من علامات الديكتاتورية ان الحاكم المستبد لايقبل ان يكون له منافس ، ولا يريد ان يعترض احد على اقواله و افعاله . ومن صفات الديكتاتور نبيا كان او حاكما على شعب ما ، ان يتصف بالعنف والقسوة لكتم انفاس شعبه ومعارضيه ومنعهم من الاعتراض على ما يفعله وما يؤمن هو به وما ينفذه من سياسة، كما ان الديكتاتور يتصف في اغلب الاحيان بالنرجسية ، اي يحب نفسه اكثر من الآخرين ، ولا يهمه ان مات ال الاف من شعبه دفاعا عنه او عن حكمه او نظامه او سياسته الرعناء .
المهم ان يبقى الديكتاتور جالسا على عرش الحكم لأطول فترة ممكنة .
كما ان الديكتاتور يتصف بانه يتمسك بكل قوة بمركزه ليمتد حكمه لسنوات طويلة ولا يريد منافسا له ، وان وصل لسن الشيخوخة او أعجزه المرض ، يعمل على توريث الحكم لآبناءه من بعده ، حتى لا يفقد الثروة التي جمعها بالحرام ولاتفقد اسرته السطوة والجاه الذي كوّنه باسلوب البطش والترهيب ، كما فعل ديكتاتور كوريا الشمالية الأسبق كيم إل سونغ الذي اورث حكمه الى ابنه كيم جونغ إل وهذا الاخير قام بتوريث الحكم لابنه الارعن كيم جونغ أون ، وفعلها ديكتاتور سوريا حافض الاسد ايضا ، ولا يريد الديكتاتوران يختفي اسمه من الوجود او يأتي حاكم جديد من بعده يلعن من سبقه في الحكم ويبرز اخطاءه ويكشف عيوبه وسيئاته وجرائمه . فصدام حسين الغى وجود احمد حسن البكر الذي جاء به من التسكع بالشوارع الى قمة السلطة وجعله نائبا له ، ثم ازاحه من طريقه وقضى عليه ، و اسدل الستار عن وجوده تماما فبقى هو الديكتاتور الاوحد . هذه هي الديكتاتورية اينما كانت .
– الدين او السياسة طريقا للديكتاتورية
وكما انشات السياسة الديكتاتوريات ، كذلك الدين الاسلامي انشأ ديكتاتورية رسول الله وحبيب الله محمد .
نبي الاسلام محمد بن عبد الله ، المولود من سلالة وثنية ، اتصف بالصفات الديكتاتورية التي شرحناها اعلاه . فقد كان فقيرا ، طريدا لقريش مطلوبا لقبائلها و منبوذا مشردا بلا ابوين يرعانه ، فاصبح في المدينة ذا جاه ومكانة رفيعة بعد ادّعاءه النبوة وهروبه من مكة خوفا من القتل من قبل اهله و عشيرته قريش وتعويضا لما فقده في طفولته. فكان الدين له طريقا وسلما لصعود نجمه في يثرب بتسمية نفسه نبيا و رسولا من الله دون شاهد يشهد على نبوته . ولا معجزة ملموسة يثبت بها دعوته كما فعل غيره من الانبياء والرسل ، وألف قرآنا باسلوب السجع الكهاني و النثر الغريب الغير منتظم ، قائلا للناس انها ايات اوحى الله بها له عن طريق ملك شبح لا يراه ولا يسمعه احد ووليس للديه اثبات ملموس على حضوره ، يأتيه من السماء ويدعى جبريل فيغمى عليه ويزبد و يرتجف كالمصاب بالصرع ويسمع اصواتا غريبة تطن في اذنيه وجرس يرن في دماغه. ويدعي ان الله نصبه نبيا ورسولا لهداية الناس، للتوحيد والتبشير بدين جديد. فكان الدين له وسيلة لبلوغ الهدف المنشود لأرضاء طموحه الغير محدود .
– النبي يطلب العظمة لنفسه
جاء نبي الاسلام بآية يعظّم بها من نفسه ليصبح بعد الله مكانة وعظمة ، فجعل الله مع ملائكته يصلون عليه لتعظيم شأنه . وبهذا طلب من الناس ايضا ان يصلوا عليه ويسلموا تسليما ليكون ذا شأن عظيم ومنزلة عند الناس بعد الله . فكانت الاية :
” انّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا “. سورة الأحزاب 56
“النبي الكذاب يطلب المجد لنفسه “
واشترط هذا النبي من يدخل في الاسلام ان يقرن الناس شهادة [ ان لا اله الا الله] بشهادة ان [محمدا رسول الله] . وبغير الاعتراف و الشهادة له نبيا ورسولا، لا يُقبل اسلامه ، اليست هذه هي الديكتاتورية الدينية ؟ فهل من شروط الايمان بالله وترك الوثنية، الايمان بشخص النبي مشاركة مع الله ؟
فالشهادة بوحدانية الله لا تكفي للايمان و دخول الاسلام ، انما يشترط الشهادة لمحمد نبيا ورسولا ومبايعته بالنبوة على السمع والطاعة حتى يكتمل ايمانه. فمكانة محمد تأتي بعد الله مباشرة ، واصبح شريكه له بالايمان….
منتهى التواضع !!!!
– الديكتاتور يطلب دائما المنزلة الرفيعة له و الجاه المحمود لنفسه .
علّم نبي الاسلام الناسَ ان يدعوا له هكذا: ” : من قال : اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمداً الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته، حلتْ له شفاعتي يوم القيامة ” .
انه حب الذات ، الدعوة للنبي بالفضيلة مقابل رشوة ينالها مكافاءة يوم القيامة من النبي نفسه ليتشفع له بدخول الجنة. انها النرجسية بعينها . بينما النبي نفسه قال: ” لن يدخل أحد الجنة بعمله ” ، قالوا : ولا أنت يا رسول الله ؟ قال : ” ولا أنا، إلا أن يتغمدني الله برحمتة ” !!!
فكيف سيشفع محمد لغيره بدخول الجنة وهو غير ضامن دخول الجنة لنفسه ، ولم يتمكن حتى من الشفاعة لوالدته أمنة بنت وهب ؟
– الديكتاتور يغتني من الحكم
كان نبي الاسلام فقيرا، فاغتنى بعد اعلانه النبوة من اموال الغنائم و المسروقات التي حازعليها بعد ان استنزل اية ادعى انها من ربه للحصول على خمس الغنائم ، بتشريع الهي . المقاتلون ينهبون اموال الناس ، وهو يقتسم الغنائم معهم بالخمس لكونه نبي الامة !
” واعلموا انما غنمتم من شيء فان لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل ” الانفال 41
رسول الله له حصة الاسد في الغنائم مشاركة مع ربه الذي لا يستلم منها شيئا !!! بدعوى انه سيوزع جزء منها لاحقا على الفقراء و الايتام وابناء السبيل . ولم يقل لنا التاريخ ان مزارع واراضي فدك التي استولى عليها رسول الله عنوة من غنائم اليهود قد منح جزءً منها للفقراء و الايتام وابناء السبيل . حيث بقت ملكا له ، وطالبت بها ابنته فاطمة ورثا لها من ابيها .
ومحمد يؤكد في قرآنه انه كان عائلا فاغتنى !! نتسائل من اغناه وكيف اغتنى ، من عمل يديه وعرق جبينه بالرزق الحلال ، ام من اموال الغزوات والغنائم و السرقات التي استولى عليها واغتصبها ِبلا حق من اصحابها ؟
– الديكتاتور يحب ان يطاع من قبل الناس
كل ديكتاتور وحاكم مستبد يطلب الطاعة العمياء من الشعب، ولا يقبل ان يعصَى احدٌ اوامره . ولهذا لابد ان ينزّل آية من ربه ليجبر الناس على مبايعته بالسمع والطاعة .
فكانت الاية :
مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ” !! / النساء : 80 “
لقد ساوى النبي نفسه بالله رب العالمين بالطاعة . اليست هذه هي الديكتاتورية النبوية والشراكة مع الله ؟ … استخدم محمد القرآن ليفرض على الناس طاعة مطلقة بمستوى طاعة الله !! النبي عليه البلاغ لرسالته وليس طلب الطاعة و الجاه وتقاسم الغنائم والنساء .
– ديكتاتورية الترغيب والترهيب
استخدم نبي الاسلام اسلوب الديكتاتور المحترف في الترغيب والترهيب في فرض طاعته على الناس ، فقال لهم :
” من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني دخل النار ” حديث صحيح
ويحق لنا ان نسأل ، هل مفاتيح ابواب الجنة والنار بيد محمد ليدخل فيها من يشاء، او يقوم هو بعمل الله في اختيار من يستحق الجنة والنار ؟ وهل هو يعلم الغيب من سيدخل الجنة ومن يدخل النار ؟ اليس هذا اسلوب ديكتاتوري في الترغيب والترهيب لكسب الطاعة ؟
اوليس هذا تعدي على سلطة الله بكونه اصبح ديانا للعالمين بدل الله ؟
– الديكتاتور يأمربالولاء المطلق له ،ويستخدم الرشوى لأغراضه الشخصية .
النبي الديكتاتوركان يريد ان يبايعه العرب بكل قبائلهم ويدينون له بالولاء، من المؤمنين به نبيا ومن المصدقين لدعوته ، و حتى الذين اشترى محمد ولائهم بالاموال والرشاوي من الذين دعوا ( بالمنافقين ) او المؤلفة قلوبهم من ذوي المكانة الرفيعة في المجتمع . مثل أبو سفيان بن حرب، ويعلى بن أمية، فقد كان النبي يعطيهم نصيباً من الزكاة من أجل تأليفهم وكسبهم لجانبه ، لما لهم من مكانة في مجتمعهم القرشي حتى لا يقاوموا دعوته .
هل اوصى الله بدفع الاموال للمتنفذين والوجهاء كرشوة مقابل الايمان به، ام هو ولاء للنبي شخصيا ؟
استنزل نبي الاسلام اية قال فيها : ” إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله” الفتح 10
نبي الله الحقيقي لايحتاج لتوزيع الاموال الحرام المنهوبة من الغنائم ليشتري بها قلوب الناس للهداية والايمان بالله. انما غاية محمد كانت الايمان به نبيا ورسولا اولا ليبقى سيدا مطاعا يمتلك السلطة والجاه والاموال .
وحتى يُجبر محمد المؤمنين به وبدعوته ان ينفذوا تعليماته واوامره ، فقد اصدر امرا واجب التنفيذ يقول فيه :
” وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ” / الحشر: 7 .
الموضوع لازال شخصيا لا علاقة له بالايمان بالله . انه طلب الطاعة العمياء .وتنفيذ الاوامر والتعليمات النبوية .
وهذه ابشع انواع صور الديكتاتورية النبوية ، اسلوب فرض الاوامرعلى الناس . فهو بأمر رباني اصبح الرجل الاوحد المطاع بعد الله. فما يقوله الرسول ، هو قول الله وكما نشر ديكتاتور العراق المقبور صدام حسين شعاره (اذا قال صدام قال العراق) ليصبح زعيما اوحدا بحجم العراق .
فأوامر الديكتاتور لها قوة القانون والويل لمن يعصى . و كذلك اذا قال النبي ، قال الله ، لأنه لا ينطق عن الهوى ، انما هو وحي يوحى . فكلامه هو كلام الله . حتى وان شتم عمه ابا لهب لعداء شخصي باية قرآنية فهي من كلام الله في اللوح المحفوظ . فلاباس ان شتم الله او رسوله فهما واحد .
– القتل والاضطهاد من سمات الديكتاتور
وآخر وسيلة لأخضاع الناس المختلفين معه والمقاومين لسياسة الديكتاتورهي القتل والابادة والتصفية الجسدية. فقد اباد نبي الرحمة الكثيرمن قبائل اليهود والوثنيين لعدم تصديقهم لنبوته، وقطع رقاب من خالف دعوته ولم يعترف به نبيا بعد استنزاله العديد من الايات القرآنية ، ليكون هوالديكتاتوروالنبي الاوحد وخاتم الانبياء بلا منافس .
اليست هذه هي الديكتاتورية النبوية ؟
– الديكتاتور يحب النساء ويعشق الجنس
كل حاكم ديكتاتور يستغل سلطته وجبروته للاستمتاع بالنساء جنسيا ويكون شهوانيا ويمتلك العديد من النساء .
كان نبي الاسلام شهوانيا يحب نكاح النساء كثيرا، فكتب السيرة تذكر انه كان يمتلك قوة اربعين رجلا في الجماع ، فبالرغم انه امتلك الكثير من الزوجات والامات ومارس معهن الجنس بأفراط . لكنه لم يشبع غريزته ،فاستغل مكانته النبوية وجاء بأية ليحرض النساء على ان تهب كل امراءة مؤمنة (مسلمة) نفسها وفرجها لرسول الله ليستنكحها خالصة له من دون المؤمنين حتى تتبارك بأربه المقدس !
ولم يكتف بهذا ، بل قدم له جبريل الفياغرا السماوية ( الكفيت) ليزيد من قوة جماعه للنساء ، فهل هو رسول الله للناس ام رسول النكاح للنساء ؟
– استخدام القرآن لأغراضه الشخصية
زوّج محمد مولاه وابنه بالتبني زيد بن حارثة من زينب بنت جحش بآية من ربه بعد ان رفضته زينب . فاستنزل اية “[ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا [سورة الأحزاب الآية 36ٍ . فارغم زينب على الزواج من زيد بآية من ربه .
وبعد ان قضى زيد من زينب وطرا ، اشتهاها نبي الله محمد ، فطلقها رسول الله من زوجها وتزوجها هو بآية من ربه ايضا. بدل اله محمد رايه واستجاب لحبيبه محمد فطلق زينب من زوجها الشرعي زيد ، وانكحها لمحمد بلا ولي ولا شهود بآية جديدة . وكان امر الله مفعولا .
” فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ له سنةً ” الاحزاب 37
هذه هي اوامر الديكتاتور ، فاي امراءة اشتهاها النبي جنسيا لابد ان يتزوجها رغما على كل المعترضين ، وخاصة زوجته الصغيرة عائشة التي استغربت من هذا الزواج ، واعترضت على اية القرآن ، حيث عاتبت زوجها النبي محمد قائلة له : ” اني ارى ربك يسارع لك في هواك ” .
– الديكتاتور هوالزعيم الاوحد
وحتى يخلّد النبي الديكتاتور نفسه للابد ، فلم يسم خليفة من بعده . وخاصة انه لم يخلف ولدا ذكرا يستلم وراثة النبوة منه او قيادة قبائل العرب بعد عجزه او وفاته . ولا يريد محمد ان يَخرج من بعده نبي يدّعي نبوة جديدة ويلغي دينه ، حتى يبقى هو النبي الاوحد و خاتم الانبياء ، فقال : “لا نبي من بعدي” .
ولهذا اختلف قادة العرب من المهاجرين والانصار فيما بينهم في سقيفة بني ساعدة لأختيار من يخلف النبي ليصبح ديكتاتورا جديدا للعرب ؟ ومن هنا بدا الشقاق .
-
بحث موقع مفكر حر
أحدث المقالات
كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟
Published by:علي الكاشمباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراث
Published by:مفكر حردراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.
