معلم مدرسة شاذ يعلم التلاميذ غسيل الميت

معلم مدرسة ابتدائية في العراق يعلم تلاميذ لا تتجاوز أعمارهم العشر سنوات كيفية تغسيل الميت والصلاة عليه مستخدما مجسمات اصطناعية لميت (شاهد الصورة), مع العلم انها لا تدخل بمنهاج التلاميذ على الإطلاق, ..  وهذا حسب عالم النفس” فرويد” هو نوع من انواع الشذوذ الجنسي وهو تقديس الجثث الميتة والنوم معها وممارسة الجنس معها

Posted in الأدب والفن, ربيع سوريا | Leave a comment

شاهدوا كويتية من دون رحمة بدل من مساعدة الخادمة فضلت تصويرها وهي تسقط من الطابق السابع +18

تشاهدون في هذا الفيديو خادمة إثيوبية في الكويت لحظة قفزها من الطابق السابع وسقوطها على الأرض ونجاتها بأعجوبة، حيث رفضت كفيلتها إنقاذها, وتسمعون صوت كفيلتها تقول “مجنونة تعالي”… بعدها توسلت الخادمة لها: “امسكيني امسكيني”، لكن كفيلتها لم تهتم لها، وأخذت جوالها وصورت المقطع بدون رحمة. #التواصل_الاجتماعي, #اثيوبية, #الكويت, #الطابق_السابع, #المنازل, #صوت, #الفيديو, #كفيلتها, #خطر, #السقوط, #إثيوبية

Posted in الأدب والفن, يوتيوب | Leave a comment

سؤال جريء 486 لماذا يصلي المسلم؟

البعض يقول أن الصلاة مفيدة للظهر، والبعض يقول أنها مفيدة للدورة الدموية، لكن هل تم تشريع الصلاة في الإسلام لأسباب صحية؟ أم أن الصلاة فريضة بغض النظر عن كونها مفيدة أو غير مفيدة صحيا؟ لماذا تفاوض محمد مع الله في الصلاة في قصة المعراج لو كانت الصلاة صحية؟ هل المسلم يصلي حفاظا على صحته أم خوفا من العقاب في جهنم؟ أسئلة كثيرة نطرحها في هذه الحلقة من سؤال جريء برنامج سؤال جريء تقديم الأخ رشيد

Posted in دراسات علمية, فلسفية, تاريخية, يوتيوب | Leave a comment

لقاء خاص مع رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي

لقاء خاص مع رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي

Posted in دراسات سياسية وإقتصادية, ربيع سوريا, يوتيوب | Leave a comment

شاهدوا رقص المؤخرة في الخليج .. ما شاء الله شو هالفن هاد؟

عبادة المؤخرة في الخليج العربي … نفس هؤلاء ، لو رفعت شعار الحرية لوقفوا ضدك … نفس هؤلاء ، تجدهم يطالبون بتطبيق الشريعة ، باحترام المقدسات ، بإغلاق دور الدعارة و حانات الخمور… نفس هؤلاء ، لو رأوك تتبادل القبل مع الحبيب ، لاستغفروا و حوقلوا و بسملوا ، هذا إن لم يرجموك … نفس هؤلاء ، لو وجد أحدهم أخته ترقص لأراد قتلها… #النفاق_المقدس

