رفض المرشد الإيراني “خامنئي” في كلمة بمناسبة “عيد الغدير” للاحتفال ب” توصية النبي بخلافته لابن عمه علي بن أبي طالب” التفسيرات السنية السنية لواقعة “الغدير” قائلا: “إن “العلماء الأعلام” قد ردوا عليها، وأن الواقعة تؤكد عدم الفصل في الإسلام بين الدين والحكم… وان مسألة الغدير تشكل مسألة عقائدية وأساس الفكر الشيعي… ولكن مناقشتها لا يجب أن يؤثر سلبا على الحياة العامة للمسلمين والمساواة والتآخي بينهم”. انتهى الاقتباس! يعني باختصار هو مع ولاية الفقيه ويؤمن بان السنة هم من عصوا الرسول ثم يتغنى بالتآخي بين المسلمين؟؟ ” يعني كما قال عادل امام :”لابسة من غير هدوم”.
ثم قال خامنئي :” أن ظهور “التيار التكفيري” في العراق وسوريا وبعض البلدان هو حصيلة التخطيط الذي قام به المستكبرون لإيجاد الهوة بين المسلمين.. وأنهم صنعوا القاعدة وداعش لبث الفرقة ومواجهة الجمهورية الإسلامية, ولكن تلك التنظيمات “ارتدت عليهم الآن. انتهى الاقتباس! هو يعتبر ان داعش صنعتها اميركا والغرب وينسى بانها رد فعل اهل السنة على الداعش الشيعي المتمثل بحزب الله في كل من لبنان والعراق وسوريا واليمن واللذي عاث فسادا في الارض باشنع ما للقاعدة وداعش بقتل المسلمين وغير المسلمين.
مواضيع ذات صلة : السنة يجرعون الولي الفقيه من نفس كأس السم الزؤام
