القوات العراقية تسرق مواد الصيانة لمخيم ليبرتي

منع دخول مواد الصيانة الى ليبرتي وسرقتها من قبل القوات العراقيةhungingropes
منع دخول زيت مولدات الكهرباء ومشاكل مضاعفة في تأمين كهرباء ليبرتي

منعت القوات العراقية المؤتمرة بإمرة رئاسة الوزراء العراقية دخول مواد الصيانة الى ليبرتي وقامت بسرقتها بعد عدة أيام من تأخيرها. هذه المواد التي اشتراها السكان مواد ضرورية جدا لتصليح أجهزة التبريد الخاصة لحفظ المواد الغذائية وأجهزة تصفية المياه ومنظومات الصرف الصحي.
وفي صباح يوم الأحد 6 نيسان/ أبريل قامت عناصر الاستخبارات بإرغام سائق الشاحنة التي نقلت هذه الحمولة قبل أيام الى مدخل ليبرتي على تفريغ المواد خارج منطقة المطار ومغادرة المنطقة. بعض المواد المسروقة هي لاصق بي في سي و قطع مولدات الكهرباء ومختلف قطع أجهزة التبريد والتجميد وأصباغ وفرشاة صبغ وتيغ منشار وبرينة و دواليب مع اطار رافعة شوكية وغرا خشب وصوندات هايدروليك ضغط عالي و معجون فايبر وصمغ سيكوتين و…
ومنذ عدة أيام متتالية منعت القوات العراقية يوم أمس أيضا دخول عجلة محملة بزيت مولدات الكهرباء. وتم اعادةهذه العجلات منذ يوم 3 نيسان/ أبريل ولحد الآن عدة مرات من مدخل المخيم. بينما مولدات الكهرباء المتهالكة في المخيم هي المصدر الوحيد لتوليد الطاقة حيث يتم استهلاكها بسرعة بدون الزيت وقطع الغيار مما يسبب في مواجهة المخيم الذي يعاني الآن من شحة الكهرباء مشاكل مضاعفة.
ورغم مراجعات متكررة من قبل ممثلي السكان ومراقبي الأمم المتحدة الا أن القوات العراقية مازالت تصر على منع دخول مواد الصيانة والحاجات الضرورية لمولدات الكهرباء.
ان هذا الحصار الاجرامي يمثل نقضا صارخا لمذكرة التفاهم الموقعة في 25 كانون الأول/ ديسمبر 2011 بين الأمم المتحدة والحكومة العراقية التي تنص على أن «الحكومة العراقية ستسهل وستسمح للسكان أن يبرموا على نفقتهم الخاصة عقود ثنائية مع المقاولين لتجهيزهم بضررويات ومستلزمات الحياة مثل الماء والغذاء والاتصالات والتنظيف ومعدات الصيانة والادامة». و«ستسمح للأمم المتحدة أن تراقب وضع حقوق الانسان والحالة الانسانية… وتنظيم شكاوى عن سير العملية».

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الايرانية – باريس
8 نيسان/أبريل 2014

Posted in فكر حر | Leave a comment

عشرون عاما على مجازر رواندا

عشرون عاما على مجازر روانداaleppomascard rwandamascard
العالم يحي اليوم ذكرى مؤلمة عاشتها الانسانية بالقرن الماضي وهي مراسم احياء ذكرى الابادة التي شهدتها رواندا عام 1994 والتي قتل خلالها نحو 800 ألف شخص معظمهم من قبائل التوتسي،
وقف العالم الذي يدعي التحضر صامتا حائرا امام مجازر مروعه قامت بها قبائل الهوتو بغطاء حكومي والتي تشكل الاغلبية في روندا
اليوم يقف العالم خجلا على مجازر مرت من عشرين عاما يندى لها الجبين فلقد وجّه الرئيس الرواندي بول كاغامي انتقادات جديدة لفرنسا وبلجيكا بسبب دورهما المزعوم في مجازر الإبادة مما استدعى الحكومة الفرنسية لا لغاء مشاركة وزيرة العدل الفرنسية بذكرى احياء المجزرة وتكليف سفيرها برواندا الذي رفضت الحكومة الرواندية مشاركته
يذكر ان كلا من حكومة فرنسا وبلجيكا كانت تدعم حكومة الهوتو زمن الابادة الجماعية
مأساة التوتسي في رواندا دامت 100 يوم
مأساة الشعب السوري مع حكومة نظام الاسد مضى عليها اكثر من الف يوم
ترى كيف سينظر الشعب السوري للدول التي كانت تساند النظام بعد سقوطه ؟؟
كيف ستكون نظرته الى حكومات روسيا والصين والعراق والجزائر والسودان وحكومة حزب الله في لبنان
من المؤكد لن نكتفي فقط بطرد سفرائهم من أي مناسبة وطنية
سيكون لنا موقفا اكثر صرامة نتحفظ به الى ذلك اليوم القريب

