كثير مما يسمونه شريعة الله من فقه الفقهاء قد انفلت عقاله عن قواعد الأخلاق فبات الفقه الإسلامي بعيدا عن قواعد الأخلاق والتربية….بل ويدل على الخرق العقلي أيضا في بعض مناهجه، ومع هذا وجد له مناصرين ممن تخرّب إدراكهم من الفقهاء فنقلوه وحافظوا عليه جيلا بعد جيل، بل وقاموا بتدريسه بالمعاهد الدينية، وهذا الفقه اسمه الفقه على المذاهب الأربعة وبعض كتب الفقه التي يعتبرونها مناهج دراسية….. وإليك أيها القارئ الكريم قطوفا من انعدام أخلاق ذلك الفقه في فهم السلف لدين الله فيما يلي:
1. لا يُجبر الزوج على شراء كفن لزوجته المتوفاة ولو كانت فقيرة [فقه المالكية والحنابلة]…..أليس هذا منافيا للرجولة والأخلاق!!….وكيف يمكن تدريس ذلك للطلبة.
2. لا حد على الزوج الذي يقوم بمضاجعة جثة زوجته المتوفاة حديثا فيما يسمى (مضاجعة الوداع) كما لا تحد المرأة التي تقوم باستدخال عضو لذكر ميت في فرجها. [البلقيني & الإقناع للشربيني / ج 2 / ص 638 / ط دار الفكر 1415هـ & المغني لعبدالله بن قدامة / ج 10 / ص 152 / ط دار الكتاب العربي & حاشية الدسوقي / ج4 / ص 314 / ط دار الفكر.].
3. ليس على الزوج أجر طبيب ولا نفقة علاج لزوجته المريضة [جميع أئمة الفقه على المذاهب الأربعة بكتاب الفقه على المذاهب الأربعة].
4. ليس على الزوج أن يطعم زوجته الفاكهة ولا الحلوى ولا أن تشرب الشاي ولا القهوة [الفقهاء الأربعة عدا الشافعي الذي قال بجواز أن تأكل الفاكهة أو تشرب الشاي إن كانت معتادة على ذلك ببيت أبيها].
5. للزوج منع زوجته من إرضاع ابنها الرضيع من زواج سابق لأن الرضاعة تقذّرها وتؤثر على جمالها الذي يجب أن يستأثر به وحده [فقه الحنفية]…وله منعها من تربيته ومنعه من أن يقيم معهما ولو كان صغيرا لا يعرف معنى الجماع.
6. للزوج أن يضع حدودا لزيارة أهل الزوجة لزوجته [أبيها وأمها وأشقائها] فيمكن أن يزوروها مرة واحدة بالأسبوع وللأقارب مرة واحدة بالسُنَّة [المذهب الحنفي ص175 من كتاب الاختيار لتعليل المختار وهو من مناهج التدريس بالأزهر الذي يصر الأزهر على تدريسه وكأنه لا يوجد فقه على المذهب الحنفي إلا بذلك الكتاب المأفون.].
7. يذكر المذهب الحنفي أنه إذا تزوج رجل بامرأة وغاب عنها سنتين، فأتاها خبر وفاته، فاعتدت منه، ثم تزوجت بآخر، وأتت من الزوج الثاني بأولاد…..ثم ظهر الزوج الأول فجأة، فإن الأولاد يُلحقون بالأول… ويُنتفون من الثاني… وتُطلَّق الزوجة من الثاني، وترجع إلى الأول.[كتاب الفقه على المذاهي الأربعة].
8. أقصى مدة لحمل المرأة على المذاهب الأربعة هي أربع سنوات عدا أبو حنيفة الذي قال بأنها سنتين…. بينما قال مالك بأن تمتد مدة الحمل لسبع سنوات…. بل وذكر بأنه لا حد لأقصى مدة للحمل…. فيمكن للزوجة أن تحمل وتلد في أي وقت تشاء وفي أي عام يكون وتسمى ابنها باسم زوجها أو أرملها أو مطلقها… .[كتاب الفقه على المذاهي الأربعة].
