شاهد إبراهيم عيسى يشرح التشابه بين الإخوان والماسونية: معندهمش وطن
إبراهيم عيسى يشرح التشابه بين الإخوان والماسونية: معندهمش وطن pic.twitter.com/8h0sOr9AKy
— الحرة (@alhurranews) June 24, 2018
شاهد إبراهيم عيسى يشرح التشابه بين الإخوان والماسونية: معندهمش وطن
إبراهيم عيسى يشرح التشابه بين الإخوان والماسونية: معندهمش وطن pic.twitter.com/8h0sOr9AKy
— الحرة (@alhurranews) June 24, 2018
Crossed Strings
Author: Amal Radwan (Palestinian poet)
Translator: Hassan Hegazy (Egypt)
Our names carried us to the depths of unknown reproducing..
We; an idea of a certain creation formed in the womb of the hope?!
We look carefully at the shadows of God that are covering the seas of senses;
Perplexed by the waves of fear.. inclining
and with worn heavy exhaustion
Among the bends of sorrow and the fragments of joy
Leaning on the backs of silence
Scraping sleeping wounds / to spread the dark of pain as milk
Loved and adored by the ink of yearning
*
The boats of our dreams are reeling.. dazed
Scattered by hunger of the storms of the infidel time,
And in swirls with hollow letters
With the dim of the faint beating light
painting ourselves stories twisting sorrow and pain
In the cage of the innocence
*
For a moment;
بعيدا عن الشعر و غوصا في البوح الواعي ينسج الكاتب الجزائري يوسف الباز بلغيث رسائله (بازيات) بخيوط الأمنيات التي تتنفس في صدر كاتب جعل همه الأكبر نشر الثقافة و الأدب الهادف
و يبدأ الكاتب رسائله بذكر الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم (حبيبي محمد ؛ رسالة عن رسول السلام صلى الله عليه وسلم) باثا محبته و أشواقه للنبي الأمي الذي أرسله ربه رحمة و هداية للخلق أجمعين و بهذا يكون الكاتب قد بدأ رسائله ( بالبحث عن صياغة نافذة، موحية صادقة تليق بمقام و جلال “محمد” صلى الله عليه وسلم)
لقد تعمقت الرسائل البازية في الشأن الثقافي فكانت الثقافة هديرا قلقا و لكنه الهدير الذي يؤدي الى انتباه العيون الى ضمور في بنيان المسيرة السامية لا لجلد الذات بل لشحذ الهمم
فما الذي يرجوه الكاتب من الثقافة و انتشارها؟
من قراءتنا للنصوص يتبين أن الكاتب يريد أن (يفتق سحر هذا الصنف الأدبي الذي بدأ يندثر) و بتعمق أكبر يتبين أن الكاتب في رسائله كان حارسا أمينا على الثقافة ينزعج من الأخطاء ثم لا يلبث أن يضع الحلول لها لنكتشف أن الثقافة وسيلة (لتغيير الدروب و الدهاليز بشمعة الفكر و بإدام اللغة)
مقابلـــــــــــــة عمــــــــــــل
نشرت احدى الصحف اعلانا كبيرا عن وجود وظيفة شاغرة لمحاسب، وان شروط العمل مغرية جدا، الى جانب المعاش الكبير، هناك سيارة خاصة للشخص الملائم مع كل مصروفاتها.
تقدم عشرات المختصين بالحسابات لهذه الوظيفة، وبينهم كان صالح، الذي عمل كل حياته بتصليح بناشر السيارات.
عندما حدث أصحابه انه تقدم لوظيفة محاسب، استخفوا به وضحكوا عليه حتى الثمالة، والحق يقال انه لم يغضب بل شاركهم ضحكهم وكأن المقصود بالسخرية شخص آخر غيره.
سأله أحد أصحابه: ” كيف تجرؤ ان تتقدم لوظيفة محاسب وانت بالكاد تحسن جمع رقمان بسيطان مع بعض؟ “
ضحك صالح ولم يجب.