Posted in ربيع سوريا, فكر حر | Leave a comment

فلك الأسد الى لوس انجلس لتبديل البوتكسات بدراكولا

أديب الأديب 8\4\2014 مفكر دوت اوجfalakjamilalassad

معلومات رشحت عن الدائرة الضيقة المحيطة بعائلة الاسد ان منال جدعان, زوجة المجرم ماهر الاسد شقيق بشار, مغتاظة جداً من سفر فلك, بنت جميل الاسد عم بشار, والتي يلقبها زياد الصوفي ب”ختيارة الجن”, الى لوس انجلس عن طريق دبي, من اجل استبدال بوتوكسات وجهها بعلاج جديد اكثر تطورا والمسمى ب” شد الفامبير (مصاص الدماء او دراكولا)” لانه يعتمد على سحب الدم من جسم المريض واعادة حقنه بالمريض من اجل اخفاء علامات الزمن من تجاعيد الشيخوخة, وأن الكثير من الحلقة الضيقة يشارك منال جدعان هذا الغيظ وخاصة في هذه الأوقات العصيبة التي تعصف بالعائلة.

ومن المعروف بان علاج ” شد الفامبير”  يتم عن طريق زرق ما بين 20-50 حقنة بلازما رقيقة في الوجه, وهي تحتاج  إلى 3-4 جلسات لزرق الحقن، يلي ذلك إعادة العملية لمرتين في السنة.

ولكن يقول المختصون ان من  فاته الوقت قليلاً من امثال “ختيارة الجن فلك” فعليه أن يبدأ بعشرين جلسة وقائية تليها جلسات العلاج, والجلسة الواحدة في العيادة تكلف حوالي  1500 دولار  حسب نوع العلاج وأسعار كل عيادة, وبحسبة بسيطة, ستكلف جيبة الشعب السوري عملية اخفاء تجاعيد ختيارة الجن من وجهها اكثر من 30 الف دولار في المرحلة الاولى, يليها ما قيمته 12 الف دولار سنويا من غير نفقات السفر والاقامة بالفنادق والتي تكلف عشرات الالاف من الدولارات أيضاً.

طبعاً عائلة الاسد لم تشق بجلب المال لذلك يسهل عليها تبذيره والشعب السوري يعاني التشرد والجوع في كل اصقاع الدنيا, لذلك نرجو من الجالية السورية بلوس انجلس القيام باللازم.

Posted in ربيع سوريا, فكر حر | Leave a comment

لا بديل للدولار

علي بن طلال الجهنيdolar2

كادت كارثة 2008 المالية أن تؤدي إلى كساد هائل أسوأ أو مماثل لكساد 1929 المروع. ولكن ولحسن حظ أميركا، وربما حسن حظ العالم الرأسمالي أجمع، أن بن برنانكي كان محافظ البنك المركزي الأميركي. وقد يكون برنانكي أخبر اقتصادي حي يرزق في كل ما له علاقة بكساد 1929 سواءً بمسببات الكساد أو بالآليات النقدية التي يمكن اتخاذها لتفاديه.

عرف برنانكي قبل غيره أن كارثة 2008 لا محالة ستؤدي إلى جفاف قنوات التمويل. ويتعذر التداول من استيراد أو تصدير أو حتى تبادل بين منتجين وموزعين في داخل بلد واحد من دون التمويل والسداد آجلاً. فلا يتم بيع سيارة أو ثلاجة أو غيرها من دون الاقتراض والتقسيط، إضافة إلى الاقتراض المباشر أو استخدام بطاقات الائتمان المعروفة. فلا بد من رفع مستوى السيولة لإمداد وسائل التمويل بقروض بتكاليف متدنية وصلت إلى ما يقارب الصفر بالنسبة إلى المؤسسات المالية الكبرى.

وكيف يتم رفع مستوى السيولة، أي زيادة المعروض من الدولارات بكميات تكفي لخفض تكاليف الاقتراض بما في ذلك ما يتم اقتراضه من طريق البطاقات الائتمانية المعتادة التي يحملها غالبية الأفراد في الدول المتقدمة؟

كل ما يصدره (أو حرفياً يطبعه) المركزي الأميركي من دولارات يحتفظ في خزائنه بما يقابل ما أصدره من دولارات بسندات أو صكوك. ولذلك فلدى المركزي الأميركي كميات هائلة من السندات.

وحينما يكون المراد رفع مستوى السيولة فإن المركزي «يبيع» من السندات التي لديه للمنشآت المالية وغير المالية ولمن يريد شراءها من الأفراد، ويعوض من اشترى السندات بطبع أثمانها من الدولارات. ولذلك تتوافر سيولة إضافية أو يزيد المعروض من النقد. وهذا يحفز من استبدلوا سنداتهم بدولارات إلى منح المزيد من القروض، فتعود قنوات الائتمان أو الاقتراض إلى التدفق. وذلك ينعش النشاط الاقتصادي. وهذا هو الهدف.