9. يجوز تزويج الصغيرة ولو كانت بالمهد….ويجوز تزويج الصغيرة عموما لكن لا يطأها زوجها إلا أن تتحمل الوطء فإذا كانت سمينة تتحمل الوطء فيجوز وطء الصغيرة [بن بطال في فتح الباري والفقه على المذاهب الأربعة].
10. ولو استأجر امرأة ليزني بها وزنى بها، أو وطئ أجنبية فيما دون الفرج، أو لاط فلا حد عليه ويعزر ..صفحة 250…..والزنا في دار الحرب والبغي لا يوجب الحد صفحة 252 من كتاب الاختيار لتعليل المختار (الجزء الثالث) وهو منهج دراسي على طلبة ثانوي أزهري].
11. وإن حملت امرأة لا زوج لها ولا سيد لم تحد [بمجرد ذلك] الحمل ولا يجب أن تُسأل، لأن في سؤالها عن ذلك إشاعة الفاحشة وذلك منهي عنه……صفحة 152من كتاب الروض المربع في زاد المستقنع وهو كتاب منهجي للدراسة بالأزهر..
12. من قتل قتيلا فله سلبه….وأسلاب القتيل هي كل ما على لحمه وما معه أي يتركه عريانا في الصحراء وذكر الفقه الشافعي يفقهه الذي يدرسونه للشباب بأن السلب هو ملابس المقتول وأي خواتم في أصبعه، ومركوبه والسرج واللجام، ونقوده التي معه….فقه الشافعية ص217 من كتاب الإقناع في حل ألفاظ أبي شجاع … وهو كتاب منهجي للدراسة بالأزهر..
13. وكفاية شر الكافر أن يقوم المسلم بفقأ عين الكافر، أو يقطع يديه ورجليه، وكذا لو أسره، أو قطع يديه أو رجليه، وكذا لو قطع يدا ورجلا….ولا سلب له إن قتل كافرا نائما أو أسيرا……….ص218.
14. للإمام حق قتل الأسرى…. وإذا أراد العود ومعه مواشي يعجز عن نقلها ذبحها وحرقها وحرق الأسلحة… ويسير الأسرى لدار الإسلام سيرا على الأقدام، فإن عجز الأسرى عن السير قتل الإمام الرجال…. ووضع النساء والأطفال في أرض مضيعة حتى يموتوا جوعا وعطشا لأنه منهي عنا قتلهم مباشرة…..[الفقه الحنفي ص340 من كتاب الاختيار لتعليل المختار ..من مناهج الثانوي الأزهري].
15. كل ما حدث فيما يسمى بالفتوحات الإسلامية مخالف لقواعد الأخلاق والقرءان… فوطء نساء البلاد المفتوحة وأسرهن، وأسر الأطفال وبيعهم بالأسواق كرقيق، وقتل الأسرى، ونهب الدور والقصور واستجلاب محتوياتها للمدينة المنورة، كل ذلك أمور فعلها الأقدمين وهم يظنون بأنها حق لهم… وفعلوها تحت راية لا إله إلا الله محمد رسول الله…. وتحت ذمة أنها شريعة الله.
16. ويعرف أهل الكتاب في ديار الإسلام بلبس الغيار وشد الزنار، والغيار هو ما يتم ارتداؤه على أن تتم خياطة جزء من أماكن غير معتاد الخياطة بها كلون مخالف يتم خياطته على الكتف مثلا لأن عمر رضي الله عنه فعل ذلك، ويمنعون من ركوب الخيل، ويلجئون إلى أضيق الطرق ، ولا يمشون إلا أفرادا متفرقين، ولا يوقرون في مجلس فيه مسلم لأن الله تعالى أذلهم[ص 236 ـ 238 من كتاب الاقناع في حل ألفظ أبي شجاع للثانوي الأزهري].
17. وبما أن الإساءة تقطع عروق المحبة فيجب الإساءة لهم وعدم الميل القلبي لهم وقطع عروق المحبة معهم [238] المرجع السابق.
