بالفيديو مدير السي آي إيه سوريا والعراق لم تعد موجودتان

erasing

بالفيديو مدير ال”سي آي إيه” ” مايكل هايدن” يقول أن سوريا والعراق لم تعد موجودتان, وعندما يقول مدير ال” سي اي ايه ” بان سوريا والعراق لم تعد موجودتان فهذا يعني وبوضوح شئ واحد وهو” ان سوريا والعراق قد تم الغائهما من الوجود وان كيانات جديدة ستظهر مكانهما شاء من شاء وابى من ابى” نقطة على السطر انتهى.
Former CIA Director Michael Hayden: ISIS Will Become a Tangible Threat to the U.S. and Its Allies

مواضيع ذات صلة: محو العراق والكلفه البشريه للمجزره

Posted in English, ربيع سوريا, يوتيوب | Leave a comment

DNA 26/08/2014- 2 وليد المعلم يكافح الارهاب

عندما يعلك وليد المعلم

عندما يعلك وليد المعلم

DNA 26/08/2014- 2 وليد المعلم يكافح الارهاب

Posted in ربيع سوريا, يوتيوب | Leave a comment

فورين بولسي: الحكاية كاملة للتحالف المنهار بين “البعث” في العراق و”داعش”

إستطاع تنظيم الدولة الإسلامية المعروف باسم “داعش” غزو مساحات واسعة من العراق بفضل تحالفه المستغرب مع قدامى princediffالمحاربين من الجيش العلماني لصدام حسين. لكنّ الظاهر أنّ هذه الشراكة قد بدأت في الانهيار الآن، وهو ما من شأنه إعطاء واشنطن فرصة حقيقية للقضاء على المجموعة الإرهابية دون الاعتماد فقط على الضربات الجوية أو القوات البرية الأمريكية.

حيث ساعدت مجموعة من الموالين السابقين لصدام حسين، تعرف باسم جيش النقشبندية أو جيش رجال الطريقة النقشبندية، داعش في تحقيق عدد من الانتصارات العسكرية المهمّة، بما في ذلك الاستيلاء على الموصل، ثاني أكبر مدينة في العراق. كما أعطت الجيش الإرهابي، الذي يتألف إلى حد كبير من المقاتلين الأجانب، درجة من المصداقية السياسية المحلية في العراق.

ويتكون جيش رجال الطريقة النقشبندية، والذي تشكل كمجموعة مقاومة في عام 2006، من عدد من المسؤولين البعثيين السابقين والجنرالات العسكريين المتقاعدين، ويقوده النائب السابق لرئيس المجلس الثوري في عهد صدام حسين، عزت إبراهيم الدوري، الذي كان واحدًا من أهم المطلوبين خلال الاحتلال الأمريكي.

ولكن داعش وجيش رجال الطريقة النقشبندية ليسوا حلفاء طبيعيين. فداعش تهدف لمحو حدود العراق الحالية وإقامة الخلافة، في حين أن جيش النقشبندية هو حركة علمانية إلى حد كبير يسعى لاستعادة السلطة الرسمية والتأثير الذي كان عليه قبل الغزو الأمريكي في عام 2003. لكنّهما يتفقان في معارضتهما وكراهيتهما لحكومة رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته نوري المالكي، التي يهيمن عليها الشيعة. حيث يريد كل منهما إسقاط تلك الحكومة، ويعتقد جيش رجال الطريقة النقشبندية بأن داعش تقدّم أفضل فرصة للإطاحة بعنف بالنظام في بغداد.

وقال ليتا تايلور، أحد كبار الباحثين في منظمة هيومن رايتس ووتش والصحفي السابق، إن البعثيين وجدوا في داعش العضلات، بينما حصلت داعش على الشرعية المحلية من خلال البعثيين.

ولكن هذا التحالف ينهار الآن، وهو ما يعتبر فرصة لكلٍّ من واشنطن وبغداد. فالمؤشرات في الآونة الأخيرة تشير إلى الفجوة المتنامية بين القيادة العليا لجيش رجال الطريقة النقشبندية وبين داعش، فإذا قرر جيش رجال الطريقة النقشبندية إنهاء تحالفه مع داعش، ومساعدة الحكومة العراقية والقوات الأمريكية محاربة الإرهابيين، فإنه سوف يقطع شوطًا طويلًا نحو تحقيق الاستقرار في البلاد، وربما يؤدي ذلك إلى المصالحة السياسية الأوسع التي ستساعد السُّنّة الذين كانوا يديرون البلاد سابقًا، في المشاركة القوية في حكومة شيعية أكثر شمولًا.

ولكن ذلك سيمثل مفارقة بالنسبة للولايات المتحدة، والتي أعلنت الحرب قبل 11 عامًا للإطاحة بالدكتاتور العراقي ثم نفذت حملة موسعة “لاجتثاث البعث” وتخليص الحكومة العراقية والقوات المسلحة من مئات الآلاف من التكنوقراط من ذوي الخبرة السنية والقادة العسكريين المنتمين للبعث.

