سنقدم الى الاخوة القراء في الحوار المتمدن مقالات للمقارنة بين محمد والمسيح ، وبين الاسلام والمسيحية . الغرض منها ان اشرح للاخوة المسلمين ما شوهه لهم شيوخ الدجل والفتنة عن المسيح والمسيحية الصحيحة ، واسعى لازالة الغبار الثقيل الذي تراكم على اذهان البعض منهم حتى ترسخ لهم كذبا ان ما تعلموه منهم هو الحقيقة عينها ، وكل ما يقوله الاخرون هو خطأ وكذب وتحريف .
محمّد والمسيح دراسة للمقارنة
– اعتاد الاخوة المسلمون ترديد ما يقوله الشيوخ وتجار الدين ومرتزقته ، واطلقوا على محمد بن عبد الله نبي الاسلام والمسلمين افضل الاسماء واشرف الالقاب تكريما له واعلاء لمنزلته وتكبيرا لشانه ومقامه . وهو بنظرهم يستحق كل تلك الالقاب والاوصاف التكريمية . ومن حق النقد العلمي للاديان والانبياء ان ُيشرِّح ويُحلل تلك الاوصاف والالقاب ونرى ان كان صاحبها يستحقها ام لا، مع مقارنة تلك الاوصاف مع السيد المسيح وما يستحقه من القاب واوصاف اطقها القرآن عليه .
– قالوا عن محمد انه الصادق الأمين ، اشرف الانبياء والرسل ، اشرف خلق الله اجمعين ، خاتم الانبياء والمرسلين ، نبي الرحمة … الخ من الالقاب .
لنقارن تلك الاوصاف والالقاب لنبي الاسلام محمد على الاوصاف والالقاب التي اطلقها القرآن والاسلام على المسيح عيسى بن مريم ، ونرى من هو الاجدر بلقبه .
– محمد بن عبد الله ، ولد من ابوين وثنيين ، لم يعبدا الله في حياتهما ، وماتا مشركين . عاش محمد اربعين عاما في الوثنية وعبادة الاصنام والمعتبرة الهة لأهله وعشيرته ومجتمعه كله رغم وجود اليهود والنصارى بينهم والذين يعبدون الله ولهم كتبهم المقدسة في ذلك المجتمع .
– المسيح عيسى بن مريم كما اسماه القرآن ، واسمه الحقيقي يسوع المسيح ، اطلق عليه القرآن لقب ( كلمة الله وروح منه ) . فمن يكون افضل الانبياء والرسل بينهما ، واكثر سموا وشرفا من الآخر واقرب الى الله . ابن الوثني ام المولود من قديسة عذراء مكرسة من طفولتها لخدمة الله في هيكله ؟
من هو الاشرف نسبا والاكثر قربا الى الله ، المولود من جماع جنسي بين رجل وامراءة ، ام المولود من روح الله الذي حل على احشاء العذراء الطاهرة مريم والذي بشر بحملها ملاك الرب وقال لها : (لا تخافي يامريم نلت حضوة عند الله ، فستحبلين وتلدين ابنا تسمينه يسوع فيكون عظيما وابن الله العلي يدعى ، الروح القدس يحل عليك وقدرة العلي تظللك ، لذلك فالقدوس الذي يولد منك يكون عظيما وابن الله العلي يدعى .)
هل ذكر القرآن عن محمد او غيره كلاما بمنتهى السمو والتقدير مثل هذا ( سلامٌ عليّ يوم ولدتُ ويوم أموت ويوم أبعثُ حيا ) ؟ فلو كان محمد اشرف الخلق اجمعين لكان القرآن قد قال عنه ذلك الكلام الذي قيل عن المسيح عيسى .