18. وطبعا يجوز لك أن تقتل بغير إذن الحاكم….. أي مرتد… أو من لك عليه قصاص… أو تارك الصلاة أو الوضوء أو تارك الجمعة…. أو الزاني المحصن… أو من عليه دين ولا يسدده بينما هو قادر على السداد ….أو مانع الماء عنك أو عن البهيمة المحترمة…. فكل هؤلاء يمكنك قتلهم دون إذن الحاكم لأن قتلهم مستحق [شرح الأربعين النووية للنووي & الإقناع في حل ألفاظ أبي شجاع]، بل ويجوز لك حال الجوع أن تأكل جثته نيئة دون طبخ ولا شي لكن يمكنك تجفيف لحمه وأكله مجففا.
أعلم تماما بأني قد أطلت عليكم لذا أكتفي للتدليل بفقدان فهم وإدراك أئمة الأمة وعلمائها لقواعد الأخلاق…وإذا ما ناقشتهم في الأمر قاموا بالتلون والتبرير والتملص لذا فإن هذه الأمور وغيرها هي فهم راسخ عند الفقهاء الذين فقدوا السوية الفكرية حين فقدوا الإدراك وقواعد الأخلاق في تلك الأفكار وغيرها مما لا يعد ولا يحصى.
ثانيا: أثر تقسيم الفقه إلى عبادات ومعاملات
إن تقسيم الفقهاء لعلوم الدين إلى عبادات ومعاملات قد حمل سفاحا في طياته إهمال المعاملات، بل لقد تم إخراج المعاملات من منظومة التقرب اليومي الواجب لله عز وجل.
• فصار عندنا المسلم المصلي المواظب على صلاة المسجد بينما هو من أكبر الزناة …أو لعله زير نساء كما يقولون.
• وصار لدينا من يصوم يومي الإثنين والخميس وكل النوافل بينما لا يهمه إن كسب ماله من حرام، لأنه قبع في ضميره أنه أفضل من الجميع بعبادته الشخصية التي يؤديها ولا يؤديها الغير.
• وصار متوفرا من يقيم الليل ويهمل عمله اليومي بالصباح…..وغير ذلك من الأمثلة كثير.
وبهذا تأخرت الأمة وتفرقت وصارت تحمل الضغائن بعضها لبعض، وصارت تعاليم الفقهاء هي المنهاج بدلا عن منهاج القرءان.
فلقد أسهب الأئمة في فقه الشعائر بينما لم يطلقوا عليه اسم [فقه الشعائر] إنما قالوا عنه بأنه [فقه العبادات]…..بينما قاموا بالتخريف والشطط فيما أسموه [فقه المعاملات] فكان أن تفسخت العلاقات الشرعية بين أفراد المجتمع حتى وإن انضبطت عناصر إقامة الشعائر.
بل لقد نسي الفقهاء والأئمة الفقه السياسي فتركوه لكل مأفون عقليا فصار عندنا من يصيحون بطلب تطبيق الشريعة بينما أغلب ما بأدمغتهم عن الشريعة لا شأن له بالقرءان، وصرنا أسرى لمجتهدين يطالبون بدولة الخلافة الإسلامية، ومعتوهين يكفّرون الأفراد والمجتمعات لمجرد ما يرونه معصية بل ويستحلون الدماء.
وصارت لهؤلاء تنظيمات مثل مجانين القاعدة وبوكو حرام وداعش وطالبان والجهاد الإسلامي وغيرهم وكل ذلك من تقصير الأئمة والفقهاء والمثقفين والمتعلمين لدراسة القرءان وفهم الدين، حتى ظهرت هذه النبتات الشيطانية باسم [لآ إله إلا الله محمد رسول الله] بينما يصلون ويصومون ويحجون ويزكون فهم لا يتورعون عن تكفيرك وقتلك وسبي زوجتك وبيع أطفالك أو استرقاقهم…..فهؤلاء هم نتاج فقه تقسيم الأئمة والفقهاء لفقه الدين ليكون فرع للعبادات وفرع للمعاملات….واعتماد خرافات التراث والحفاظ عليها بل واعتبارها من ثوابت الأمة.
وما أريد بهذا النقد في مجمله أن أنتقص من أحد بذاته لكني أريد أن نتقدم فكريا وفقهيا….فتلك العلوم الارتجالية إنما تمنع التقوى وتعرقل الإيمان وتسيء للإسلام لأنها تتصادم مع التطور العقلي للأجيال….فما كان مقبولا ومستساغا لدى عقول الأقدمين لم يعد مقبولا لدى عقولنا التي أشرقت عليها الحضارات، لذلك وجب تطوير علومنا وأفكارنا لتتناغم مع التطور الحضاري والفكري للأجيال.