Posted in فكر حر | 1 Comment

مناف طلاس بين واقع الصمت وواقعية العمل

مناف طلاس بين واقع الصمت وواقعية العمل.
وصلت القضية السورية إلى نقطة الحرج، باعتبارها حرباً لم تصل إلى نهايتها بعد ولم تُنجز وظيفتها النهائية أيضاً. وتكاد تصل كل القوى المتحاربة سواء بنفوذها وثقلها الغير مباشر أو من خلال وكلائها المحليون حد الإهتلاك. نقطة الحرج تلك تُدلل عليها : واقع الميدان “داريا وحلب وما تبعها من مناطق”، وواقع أروقة السياسة “الأستانة وما تبعها”. جميع الوكلاء دخلوا هذا النفق، وخلال السنوات الماضية وبحكم إدراك المخاطر والإطلالة الأكيدة، على كُل كواليس السياسات والإرادات الدولية _تناقض وتلاقي وإختلاف المصالح_، كما على كواليس السُلطة السورية ومفردات قرارها ورؤاها وارتباطاتها الإقليمية والدولية ومراكز النفوذ والثقل داخلها وآليات عملها. هذه الإطلالة العارفة أتاحت منذ البداية ومن اللحظة الأولى لخروجه وقراره في الوقوف على ضفة مُستقبل الوطن السوري والشعب السوري. أتاحت للعميد مناف طلاس أن يتخذ قراره حينها للعب الدور المُمكن والمُحتمل في تقصير عمر المأساة والمعاناة وتعزيز قدرات “العامل الذاتي” تجنُباً وإدراكاً للحظة الحرج الآنية. وفي سياق هذه الرؤية التي تحيط بدقائق وتفاصيل وخفايا هذا الصراع وامتداده، في كل خطوة ارتكزت الرؤية على هذا الخط الواضح وبدأت اللقاءات بقصد تعزيز دور “العامل السوري” على أية طاولة تفاوض، انطلاقاً من زيارته الأولى إلى دول الخليج العربي ومن ثم الدول الإقليمية مروراً بروسيا وغيرها من الدول المؤثرة في القضية السورية. والتي سبق كُلٍ منها لقاءات مع طيف واسع من أطياف الحركة الوطنية وشخصياتها دون استثناء لنسج علاقة وطنية أساسها مصالح الوطنية السورية، ومستقبل سورية وطموحات السوريين في التغيير، ( مجلس وطني وإئتلاف وهيئة تفاوض وتيارات وأحزاب سياسية وشخصيات عامة وضباط الجيش السوري المُنشقين وقادة الفصائل المقاتلة وناشطين الثورة والمجتمع المحلي ) الهاجس الأساسي لتلك الرؤية كان تقديم الضمانة الأساسية الوطنية للمجتمع السوري، كما لكُل الفاعلين الدوليين والإقليميين بان بناء هذه “الضمانة الوطنية” القادرة على سحب فتيل الحرب والبساط من تحت اقدام كل القوى التي لا مصلحة لها بالتغيير، تلك التي في قمة سلطة النظام السوري أو التي فهمها للتغيير وإرادتها فيه يرتبط بمصالح ضيقة آنية وأيديولوجية أقل من مستوى الوطنية السورية ولا علاقة لها بطموحات السوريين. ان تلك الضمانة ادركت ومنذ البداية ان بنائها سيوفر الفرصة المؤاتية لاختزال المأساة وتجنيب المنطقة ومحيطها تداعيات هذه الحرب التي نشهدها الآن وكانت ولمَّا تزل اهم نقطة في تلك الرؤية هي التقاط اللحظة المؤاتية محلياً وإقليمياً ودولياً لأخذ زمام المبادرة المسئولة وأحداث الانقلاب الاساسي المطلوب في بنية السلطة السورية لتجاوز هذا المأزق الدموي.
لا يزال هذا المشروع قائماً ومشروعاً ويُدرك بعمق أن ضمانته، “كضامن وطني”، تستند إلى قوى التغيير وذات تلك القوى المُبعثرة اليوم والتي تقول جميعها لا بُد من الإجماع على رؤية وطنية واحدة، إدراكاً عميقاً أيضاً بأنه لن تعود سوريا إلى زمن الاستبداد وأن سلطة القانون ستكون هي الأساس وبأن السلطة تخضع قبل سواها من باقي بنى الدولة، تخضع للقانون، وفي عمق الرؤية أن حمل المسؤولية الوطنية يتطلب حضوراً وازناً لنواة الدولة السورية الوليدة، وعلى الاخص في مرحلة الانتقال الحرجة، ويتطلب كذلك قبولاً وطنياً لجميع تلك المؤسسات والمكونات التي لم تتلطخ يديها بالجريمة _لم تكن صاحبة قرار في القتل وإرادة تنفيذه_. حس المسؤولية العالي، وخلال كُل الفترة الماضية وفي فترة زمنية محددة منها تحديداً “تقارب السنتين”، كان لِزاماً وواجباً التواجد في داخل الوطن وعلى الارض وحيث كانت الحاجة تقتضي دائماً، لم تكن هناك بقعة واحدة مستثناة من حس المسؤولية، ولم يغب أي طيفٍ وطني عن الاهتمام، باستثناء داعش والقاعدة والميليشيا الطائفية في الجهة المقابلة، وليس بالطبع كثير من أبناء الوطن السوري ومؤسسات الدولة السورية الحريصون كما نحن على مستقبل سوريا وهم ضحايا القرارات الدموية كما نحن ضحاياها.
هذا النقاش وهذا الحوار لم يكُن مُتاحاً الخوض فيه قبل داريا وحلب والقلمون الغربي والأستانة وجنيف أربعة، ولكنه اليوم أصبح واجباُ الوقوف عليه وتحديد المسار وأين نقف جميعنا الآن من قضية وطننا وأيُّ اصطفافٍ وطني يتوجب العمل عليه وفق أولوية إنقاذ سورية ومستقبلها. ايَّ كان اتجاه الصراع، وأيَّ كانت إرادات الدول الفاعلة، فهي لن تستطيع ابداً أن تستند في أي عملية سلمية على قوى الحرب ورموزها، ولكن لن تستطيع ان تفعل شيئاً أيضاً دون قوة محلية مؤسساتية تشكل نواةً للدولة السورية القادمة، وضمانة محلية لا بد منها لترسيخ السلم وتعزيز شروط الانتقال السلمي في سوريا الى مرحلة جديدة، وتستطيع حماية الحدود والمساهمة في الحرب على الإرهاب، وحماية البناء القادم للمؤسسات السياسية والمدنية ( صياغة دستور جديد وانتخابات برلمانية ورئاسية وتعزيز المصالحات والسلم الأهلي وحماية القضاء وضمانة عودة المُهجرين و اللاجئين وتعويض المتضررين وإعادة البناء وحماية العدالة بما فيها وأساسها عدالة إنتقالية ).
أن موقفاً حصيفاً وواقعياُ لا بُدّ له أن يُدرك اليوم أن نقطة الارتكاز في المرحلة الانتقالية، والتي تُشكل قاسِماً مشتركا بين السوريين، لا يُمكن ان تكون فيها أيّ من ميليشيات وقوى الحرب الحالية، بل قوى وطنية عسكرية ضامنة تقودها شخصيات تلقى قدراً كافياً من التوافق الوطني على كامل التراب السوري وكما تلقى توافقاً إقليمياً ودولياً حاسماً لا يمكن تجاهله.
خارطة الطريق هذه “المجلس العسكري الإنتقالي” باتت اكثر إلحاحاً كما كانت وهي ضرورة سيلجأ أليها الفاعلون الدوليون والإقليميون ولكن من الضرورة أن يُدرك كُل السوريين أنها بيدهم الآن ولأول مرة قد يستطيعوا معاً أن يجلسوا إلى طاولةٍ يكونوا فيها أصحاب قرارٍ في مصير وطنهم.
أحمد منصور
فرنسا _ تاريخ 2017 / 03 / 30