ومنذ بدأت الأزمة المالية في خريف 2007 وحتى بلغت ذروتها وشملت معظم دول العالم في 2008، بلغ ما ضخه البنك المركزي الأميركي نحو تريليون (ألف بليون) دولار، وفقاً لمقالة نشرتها صحيفة «نيويورك تايمز» الدولية في 22/3/2014، كتبها أستاذ الاقتصاد في جامعة كورنل (Cornell) البروفيسور اسوار براساد (Eswar Prasad) بعنوان «لماذا لم يسقط الدولار؟».

والذي قصده أستاذ الاقتصاد في جامعة كورنل التي تعتبر من بين جامعات الطبقة الأولى الأميركية، أنه نظراً إلى ما ضخه المركزي من مبالغ هائلة من الدولارات كان من المفترض أن الأجانب من منشآت وأفراد وبنوك مركزية أجنبية يتخلون عما كانوا يحتفظون به من دولارات، لأن زيادة كميات المعروض من أي عملة تؤدي إلى انخفاض قيمتها نسبة إلى العملات الصعبة الأخرى التي لم يرتفع المعروض منها. وهذا هو ما كان الأرجح حدوثه لو كان الدولار مجرد وسيلة للتبادل. ولكن الدولار أكثر بكثير من مجرد وسيلة للتبادل.

فالدولار عملة الاحتياط. ومعنى عملة الاحتياط، أي ما تحتفظ به البنوك المركزية الأجنبية في مقابل ما تصدره من عملاتها الوطنية. والدولار وسيلة التأمين الأفضل لحماية عملات الدول الأخرى الأصغر من هجمات المضاربين الذين يستدينون عملاتهم لبيعها في مقابل دولارات لخفض قيمتها، ومن ثم يتمكنون من الوفاء بديونهم بدفع عملات صار بالإمكان شراؤها بأثمان أقلّ.

والدولار هو العملة المفضلة لدى عامة الناس في أوروبا وآسيا بل وفي كل مكان في أوقات التوجس والاضطرابات. ولا جدال بأن كارثة 2008 المالية خلقت الكثير من التوجس والاضطرابات.

كل هذه العوامل رفعت الطلب على الودائع بالدولار، الذي كانت ستهبط قيمته لو لم ترافق زيادة المعروض زيادة في الطلب.

أليس هناك بديل للدولار في أدواره كوسيلة تبادل وكعملة احتياط ووسيلة دفاع وملجأ آمن؟

تصور الكثيرون أن «اليورو» سيكون بديلاً جيداً للدولار في جميع أدواره. ولكن اليورو عملة واحدة لبضع عشرة دولة مختلفة اقتصادياً وسياسياً. ولكل منها سياستها المالية (أي مستوى الإنفاق ونسبة الضرائب)، إضافة إلى التفاوت الهائل في درجات الكفاءة الاقتصادية. ولذلك تذبذبت قيمة اليورو ولم تثبت بما يقنع مقتني الدولار بالتخلي عن الدولار وشراء اليورو.

بالطبع معدن الذهب كان يمكن أن يحل محل الدولار في دور الدولار كعملة احتياط وملجأ من أضرار هبوط قيمة العملات الورقية. ولكن المشكلة أنه لا يوجد ما يكفي من الذهب، وتكاليف نقل الذهب وتأمينه عالية، إضافة إلى أن الولايات المتحدة الأميركية تملك أكبر كمية من الذهب منذ مستهل القرن العشرين وحتى وقتنا الحاضر.

وبإيجاز ولاعتبارات موضوعية بحتة، فإنه لا بديل للدولار في دوره كعملة احتياط، وفي دوره كأداة تأمين للدفاع عن عملات أخرى قد تتعرض لغارات المضاربين، وكوسيلة آمنة في أوقات الاضطرابات السياسية والاقتصادية. وهو عملة التجارة الدولية ليس بالنسبة إلى النفط ومشتقاته فحسب، وإنما أيضاً يتم الاتفاق على أسعار غالبية ما يتم تداوله عبر الحدود السياسية المختلفة بـ «الدولار» حتى عندما يتم الوفاء بما يقابل الثمن بالدولار من عملات أخرى.

وكما ذكر البروفيسور براساد فإن كلاً من الصين واليابان تملك أكثر من «تريليون» دولار من السندات الأميركية إضافة إلى ما تحتفظ به من ودائع بالدولار، فهل يخدم مصلحة الصين أو مصلحة اليابان اتخاذ أي قرار يؤدي إلى خفض قيمة الدولار؟

*نقلاً عن “الحياة”.