– مريم العذراء ام المسيح كرمها قرآن محمد بكلمات جميلة بقوله ( يا مريم انا اصطفيناك وطهرناك وجعلناك فوق نساء العالمين ) وهذا اثبات على طُهرها وبتوليتها وشرف نسبها. وهذا يدل ان ام المسيح اسمى شرفا واكثر طهرا واعلى منزلة من أمنة ام محمد الوثنية عقيدة ونسبا .
– اعترف القرآن بعذرية مريم العذراء ام المسيح ، وان ابنَها وُلدَ بمعجزة ربانية من فتاة عذراء طاهرة لم يمسَسْها بشر . ( مريم بنت عمران التي احصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا ) رغم استعمال الفاظ غير لا ئقة في لغة القرآن وهي كثيرة فيه ، الا انه ما يهمنا في الاية ان روح الله حلّ في احشاء العذراء مريم وتجسد الروح القدس فيها بطفل مبارك هو يسوع المسيح .
فهل المتجسد من روح الله القدوس في عذراء طاهرة لم يمسسها بشر هو اقل شرفا من شخص عاش في الوثنية اربعين عاما وولد من مضاجعة جنسية ومن ابوين وثنيين ونشر دعوته بالسيف والقتل ؟ كيف يكون محمد اشرف الانبياء والرسل وهو بهذه الصفات ؟
– سئل محمد مرة من أنت ؟ قال : ( أنا بشر مثلكم أدبني ربي فاحسن تاديبي )
ولم يقل احد عن المسيح ان ربه ادبه لأنه كان هو المعلم والحكيم والشافي وغافر الخطايا ومحي الاموات وهو الانسان الكامل الخالي من الخطايا والذنوب البشرية . وهو ديان العالمين يوم القيامة . فهل مثل هذا العظيم يحتاج الى تاديب ؟
لكن كيف كان محمد قبل ان يؤدبه ربه ؟ وما هي صفات من يحتاج الى تأديب ؟
– وصف القرآن المسيح بأنه ( وجيه في الدنيا وفي الآخرة من المقربين ) بينما قال عن محمد
🙁 كان يتيما فآوى وضالا فهدى ) فِعلا ، من كان ضالا ، ومن وسوس له الشيطان بآيات شيطانية لتمجيد الغرانيق العلى وسجد مع الوثنيين ومدح الهتهم هو من يحتاج الى تأديب .
– جاء في القرآن عن المسيح انه يحيي العظام وهي رميم ، ويخلق من الطين بهيئة الطير باذن الله . ماذا تعني ( يحيي ويخلق ) ؟ ومن هو القادر على الخلق واحياء الموتى ؟
– الخلق هو ايجاد المادة من العدم ، اي مادة حية او غير حية غير موجودة سابقاُ . ومن ذا الذي يستطيع ان يخلق شئ من العدم غير الخالق (الله) ،لا يمكن ان يكون هناك خالقان يقومان بعملية الخلق للاحياء الله والمسيح حسب قول القرآن ، أما ان يكون الخالق واحد او يكون شريك له ، وبما انه لا يمكن في الكون وجود الاهين وخالقين ، فالمسيح الخالق والمحي هو الله المتجسد وكل الاوصاف ، الذات والكلمة والروح اله واحد لا يتجزا وليس ثلاثة . وكما قال السيد المسيح في انجيل يوحنا : ( أنا والآب واحد ) و ( من رآني راى الآب ) ، والآب هو تعبير عن الذات الالهية والمسيح يمثل كلمة اهلر المتجسد والناطق على الارض.
فاذا كان المسيح قد أحيا العظام وهي رميم كما يستشهد القرآن ، وهذا من أختصاص وقدرة الله فقط : (وَضَرَبَ لَنَا مَثَلا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ ) فالمسيح هو صانع الحياة وخالقها ، وقد اثبت ذلك عمليا امام الناس ، فقد خلق لرجل مولود اعمى من غير عيون ، عيونا ابصر بها .فهو الله بذاته متجليا ومتجسدا على الأرض لأننا نؤمن ان الله وحده هو الخالق ولا شريك له .
