فيديو بائعة هوى برازيلية تريد الفوز بالميدالية الذهبية بالجنس حتى تمتلئ جيوبها وتحلم بثري يتزوجها

‘أريد الفوز بالميدالية الذهبية الاولمبية بممارسة الجنس, هذا ماصرحت به بائعة هوى برازيلية لمراسل “ديلي ميل” البريطانية من ريو دي جانيرو, حيث ستنطلق الاولمبياد غداً. وتريد استخدام الألعاب للعثور على شريك حياتها, تماما كما فعلت جوليا روبرتس في فيلم ” امرأة جميلة”, ومن المعروف ان بطلة قصة الفيلم ” سندريلا” بائعة الهوى الفقيرة, التي تقوم بدورها النجمة العالمية ” جوليا روبرتس” اصبحت معبودة كل بائعات الهوى في العالم ويحلمون ان يلقوا نفس مصيرها. اسمها “جوليانا ” (23 عاما) هي واحدة من 12 ألف بائعة هوى يعملون بمجال الخدمات الجنسية وسيستهدفن زوار مباريات المنافسة الاولومبية بالبرازيل, وتقول بانها رفعت الأسعار لدورة الالعاب الاولمبية، وتعتقد أنها سوف تكسب كمية ضخمة من المال, حيث تعتبر ممارسة الدعارة قانونية في البرازيل ولكن لا يزال هناك اجراءات صارمة تتخذها الشرطة هناك, والأكثر من هذا تعتبر هذه المهنة مقبولة من المجتمع البرازيلي, ولا احد ينظر لبائعة الهوى نظرة دونية, واهاليهم متمسكون بقرابتهم بهن ولن ينكرهن احد من افراد اسرهن, وهن يبحثن عن الزبائن عبر الإنترنت او من خلال الفيسبوك اوموقع “تندر”.
تكشف جوليانا ان جميع الفتيات متحمسات للغاية بشأن الاولمبياد, “إنها فرصة لكسب المال وايجاد وسيلة للخروج من حياتنا كبائعات هوى”, وحتى انها تأمل بان يقع بهواها احد الابطال الرياضيين ويعرض عليها حبه ويأخذها بعيدا لتعيش بين النجوم بعيدا عن هذه المهنة الخطرة.. كانت جالسة في بار الشاطئ ” ريو كوباكابانا بيتش” بجانب الرمال في ريو دي جانيرو، وتقول ان فرصة الألعاب الأولمبية تأتي مرة واحدة في العمر لكسب كمية كبيرة من المال من زبائن يأتون من جميع أنحاء العالم, وكانت ترتدي البيكيني الفاضح وحمالة صدر تظهر كل مفاتنها ولا تترك شيئا للخيال، لها شعر اسود داكن وتبلغ من العمر 23 عاما تغطي شفتيها بطلاء وردي (شاهد الصورة)، وتقول: “الناس سيأتون إلى مدينتي للفوز بالميدالية الذهبية في دورة الالعاب الاولمبية ولكن بالنسبة لي سيكون الذهب في جيوبي يجعل مني الفائزة, واضافت وهي تغنج برأسها للخلف وتضحك: “أريد أن أكون الفائزة بالميدالية الذهبية لبلادي في دورة الالعاب الاولمبية بمهنة الدعارة ولكن هناك الكثير من المنافسات”.

ولا نفشي سراً عندما نقول بأن صناعة الجنس في البرازيل والكثير من البلدان هي ركن اساسي في اقتصاد البلاد, وان احد اهم اسباب الجوانب الاقتصادية لمنح ري دي جانيرو فرصة إقامة الالعاب الاولمبية فيها هو تحفيز صناعة الجنس فيها التي تجلب للبلاد الكثير من الارباح… ونزكي لكم مشاهدة ها الفيديو لرؤية اللمسات الاخيرة على التحضير للانطلاق المنافسات غداً

goldreiosex

About أمل عرافة

أمل عرافة خبيرة فلكية مجازة من معاهد لاس فيغاس ولندن, نيودلهي, بكين وطوكيو وجنوب افريقيا, دراسات معمقة في علم التنجيم , اهم ما تنبأت به هو كارثة تسونامي, وصول اوباما الى رئاسة اميركا, وحادثة الطائرة الماليزية, كاتبة مغربية بشؤون المرأة العربية والفن
This entry was posted in الأدب والفن, يوتيوب. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.