الطفلة الباكستانية “زينب أنصاري” ذات 7 سنين, ذهبت الى دروس تحفيظ القرآن في منزل بالجوار, في إقليم البنجاب الباكستاني، بينما كان والداها يؤديان العمرة في السعودية, فخطفوها واغتصبوها وقتلوها ورموها بالقمامة, مما أثار ردود فعل غاضبة في باكستان ..وهاجم مواطنون غاضبون مركزا للشرطة ومبنى حكومي مجاور في إقليم البنجاب، ما أدى إلى اندلاع اشتباكات أسفرت عن مقتل شخصين على الأقل وإصابة عدة أشخاص آخرين… فقد غرد الناشط الباكستاني محمد امير (شاهد التغريدة اسفلاً) قائلاً, ” كسرت قلبي, انه لشئ مقرف, باي مجتمع نحن نعيش, تعازينا القلبية لوالديها”.
بينما أعربت الناشطة الباكستانية ملالا يوسف عن حزنها العميق على مصير الطفلة #زينب. وغردت على حسابها على “تويتر”: “إن قلبي انفطر على زينب، طفلة بالـ7 من العمر اغتصبت وقتلت بشكل عنيف في كاسور، باكستان. هذا يجب أن يتوقف. الحكومة والسلطات المعنية يجب أن تتخذ خطوات”.
# الطفلة_زينب #باكستان
I am heart broken, gutted and disgusted what sort of society we r living in???? heart goes out to the parents… #JusticeForZainab pic.twitter.com/8eYLAMPPHf
— Mohammad Amir (@iamamirofficial) January 10, 2018