– هل تظن انك ستفوز بوظيفة محاسب لشركة تقدر مداخيلها بالملايين؟
واصل صالح الضحك وكأن الموضوع يتعلق بشخص غيره. صمته فاجأهم، لم يفهموا ما يجري لصاحبهم. صالح يضحك ولا ينبس ببنت شفة. ترى هل كان يخدعهم طول الوقت؟ انه لا يعرف عملا غير تصليح البناشر؟ أيجوز انه حقا خريج معهد حسابات وهم لا يدرون؟
عبدالرحمن مهابادي*
بعد انتفاضة الشعب الإيراني المنتصرة ضد الفاشية الدينية الحاكمة والتحولات التي شهدنا استمرارها على المستوى الاقليمي والدولي لم يكن من البعيد توقع أن يقوم الولي الفقيه من أجل أن يمد في حياته التي شارفت على الانتهاء بتوجيه حلفائه وعملائه لانكار وجود البديل الديمقراطي والمتمثل بالمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية ولصنع نحت بديلة مضحكة بهدف حرف الرأي العام. ولكن في الحقيقة من هم هؤلاء المنكرون لهذه الحقيقة الواضحة والجلية؟
اذا نظرنا بقدر منصف وعادل مع قليل من المنطق إلى صورة القضية الإيرانية ذات الأربع عقود الماضية سنجد بوضوح أن هناك حربا كانت تجري ومازالت بين جبهتين متعاديتين.هما الحكم الديني والقوة المسقطة للحكم الديني. نظام ولاية الفقيه الديني والقوى الشعبية الحقيقية التي نزلت إلى الساحات وظهرت في المشهد قبل ٣٧ سنة ماضية بشعارات إسقاط هذه الحكومة وقدمت في سبيلها ثمنا باهظا.
لقد سجل التاريخ الإيراني بأن أول قوة وقفت ضد نظام الملالي ولم تصوت لدستوره واستهدفت مبدأ ولاية الفقيه هي نفسها تلك القوة التي وضعت أمامها خيارات السجن والتعذيب والقتل والاستشهاد في نضالها ضد النظام الاستبدادي المعروف بالبهلوي (نظام الشاه) وكانت أول ثمارها ونتائجها هي إسقاط نظام محمد رضا شاه بهلوي في عام ١٩٧٩.
نشرت فصائل المعارضة في الجنوب السوري الأحد رسالة قالت إنها من الولايات المتحدة، تدعو تلك الفصائل إلى “اتخاذ القرار السليم” بشأن كيفية مواجهة حملة عسكرية وشيكة للنظام السوري في المنطقة.
وتنص الرسالة التي كتبت بالعربية واطلعت على مضمونها وكالات أنباء دولية، “لا بد من توضيح موقفنا: نفهم أنه يجب اتخاذ قراركم حسب مصالحكم ومصالح أهاليكم وفصيلكم، وينبغي ألا تسندوا قراركم على افتراض أو توقع بتدخل عسكري من قبلنا”.
وأضافت الرسالة“ إننا في حكومة الولايات المتحدة ندرك الظروف الصعبة التي تواجهونها، وما زلنا ننصح الروس والنظام السوري بعدم الإقدام على إجراء عسكري يمثل خرقا للمنطقة”.
وقالت واشنطن لزعماء فصال المعارضة المنضوية تحت راية الجيش الحر، وفقا للرسالة، إن اتخاذ القرار السليم بشأن كيفية مواجهة الحملة العسكرية التي يشنها الجيش السوري يعود إليهم فقط، بناء على ما يرون أنه الأفضل بالنسبة لهم ولشعبهم.
ودعت كل من واشنطن والأمم المتحدة السبت إلى وقف العمليات العسكرية في الجنوب. وقالت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة نكي هيلي “ستكون روسيا مسؤولة عن أي تصعيد جديد في سورية”.
الحصان المقدس بين عُمانا القديمة وقرطاج
تفسر لنا عملة مليحة (موقع عاصمة عمانا القديمة) ذلك الحديث الغامض عن المعتقد الجاهلي المتمثل بعبادة الخيل في الخليج العربي، والذي ذكره البلاذري وياقوت الحموي. وقد أشارت بعض المصادر إلى وجود اسم علم يعبر عن هذه العبادة هو زيد الخيل.
