** كيف رتبت أل سي اي ايه … لقاء الصحفي تايكر ببوتين ولماذا ألان **
المقدّمة *
واهم من يعتقد بأن لقاء تايكر المطرود من صحيفة الفوكس نيوز ببوتين كان صدفةٍ أو بحثاً عن الشهرة ، فما أراده الرجلان كان رداً على سياسات بايدن وحزبه المدمرة لأمريكا والعالم ، خاصة وهو في ألأيام ألاخيرة من عمره سياسياً وصحياً ، إذ قام هذا الخرف بالاضافة إلى أخطائه القاتلة والمهينة بحق أمريكا وشعبها إلى فتح الحدود وتشجيع هجرة الملايين اليها رغم أنف الشعب الامريكي والجمهوريين خاصة ، وذالك كما قال الملياردير أيلون ماسك لتمكين الحزب الديمقراطي من الاستمرار في حكم أمريكا إلى ما لانهاية من خلال أصوات اللاجئين والمهاجرين هذا بالاضافة إلى سقطاته وزلاته الكثيرة ؟
المَدْخَل والمَوضُوع *
يستدل كل محلل فطن ولبيب من أجوبة الرئيس بوتين على وجود صفقات مهمة وعاجلة يجري الإعداد لها خلف الكواليس ليتقرر على ضوئها ليس فقط مصير أوكرانيا بل وسوريا والعراق ولبنان واليمن ونظام الملالي ؟
وما الهجمات التي تشن على ذيول الملالي في كل الدول رغم أنف بايدن واللوبي الايراني إلا دليلاً قاطعاً على حدث جلل قادم (بدليل ألسؤال لماذا أللقاء ألان) ؟
١: ففي اللقاء المهئ جداً والمدروس أظهر بوتين للشعب الروسي وألأمريكي المقبلين على إنتخابات رئاسية شديدة الخطورة والحساسية (في روسيا في مارس القادم وفي أمريكا قبل نهاية العام) مظلوميته ، محملاً ساسة الغرب وخاصة (بايدن ورئيس وزراء بريطانيا الأسبق بوريس يلسين) مسؤولية إندلاع الحرب في أوكرانيا وإستمرارها رغم علمهم باستحالة دحر روسيا عسكرياً أو إقتصادياً بدليل قوة الاقتصاد الروسي اليوم ووقائع الميدان الان (وهى نقطة مهمة جداً للروس خاصة) ؟
٢: كما أظهر رؤيته حول إستخدام الأسلحة النووية مجيباً على سؤال الصحفي المخضرم تأيكر(إنه لمن الجنون حتى التفكير بإستخدامها) ؟ Continue reading