شتان بين وصول فارس الخوري 1946 وسعيد اسحاق 1951 وبين تعيين حفيده حمودة يوسف صباغ رئيساً لمجلس الشعب في سوريا في ظل نظام دكتاتوري

شتان، في البيئة الدستورية والسياسية والوطنية السورية، بين وصول فارس الخوري الى رئاسة الوزراء ومن ثم انتخابه رئيساً للبرلمان السوري 1946 ووصول سعيد اسحاق 1951الى رئاسة البرلمان ومن ثم رئيساً للدولة السورية (خلافاً للدستور السوري، الذي يشترط أن يكون دين رئيس الدولة الاسلام) وبين تعيين، حفيد الرئيس اسحاق (حمودة يوسف صباغ)،رئيساً لمجلس الشعب في سوريا في ظل نظام دكتاتوري يراسه بشار الاسد، توارث السلطة عن ابيه حافظ .
سليمان يوسف

This entry was posted in ربيع سوريا, يوتيوب. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.