لقد أطلق الفرس الساسانيون، خلال فترة نفوذهم في الخليج، على عبدة الخيل خلال الفترة الجاهلية اسم الأسابذة، وذكر ياقوت الحموي في معجم البلدان أن أسبذ قرية بالبحرين وصاحبها المنذر بن ساوى، وقد اختُلف في الأسبذيين من بني تميم لما سموا بذلك. قال هشام بن محمد بن السائب :قيل لهم الأسبذيون لأنهم كانوا يعبدون فرساً. الفرس بالفارسية اسمه أسب زادوا فيه ذالاً تعريباً. قال هشام بن محمد: وقيل كانوا يسكنون مدينة يقال لها أسبذ بعمان فنسبوا إليها..”
وتشير رواية ياقوت إلى أن أتباع هذه الديانة ينتشرون في البحرين وعمان، مع اختلاف في مصدر هذا الاسم.
وهنا تأتي مسكوكات وصنابير مليحة الطقوسية على شكل الحصان، لتزيل اللبس والغموض عن هذا الأمر الذي اجتهد الكثير من الباحثين في تفسيره.
في 15 من تموز/يوليو 2016، قطعت مجموعة من عناصر الجيش التركي جسر البسفور في إسطنبول، بينما كانت طائرات عسكرية تقصف مبنى البرلمان والقصر الرئاسي في أنقرة.
رئيس الوزراء التركي بينالي يلدريم قال في تصريحات آنذاك إن مجموعة من العسكريين تتحرك خارج الإطار الشرعي متوعدا إياهم بدفع الثمن، في إشارة إلى أن محاولة للانقلاب العسكري تجري في البلاد.
وصل العسكريون إلى مقر قناة ” تي ار تي ” التركية وأجبروا إحدى المذيعات على قراءة بيان قالت فيه إن الجيش سيطر على مؤسسات الدولة لأن الحكومة الحالية قوضت الديموقراطية وقيم العلمانية.
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي كان يقضي أجازة في منتجع مرمريس، استخدم تطبيق آبل “فاس تايم” لتوجيه رسالة للأتراك دعيا إياهم إلى الخروج إلى الشوارع ومواجهة محاولة الانقلاب.
لاحقا، سيطرت الشرطة التركية على الأوضاع، واستسلم العسكريون الذين كانوا يغلقون جسر البسفور، كما استسلم نحو 700 منهم في مقر هيئة الأركان.
خاطب أردوغان حشدا في من أنصاره في مطار إسطنبول، وقال إن الجيش لا يمكن أن يسيطر على البلاد مرة أخرى، وألقى باللوم على “أولئك الذين في بنسلفانيا”، في إشارة إلى رجل الدين فتح الله غولن.
حليف الأمس
ايزيس : حملت بابنها حورس دون ان يمسسها بشر
واتهموها بالزنى
وذهبت الى محكمة الالهه التى حكمت بان حملها الهى وان حورس ابنا للالهه
واختبات به ثلاثون عاما عن انظار الناس لتعلمه فنون القتال كيف ينتقم من عمه الشرير ست الذى اغتصب منه العرش
وبعدها ذهب الى ست وقال ( ماجئت لالقى سلاما ولكنى جئت لالقى سيفا )
ايليا الطائي
رسالة شكوى من تاجر بابلي الى تاجر نحاس من دلمون (البحرين) يتذمر فيها من سوء التعامل ورداءة النحاس المرسل اليه، مكتوبة على لوح طيني في مدينة أور في حوالي سنة 1750 ق.م.
من ضمن القطع الأثرية من أرض الرافدين التي يحتفظ بها المتحف البريطاني، رسالة شكوى وتذمر كتبها التاجر البابلي “ناني” الى التاجر “إي-ناصر” من دلمون (البحرين) في سنة 1750 ق.م. والتي تدور حول مشاكل رافقت استلامه شحنة رديئة من النحاس.
ظهرت الترجمة الكاملة لهذه الرسالة في كتاب استاذ علم الآشوريات، ليو أوبنهايم الموسوم “رسائل من أرض الرافدين“، حيث نقرأ فيها:
“من ناني الى إي-ناصر
عندما جئت الى هنا قلت لي الآتي: عندما يأتيني جيميل-سين سأعطيه سبائك ممتازة من النحاس، ثم سافرت. لكنك لم تفِ بوعدك. وضعت امام رسولي عندما جاء اليك سبائك نحاس رديئة. وقلت له: هذه هي نوعية النحاس التي عندي، خذها إن أعجبتك أو ارحل بدونها.