نشرت مجلة “دابق” الداعشية باللغة الإنجليزية مقالاً “لأم سمية المهاجرة” تحت عنوان “سبايا أم عاهرات؟” جاء فيه:” ان السبى سنة نبوية عظيمة, … فلماذا اذاً قام يعض أنصار التنظيم بمجرد أن ركزت وسائل الإعلام على حادثة سبى الإيزيديات بمهاجمة هذا الفعل ونكرانه؟ … قمنا بالفعل بالقبض على نساء الكفار وسقناهم بحد السيف كالغنم والعزة لله ورسوله والمؤمنين لكن المنافقين لا يعلمون … أن بعض السيدات اللاتى تعرضن للسبى أصبحن حوامل وبعضهن أصبحن حرائر فى سبيل الله وتزوجن فى المحاكم الخاصة بتنظيم الدولة الإسلامية بعد أن أشهرن إسلامهن … أقسم اني لم ار او اسمع عن أى شخص فى التنظيم أجبر السبية التى بحوزته على اعتناق الإسلام, وعلى العكس شاهدتهن يقبلن على الإسلام طواعية … هل السبايا الذين تم أخذهن تنفيذا لأمر الله أفضل أم العاهرات الذين يتم إمساكهن على يد أشباه الرجال فى ديار الكفر؟ … العاهرات فى بلادكم يذهبن ويجئن ويرتكبن الخطيئة بشكل علنى ويعشن من بيع شرفهن … أيها الذين تزعمون المعرفة وتصرخون بالزيف فى كل جمع, ان أسواق النخاسة ستعود بالتأكيد ضد إرادة ما تعتبرونه صحيحا سياسيا … ومن يعلم ربما لا يتعدى سعر ميشيل أوباما 3 دنانير بل إن الـ3 دنانير كثير عليها”.
تعليقنا: ليش عم تضرطي من طيز واسعة يا ام سمية؟ هاي الاميركان خطفوا ام سياف من حضن زوجها ومن عقر داركم … بقى مين رح يسبي مين؟ لو انك بتساوي اكثر من 3 دتانير حضرتك كانوا ما وفروكي الاميركان وكنتي هلق مع ام سياف؟ ههههه