– تحدى السيد المسيح اليهود والعالم أجمع ان يمسكوا عليه خطيئة واحدة ارتكبها في حياته ، قائلا لهم : ( من منكم يبكتني على خطيئة ؟ ) فلم يستطع احدٌ ان يجيبه ويثبت عليه خطيئة واحدة .
– لقد أباح محمد رسول الاسلام لأتباعه المسلمين الزواج لأكثر من أمراءة ، مثنى وثلاث ورباع ، واحل لهم ملكات اليمين بلا حدود . لأغواء الرجال باسناده عسكريا، ولكنه شخصيا لم يلتزم بالشريعة وعدد الزوجات وتجاوز بزيجاته أكثر من عشرة وقيل وصل مجموع العدد الى الاربعين بشكل متفرق ، ولم يكتف بزوجات شرعيات وملكات يمين لكثرة شهوته الجنسية التي لا حدود لها لكونه يمتلك قوة اربعين رجلا ، بل استنزل آية طلب فيها من النساء ان يهبن انفسهن للنكاح لمن ترغب بذلك . وشرع له امتيازات خاصة له من دون المؤمنين، فهو ينكح النساء المحصنات من غير صداق ولا استبراء رحم ولا عدة ويعتبر ايمان المراءة به نبيا هو صداقها. وله خمُس الغنائم من النساء السبايا والانعام والاموال مشاركة مع ربه الذي لن ياخذ منها شيئا .
-قال محمد عن السيد المسيح : (كل مواليد النساء لمسهم الشيطان عند ولادتهم الا عيسى بن مريم)
وفي قول آخر : (ما من مولود يولد، إلا نخسه الشيطان فيستهل صارخا من نخسة الشيطان، إلا ابن مريم وأمه ) لماذا هذا الاستثناء ؟
لماذا لم يستثني الله افضل خلقه ( محمد) من لمس ونخس الشيطان ؟ لماذا المولود من مريم لم يقترب الشيطان منه ويتجاسر على لمسه ؟ الجواب ، لأن المولود من مريم هو روح الله القدوس وكلمته التي القاها الى مريم وحلت فيها ، والشيطان لا يقدر على روح الله .
– لقد اعترف محمد بلسانه في قصة الاسراء والمعراج انه راى عيسى في السماء وكلمه . والمسلمين يطلقون على المسيح عيسى الحي وانه بعث حيا الى السماء ولا يزال وسيعود . فلو اردنا تطبيق او تفسير الاية القائلة ( سلام عليّ يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا ) فلابد للمسيح ان يموت قبل ان يبعث حيّا ، وهذا ما حدث في صلبه وقيامته كما يؤمن المسيحيون والتي انكرها محمد . اذا يوجد تناقض في سورة الاسراء وهذه الآية لآنهم انكروا صلب المسيح وموته على الصليب ، ويدعون كذبا انما شبّه لهم ، ولم يقل القرآن من هو الذي شبّه به ، فهل عدالة رب السماء والبشر ترضى ان بأن يُصلب ويموت انسان برئ بدلا عن المسيح لمجرد ان يكون شبيها له وبديلا عنه في الصلب حتى يصدق قرآن محمد ان المسيح رفع حيّا دون ان يموت او يصلب . فإن لم يُصلب المسيح وقام من الاموات فإيماننا باطل .
– لقد تنبأ بميلاد المسيح وصلبه وقيامته الكثير من انبياء العهد القديم وتحققت كل نبؤاتهم . فمن تنبأ عن اشرف الانبياء والرسل ( محمد ) وقال كلمة واحدة بحقه من الانبياء السابقين ؟ لا احد !!