Published by:آدم دانيال هومه** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
Published by:سرسبيندار السندي** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني ... غدت ضرورية غربية ودولية **
Published by:سرسبيندار السنديالحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولود
Published by:مفكر حر** كيف بلع نظام الملالي ... الطعم ألإسرائيلي **
Published by:سرسبيندار السندي** كيف يسخر ويضحك صبيان محمد الجدد ... على عقول ألمسلمين **
Published by:سرسبيندار السنديالمسيح في فكر الإسلام والعقيدة المسيحية
Published by:صباح ابراهيممن يوميات إمرأة حلبجية
Published by:مفكر حراسطورة الإسراء والمعراج
Published by:صباح ابراهيمالفيلم الألماني " حمى الأسرة"
Published by:طلال عبدالله الخوري** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
Published by:سرسبيندار السنديفيلم ايطالي عام 1959 عن تدمر والملكة العربية زنوبيا … علامة المصارع
Published by:مفكر حر** أمة الكُورد بين ألإسلام … والتخلف والتعصب والاوهام **
Published by:سرسبيندار السنديالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10
Published by:علي الكاشأفكار شاردة من هنا وهناك/51
Published by:مفكر حرقراءة متأنية في ديوان (قصائد منزوعة السلاح) للشاعر نينوس نيراري
Published by:آدم دانيال هومه** كيف رتبت أل سي اي ايه … لقاء الصحفي تايكر ببوتين ولماذا ألان **
Published by:سرسبيندار السندي** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
Published by:سرسبيندار السنديالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/8
Published by:علي الكاشأفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح( 18-19 )
Published by:حسن محموديأفكار شاردة من هنا وهناك/49
Published by:مفكر حرالانتخاب
Published by:مفكر حر" الاشياء البائسة" Poor Things
Published by:طلال عبدالله الخوريالأدب النسوي ما بين الإبداع والاستغلال
Published by:اسعد عبد الله عبد عليأفكار شاردة من هنا وهناك/48
Published by:مفكر حرالرب يفضح الأنبياء الكذبة
Published by:صباح ابراهيمأخطار تهدد الحياة على الأرض
Published by:صباح ابراهيمكأس عسل
Published by:عصمت شاهين دو سكيسليلة الآلهة
Published by:آدم دانيال هومهأفاعي السوء وباعة الكذب في مهب الريح ( 16, 17)
Published by:حسن محمودي** محنة العقل في الاديان ومعضلة كتبها … بالدليل والبرهان **
Published by:سرسبيندار السندي** لماذا قصف نظام الملالي الارعن … مدينة أربيل ألان **
Published by:سرسبيندار السندياوبنهايمر
Published by:طلال عبدالله الخوري** مَن سيُحاسب قادة حماس … على جرائمهم بحق غزة وأهلها **
Published by:سرسبيندار السندياسرار #الموساد عن #العراق - ج 1
Published by:صباح ابراهيمالمرأة بين الماضي والحاضر مسيرة كفاح وتنمية ونماذج معاصرة
Published by:مفكر حرالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/4
Published by:علي الكاشالقاسم الأيمانيّ المشترك :
Published by:مفكر حرعام جديد..
Published by:مفكر حر** قصة مِيلادِ السيّد المَسِيحْ … العجيبة والفريدة **
Published by:سرسبيندار السندي#محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
Published by:محمد الماغوطأفكار شاردة من هنا وهناك/43
Published by:مفكر حرمن هو يسوع المسيح ؟ - يسوع المسيح يكشف لنا حقيقة الله-
Published by:مفكر حرالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
Published by:علي الكاشفاطمة الزهراء و غموض تاريخها
Published by:صباح ابراهيم#نزار_قباني: أيها المسيح العظيم هل تقبل دعوتي إلى العشاء .
Published by:نزار قباني** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
Published by:سرسبيندار السنديهل روح الله هو الله ام جبريل ؟
Published by:صباح ابراهيمأُمة فيها العجب
Published by:عصمت شاهين دو سكيتجاعيد وايجار واتهام
Published by:اسعد عبد الله عبد عليتقاسيم على أوتار الريح
Published by:آدم دانيال هومهالنظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/1
Published by:علي الكاشالدعاء على المسيحيّين
Published by:مفكر حرمباحث في الأدب واللغة/63 الطعام والمطبخ العربي
Published by:مفكر حرأفكار شاردة من هنا وهناك/41
Published by:مفكر حرأحدث التعليقات
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
- س . السندي on فاطمة الزهراء و غموض تاريخها
- س . السندي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- س . السندي on سورة مريم اقتبست من شعر امية بن ابي الصلت
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on #محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
- Mohammad Al Kassab on ضحايا صدام حسين 7
- ابن الرافدين on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- قثيم بن سنحريب الفيروزي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- مسلم on القرآن زور التوراة والإنجيل
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- قثم بن عبد الات القرشي on هدف حماس من (طوفان الأقصى) وهدف إسرائيل من اعلان حالة الحرب
- طوفان البدروسي on ** لماذا ورطت إيران قادة حماس … بطوفان الاقصى ألان **
- مفكر حر on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية
- مفكر حر on القول ما قاله سماحة #الكاردينالساكو بشأن فاجعة #عرسالحمدانية