Posted in دراسات سياسية وإقتصادية, ربيع سوريا | Leave a comment

قصر الشعب و البيت الابيض

قصر الشعب و البيت الابيضassadpalace4 assadpalace1
من منكم ايها الشعب السوري زار قصر الشعب الرئاسي الرابض على قمة جبل قاسيون؟؟
اليس من المفروض كونه قصر الشعب ان يزوره الشعب ؟؟
زيارة عابرة يعني مرور الكرام فنجان قهوة القاء السلام على الرئيس الاطلاع على معاناة الرئيس اين وكيف يجلس ليتابع قضايا شعبه غرفة طعامه غرفة نومه ( هذا اذا كان ينام اصلا )
بالمناسبة قصر الشعب بلغت تكلفة بناءه 2 مليار دولار في اوائل الثمانينات بناه المهندس الياباني المعروف، كينزو تانجي، مستوحيا تصميمه من “مدينة الزمرد” في رواية “ساحر أوز”. بنوه من اموالنا من اموال الشعب يعني يفترض ان يكون لنا حق المرور فيه على الاقل
قد يقول قائل ليس من المعقول ان يفتح القصر الرئاسي لمن هب ودب ليزوره ويتجول بأروقته او ان يأخذ حمام شمس في حديقته واذا كان حلبيا ان يقيم حفلة شواء في باحة القصر او الحديقة واذا كان شاميا ان يسير بعربة الكنافة او بقربة عرقسوس …لا يمكن ان يفتح القصر لعامة الشعب انه للرئاسة وكبار الزوار
معقول ..!! هل قصر الشعب السوري اكثر اهمية وحساسية واشغالا وانشغالا من البيت الابيض ؟؟
شاءت الصدف ان اشارك وفدا تجاريا بزيارة واشنطن في عام 1997م واستغربت ان في برنامج زيارة واشنطن زيارة غير رسمية للبيت الابيض , قمنا بزيارة البيت الابيض الامريكي حينها كان الرئيس بل كلينتون يقوم بجولته الانتخابية الثانية كانت الزيارة الى البيت الابيض اشبه بجولة سياحية التعرف على الغرف و القاعات والمكتبة الرئاسية وغرفة الرئيس المكتب البيضاوي على ما اذكر ومسمياتها والحديقة الامامية والخلفية التي يطير منا الرئيس بالمروحية وعند خروجنا صادف مرور نائب الرئيس ال غور فتوقف الرجل بكل تواضع وسلم علينا فردا فردا وبعد ان علم اننا وفد عربي ودعنا قائلا بالعربية: مع السلامة
شاهدت وانا اغادر البيت الابيض طابور من الناس يصطف عند البوابة سألت مرشدا السياحي الامريكي مازحا هل هؤلاء هنا ليقدموا شكاوي للرئيس ضحك وقال لا هؤلاء هنا لزيارة البيت الابيض أنه اصبح معلما سياحيا, نظر المرافق الامريكي في وجهي مستغربا دهشتي مما قاله سألني الا تزورون القصر الرئاسي في بلدكم قلت بلا نزوه عن بعد
كان خارج البيت الابيض مظاهرات تقف بالقرب من سور حديقة البيت الابيض اناس يحملون لافتات متجمهرين والصحافة تجري احاديث معهم والشرطة تقف بكل ادب قريبة منهم لتحميهم لم اشاهد مصفحات للجيش ولا لواء حماية ولم اجد على السطح مضادات للطائرات حتى عندما مررنا من البوابه الرئيسية كان التفتيش لطيفا وراقيا
عندما عدت الى دمشق سألت ساخرا احد المقربين من السلطة لماذا لا يمكننا أن نزور قصر الشعب كما يفعل الجميع من امريكان وغرباء بزيارة البيت الابيض
نظرا صاحبنا بوجهي وقد شخصت عيناها وقال : هل أنت مجنون ؟؟
قلت بقلبي لابد أن يكون هنالك مجنون ولكن حتما لست أنا
في بلدنا لدينا مكتبة الاسد وقرى الاسد وحديقة الاسد وساحة الاسد ومستشفى الاسد وتماثيل واصنام للاسد … كلها للاسد بينما قصره بكل تواضع لم يسميه قصر الاسد بل تمت تسميته قصر الشعب …… هنيئا لك ايها الشعب بقصر تحكم من خلاله دون ان تراه او حتى تزوره

Posted in الأدب والفن, ربيع سوريا | Leave a comment

“عالسكين يا بطيخ..”

شغلتين ما حدا بيسمع فيهون بالدنيا، موت الفقير و تعريص الغني ..”fatherbaby
الله يرحم اهل الأمثال ، ما تركولنا شي ما حكيو فيه.. عم احضر حلقة مبارح للصديق موسى العمر كان عم يحكي فيها عن حفلة الدجل اللي صارت من قليلي الذمّة و الضمير و عديمي الأخلاق و اللي شاركوا بحملة ” أنقذوا كسب” تحت رعاية قفا الرفيقة المناضلة كارداشيان..
و كيف مارسوا كل انواع النفاق ، و زرفوا كل دموع التماسيح على مجزرة مروعة حدثت فقط في مخيلتهون، و ان كانوا بيتمنّوا و بيدفعوا عمرهون لو انّو كتائب الثوار دخلت كسب عنجد و دبحت إخواننا الأرمن عالهوية..

