجراءات منها:
1. منع طباعة وتداول فقه ابن تيمية.
2. منع إطلاق اسم [شيخ الإسلام] على بن تيمية.
3. وقف سيطرة السلفيين على بعض المساجد وإعادة صياغتها ازهريا.
4. تصحيح مناهج الأزهر بشأن عقوبات القتل في غير جريمة القتل العمدي.
5. العمل على منع القنوات السلفية مثل قناة صفا وقناة الشرق أو التشويش عليها..
6. وضع الملتحين المتزوجين من منتقبات تحت المراقبة المنية….وغير ذلك من الإجراءات التي تؤمن الدولة ومهمة الحكومة مما ترونه أفضل من ذلك..
مستشار/أحمد عبده ماهر
محام بالنقض باحث إسلامي

This entry was posted in دراسات سياسية وإقتصادية, دراسات علمية, فلسفية, تاريخية, ربيع سوريا. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.