كان مسؤولون أمريكيون يتتبعون عن كثب التحالف بين داعش والبعث لعدة أشهر. وحينما سقطت الموصل، في 10 حزيران/ يونيو الماضي، كان من الواضح أن قوات جيش رجال الطريقة النقشبندية ينتظرون وصول داعش. وذكرت تقارير أنّ مقاتلي داعش اختفوا بسرعة من المشهد، واستعيض عنهم بمسلحين موالين للبعثيين وجنرالات سابقين. حيث كانت المجموعة قد فرضت بالفعل نفوذها في المدن العراقية الرئيسة، بما في ذلك تكريت التي سقطت في 11 يونيو/ حزيران. ولكن الموصل كانت هي الجائزة الحقيقية، ونقطة استراتيجية رئيسة؛ لأنها المقر التاريخي للسلطة بالنسبة للنخب الحاكمة السنية الذين يريدون إسقاط المالكي.

وبعد الاستيلاء على الموصل، أعلنت داعش تنصيب القائد البعثي والجنرال السابق بالجيش العراقي، أزهر العبيدي، محافظًا جديدًا للموصل. وقال محللون إنه تم إعلان الجنرال السابق، أحمد عبد الرشيد، محافظًا لتكريت، حيث كان له الفضل في قيادة الدفاع البعثي الداعشي المشترك ضد الجيش العراقي.

ولكن يبدو أن تلك المباراة كانت قصيرة الأجل. حيث ذكرت صحيفة نيويورك تايمز بعد بضعة أيام فقط من غزو الدولة الإسلامية للموصل، أنّ مقاتليها قاموا بتبادل إطلاق النار مع بعثيين سابقين قرب كركوك مما خلّف ما يقرب من 17 قتيلًا. ثم في أوائل شهر يوليو/ تموز، استولى مقاتلوا داعش على القيادة في الموصل وقاموا باختطاف الجنرالات المتقاعدين، حيث أخذوهم من بيوتهم ملفوفين بالعلم الأسود والأبيض، ووضعوهم على ظهور سيارات الدفع الرباعي ذات النوافذ الداكنة، وفقًا لوكالة رويترز. وقالت عائلات الجنرالات وسكان محليون إن داعش اعتقلت ما يصل إلى 60 من الضباط السابقين البعثيين بتهمة أنهم يعارضون هدفهم النهائي في إقامة الخلافة الإسلامية ومحو حدود العراق الحالية.

وفي الآونة الأخيرة، أصبحت الانقسامات الأيديولوجية في ذلك التحالف أكثر وضوحًا. ففي أواخر يوليو/ تموز، أصدر جيش رجال الطريقة النقشبندية بيانًا يدين الطائفية واضطهاد الأقليات الدينية، بما في ذلك المسيحيون واليزيديون. ورغم أن بيان جيش رجال الطريقة النقشبندية لم يشر صراحة إلى حلفائه في تنظيم الدولة الإسلامية، إلّا أن المحللين يعتقدون بأنه أظهر أن البعثيين والنخب الحاكمة السابقة يحاولون أن ينأوا بأنفسهم عن الجماعة الإرهابية ويدينون بشكل غير مباشر تكتيكاتها.

ويقول ليتا تايلور: “البعثيون يريدون الإطاحة بالمالكي، لاستعادة جزء من المكانة والمشاركة السياسية التي حرموا منها منذ سقوط صدام حسين. وهو هدف يختلف كثيرًا عن إقامة الخلافة، فكثير من البعثيين يرون داعش كإرهابيين متزمتين، كما أنّ داعش ترى بالتأكيد ما يفعله البعثيون من التدخين وشرب الكحول بأنه مخالف للشريعة، فكيف يمكن أن يعمل الطرفان معًا؟”.

دانيال بايمان، مدير الأبحاث وزميل بارز في مركز سياسة الشرق الأوسط في معهد بروكينغز، يعتقد بأن ما يحدث هو جيد بلا جدال، حيث قال إن ذلك سيمكن الحكومة العراقية الجديدة من التعامل مع الفئات الأقل تعصّبًا من السنّة وهم البعثيون، ومحاولة إدماجهم في الحكومة الجديدة، ولكن ذلك لن يكون سهلًا؛ لأن جيش رجال الطريقة النقشبندية لا يضم فقط التكنوقراط والجنرالات السابقين، ولكنه يتألف أيضًا من القوميين السُّنة الذين قاتلوا في حملة دموية ضد القوات الأمريكية، والميليشيات القبلية.

والسؤال الآن هو: كيف يمكن أن ينفصل جيش رجال الطريقة النقشبندية عن داعش دون إشعال حرب شاملة؟ وربما تقرر الولايات المتحدة إجراء بعض التحالفات السياسية مع الموالين السابقين لصدام حسين تجنّبًا لمزيد من الانجراف إلى حرب جديدة في العراق.

المصدر: “الصياد”

Posted in دراسات سياسية وإقتصادية, ربيع سوريا | Leave a comment

بالفيديو: قصيدة بصوت الشاعر رياض الحبيّب تتحدى داعش

baghdadybefore

عَرَفتُ إله الكون ربًّا لهُ الخُلْدُ – مَحَبَّتُهُ للنّاس ليس لها حَدُّ

هُوَ الخالقُ الوَهَّابُ إذ ليس غيرَهُ – إلهُ سماواتٍ بل الواحدُ الفَرْدُ

تليقُ به خيرُ الصِّفات أهمُّها – مُحِبٌّ وحَنّانٌ ولا ينتهي العَـدُّ

فمَن قال منها “ماكِرٌ” “متكبّرٌ” – “مُضِلٌ” فحاشا اللهَ ما قالهُ الضِّدُّ

Posted in الأدب والفن, ربيع سوريا | 2 Comments

قاتل

قاتل

العدالة: كريستي توماس

العدالة: كريستي توماس

____

حكم عليه بالسجن المؤبد، بعد أن اعتقلوه متلبساً بتهمة القتل، قتل نفسه المسكينة والبريئة.
كانت أصوات غالب من حضروا المحاكمة تتهامس بسخط ” كيف أمكنه فعل ذلك؟!، كيف تجرأ على قتل نفسه البريئة والطيبة، لقد كانت طوال الوقت بيننا ولم تؤذ يوماً أحداً، أنه يستحق السجن، لا بل يستحق الإعدام صلباً، هذا المجرم القاتل بلا رحمة!”.
في وصيته كتب القاتل ” قتلت نفسي بكامل إرادتي ووعيي”.
استشاط الحضور غضباً وهم يسمعون القاضي يتلوها” إنه يعترف ويجاهر بجريمته بكل وقاحة!، ياللقسوة، ياللعار!”.

خرج الجميع غاضبين حاقدين عليه، دون أن يلتفتوا ويصغوا لما جاء في السطر الأخير من وصيته ” هذه الحياة يا أصدقائي، هذه الحياة جعلتني قاتلاً ومقتولاً”.