تنبا المسيح نفسه عن طريقة صلبه وتالمه قبل وقوعه ومتى سيحدث الصلب والموت ، ومات مصلوبا كما تنبأ الانبياء من قبل ، وصعد حيا بالجسد الى السماء امام اكثر من 500 انسان كان يشاهده وفي وضح النهار، حيث مكان مجده العظيم كما كان قبل تجسده ونزوله الى الارض بين البشر . اما محمد نبي الاسلام فقد مات في سريره وانتظر صحابته ثلاثة ايام لعله يقوم كما قام المسيح لأنه نبي الله ، ولكنه تعفن وانتن وانتفخت بطنه وانتشرت ريحته ، مما اظطر المقربين لدفنه في غرفته دون تشييع من أحد تفسخت جثة اشرف الانبياء واطهر خلق الله وبليت عظامه في القبر . . أما كان اولى باشرف الانبياء والذي اسمه مكتوب على عرش الله كما يدعون أن يكرّمه الله و ينقله حيّا الى السماء بدلآ من ان يتعفن داخل تراب الارض .
– المسيح قيل عنه انه سيأتي ديانا للعالمين في آخر الزمان وليس محمد ( يا ايها الذين آمنوا لا تاتي الساعة حتى يقف وينادى بينكم ان عيسى بن مريم ديان العالمين ) . من هو الذين يدين العالم كله يوم تقوم الساعة ؟ اليس هو الله خالق الكون والعباد ، فكيف يكون عيسى هو الديان ان لم يكن هو نفسه صورة الله المنظور .
هل هناك ادلة اكثر من هذا لتشهد ان المسيح يسوع او عيسى هو كلمة الله المتجسد وصورة الله المتجلي على الارض ليوصل كلمة الله للبشر ؟ هذا هو اثبات وتوضيح ان المسيح في السماء هو كلمة الله، وعلى الارض صورة الله المتجسد اي ابن اهسي بشرا . هو والله واحد .لأن ذات الله وكلمته وروحه واحد وليس ثلاثة .
فليعلم من كان في اذنه وقر هذه الحقائق ولا يعيش في وهم وخداع الشيوخ وتضليلهم .
-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- قوانين البشر تلغي الشريعة الإسلاميةبقلم صباح ابراهيم
- ستبقى سراًبقلم عصمت شاهين دو سكي
- #إيران #الولي_الفقيه: تأجيل قانون العفة والحجاب… ما القصة؟!بقلم مفكر حر
- إشكالية قبول الأخربقلم مفكر حر
- موسم إسقاط الدكتاتوريات في #الشرق_الأوسط!بقلم مفكر حر
- ردود فعل مسؤولي #النظام_الإيراني على #سقوط_الأسد: مخاوف من ملاقاة نفس المصيربقلم حسن محمودي
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **بقلم سرسبيندار السندي
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **بقلم سرسبيندار السندي
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **بقلم سرسبيندار السندي
- ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.بقلم مفكر حر
- ** تساءل خطير وحق تقرير المصير … هل السيّد المَسِيح نبي أم إله وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ابن عم مقتدى الصدر هل يصبح رئيساً لإيران؟ طهران مشغولة بسيناريو “انقلابي”بقلم مفكر حر
- ** ما سر تبرئة أل (سي .آي .أي) لبوتين من إغتيال نافالني ألأن **بقلم سرسبيندار السندي
- المجزرة الأخيرةبقلم آدم دانيال هومه
- ** بالدليل والبرهان … المعارف سر نجاح ونجاة وتقدم الشعوب وليس الاديان **بقلم سرسبيندار السندي
- رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسيةبقلم طلال عبدالله الخوري
- قوانين البشر تلغي الشريعة الإسلامية
أحدث التعليقات
- منصور سناطي on من نحن
- مفكر حر on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- معتز العتيبي on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- James Derani on ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **
- جابر on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- صباح ابراهيم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **
- الفيروذي اسبيق on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- س . السندي on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- عبد الحفيظ كنعان on يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا.. عبد الحفيظ كنعان
- محمد القرشي الهاشمي on ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسية
- صباح ابراهيم on ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :