برنامج خاص مع الدكتورة وفاء سلطان حول اخر احداث العراق

4 Responses to برنامج خاص مع الدكتورة وفاء سلطان حول اخر احداث العراق

1. Dr.Mohamad Barazi says:

   June 24, 2014 at 12:22 pm

   وفاء الاحمد ؟ تكرر نفس الكلمات .. ونفس الجمل .. وبنفس الاسلوب الممل والممجوج ، وعلى كل المحطات ، وفي كل البرامج ، وفي كل اللقاءات ، اجترار مخزي ، وتكرار ببغائي ، كلمات فارغة من المضمون ؟ جمل مسبقة الصنع ؟ عبارات سقيمة ، صياح وهراء في فراغ ؟ ومن المعروف بأن اسلوب السباب والشتائم هو سلاح الضعفاء والجبناء والمعتوهين ، مهما حاول صاحب هذا الاسلوب أن يتنكر لجلده ولونه واسمه ؟
   وما الذي جعل المذيع يتلكأ وهو يقرأ ماهو مكتوب أمامه ؟
   تنفي عن نفسها صفة المحلل السياسي ؟
   لاتستطيع قراءة الواقع السياسي اليوم في العالم العربي ؟
   ولكن منظارها الشخصي ( فضح ) الثقافة البدوية الاسلامية التي تربت عليها؟
   تحامل غير مبرر على الاسلام والمسلمين الذين يبلغ تعدادهم حسب احصائيتها بليون ونصف ؟
   تنبأت في عام ( 2007) بما صرّحت به كونداليزا رايس في عام ( 2006) ؟
   تصف الأمة العربية بأنها :أمة شراذم ، فاجرة ، سافلة ، ساقطة ويجب أن تعاقب ؟
   هذا كل مافي جعبتها … والذي تمجّه في كل لقاء ، وفي كل مناسبة يتاح لها فيها أن ترى النور ؟
   وبما أن كل هذه السفاسف التي أتعبت نفسها في جمعها وحفظها لاتحتمل الرد أو النقد ؟
   ولكن لايسعني هنا إلا أن أقول للطبيبة النفسية وفاء إن الله سبحانه وتعالى يقول في كتابه الكريم
   ( قل موتوا بغيظكم )
   ويقول الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم :
   ( قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذين لايؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمىً أولئك ينادون من مكان بعيد )
   وبإمكانك ياوفاء أن تتأكدي بنفسك الآ ن وفي قلب الولايات المتحدة التي تقيمين فيها
   لقد نقشت كلية القانون بجامعة هارفارد الأمريكية الآية رقم 135 من سورة النساء على الحائط المقابل للمدخل الرئيسي للكلية وهو حائط مخصص لأهم العبارات التي قيلت عن العدالة عبر الأزمان ، ووصفت الكلية هذه الآية الكريمة بأنها أعظم عبارات العدالة في العالم عبر التاريخ ، لهذا تم ترجمتها ونشرها في كلية القانون بهارفارد
   والآية الكريمة هي قوله سبحانه وتعالى ( يا أيها الذين آمنوا كونوا قوّامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين إن يكن غنياً أو فقيراً فالله أولى بهما فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا وإن تلووا أو تعرضوا فإن الله كان بما تعملون خبيراً ) صدق الله العظيم
   إلا اذا كان لك رأي آخر يغاير ويضاهي رأي أهم خبراء القانون في العالم ؟
   أرجو من الله سبحانه وتعالى لك الهداية والتوفيق ياوفاء

   Reply
2. س . السندي says:

   June 25, 2014 at 12:17 am

   خير الكلام .. بعد التحية والسلام ؟

   ١: ماقلته بحق الدكتورة وفاء سلطان يخصها ، وفي إعتقادي هى أرفع من ترد عليك ؟

   ٢: تبجحك بأية خطت على مدخل كلية تعود للغرب الكافر لايعني إلا الضحك على عقول المسلمين لنيل المقسوم من مساعداتهم ، فكما يقول المثل العراقي ( ليس محبة بالحسين بل محبة بالهريسة) وسلوكهم هذا مفضوح وهو قمة في الدجل والنفاق لانهم يدركون جيدا مافي القران وسلوك صاحبه ؟

   ٣: مادمت تتبجح بعظمة كتاب الله وعدالته ، أليس من العدل الذي تتبجح به أن ينقش بجوارها سورة التوبة 29 والتي تقول ( قاتلو الذين لايؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون محارم الله ورسوله ولا يدينون بدين الحق من الذين أوتو الكتاب حتى يعطو الجزية عن يد وهم صاغرون ) ؟

   ٤: أي إله هذا الذي يغير كلامه في ليلة وضحاها والملوك لا تفعلها ولو كان في ذالك فناها ، فهل يعقل إله يساوم عباده بين الموت أو دفع الجزية لرسوله ، طيب أين قوله من سورة البقرة 256 ( لا إكراه في الدين ..) ، وقوله في سورة يونس 99 ( لو شاء ربك لأمن من في ألأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونو مؤمنون) ؟

   ٥: طيب أين قوله في سورة العنكبوت 46 ( ولا تجادلو أهل لكتاب إلا بالتي هى أحسن …. وإلهنا وإلهكم واحد ونحن له مسلمون ؟

   ٦: إن ما يعوزه المسلمون اليوم ليس فقط شلالات المعرفة بل أيضاً الشجاعة في قول الحقيقة ، فكفاكم لف ودوران وليكن دفاعكم عن حق وليس عن باطل واضح وضوح شمس الظهيرة ، فهل تقبل بغازي يغزو أرضك ويهتك عرضك باسم أي إله زفت كان فكيف تقبله على الآخرين ، وإذا كان الغرب كافرا كما تدعون فلماذا يجازف ألاف المسلمين بحياتهم للوصول لديارهم ؟

   وأخيرا: أعتقد أن شيئا من العقل والضمير كافيان لتصحيح أي مسير ومصير ، سلام ؟

   Reply
3. سلام says:

   June 25, 2014 at 7:52 am

   عزيزي السندي
   كما يقول المثل أهل مكة أدرى بشعابها
   فنحن السوريين أدرى الناس بهذه المدعوة مدعية العلم والفهم والعلمانية وفاء سلطان
   نحن نعلم أكثر منك انها علوية طائفية من أحقر وانذل ما يكون ولا تختلف عن ابن جلدتها الحقيرة بشار الأسد ومن والاه
   تختبئ خلف وجه علماني ولكنها طائفية بامتياز همها الوحيد بث الأحقاد والفرقة في المجتمع
   وثورتنا في سوريا قامت ضد هؤلاء الطائفيين من كل الأطراف والأطياف دينية أو مذهبية أو عقائدية وأنشاء الله ستكون سوريتنا الجديدة خالية منهم جميعاً
   سلام

   Reply
4. سينديهوهو says:

   June 27, 2014 at 5:59 am

   ولقد ذرأنا لجهنم كثيراً من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بهاأولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون

   Reply

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.