أظهر فيديو نشر على مواقع التواصل الاجتماعي ثلة من المسلحين يضعون شارات مكتوب عليها “كتائب الإمام علي” وهم يتفاخرون بتعليق شاب من يديه وقدميه، فيما أشعلوا النيران من تحته، ليموت حرقاً, الواضح ان كل فرقة تتقرب إلى الله بقتل الأخرى؟ وقد علق الكاتب خالد العلكمي على صفحته في تويتر قائلاً: “داعش ومليشيات الإرهاب في العراق وجهان لعملة واحدة. الفرق أن السنة يتبرأون من داعش و الشيعة “متصالحون” مع مليشياتهم رسمياً!”
-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- المجزرة الأخيرةبقلم آدم دانيال هومه
- ** بالدليل والبرهان … المعارف سر نجاح ونجاة وتقدم الشعوب وليس الاديان **بقلم سرسبيندار السندي
- رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسيةبقلم طلال عبدالله الخوري
- كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟بقلم علي الكاش
- مباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراثبقلم مفكر حر
- دراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.بقلم آدم دانيال هومه
- ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني … غدت ضرورية غربية ودولية **بقلم سرسبيندار السندي
- الحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولودبقلم مفكر حر
- ** كيف بلع نظام الملالي … الطعم ألإسرائيلي **بقلم سرسبيندار السندي
- ** كيف يسخر ويضحك صبيان محمد الجدد … على عقول ألمسلمين **بقلم سرسبيندار السندي
- المسيح في فكر الإسلام والعقيدة المسيحيةبقلم صباح ابراهيم
- استقصاء تأثيرات الميثولوجيا الآشورية على ثقافة الأقوام والشعوب والأمم الأخرى.. رأس السنة الأشورية (اكيتو)بقلم مفكر حر
- من يوميات إمرأة حلبجيةبقلم مفكر حر
- اسطورة الإسراء والمعراجبقلم صباح ابراهيم
- الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”بقلم طلال عبدالله الخوري
- ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **بقلم سرسبيندار السندي
- فيلم ايطالي عام 1959 عن تدمر والملكة العربية زنوبيا … علامة المصارعبقلم مفكر حر
- ** أمة الكُورد بين ألإسلام … والتخلف والتعصب والاوهام **بقلم سرسبيندار السندي
- النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10بقلم علي الكاش
- المجزرة الأخيرة
أحدث التعليقات
- س . السندي on رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسية
- صباح ابراهيم on ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
- س . السندي on فاطمة الزهراء و غموض تاريخها
- س . السندي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- س . السندي on سورة مريم اقتبست من شعر امية بن ابي الصلت
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on #محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
- Mohammad Al Kassab on ضحايا صدام حسين 7
- ابن الرافدين on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- قثيم بن سنحريب الفيروزي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- مسلم on القرآن زور التوراة والإنجيل
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- قثم بن عبد الات القرشي on هدف حماس من (طوفان الأقصى) وهدف إسرائيل من اعلان حالة الحرب
- طوفان البدروسي on ** لماذا ورطت إيران قادة حماس … بطوفان الاقصى ألان **
خير الكلام .. بعد التحية والسلام ؟
١: لقد قلتها ولازالت وهى الحقيقة الساطعة وهى أن الكل دواعش أو حوالش وإن لم ينتموا ؟
٢: الاحبة الشيعة لم يكتفوا بأخذ السلطة من السنة على ظهر الدبابة الامريكية بل قاموا بإعدام صدام في عيد الأضحى بإيعاز من كلاب إيران وقلنا وقتها عفى ألله عما سلف ، والمؤسف أنهم لم يكتفوا بهذا فقاموا بالاستيلاء على كل العراق والتكلم مع مع باقي طبقات المجتمع العراقي بلغة المنتصر والامر الناهي وكأنهم لم يكونوا جزأ من نظام صدام ، فتكفي مقولة نوري المالكي ( جئنا لنبقى ولن نعطيها ) الذي خرب البلاد وسبى العباد وأوصل العراق لما هو عليه ؟
٣: وأخيرا … ؟
مصيبة المسلمين في غالبيتهم هى أنهم لم ولن يعرفوا يوما معنى الدفاع عن الحق والحقيقة ، فكل منهم يدافع عن أخيه ظالما كان أو مظلوما ، فمن يكن هذا ديدنهم كيف سيفرقون بين الحق والباطل ، لذا مانجده اليوم من جور وظلم متبادل ليس وليد الامس أو الصدفة بل له جذور تاريخية عميقة ، ولن يتوقف هذا الدمار حتى يفني أحدهم الاخر ، يارب أرحم من يستحقون الرحمة ، فإن فجرت وأحرقت داعش البشر هم إرهابيين ، وإن فجر الحوالش وأحرقوا فهم ثوار ، ألم تكن الميليشيات الشيعة أول من هجر المسيحين والأكراد من الجنوب ، سلام ؟