قالت صحيفة الغارديان اليوم, أنه قد ثبتت إدانة سبعة عشر رجلا وامرأة بتورطهم في شبكة للاستغلال الجنسي في نيوكاسل عن طريق التغرير بالنساء والفتيات الضعيفات وتقديم الكحول والمخدرات لهن قبل الاعتداء عليهن جنسياً, وذلك في سلسلة من أربع محاكمات في محكمة نيوكاسل الملكية، حيث وجدت هيئات المحلفين أنهم مذنبون في ما يقرب من 100 جريمة – تتراوح بين الاغتصاب والاتجار بالبشر والتآمر على التحريض على البغاء وتقديم المخدرات – بين عامي 2011 و 2014.
حيث صادق المتهمون أكثر من 20 ضحية ودعوهن إلى “سهرات” في منازل خاصة، تقع في الطرف الغربي من المدينة, ثم تم إغواء الفتيات بالكحول والمخدرات، وخاصة الميفيدرون (“مكات”) والقنب، وكان من المتوقع أن تقدمن الخدمات الجنسية في المقابل.
وقال الادعاء ان الضحايا، وجميعهم من الإناث بين سن 13 و 25 عاما، قد تم استهدافهن لأنهن يعشن ظروفا صعبة مع أسرهن”, وقد استمعت المحكمة إلى شهادات الشابات اللواتي تم تخديرهن قبل أن يستيقظن ليجدن أنفسهن عاريات وقد تعرضن للاعتداء الجنسي.
وتعرفت الشرطة على 108 من الضحايا المحتملين في عملية اطلقوا علهيا مهمة ” شيلتر” حيث هناك أوجه تشابه واضحة مع فضائح التغرير التي جرب في روثرهام وروشديل، والتي تضمنت عصابات من رجال آسيويين بريطانيين من اصول بنغلاديشية والباكستانية والهندية والعراقية والإيرانية والتركية, يسيئون معاملة الفتيات البريطانيات البيضاوات
وخلال المحاكمات، استمعت المحكمة أيضا كيف جندت شرطة “نورثومبريا ” أحد مغتصبي الأطفال المدانين ودفعت له مبلغ 980 9 جنيها استرلينيا على مدى 21 شهرا لكي يتجسس على هذه الشبكة الإجرامية، عن طريق حضور سهراتهم التي كانوا يعتدون فيها على الضحايا.
وفى المحاكمة النهائية التى اختتمت يوم الاربعاء، أدين حبيب الرحمن رحيم البالغ من العمر 34 عاما بالاغتصاب والاتجار بسبعة ضحايا والتآمر على التحريض على البغاء ضد سبع ضحايا بالاضافة الى جرائم المخدرات, وأدين عبد الصابي (40 عاما) بتهمة التآمر لارتكاب اعتداء جنسي على ضحيتين، والاتجار لغرض الاعتداء الجنسي على أربع ضحايا، والتآمر على التحريض على البغاء ضد أربع ضحايا، فضلا عن جرائم المخدرات، وقد وجد بدرول حسين (37 عاما) مذنبا بتوفير أماكن لتوريد الكوكايين والميفيدرون والقنب… واعترف محيب الرحمن (44 عاما) بتهمة التآمر على التحريض على البغاء, وثلاث تهم بتوفير الميفيدرون واثنين من التهم بتوفير أماكن لتوريد الميفيدرون.
في المحاكمة النهائية، سمعت محكمة نيوكاسل الملكية كيف وثقت الفتيات في المدعى عليهم، وخاصة حبيبور رحيم – المعروف باسم شام – الذي قدمهن بدوره إلى رجال آخرين في المجموعة.
وسمعت المحكمة أنه في نيسان / أبريل 2014، كيف سقطت ضحية تبلغ من العمر 18 عاما نائمة حيث كانت مدمرة بسبب مخدرات الميفيدرون، وهو من المخدرات المعروفة في الشارع باسم مكت, وعندما استيقظت وجدت نفسها على السرير وسروالها تم تنزيله للأسفل, ورحيم يستلقي بجانبها وخزانة ملابس قرب الباب, فقال لها رحيم “لقد فعلناها للتو”. وقد أدين لهذا بالإغتصاب… اما وجهة نظر رحيم فإن جميع الشهود الذين أدلوا بشهادتهم كانوا كذابين، وأن الشرطة عنصرية وأنه هو الضحية.
هؤلاء حيوانات لا يمكن ترويضهم . على الدول الأوربية التي سمحت بايواءهم ان تعي ذلك
داء الحماقة ليس له شفاء . المقال يقول عصابات من رجال أسيويين وبريطانيين من اصول بنغلاديشية والباكستانية والهندية والعراقية والإيرانية والتركية…. و جيني حايك تقول عصابه إسلامية
كل هذه الجنسيات من أصول إسلامية . اعتقدوهم حوريات ومن الحور العين
اخر الكلام …؟
١: صدقوني الشعوب الأوربية أكثر مغلوبة من شعوبنا ، إذ معظم من يحكمونهم سفلة ومرتزقة مرتشون بقميص ورباط انيق كحكامنا ؟
٢: هل يعقل قادة دول يدعون التمدن والتحضر يصرون على ادخال أنتن نفايات العالم الى بلدانهم لو لم يكونو سفلة مرتشين ، ويتركون الناس الشرفاء والطيبين من ذوي الشهادات العليا والمهن الحرة من مسلمين وغير مسلمين يجوبون الفيافي بحثاً عن الأمن والامان والعيش الكريم بعيداً عن ارهاب حكامنا الطغاة وأذنابهم من اصحاب العمايم من تجار الدم والدين ؟
٣: وأخيراً …؟
لن تفيق هذه الشعوب إلا على كوارث دامية وقريباً تحصد الأخضر واليابس الاسلامي ، سلام ؟