طلال قاسم – مفكر حر

Posted in الأدب والفن | Leave a comment

الموقف من ليبرتي أفضل إمتحان لموقف العبادي من نظام الملالي

iraqdevidedعلي الكاش كاتب ومفكر عراقي

في العهد المالكي الأغبر لم تبقى دولة عربية وأوربية بمنأى عن تهجم المالكي بما فيها الولايات المتحدة الأمريكية التي حولته ما بين ليلة وضحاها من مزور جوازات سفر وإنسان صايع في حواري دمشق إلى رئيس وزراء لدورتين بعد تفاهم وتنسيق مع نظام الملالي الحاكم في إيران، وبقي لاصقا في كرسيه لا يبرحه إلى أن لوح له أوباما بالعصا الغليضة، فإتهم الإدارة الأمريكية على الفور بالتآمر عليه، وهو العلامة الفهامة في فن العمالة والتآمر، يصدق عليه القول:
حاكم غريب لا يمشي الا بالعصا ويختال مزهوا بنفسه ان مشى.
الدولة الوحيدة التي كانت بمنأى عن إنتقاد المالكي والتي كال لها بالإجلال والثناء طوال ثماني سنوات من حكمه الظالم هي إيران، على الرغم من الدور الخبيث الذي لعبه وما يزال يلعبه نظام الملالي في العراق من خلال عملائه في الحكومة والبرلمان والأحزاب الخارجة من تحت عباءة الخامنئي والميليشيات الإرهابية التي يديرها في ولاية العراق مع الأصنام الأربعة في النجف.
الذي لم يفهمه المالكي هو ان العملاء لهما صلاحية محدودة (اكسباير) عند أسيادهم، وعندما تنتهي الصلاحية يُرمون في مكب النفايات، أو تتم تصفيتهم بطريقة أو أخرى. وفي التأريخ شواهد كثيرة أقربها شاه إيران وأنور السادات. صلاحية المالكي شطبت إدارة واشنطن تأريخ إنتاجها وسوقتها بتأريخ جديد مرة ثانية، ولم يعد من الممكن تسويقها مرة ثالثة بعد ان بانت عفونتها للجميع بما فيهم الدوبة المنتجة(الولايات المتحدة) والدولة المسوقة (إيران). لذا لم يكن من المستغرب أن تعلن إدارة أوباما عن رغبتها في محاكمة المالكي كمجرم حرب في حال الحصول على(100) ألف توقيع، وبدأت حملة التواقيع وهي تتزايد بإضطراد. والحقيقة إن الولايات المتحدة ليس بحاجة إلى هذه التواقيع لتحاكمه، فلديها من الملفات ما تجعله يعدم ألف مرة طالما إنها لم تلغِ عقوبة الإعدام بعد، ولكنها محاولة أمريكية للفت نظر الرأي العام ليس أكثر. فجرائمه كصولة الفرسان في البصرة والحويجة والفلوجة والزركة وكل زقاق في العراق تجعله مجرم حرب بإمتياز.
علاوة على جرائمه ضد اللاجئين المشمولين بالحماية الدولية في مخيمي أشرف وليبرتي وهي جرائم إبادة تمت تحت أنظار الشرعية الدولية وإدارة الإحتلال نفسها. ولحد هذه اللحظة لم تسلم جثث الشهداء الأشرفيين بعد العملية الإرهابية التي قام بها الحرس الثوري الإيراني بالتعاون مع ميليشيات المالكي، لكي يدفن ذوو الشهداء الجثث المخفية حسب الشرع ويترحموا عليهم. ولحد الآن لم يفرج عن المخطتفين السبعة من مخيم ليبرتي، ولم تمارس الأمم المتحدة والولايات المتحدة وبقية الدول والمنظمات الإنسانية أي ضغوط جدية على حكومة المالكي للأفراج عنهم، مع إن إدارة الإحتلال تتحمل المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم بعد أن تنصلت من إتفاقها مع مجاهدي خلق، وسلمتهم إلى حكومة المالكي كما يسلم الكلب عظمة غضة لينهش يها.
إن موقف اللامبالاة تجاه جرائم المالكي سواء ضد شعبه أو ضيوف العراق كان موقفا إيجابيا بالنسبة للمالكي، وهذا ما شجعه على التمادي في عدوانه وظلمه على كل من يقف في دربه أو يعارضه، ودفعه للإرتماء أكثر تحت مداس سيده الخامنئي. ضاربا عرض الحائط القانون الدولي والشرعية الدوليه، ووصية إمامه الذي يتبجح به، قال الإمام الصادق ” أربع لا ينبغي لشريف، أن يأنف منها، قيامه من مجلسه لأبيه، وخدمته لضيفه، وقيامه على دابته، ولو أن له مائة عبد وخدمته لمن يتعلم منه”.(الطبقات الكبرى1/29). وخدمة المالكي لضيوف العراق من اللاجئين الإيرانيين معروفة للملأ.
إن إدارة البيت الأبيض تعرف أكثر من غيرها بأن المالكي والعبادي وجهان لعملة رديئة واحدة، فكلاهما من خريجي مدرسة الخامنئي، وكلاهما من عناصر حزب الدعوة اللعين، وكلاهما إشتركا في الجرائم التي طالت كل العراقيين، وكلاهما له تأريخ إجرامي حافل في الحزب الإرهابي، وكلاهما طائفي لحد العظم، وكلاهما يأخذان التعليمات من الجنرال سليماني، وكلاهما يمتلك جنسية غير عراقية مما يشكب إنتهاكا للدستور الذي يتبجح به الجميع ويخالفونه بالإجماع، حتى الرئيس فؤاد معصوم هو بريطاني الجنسية.
عن ماذا تعول الإدارة الأمريكية في تفاؤلها بالعبادي ما عدا سد فم الخامنئي وطمأنته بأن الخلف لا يختلف عن السلف قيد أنمله، والأمر لا يدو أكثر من تغيير وجوه، وفعلا انطلت الخدعة على بعض الأنظمة التي سارعت إلى تقديم التهاني للعبادي بعد الترشيح ملاشرة وقبل تشكيل الوزارة! إنها ظاهرة جديد في التعامل الدولي! ثم هل تظن إدارة اوباما بأنه في ظل وجود المالكي سينجح العبادي في إجتياز الأسلاك الشائكة بسلام؟ تلك التي نصبها المالكي في عتبة مجلس الوزراء؟ وعلى فرض إجتياز العبادي العتبة بسلام، هل يستطيع أن يجتاز حقول الألغام التي زرعها المالكي بعد العتبة؟ المالكي سوف لا يجمد نشاطاته الإرهابية ولديه المزيد من الوسائل التي تعيق نجاح أي رئيس وزراء قادم غيره، كما أن القوات المسلحة لا تزال في صفه والميليشيات الشيعية كجيش المختار وعصائب اهل الحق وقوات بدر جميعها تحت جناحه المهيض، والأيام القادمة شواهد على ما نقول. لله درك يا أبا المهاجر بن عمرو القيسي بقولك” إزالة الجبال من مواضعها، أهون من إزالة محبة الرياسة إذا استحكمت في النفس”.
في الأول من أيلول القادم تمر الذكرة السنوية الأولى لمجزرة إعدام (52) عنصر من سكان أشرف وسط ذهول الرأي العام من الموقف المخجل للأمم المتحدة والولايات المتحدة والمنظمات المعنية بحقوق الإنسان. وهو طلسم لا يزال ينتابه الكثير من الغموض. وفي الوقت الذي أثار مقتل الصحفي الامريكي( جيمس فولي) العالم، وأيقظ مجلس الأمن من نومه العميق، وانشغل الرأي العام به، فأن قتل واختطاف المئات من اللاجئيين الإيرانيين العراق لم يوخز ضمير الشرعية الدولية ولا إدارة أوباما. هل الدم الأمريكي غالي ودماء بقية الشعوب رخيصة؟ الصحفي يعمل في منطقة ساخنة ومهنته مهمة المتاعب، والموت واحد من التحديات التي يواجهها الصحفي والمراسل الحربي، فلا غرابه في ان يقتل! مع إننا ضد القتل الذي يطال البشر جميعا وليس الصحفيين فقط! بعض النظر عن جنسية ودين وهوية القاتل والقتيل، المئات من الصحفيين قتلوا في العراق دون أن يشار إليهم في الأعلام الامريكي والغربي وحتى العربي.
مجزرة سكان أشرف هي واحدة من مجازر نوري المالكي التي خطط لها نظام الملالي القابع في طهران ونفذها نوري المالكي عن طيب خاطر! وتتزامن هذه الذكرى المؤلمة مع المجزرة الجماعية التي أرتكبها نظام الملالي الإرهابي عام 1988 بإعدام (30000) سجين سياسي، في مجزرة يفترض أن تدخل في سجل غينيز للأرقام القياسية. ولا نعرف السبب وراء عدم فتح البيت الأبيض إستفتاءا لتجريم نظام الملالي عن تلك الإبادة البشرية وغيرها؟ إلا تدخل ضمن إطار جرائم الإبادة الجماعية وفق ميثاق الأمم المتحدة؟ أم ماذا وراء الكواليس؟
نود الإشارة بهذا الصدد إلى نقطة مهمة جدا، وهي إننا نأمل من منظمة مجاهدي خلق أن تساهم في التوقيع على محاكمة المالكي كجرم حرب بإعتبارها أحد المتضررين من سياسته الإرهابية، وأن توعز إلى جميع عناصرها وأنصارها بالمساهمة في حملة التوقيع التي فتح أبوابها البيت الأبيض التي ستنتهي في أواخر الشهر الحالي، بغض النظر عن أسبابها ودوافعها، لأن المالكي فعلا مجرم حرب، ويستحق هذا الوصف عن جدارة.
كما إننا نأمل أن تبادر منظمة مجاهدي خلق لإقامة دعاوي جديدة في المحاكم الأوربية ومحكمة العدل الدولي حول الجرائم التي طالت عناصرها في العراق على يد الإرهابي نوري المالكي وقواده العسكريين المعروفيين من قبل المنظمة بالأسماء والرتب العسكرية. إن هذا الإجراء هو أبسط ما تقوم به المنظمة إتجاه شهدائها الكرام وذويهم الين ينتظرون هذه الفرصة الذهبية للثأر من مجرمي الحرب.
وبهذه المناسبة نسترعي إنتباه المحكمة الإسبانية إلى ضرورة إستئناف محاكمة المالكي ورموز النظام المسؤولين عن مجازر الإبادة البشرية التي تلت إصدار قراراتها السابقة العادلة، فالمالكي والميليشيات الإرهابية المنطوية تحت أبطه ما تزال تمارس حتى اللحظة الراهنة جرائمها ضد معسكر ليبرتي وتفرض على اللاجئين الحصار العذائي والدوائي، ومستلزمات المعيشة الرئيسية كالماء والوقود والكهرباء والخدمات، ولم تسلم جثث المعدومين من الأشرفيين لحد الآن لذويهم، وما زال مصير المختطفين السبعة مجهولا.
كما إننا نأمل من الشرعية الدولية ـ وإن كان أملنا أضعف من سم الأبرة بها ـ أن تلتزم بالنصوص الواردة في ميثاق الامم المتحدة، وأن تبتعد عن المعايير المزدوجة في التعامل مع دماء الأبرياء، دم الصحفي الأمريكي لا يختلف عن دماء شهداء العراق وسوريا وايران وفلسطين. وأرواح مجاهدي خلق التي زهقت على أرض الرافدين ظلما، لها أفواه تشكو الغبن والتجاهل الدولي، ولا تطالب بأكثر من الحق، فهل أصبح الحق عصيا على الشرعية الدولية؟

علي الكاش

Posted in فكر حر | Leave a comment

تجارة الشهداء

crosingyoungdaiishالحياة اللندنية: جاسر الجاسر

في نهاية كل عام جامعي تقيم الشركات معرضاً لاستقطاب الخريجين الجدد المميزين، وتتسابق في استعراض امتيازاتها سعياً إلى استقطاب أكبر عدد منهم. في ظل هذه الفوضى التي يشهدها العالم العربي أصبحت «الشهادة» هي السلعة الرائجة لجميع الأطراف، فالكل يدّعي أنه بوابة الجنة والطريق الوحيد إليها ومن يموت معه فإن الجنان له مضمونة.

تستثمر الجماعات كل الزخم المعنوي للشهادة في الإسلام باعتبارها إحدى أهم نتائج الجهاد، ومن ثم تحور منطقها لبرهنة أن عملها هو الجهاد النقي وما سواه ردة وكفر بواح.

المشهد الأكثر تنوعاً في سورية: قتلى النظام الأسدي و «حزب الله»، ونحو 14 جماعة جهادية هم شهداء بحسب البيانات الرسمية لكل جهة، بينما المجندلون من الطرف الآخر فإلى جهنم وبئس المصير، ولا يختلف الحال كثيراً في العراق وليبيا. اللافت أن الجميع يتسابقون لنشر صور قتلاهم بوجوه مبتسمة يقينية الملامح للتأكيد على معنى الشهادة واستحضاراً لكل علامات الشهادة ثقافياً في الذاكرة الإسلامية واسترجاعاً لما ابتدعته التجربة الأفغانية من ملامح للشهادة.

الأحلام أياً كانت طبيعتها يفسرها المعبرون على أنها إشارات شهادة، فظهور امرأة في الحلم يشير إلى الحوريات، الابتسامة تعني اقتراب الشهادة، ركوب سيارة يدل على اقتراب الذهاب للجنة، أما إن كان الحلم من طرف معارض فإن التفسير يتبدل كلياً إلى الصورة القاتمة، فتكون المرأة دلالة الانغماس في الفساد، وركوب السيارة طريقاً إلى جهنم لأنها صناعة كفار.

كل الجماعات تتباين في أطروحاتها الشرعية ومنطلقاتها المذهبية، إلا حين يجيء ذكر الشهادة فتتفق جميعها على صفات محددة، لكنها تحرص على استدراجها إلى دائرتها الخاصة، ومحاولة مطابقة هذه الصفات على بصمتها.

الإعلام المهني لم ينج من هذه الانحيازات، بل لعله يكشف وجهاً مفارقاً للمهنية حينما يوظف مفردة «الشهادة» وفقاً لخلفيته السياسية. التلفزيون العراقي يقصر الشهادة على مقاتلي الجيش والميليشيات المرتبطة به من دون أن يدرج حتى الأكراد في ذلك. قناة «الميادين» تستهدي بوحي النظام السوري و «حزب الله» فقط، فلا تخرج الشهادة عنهما باستثناء ضحايا غزة. قناة «الجزيرة» تصنف كل الضحايا في غزة شهداء بمن في ذلك المسيحيون، وتضيف إلى ذلك الذين يموتون في مصر إن كانوا معارضين للنظام الحاكم فهم في حرب ضد أعداء الإسلام.

الشيخ الألباني حدد الشهادة بمستويين أولهما الشهادة الحقيقية: «هو القتيل مِن المسلمين يقعُ شهيداً في المعركة، وهو يُقاتِل في سبيل الله؛ فهذا هو الشَّهيدُ حقيقةً، وهذا له أحكامٌ معروفة في الإسلام.

فهو لا يُغسل، ولا يُكفَّن، ويُدفن في ثيابه التي تَضمَّخت بالدِّماء الزَّكيَّة، ويُدفن في المكان الذي وقع فيه صريعاً». فمن هم الذين تنطبق عليهم هذه الصفة بين كل هذه الجماعات والأنظمة المتناحرة؟ بعيداً من النقاش في موضوع القتال في سبيل الله ورسم أطره الواضحة، فإن المفارقة الصارخة أن أكثر هؤلاء الشهداء المفترضين، تبعاً للمشاهد المنقولة، يغسلون ويكفنون ولا يدفنون في أماكن قتلهم، بل تنظم لهم المسيرات الحاشدة وصولاً إلى المقبرة، فهل هذه المخالفة جهل بالقواعد أم دليل على أن التوظيف للشهادة رغبوي وسياسي فقط؟

التفاصيل لا تهم ما دامت هذه الدعايات تغري الشباب وتجتذبهم، وتدفعهم إلى الموت منغمسين بالفرح والسرور، محققين الغرض المطلوب.

في حمى هذا الصراع حول الشهادة نسي الجميع الشهداء العابرين الذين ينطبق عليهم المستوى الثاني: «الشهادة الحكمية» وهم الأبرياء الذين يموتون بين الطرفين حرقاً وهدماً وطعناً ودفاعاً عن أعراضهم وأموالهم، حتى أن وسائل الإعلام تنتفض لمهنيتها عند ذكرهم فتسميهم «قتلى»، لأن منحهم الرتبة العليا في الشهادة لا يخدم الغرض السياسي أو الآيديولوجي، بل يطعن فيه ويشوهه.

الأبرياء البسطاء المسالمون محرومون من كل حق حتى أن موتهم لا يلبسهم الشهادة التي يستحقون.