ردة فعل الاعلام الغربي ، و حالة الهيجان في أروقة الامم المتحدة ، و انشغال قادة العالم الحر بتفنيد اللي صار و تحليلو، و التنديد فيه، و حالات الاقياء بمكاتب اصحاب القرار من الصور المقززة اللي اتخيّلوها و اللي بتظهر مجزرة مروّعة من دون صور للجثث، و لا اسماء للمذبوحين، و لا فيديوهات بيظهر فيها أبو دقن وهوّة عم يسلخ جلود و ياكول أكباد و يمصمص عضام بعد نهشها..

ما بدي احكي عن ملايين الصور اللي انتشرت من مجزرة البيضا ، و لا بدي عرّج على مئات آلاف الصور اللي وصلت من مجازر الحولة و الصنمين و غيرها، و بدي اتجاوز عشرات آلاف صور الأطفال اللي ماتوا خنقاً بكيماوي الاسد ، بس بدي احكي عن اللي صار في حلب و عن المجازر البرميلية اللي ارتكبها النظام مباشرةً بعد المجزرة الافتراضية بحق الأرمن في كسب ، و عن عشرات آلاف الصور و الفيديوهات اللي بتوثّق كل برميل و ضحاياه، مع الاسم الثلاثي لكل شهيد سقط من بداية هالمجزرة لتاريخ اليوم..

ما لاقت حملة ” أنقذوا حلب ” اي اهتمام إعلامي دولي، و ما سمعنا صوت الروسي عم يطالب مجلس الأمن بالانعقاد الفوري، و لا قرينا اي تغريدة لخدام و كيلو و حميرة و من شابههم بالنفاق و الحس الطائفي العالي، و لا قرينا تغريدات لأي رمز ديني ، و لا شفنا أي فنانة ربطت خصرها و هزّت اردافها حزناً..

العالم الحر و اعلامو الموجّه بيتعاطى بمنطق مادي مع الأقليات في منطقتنا على أساس انهون قطع نادرة من الألماس او الحجارة الكريمة، او كنوع من الطيور الشرق الأوسطية المهددة بالانقراض و المطلوب الحفاظ عليها، أما يا شحّارنا نحنا جماعة الاكترية مطروشين طرش على عربات الخضرة و عالارصفة و بكل السوبرماركات و الجمعيات التعاونية و بمحطات البنزين ، و علينا عروض كمان، و البيّاع فوقنا عم ينادي :

“عالسكين يا بطيخ..”

Posted in الأدب والفن, ربيع سوريا | Leave a comment

داعش (المتأسلمة) عربيا، تتقاتل (المتعلمنة) كرديا، لالتهام سوريا!!

داعش (المتأسلمة) عربيا، تتقاتل مع داعش (المتعلمنة) كرديا، على التهام الجسد الوطني لسوريا!!daiish

لن نرد على عشرات بل مئات الردود (الداعشية البكيكية) التي تشتمنا بوصفنا قوميين عروبيين شوفينيين عنصريين، بشتائم بذيئة لا تختلف عن الشتائم (التشبيحية الأسدية كما أو نوعا )، مما يبرهن على وحدة الحال والفكر والنوع بين المحاور (الداعشية) داخليا للنظام الأسدي الطائفي، كحليف وشريك وحامي للداعشين (العربي القاعدي والكردي البكيكي)، والذي يستخدم الطرفين (الإسلاموي العروبوي والعلمانوي الكردوي ) في خدمة استراتيجيات التحالف الطائفي الشيعي “المتأيرن: ” (الإيراني الحالش اللاتي اللبناني – والعراقي المالكي “المتكلسن”..نسبة للمالكي بياع “كلاسين” السيدة زينب المقدسة، في دمشق الأموية “النواصبية انتصابا فاحشا” …

حيث الداعشان (الإسلاموي القاعدي والكردوي البكيكي) يتنافسان على تأسيس إمارات ظلامية فاشية باسم الدين الإسلامي أو باسم القومية الكردية …بعد أن فشل مشروع التنظيمين في بلادهما الأصلية …

وما دام الشعب السوري قد أجمع على غربة (داعش القاعدية ) عن الجسم الوطني وعن الروح الديني المدني السوري، وانكشفت “القاعدة” بوصفها صناعة أسدية إيرانية …فتبقى الصعوبة مع كشف (البكيكية ) بوصفها صناعة أسدية ،وأنها غريبة -كالقاعدة -عن الجسم الوطني لسوريا وعن الروح الوطني والقومي للأكراد، بوصفهم سوريين وطنيين توحدهم أهداف تحديد (العدو والصديق للشعب السوري) الذي كان دائما أولويته إسرائيل ..وذلك قبل أن تصبح الأولوية اليوم -يوم الذبح الأسدي -في تحديد العدو، هو النظام الأسدي الذي أوغل في دم الشعب السوري مالم يوغل به عدو عبر التاريخ ..

