بحسب موقع “يورو نيوز واير ” فقد قال بابا الفاتيكان, إن الكتاب المقدس (الإنجيل)، الذي اكتشف حديثا في تركيا, ويتم الاحتفاظ به الآن في متحف الإثنوجرافيا بأنقرة، ويقدر عمره بحوالي 2000 عاما، يقول إن “يسوع المسيح لم يصلب كما يعتقد المؤمنون عادة .. كما أنه لم يكن ابن الله حرفياً، بل كان فعلا نبيا مرسلا .. ويكشف أن يسوع صعد إلى السماء على قيد الحياة، وأن يهوذا الإسخريوطي صلب بدلا عنه،”
وقد تم العثور على الكتاب مع عصابة من المهربين في عملية منطقة البحر المتوسط، والتي اتهمت بتهريب الآثار والحفريات غير القانونية وحيازة المتفجرات، وتبلغ قيمة الكتب نفسها 40 مليون ليرة تركية (حوالي 28 مليون دولار).
ووفقا للتقارير، يصر الخبراء والسلطات الدينية على أن الكتاب أصلي، والكتاب نفسه مكتوب على جلد, بحروف ذهبية، تعود للأرامية، وهي لغة يسوع المسيح، وأن النص يحافظ على رؤية مماثلة للعقيدة في الإسلام، ما يتناقض مع تعاليم العهد الجديد في المسيحية،
وكانت الكنيسة البيزنطية، خلال مجلس نيقيا، اختارت الأناجيل الاربعة التي تشكل الكتاب المقدس كما نعرفها اليوم، وتمت هرطقة العديد منها لصالح الأناجيل الأساسية الأربعة من متى ومرقص ولوقا ويوحنا، وقد بدأت العديد من النصوص الانجيلية في الظهور على مر الزمن، بما في ذلك نصوص البحر الميت والأناجيل الغنوصية؛ وقد طلب الفاتيكان من السلطات التركية السماح لهم بفحص محتويات الكتاب داخل الكنيسة
ومن الجدير ذكره بأن الدكتور طلال عبدالله الخوري رئيس تحرير موقع مفكر حر, قد قدم بحث تجدونه على هذا الرابط : (لماذا يقول المسلمون الدين عند الله الإسلام صحيحة 100% وهذا الدليل) يتطابق 100% مع هذا الإكتشاف, حيث أكد بأن الإسلام هو النصرانية وكتابهم هو القريانة الأرامية وهو مطابق لهذا الانجيل وللقرآن المكي.
حرام
ربيع عربي ?
تفكير? وعربي يا ليت ولعلى وعسى يحصل بدل غباء وجهل النقل من هناك وهنالك
ماذا عن هنا ? حضرات ( السادة والسيدات )
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=563177.0
في حينه نشرت شكوكي حول الانجيل المزعوم على الرابط أعلاه
العقل زينة …؟
١: هنالك أكثر من 26 إنجيل منحول تم دراستها من كبار اللاهوتيين لا يوجد فيها ولا واحد يقول بأن يهودا صلب بدل المسيح ؟
٢: بالمنطق والعقل كيف يمكن تكذيب متى ويوحنا وهما من حواري السيد المسيح ، ويوحنا الانجليي عاين صلب السيد المسيح والذي اوصى المسيح له بالعناية بأمه السيدة العذراء ؟
٣: سبحان مغير الأحوال والاقوال ، كيف علماء الاثار والمخطوطات قَالا أن عمر هذا الإنجيل المكتشف يقدر بحوالي 500 عام واليوم صار عمره 2000 عام ؟
٤: واخيراً …؟
صدقوني العلم اليوم لا يضحك عليه ، بل من يضحك عليه لازال من في أمة الاسلام ، الذين يضحك عليها بأتفه الكلام ، حلّلوا الأحداث وأربطوها بعضها مع البعض ستكتشفون الحقائق دون مفتي أو دجال ، سلام ؟