Posted in دراسات علمية, فلسفية, تاريخية, ربيع سوريا | Leave a comment

ما الفرق بين حماس وداعش؟

qardawamashaal

عدنان حسين

شنيع للغاية هذا الذي جرى في مدينة غزة.. لا أعني العدوان الإسرائيلي السافر المنفلت من العقال فقط.. أعني هنا على وجه التحديد ما فعلته (حماس) بأكثر من عشرين ممن اتهمتهم بانهم عملاء لإسرائيل.. وما فعلته كان شنيعاً للغاية كالعدوان الإسرائيلي.

لا شكّ عندي في ان (حماس) وسائر المنظمات (الجهادية) التي انقلبت على السلطة الفلسطينية واختطفت قطاع غزة وارتهنت سكانه، هي التي من حين الى آخر تستثير الوحش الاسرائيلي. وبعد طول انكار اعترف أحد القادة (الجهاديين) أمام مؤتمر في اسطنبول منذ أيام بان منظمته هي التي اختطفت الشبان الإسرائيليين الثلاثة، وهو الحادث الذي تذرّعت به المؤسسة العسكرية الإسرائيلية لتسويغ عدوانها الرهيب الأخير.

الخميس الماضي أعلنت (حماس) ان ثلاثة من قادتها العسكريين الكبار في كتائب عز الدين القسام قد قُتلوا في غارة جوية إسرائيلية استهدفت المنزل الذي كانوا يختبئون فيه بمدينة رفح جنوبي القطاع. وبعد ساعات بثّ عدد من الفضائيات شريطاً عن إقدام (حماس) على إعدام 21 فلسطينياً قالت انهم عملاء لإسرائيل، كانوا يقدمون لها معلومات ما ساعدها في تنفيذ غاراتها واصابة اهدافها. المنظمة افادت أيضاً بان عملية الاعدام تمّت بعد محاكمة. بالطبع لا يمكن الوثوق بسلامة إجراءات المحاكمة التي من الواضح انها جرت بسرعة ولم يتمكن المتهمون خلالها من الدفاع عن أنفسهم وفقاً للأصول المرعية وبينها توكيل محامين.

بين الفلسطينيين عملاء لإسرائيل.. هذا أمر معروف منذ زمن بعيد .. وربما نجد في ظروف محددة بعض العذر للحكم بالإعدام على البعض منهم، لكن كيف لأحد أن يقبل بأن يجري سحل جثث المعدومين في الشوارع؟
هذه ممارسة متوحشة وشنيعة ولا يمكن بأي حال من الأحوال تبريرها وتسويغها مهما كان رفيعاً مستوى القدسية للقضية التي جرت باسمها.
حتى الآن، أشنع أعمال القتل والتعذيب والتنكيل وانتهاك الكرامة الانسانية هو ما يقوم به تنظيم (داعش) في العراق، وقبلاً في سورية (قبل داعش كانت الانظمة الشمولية كنظام صدام ونظام الاسد ونظام القذافي بارعة في هذه الممارسات)، لكن ما فعلته (حماس) في غزة أخيراً في حق من اتهمتهم بالتجسس لاسرائيل ينحدر الى المستوى نفسه من ممارسات (داعش) والانظمة المقبورة أو التي في سبيلها الى أن تُقبر.
القضية الفلسطينية مقدسة.. نعم. هي مقدسة لأنها قضية بشر لهم الحق المقدس في العيش في وطنهم بحرية وسلام وكرامة.. أفعال (حماس) وأخواتها، من استهداف المدنيين الإسرائيليين الى سحل جثث الفلسطينيين المعدومين بتهمة التجسس لإسرائيل، تنال من قدسية القضية الفلسطينية وتؤذي النضال المديد المجيد للشعب الفلسطيني من أجل انتزاع حقوقه وتحقيق كرامته.
نقلاً عن “المدى”

www.almadapaper.net/ar/news/470409/%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%82-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AD%D9%85%D8%A7%D8%B3-%D9%88%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4

Posted in دراسات سياسية وإقتصادية, ربيع سوريا | Leave a comment

فخ جبهة النصرة من درعا إلى اللاذقية !!!