أما أن تجد تنظيما سياسيا كرديا أو عربيا …يريد أن يؤسس لإمارة (كردية ) على الأرض السورية ،بموافقة وتأييد وتعاون وحماية النظام التشبيحي الطائفي الأسدي ،تحمل أهدافا لا تشترك بها مع أحد من الشعب السوري …وهو اعتبار العدو الأول للشعب السوري (تركيا) لأنها كانت عدوه الأصلي الذي فشل في معركته ضده، فأردا أن يحوله إلى هدف قومي للشعب الكردي في كل مكان رغما عن أنفه …حتى في سوريا …وهو أمر لا يسعد أحدا من السورين سوى بيت الأسد ..

إن (البيكيك) من خلال ثبات هدفه هذا المعادي لتركيا،يثبت أنهم مواطنون أكراد (أتراك) فشلوا في تحقيق أهدافهم الخاصة في تركيا، فاستسهلوا الأمر بنقل ساحة معركتهم إلى الأراضي السورية، بالتحالف مع نظام عميل لإيران كالنظام الطائفي الأسدي…
حيث على الشعب السوري -حسب ثوار البكيكي) أن يكف عن مواجهته للنظام الأسدي، ويحولها إلى مواجهة مع تركيا، بالتوازي والتناظر مع حلفائهم القوميين العرب ( هيئة التنسيق )، عن ضرورة التوحد وراء النظام الأسدي في مواجهة العدو (الإسرائيلي ) المشترك !!! حيث لن يعود لأحد صراع مع النظام الأسدي باسم الشعار القومي العربي الكاذب عن (المعركة مع إسرائيل ، والشعار الكردي الكاذب عن (المعركة مع تركيا
….
تركيا التي أثبتت حتى اليوم أنها أكثر تعاطفا صادقا وتضامنا مع الشعب السوري من كل أصدقائها العرب والأكراد …
إذا كانت هذه استراتيجية (البكيكه ،) عندها لا يمكن للشعب السوري أن يفهم مشروعية معارضة (كردية ) كهذه على الأرض السورية ، سوى أنها (مسخ

Posted in ربيع سوريا, فكر حر | Leave a comment

الرأي الواحد في أسلوب التدريس

من أهم المشاكل التي تواجهني وأنا أقوم بدور المُدرّس لأولادي في البيت هو أنني ألاحظ أن الطالب في المنهاج الدراسي

sedibad

sedibad

المقرر له أن يتعلمه لا يتعلم منه إلا وجهة نظر واحدة حول الموضوع المقرر له في المنهاج الدراسي, وهذه المشكلة تضعني في موقف محرج مع نفسي وتجعلني أقرر بأن الناس المتعصبين اليوم لثقافتهم ودينهم كانت ناتجة عن سلسلة أخطاء خرجت من مناهج التدريس وهي أن الطالب منذ نعومة إظفاره لا يعرف أن هنالك آراء أخرى ووجهات نظر متعددة,وهذا ما يجعل الناس اليوم في مجتمعنا العربي الإسلامي متعصبين ومتقوقعين ومنزوين ومنعزلين على رأي واحد, ولا يدرك هؤلاء أن هنالك مئات الثقافات المنتشرة في العالم ولديها أفكار قد تكون مقنعة بالنسبة لهم رغم أنها تختلف كل الاختلاف عن ثقافتنا.

وإذ دائما ما تكون عندي رغبة لتوضيح الأمر للطالب-وهو أحد أولادي- فالمنهاج المقرر مُقرر للطالب على أساس تلبية وجهة نظر واحدة وهنا ينفرد المنهج الدراسي والمُعلم في الطالب معا وهذا نوع آخر من أنواع ديكتاتورية التعليم أو سلطوية التعليم التي تؤكد على أساس الهيمنة على الطالب هيمنة فوقية, فلا يدرس الطالب إلا وجهة نظر واحدة فقط لا غير ولا يتعلم معها إلا وجهة نظر واحدة فهو لا يعرف بأن الموضوع الذي يدرسه في المنهاج له رؤية أخرى من زوايا مختلفة,وهنالك مدارس علمية تتبنى وجهة نظر أخرى, ولا يدرك الطالب بأن هنالك ثقافات متعددة في العالم تحمل في طياتها أفكارا أخرى ووجهات نظر أخرى,ولديها أخلاق أخرى.. أي أن هنالك الرأي والرأي الآخر, وحين نغض الطرف عن آراء المجتمعات الأخرى فإننا لا نستطيع أن نغض النظر عن تنوع الأمزجة داخل الثقافة الواحدة وهذه الأمزجة لديها أفكارا أخرى ووجهات نظر أخرى منبثقة من أمزجتها وذوقها المختلف.

