يسألونك : هل المركز القطري للبحوث والدراسات في الدوحة ثمرة تعاون أمني ( قطري – أسدي) بتوجيه وإشراف أمريكي !!؟؟
– منذ أكثر من سنة عندما رفضت فطرمنحنا تأشيرة دخول إلى قطر، بعد اتقاق مدير برنامج (الاتجاه المعاكس) معنا قي قناة (الجزيرة ) للمشاركة في أحد برامجها، ومن ثم قيام هذا المدير الذي صنع صيته وشهرته، فقد شتمنا بعد ذلك من قبل مدير البرنامج هذا ( الاتجاه المغازل) يأن سمانا ( عبد الرزاق نتنياهنو) مغازلة لبيت الأسد أي ل ( بشار الحمار)، رئيس فطعان فاشية ( المماتعة والمقاولة ) التي سرق تسميتها منا مديرهذا البرنامج باعترافه شخصيا ممازخا أنه (يلطش) بعضا من عباراتنا وصيغنا ( موانة) دون التنويه إلى ذلك …
– نقول: منذ كشفنا عن منع قطر لنا من دخولها ، كما فعلت (طردستان) الكردية بطردها الفوري لنا من مطار عاصمتها (هولير) لتنفيذ الأوامر الأسدية ، وذلك رغم حملنا لدعوة وزير ثقافة ما يشبه الدولة (كردستان العراق الصدامي)، ليتوحد الموقف الرسمي العربي( قطر) والكردي (كردستان ) في جوهر معنى الموقف المناهض للحرية والديموقراطية ..منذ هذه الفترة وصلتنا العديد من الرسائل من عديد من الأخوة التي تتساءل عن مركز قطر للبحوث إن لم يكن مركزا محميا أمريكيا مثل قناة الجزيرة ، حيث يتولى قضايا الوطنية والحرية ( وكلاء متعهدون لهذه القضايا وباسمها دوليا وعربيا واقليميا ، حيث يحدثنا المتسائلون عن الأول ( الفلسطيني عزمي بشارة أن العجيب أنه لم بجد منفى حر خارج إسرائيل سوى قطر بوصفها مزحة قومية عربية بثقل دم أمريكي فظ حيث الجمع في قيادتها بين جناحي العروبة ( الاسلام الاخونجي القرضاوي واليسار الأسدي بتمثيل بشارة) وبقيادة مسخ بعثي صغير كان رئيسا ميليشيا للطلاب خلال المواجهة الأولى (بين العسكر الطائفي والأخوان العصبوي) في الثمانينات ، رغنم أن أبواب أوربا كانت ولا زالت مفتوحة له عالميا، كما وأبواب سوريا الأسد التي يزور بشارة ويحج إلى ( مكتها المكرمة “قرداحة” الأرض المقدسة الحاضنة لجثة جثمان التمساح الأسدي المؤسس)، وبذكرون بهذا السياق أن قطر أصغر بكثير من أن تتحمل مسؤولية ( لجوء بشارة ) إلى قطر لولا الموافقة الأمريكية والإسرائبلية ، بل والأسدية السورية لمريدهم القومي ( بشارة) الممانع المسالم قطريا …