امير داعش المعين من قبل الولي الفقيه بشار الاسد

امير داعش المعين من قبل الولي الفقيه بشار الاسد

فخ جبهة النصرة من درعا إلى اللاذقية !!!
طبعاً هذا المقال ليس للتهجم على أبنائنا بجبهة النصرة فغالبية من ينتمون لجبهة النصرة هم شباب بمقتبل العمر طيب و مخلص و ساعي لحياة أفضل ساءه أوضاع و معاناة أهله و تراكم أخطاء و إهمال المعارضة و كتائبها المسلحة و تشكيلاتها بمختلف مسمياتها للمناطق المحررة و كل هذه الأخطاء استغلتها أجهزة استخبارات الأسد و التي تجيد مخاطبة عقولنا البسيطة و قدمت لنا مشروع إيماني جهادي لها خبرة كبيرة به من العراق للبنان و حتى بسوريا بهدف تنظيم الشباب المخلص أولاً لهدفين داخليين أولهما فرز المؤمنين و المخلصين و طلاب الآخرة عن طلاب الدنيا أما ثانياً فلضرب المجموعتين بعضهم ببعض مما يشق الصفوف و ينشأ العداوات و الخصومات بين العائلات و القرى لعشرات السنين القادمة و الأهم من هذا و ذاك بتنظيم المؤمنين مع اختراقهم يسهل القضاء عليهم و هذا ما لاحظناه بالأمس بدرعا بفخ واحد تم تصفية ما يزيد على مائة شاب فللفوضى أحياناً حسنات و إن هذه الفخاخ نصبت مراراً و تكراراً لنا بالعراق و بلبنان و إلى يومنا هذا ما زلنا نقع بها بسبب بعدنا عن القراءة و عن التحليل العلمي و بسبب قلة إيماننا و بسبب تصفية خيرة شبابنا قبل اكتمال نضوجهم و بسبب قتل و تصفية كل من يشهد على خيانتهم و قذارتهم لا يبقى على قيد الحياة إلا ضباط استخباراتهم و اللذين ينقلون من جبهة لجبهة و على سبيل المثال نديم بالوش شارك بحرب العراق و سورية اليوم هذا من نعرفه و هنالك كثر لا يعرفهم إلا الله أما الهدف الخارجي فإن هذه الجماعات تستخدم للمقارنة بينها و بين الأسد أي يستغل الأسد رجالاته المزروعين بيننا بإيعازه لهم بارتكاب مخالفات شرعية و إنسانية و أخلاقية و توثيقها لتقدم وثائق و مستندات تستخدم ضدنا بتخويف الغرب و لتقليب الرأي العام الداخلي و الدولي ضدنا و بالتالي فإن ورقة النصرة و أخواتها من أخطر الأوراق و هذه الورقة اليوم بطريقها للساحل بعد فشل كل مخططات الأسد باقتحام جبل الأكراد أو بانتزاع موافقة دولية لاستخدام الكيماوي ضده و خاصة بعد المعارضة الداخلية الكبيرة من قبل الطائفة العلوية لاقتحام الجبل و ضغوطهم لإجراء مصالحة مع أهل الجبل فلم يبقى أمام الأسد و استخباراته إلا ورقة الإرهاب و التي باتت داخل الجبل و هنا تنتهي المصالحة بسبب قدوم النصرة و ليس بسبب سفالة و حقارة و غدر آل الأسد و يبدأ المجتمع الدولي بإطلاق يد الأسد لاستخدام الكيماوي ضد الجبل بسبب الفوضى العامة الموجودة به خاصة بعد انطلاق مجموعات نظمت بالجبل لاستهداف دول أوربية لأن نية استخبارات الأسد جعل قرى جبل الأكراد مقر و مصنع يتم به أعداد شباب و من ثم نقلهم لتركيا و لدول الاتحاد الأوربي لتنفيذ عمليات بحجة استهداف دول الكفر و الهدف الحقيقي لهذه العمليات هو استهداف الجبل و أهله و هنالك كثر منكم يعلمون بهذه الخطط و الاستعدادات أخوتي إن فخ جبهة النصرة تشترك به استخبارات عدة دول منها استخبارات الأسد و السيسي و استخبارات الجزائر و السعودية و حتى روسيا و إيران هنالك ضباط استخبارات من كل تلك الدول و كذلك الأمر هنالك ضباط من دول الاتحاد الأوربي و حتى أمريكا متنكرين بلباس رجال دين و نحن لا نريد أن نجعل من جبلنا ساحة لألاعيب أجهزة الاستخبارات يجب أن نغلق الفتنة قبل استفحالها ففشل الأسد بجبل الأكراد سيعني نهايته المحتومة استخيروا الله و استفتوا قلوبكم و حركوا عقولكم و بالنهاية لا تهدي من أحببت إن الله يهدي من يشاء أسأل الله لكم الهداية و الحكمة و لكن يجب أن تعلموا جميعكم و الحاضر يعلم الغايب و البعيد يعلم القريب و الكبير يعلم الصغير دخلنا بأحلك و أصعب و أدق مرحلة بالجبل وبإذن الله سنخرج منها منتصرين و سيفشل مشروع تشويه صورتنا و ضربنا بجيراننا و بالغرب و لن يضرب أحد من أهله و من الغرب إلا الأسد بهمتكم يا شرفاء و رجالات الجبل و الله ولي الأمر و التوفيق .

Posted in دراسات سياسية وإقتصادية, ربيع سوريا | Leave a comment

بالفيديو غسيل دماغ المصريين ببطولات العسكر الوهمية

sisilayerEgyptian Frogmen Captured U.S. Battleship Commander in 2013
بالفيديو غسيل دماغ المصريين ببطولات العسكر الوهمية السيسي اسر جنرال بارجة اميركية وهدد اميركا بالتصعيد مع العلم بان مصر ليس لديها كامل السيادة على اراضيها التي تحتلها اسرائيل

Posted in English, ربيع سوريا, يوتيوب | Leave a comment