وهذا الأمر لا يتعلق في الطالب وحده بل نرى له مثالا آخر ونموذجا آخر وصورة أخرى طبق الأصل عن الصورة الأصلية التي تتم فيها الجريمة في المدرسة, فهذا النوع من التعليم والتلقين يعتبر جريمة بحق الطالب, وجريمة أخرى مشابهة لهذه الجريمة في المسجد ودور العبادة, ففي المساجد ينطلق الشيوخ والخطباء لإلقاء الدروس والمحاضرات وهم يتبنون وجهة نظر واحدة ورأيا واحدا ليس له ثانٍ, ففي المسجد تتكرر الصورة أثناء حشو مخ وعقل العابد في المسجد بوجهة نظر واحدة ولا نسمع من الشيوخ وهم يقولون: هذه المسألة اختلف عليها العلماء, أو لا نسمعهم يقولون بأن هذه المسألة لها وجهة نظر أخرى, علما أن التراث العربي الإسلامي انفرد قديما بوجهات نظر مختلفة ولذلك انقسمت الأمة الإسلامية إلى أربعة مذاهب وهن: المالكية والحنفية والشافعية والحنبلية, وهذا الانقسام أو التعدد في الآراء قد انقرض منذ القرن الرابع الهجري, وهو ما نراه عكس ذلك اليوم محافظا على سياسة التعليم من خلال وجهة نظر واحدة فقط لا غير.

وفي المدرسة كما هو في المسجد نلاحظ أن الصورة واحدة وطريقة التعليم واحدة والمنهج غير المبتكر واحدا, وهنا جريمة أخرى وهي أن الطالب في المدرسة لا يتعلم أسلوب الحوار العلمي لأنه أصلا لم يتعلم إلا أسلوبا علميا واحدا, ويتخرج الطالب من المدرسة وهو لا يعلم بأن هنالك وجهات نظر أخرى ولا يتعلم بأن هنالك مذاهب علمية وفلسفية أخرى, فحتى نهاية المرحلة الثانوية في المدرسة يبقى الطالب أسيرا لمنهاج واحد ولوجهة نظر واحدة وهذا ينعكس على شخصيته حيث يفقد الطالب القدرة على إدارة الحوار, فطالما أنه تعلم في مدارس تتبنى وجهة نظر واحدة طالما كانت لغته العلمية بعيدة عن لغة الحوار العلمي, ذلك أن معرفة المذاهب الأخرى والمدارس الأخرى يثري عقلية الطالب وتحفزه هذه الطريقة على تعلم احترام الرأي الآخر مهما كان ذاك الرأي صحيحا أم خطئا أو بلغة أخرى مهما كان ذلك الرأي مقبولا لديه أم غير مقبول, وليس من المهم تربية الطالب في المدرسة على رأي واحد والمطلوب من معرفته للمناهج وللمدارس وللآراء الأخرى,نعم, أن هذه الآراء تجعل الطالب بعد تخرجه الجامعي يعرف بأن هنالك أناس لديهم آراء مختلفة عن رأيه,وبالتالي نكون أمام مجتمع من الصعب جدا أن يجد الإرهاب طريقا إليهم, لأن الإنسان يتعلم احترام الرأي واحترام صاحبه, أما تدريس الطالب من وجهة نظر واحدة ومن خلال رؤية واحدة للموضوع تجعل الطالب في المستقبل متعصبا لرأيه وخصوصا رأيه الديني مما يجعلنا جميعا في المستقبل نقف أمام متعصبين دينيين لمذهبهم, وهذا هو الحاصل اليوم في المجتمعات العربية, وكل ذلك قد حصل نتيجة عشرين سنة من دراسة الطالب لرأي واحد منذ دراسته التمهيدية والابتدائية إلى أن يتخرج من الجامعة وعقله وذهنه لا يعرفان الرأي والرأي الآخر.

Posted in دراسات علمية, فلسفية, تاريخية, ربيع سوريا | Leave a comment

كيري ومصيدة يالطا

مارك شامبيون

توجه وزير الخارجية الأميركي جون كيري بطائرته عطلة نهاية الأسبوع الماضي إلى باريس، لبدء محادثات بغرض حل الأزمة syrukrفي أوكرانيا مع نظيره الروسي سيرغي لافروف. كان ذلك اجتماعا حول أوكرانيا مع غيابها عن الطاولة – من نوع المفاوضات التي يعتقد بعض الدبلوماسيين ذوي الخبرة الطويلة بالشأن الروسي، أنها مصيدة وفكرة غير جيدة بصورة واضحة. وإذا كانت هناك لقاءات مستقبلية في هذا الشان، أقترح خمس نقاط تؤخذ في الحسبان هي:

1 – إن روسيا تلعب حسب قواعد مختلفة؛ إذ يراهن لافروف والرئيس الروسي فلاديمير بوتين على واقع بديل، ليس له أساس في حقيقة الأمر، وهو موقف القوة. هذا الواقع الخيالي يشمل تهديدا فاشيا لا وجود له على حياة من يتحدثون الروسية في أوكرانيا، والحق في غزو أوكرانيا لحمايتهم، لا يمنح شيئا بناء على هذا الواقع الخيالي.

