فقد النائب المصري سعيد حساسين، الذي يملك تلفزيون العاصمة، ويقدم برنامجا حواريا على القناة، أعصابه خلال مناقشة جرت في 26 يوليو / تموز بين الناشط الشيعي العراقي يوسف الغواب, والضيف الإسلامي السني, حيث وقف الشيعي عدة مرات ليحيي وحدات الحشد الشعبي الشيعي العراقية, التي قال من دونها لكانت داعش في القاهرة تهدم أبو الهول والأهرامات. بينما الناشط السني “علاء السعيد خلع حذائه بطريقة مهينة عدة مرات. ثم كانت القشة النهائية لحساسين عندما ادعى الغواب أن وحدات الحشد الشعبي الشيعي العراقية هي ستحمي النساء في المملكة العربية السعودية. فرد عليه: “والله لن أدعك تنتهي الحلقة”، وصاح، لطاقم التلفزيون لقطع الحلقة.
-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- المجزرة الأخيرةبقلم آدم دانيال هومه
- ** بالدليل والبرهان … المعارف سر نجاح ونجاة وتقدم الشعوب وليس الاديان **بقلم سرسبيندار السندي
- رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسيةبقلم طلال عبدالله الخوري
- كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟بقلم علي الكاش
- مباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراثبقلم مفكر حر
- دراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.بقلم آدم دانيال هومه
- ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني … غدت ضرورية غربية ودولية **بقلم سرسبيندار السندي
- الحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولودبقلم مفكر حر
- ** كيف بلع نظام الملالي … الطعم ألإسرائيلي **بقلم سرسبيندار السندي
- ** كيف يسخر ويضحك صبيان محمد الجدد … على عقول ألمسلمين **بقلم سرسبيندار السندي
- المسيح في فكر الإسلام والعقيدة المسيحيةبقلم صباح ابراهيم
- استقصاء تأثيرات الميثولوجيا الآشورية على ثقافة الأقوام والشعوب والأمم الأخرى.. رأس السنة الأشورية (اكيتو)بقلم مفكر حر
- من يوميات إمرأة حلبجيةبقلم مفكر حر
- اسطورة الإسراء والمعراجبقلم صباح ابراهيم
- الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”بقلم طلال عبدالله الخوري
- ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **بقلم سرسبيندار السندي
- فيلم ايطالي عام 1959 عن تدمر والملكة العربية زنوبيا … علامة المصارعبقلم مفكر حر
- ** أمة الكُورد بين ألإسلام … والتخلف والتعصب والاوهام **بقلم سرسبيندار السندي
- النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10بقلم علي الكاش
- المجزرة الأخيرة
أحدث التعليقات
- س . السندي on رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسية
- صباح ابراهيم on ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
- س . السندي on فاطمة الزهراء و غموض تاريخها
- س . السندي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- س . السندي on سورة مريم اقتبست من شعر امية بن ابي الصلت
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on #محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
- Mohammad Al Kassab on ضحايا صدام حسين 7
- ابن الرافدين on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- قثيم بن سنحريب الفيروزي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- مسلم on القرآن زور التوراة والإنجيل
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- قثم بن عبد الات القرشي on هدف حماس من (طوفان الأقصى) وهدف إسرائيل من اعلان حالة الحرب
- طوفان البدروسي on ** لماذا ورطت إيران قادة حماس … بطوفان الاقصى ألان **
هل هناك فرق بين الشيعة واليهود؟…قتل الأطفال وشق بطون الحوامل على الطريقة اليهودية التوراتية في سوريا لم نسمع عنها إلا بعد دخول الميليشيات الشيعية التي أصبحت على بعد 8 كيلومترات من حدود إسرائيل ولا زالت تقتل في المسلمين. ’’تجازي السامرة لأنها تمردت على إلاهها. بالسيف يسقطون. تحطم أطفالهم. والحوامل تشق” سفر هوشع 16:13…”وصاحوا بصوت عال، وضربوا صدورهم بأيديهم، وضربوا أنفسهم بالسيوف والسكاكين حتى سال الدم” سفرالملوك-1/ 28:18…طقوس الديانة الشيعية الدموية في عاشوراء جاءت من التوراة اليهودية
الم يقل نبيهم جئت لأتمم مكارم الأخلاق هذه اخلاقهم ولهذا أصبحوا أضحوكة العالم يا أمة ضحكت من جهلها وغبائها الامم
ومن في الدنيا لا يضحك على الكتاب المكدس بالغباء والمسخرة؟…”وكل دبيب الطيرالماشي على أربع فهو مكروه لكم” سفر اللاويين 20:11، هل يوجد طيور تمشي على أربع؟ لابد أنها طيور بمحركات دفع رباعي
لماذا يعترف المسلمون اذا بالتوراة والانجيل. ان كانت مكدسة حسب رأيك سوف تقول كتب محرّفة ما هو دليلك اتني بالنسخة الأصلية ان كانت التي بين يدنا الان محرّفة ولكن المسلمين يكذبون كالعادة لأنهم يعلمون انها غير موجودة أليس لديهم مبدأ التقية السيئ السيط لامانع لديه من الكذب والنفاق طالما هو في حالة ضعف أني اعطيهم الحق لأنهم يتبعون قدوتهم المدعو قثم
وهل بعد الطيور بأربع أرجل والأرنب الذي يجتر والغنم الذي يتوحم والحية التي لا تأكل إلا التراب وأعمدة السماوات التي ترتعد….هل بعد كل هذه المسخرة والجهل والغباء تطالب المسلمين بإثبات أن كتابك الذي تقدسه غير محرف!!…القرآن يقول أن السماوات بغير أعمدة، وكتابك المكدس بالمهازل والجهل يقول “أعمدة السماوات ترتعد وترتاع من زجره” سفر أيوب 6:9….كتابك لم يذكر لنا كم عدد الأعمدة التي تحمل السماوات، ولماذا لم يقتبس النبي محمد هذا الجهل والغباء من كتابك
تبقى تتصيد في الماء العكر القران يعترف بالإنجيل والتوراة دلّني عليهم لأرى باي إنجيل وتوراة يعترف بها كتاب قثم
القرآن يعترف بالتوراة والإنجيل التي اُنزلت على أنبياء بني إسرائيل. القرآن لا يعترف بالكتب التي زورها وقدسها بني إسرائيل. إتفقت الكتب السماوية الثلاثة التوراة والإنجيل والقرآن على حقيقة تزوير اليهود للتوراة والإنجيل: “كيف تقولون نحن حكماء وشريعة الرب معنا؟ حقاً انه قلم الكتبة الكاذب الذي زورها” إرميا 8:8، “ويل لكم أيها الكتبة والفريسين المراؤون” متى 23: 1-39، (من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه) النساء :46…..أنت لم توضح بعد كم عدد الأعمدة التي تحمل السماوات؟ وكيف يكون الطائر بأربع أرجل؟ وكيف يجتر الأرنب؟ وكيف تأكل الحية التراب؟ وكيف تتوحم الغنم عند القضبان لكي تلد غنم مخطط ومرقط؟….الثورة الصناعية في أوروبا بدأت بالثورة على كتابك المكدس بالجهل والمهازل
فشل الاسلاميون فشلا ذريعا بايجاد الإنجيل والتوراة المحرفة حسب ادعائهم ولهذا نستطيع ان نلقبهم بالكذابون والمنافقون
الكاذب هو الذي لا يستطيع أن يدافع عن كتابه الكاذب المحرف الذي يقول أن السماء تقف على أعمدة
بعد اكثر من ١٤٠٠ سنة من البحث والتنقيب وصرف مليارات الدولارات من قبل المسلمين لإيجاد النسخة المحرفة من الإنجيل المقدس حسب ادعائهم لم يعثروا عليها ولن يعثروا لو قضو اكثر من ١٤٠٠ سنة اخرى لانها غير موجودة أصلا يدعون كثبا وبهتانا ونفاقا ولذلك نلقبهم بالكذابون والمنافقون أليس ما يقولون البينة على من ادعى واليمين على من أنكر
الكاذب عليه أن يثبت أن كتابه المكدس بالكذب غير محرف ويثبت أن السماء تقف على أعمدة ويأتي بطيور بأربع أرجل ويثبت أن الأرنب يجتر ويثبت أن الغنم تتوحم فتلد غنم مخطط ومرقط ويثبت أن الحية لا تأكل إلا التراب ويثبت أنه يستطيع أن يُخرج الشياطين بإسم المسيح ويتكلم بألسنة جديدة وإن شرب شيئاً مميتاً فلن يضره وإن وضع يده على المرضى فيبرأون….. جهل وغباء وتخلف عقلي وعلمي
الاسلام يطبق ما في القران لحد هذه الساعة غير مبالين الفرق الهائل ما بين الان وم بين ١٤٠٠ سنة ماضية بعكس اليهود تماما لان اليهود شعب مثقف يدرك تماما الفرق الشاسع ما بين الزمنين ويدرك ان القانون المدني هو السائد عكس الاسلام تماما الذي يقر ان القران صالح لكل زمان ومكان ويطبق القران بحذافيره وهذه مشكلة العالم مع المسلمين وكل المنضمات الإرهابية بنيت على كتاب القران نفسه. فمثلا انكحوا ما طاب لكم من النساء(دعارة شرعية) واضربوهن واهجروهن في المضاجع( احتقار شرعي للإنسان) قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله الواحد وبمحمد(ارهاب شرعي) كل هذه التصرفات يتم افتاؤها من قبل ملايين من شيوخ الاسلام ويمارسها مئات الملايين من المسلمين في الوقت الذي اتحدى اي كاذب او منافق يذكر لي ان رجل دين يهودي او مسيحي أفتى بالتعدي على المختلفين معه في الدين او اي يهودي مارس ما مارسه اجداده قبل آلاف السنين كما يفعل معظم المسلمين الان
المقياس للحكم على الأديان السماوية الثلاثة اليهودية والمسيحية والإسلام هو الكتب السماوية التوراة والإنجيل والقرآن. ما يقوله ويفعله أتباع الديانات الثلاثة ليس هو المقياس للحكم على الأديان. الكنيسة الشرقية لم تعترف بقرار بابا الكنيسة الغربية إعفاء اليهود من دم المسيح، الكنيسة الشرقية إعترفت وإعتمدت ما هو مذكور في التوراة والإنجيل