Posted in دراسات سياسية وإقتصادية, ربيع سوريا | Leave a comment

الحل الصيني لمشكلة السكن

سانتحر, كانت الكلمات الاخيرة للأستاذ جلال, قبل أن يرمي نفسه من نافذة الغرفة المؤجرة, في الطابق الخامس من الفندق القديم, كان يحلم ببيت ملك, لكن مرت السنوات وهو ينتقل بين بيوت الإيجار, وهو يرى قوافل الفاسدين, والمرتشين, والمتملقين, وساسة النخاسة والعواهر, كلهم يسكنون في قصور, وكل فترة تتضخم عقاراتهم, فالمال العراقي سائب لا صاحب له يدافع عنه, في زمن الساسة الأنذال, فكان قراره الأخير أن ينتحر وينهي مأساة حياته.
مشكلة السكن من المشاكل التي أحالت حياة العراقيين الى دمار اجتماعي واقتصادي ونفسي, فقد تراكمت المشكلة من عهد الطاغية صدام الى عهد الديمقراطية, وكل من حكم العراق لم يهتم حقيقة بحل إشكالية السكن, بل غرقوا جميعهم في ملذاتهم.
لو فكرت حكومتنا “الشريفة جدا” بحل مشكلة السكن, فالأفضل لها أن تتعامل مع الصين, فالصين نجحت نجاح مبهر في حل مشكلة السكن, فحلولها ممتازة وسريعة, ويمكن أن تتحقق أحلام العراقيين بظرف زمني قياسي, هذا أن توفرت النية السليمة عند ساستنا “الجهابذة”.

● ساسة ما بين الوعد والكذب
منذ سنوات والساسة يزرعون الأمل بوعود تدغدغ مخيلة العراقيين, فحلم كل عراقي أن يكون له بيت ملك, تتوفر به كل الخدمات, هذا الحلم في دول الخليج تحول الى حقيقة, بعد أن اهتمت دول الخليج بتوفير ما يحتاجه المواطن, من سكن وخدمات وعمل, وهكذا حققت الكثير من العدل, ووصلت الى هدف مهم وهو تحقيق رضا المجتمع, بخلاف ساستنا الذين اشتهروا بالكذب, والوعود التي لا يسعون الى تحقيقها, والضحك المستمر على الشعب المقهور, مما جعل مشكلة السكن تتفاقم وتصبح كالجبل الكبير, والتي تحتاج الى معجزة كي تحل.
وعود مدن الأحلام ومشروع المليون وحدة سكنية, والتي كلها تبخرت مع السنوات, فقط الأموال الحكومية أهدرت, والمشكلة تعمقت بشكل مخيف.
لو كان لنا أعلام مهني ونزيه أو قضاء عادل, لأسقط الساسة بفعل كذبهم الفاضح, ووعودهم التي لم يحققوها, لكن المصيبة بأعلام يسيطر عليه الساسة, وقضاء مسيس, مما جعل الجريمة تستمر من دون ردع ” الكذب السياسي”, فقط الضحية هو المواطن البسيط, حيث يستمر سحق المواطن تحت شعارات الإصلاح, فتحولت قضية السكن لوحش كبير يقضم أحلام المواطنين.