ثالثا: إنشاء مقدسات فقهية وشخصية
مناورات الفقهاء أصبحت تزكم الأنوف من سقطاتها….
فمثلا هم يزعمون بأنهم لا يقدسون كتاب البخاري ……بينما يأخذون من مروياته وأحاديثه أحكاما شرعية……ويزعمون عدم تقديسه…… بينما يعتبرون أحاديثه ومروياته مصدرا من مصادر التشريع..
ويزعمون بأن البخاري حقق السند ولم يحقق المتن…… بينما هم يأخذون المتن كمصدر تشريعي…….
أليس هذا خرف ومناورة مكشوفة تثبت تخبطهم الإدراكي!!!؟.
كانت هذه قبسة موجزة جدا من ملاحظاتي على فقه الأئمة والفقهاء مما تضيع به الأخلاق وتنحرف به الأمم مما يدرسونه كمناهج تعليمية، بينما يرون بأنه لا فقه يعلو على فقههم….فانتشر الإلحاد ببلادنا حتى صار عدد الملحدين بالملايين…..وصرنا البلد الأول عالميا في نسبة التحرش بالإناث …..وصار لدينا حفلات واجتماعات للمثليين، وصرنا البلد الإسلامي الأخير في تقنين زراعة الأعضاء بينما نتمسك بأبوال الإبل كعلاج يرى السادة الفقهاء بأنه وحي سماوي.
مستشار/أحمد عبده ماهر
محام بالنقض وباحث إسلامي
-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **بقلم سرسبيندار السندي
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **بقلم سرسبيندار السندي
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **بقلم سرسبيندار السندي
- ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.بقلم مفكر حر
- ** تساءل خطير وحق تقرير المصير … هل السيّد المَسِيح نبي أم إله وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ابن عم مقتدى الصدر هل يصبح رئيساً لإيران؟ طهران مشغولة بسيناريو “انقلابي”بقلم مفكر حر
- ** ما سر تبرئة أل (سي .آي .أي) لبوتين من إغتيال نافالني ألأن **بقلم سرسبيندار السندي
- المجزرة الأخيرةبقلم آدم دانيال هومه
- ** بالدليل والبرهان … المعارف سر نجاح ونجاة وتقدم الشعوب وليس الاديان **بقلم سرسبيندار السندي
- رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسيةبقلم طلال عبدالله الخوري
- كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟بقلم علي الكاش
- مباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراثبقلم مفكر حر
- دراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.بقلم آدم دانيال هومه
- ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني … غدت ضرورية غربية ودولية **بقلم سرسبيندار السندي
- الحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولودبقلم مفكر حر
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
أحدث التعليقات
- مفكر حر on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- معتز العتيبي on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- James Derani on ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **
- جابر on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- صباح ابراهيم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **
- الفيروذي اسبيق on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- س . السندي on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- عبد الحفيظ كنعان on يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا.. عبد الحفيظ كنعان
- محمد القرشي الهاشمي on ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسية
- صباح ابراهيم on ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
اعتقد ان الشيطان نفسه لو جلس لسنوات يفكر مع رئيس وزراء شيطاني ،ولواء مخابرات ابن ستين شيطان لما وجدوا افضل من هكذا تعاليم .ورب الكعبه، عفوا احلف باي رب تهتقد به، انها تعاليم شيطانيه ولكن اغلب المغيبين لا يعلمون .
الدين الاسلامي هو الوحيد من بين الاديان الذي يتدخل في الحياة الشخصية للإنسان ويجبره على ممارسة ما كان يمارسه اسلافه قبل ١٤٠٠ سنة . اني اسأل الإخوة المسلمين المثقفين هل إلهكم دموي وابله بهذا الشكل يأتي بهذا الكلام البذيء فان كان جوابكم لا الهنا غير ذلك فعليكم التوجه الى الأزهر الغير شريف واحرقوا هذه الكتب العفنة وعلموا اولادكم فقط الكلام الجيد والمنطقي في القران بما يتناسب مع حقوق الانسان