2 – عدم القبول بانسحاب جزئي للقوات، فإن التزم بوتين تجنب مهاجمة أوكرانيا، فلن يحتاج لوجود قوة غزو بأي حجم. وفي الحقيقة إن الكثير من القوات التي يفترض أنها تتدرب على الحدود مع أوكرانيا، هي من قوات المجندين إلزاميا، الذين يجب إخراجهم من الخدمة. وحركة القوات الجزئية ليست سوى مساومة زائفة من أجل التنازلات الحقيقية.

3 – عدم مقايضة تجنب توسع الناتو بتجنب وجود اتحاد أوروآسيوي، فقد ينجز لافروف صفقة كبيرة من حصوله على وعد من الولايات المتحدة بتجنب توسيع معاهدة حلف شمال الأطلسي أو الاتحاد الأوروبي، بحيث يشمل أوكرانيا، مستشهدا بتاريخ روسيا ومصالحها الأمنية. حتى الآن ظل الانضمام إلى الناتو خارج طاولة المفاوضات في أوكرانيا لسنوات، ولا يريد الاتحاد الأوروبي أن تصبح أوكرانيا من أعضائه. إذن يجب عدم الموافقة على تعليق مؤقت لدعوة أوكرانيا للانضمام للأحلاف الغربية، وليطبق ذلك على الاتحاد الأوروآسيوي الذي يرغب فيه بوتين، والذي يشمل الدول العازلة لروسيا أيضا.

ومن المهم ألا يتنازل كيري عن حق أوكرانيا في توقيع الاتفاقيات التجارية وتبني معايير وسياسات الاتحاد الأوروبي في غضون ذلك، أو حقها في اختيار أحلافها الخاصة على المدى البعيد، وما هذه الأزمة إلا حول ذلك الحق في الاختيار.

4 – النقطة الرابعة التي أتوجه بها هي الحذر من الموافقة على إعادة صياغة الدستور الأوكراني ليناسب بوتين. وأقول لكيري: كن مصرا على مبدأين؛ لا يكون أي تغيير على هيكل الدستور الأوكراني إلا باستفتاء أوكراني عام، وليس باستفتاء أقاليم منفردة، مثلما يقترح رئيس أوكرانيا المعزول فيكتور يانوكوفيتش. كما يجب أن يشير أي اتفاق مع روسيا إلى عدم مركزية السلطة (الأمر الذي تعرضه الحكومة الأوكرانية أصلا) وليس فيدرالية كاملة، كما تطلب روسيا، مع الأخذ في الاعتبار أن عدم مركزية السلطة يعني حق الاعتراض المحلي على السياسات الداخلية والخارجية. اللغة مهمة: فهي تصنع إطار النقاش وتحدد التوقعات.

5 – تذكر يالطا فالأوكرانيون يتذكرونها، فقد حاول ستالين أيضا في مؤتمر يالطا عام 1945 اللعب وفق قواعد مختلفة، فادعى أن «بولندا هي مسألة حياة أو موت بالنسبة لروسيا»، وأن التحكم فيها لذلك السبب غير قابل للتفاوض. وحصل الرئيس الراحل فرانكلين روزفلت مقابل ذلك على عدد من التطمينات، منها تنظيم بولندا لانتخابات حرة. وفي كل حالة كان فرانكلين روزفلت يقايض شيئا مقابل لا شيء (لم يكن لستالين نية بالسماح بانتخابات حرة). أخيرا.. لا تلعب مع لافروف الدور الذي لعبه روزفلت مع ستالين قبل 70 عاما.

* بالاتفاق مع «بلومبيرغ»

نقلا عن الشرق الاوسط

Posted in دراسات سياسية وإقتصادية, ربيع سوريا | Leave a comment

ضاحي خلفان: الدعارة والخمور بالسعودية والإمارات بلوة عامة

dhahikhalfan

اعترف ضاحي خلفان في حوار تلفزيوني بوجود الدعارة والخمور في السعودية والامارات, وقال للمذيع السعودي: هل تستطيع ان تنفي وجود دعارة في السعودية, بعدها سأله المذيع ان كانت دور الدعارة والخمور في الفنادق مسألة شخصية كما زعم ضاحي .. ضاحي بعدها ارتبك في الرد … ولم يتمكن من النفي وقال بان الخمور والدعارة ” بلوة عامة”.

Posted in ربيع سوريا, يوتيوب | Leave a comment