● الأخذ التجربة الصينية
الحل الصيني لحل مشكلة السكن, من أفضل الحلول, التي يمكن أن تزيل عنا كابوس الحاضر, فالصين تمتلك شركات يمكن لها أن تحول منطقة عشوائية كمعسكر الرشيد او الدسيم الى مجمع من العمارات السكنية وبمواصفات عالية, بما يتصل من الخدمات والحاجات, وفي غضون أشهر معدودة, فالشركات الصينية خبرت كيف تبني عشرات العمارات وبوقت واحد, ويمكن مشاهدة تقرير لإحدى للشركات الصينية الرصينة, التي استطاعت إن تبني فندقا من ثلاثين طابق في خمسة عشر يوم.
فهل تتصور حجم الانجاز في مجال السكن لو أعطيت الفرصة للشركات الصينية لكن على شرط أن لا تتدخل الجهات العراقية في العمل ويستحسن أن يكون بأشراف أممي لأننا خبرنا أحزابنا وكتلنا والتيارات كلها تنتهج منهج واحد وهو الإفساد, وبرامج الأعمار والإغاثة أصبحت فيه محترفة, في عملية اللصوصية والفساد والتلاعب.

● كيف تخلص الصينيون من العشوائيات؟
الاهم في أي مسعى لحل أي مشكلة, هو توفر الولاء للوطن ,مع تواجد فكر للمتصدين, بالاضافة العزيمة الصلبة لحل المشكلة, هذا يغيب تماما عن اغلب العصابة المتصدية للحكم في العراق, فعمدت الحكومة الصينية على وضع خطط حقيقية للخلاص من العشوائيات, خطة متعددة المراحل, ونفذتها تماما حتى اختفت أزمة السكن.
فبدل الأسواق العشوائية قامت ببناء أسواق عصرية بجانبها ثم أعطت لكل صاحب محل عشوائي محل عصري حديث, وهكذا تم الانتقال من السوق العشوائي الى سوق عصري, وبجانب كل تجمع عشوائي يرعون ببناء بنايات سكنية توزع حصرا على أهل العشوائية, وهكذا تم القضاء على العشوائيات مع قرارات رحيمة بدل القسوة فهم أعطوا شقة بدل كل بيت عشوائي, فاختفت العشوائيات وظهر للوجود بنايات عصرية جميلة, أي أن التنظيم والعمل الجاد حقق انجاز كبير للشعب الصيني.
حل سهل وممكن لو كان هنالك أسلام حقيقي لمسلمون السلطة, أو أن يتواجد ولاء تام للوطن بدل الولاء للشيطان.

● الثمرة
قضية السكن ليست مستحيلة بل ممكنة الحل, والشاهد كيف تم الحل الصيني مع ما يعانيه الصين من كثافة سكانية ومحدودية الموارد, لكن العزيمة والتخطيط السليم أمكن تجاوز الصعاب, في العراق نعاني من تواجد جماعة حاكمة تتسم بالتخبط والصراعات المصالح, وفشلت تماما في أدارة ملف توفير السكن للعراقيين, لكن الحل ممكن وسهل ومتيسر, لكن نحتاج لهمة حكومية حقيقية, وتخطيط واقعي, والاهم خلوص النية, مع التعاون الوثيق بالشركات الصينية, وبأشراف أممي كي لا تضيع الأموال هدرا, لان اللجان الحكومية والمقاولين المرتبطين بالسلطة أصبحوا محترفين فساد, فأي ارتباط لهم بأي مشروع أعماري, يعني أن نقرا السلام على المشروع.
هكذا فقط يمكن أن تنتهي مشكلة السكن في العراق فهل يأخذ ساسة الخضراء “الشرفاء جدا” بالحل الصيني؟

Posted in الأدب والفن | Leave a comment

رحمة الله على عمرنا الذي استعضنا فيه بدل العندليب بالديوك

في الذكرى الأربعين لوفاة عندليب الغناء العربي الراحل عبد الحليم حافظ..
أقول لروحك أيها الكبير..
لو قرأت فنجان الفن قبل رحيلك لما رأيت فيه أهواك ، بل لانحنيت مثلنا لرائعة هيفا في بوس الواوا ، و لما عثرت على أبوك فوق الشجرة بل على فيفي عبدو محتفلة بلقب الام المصرية المثالية ، و لما وجدت بليغ في موعود بل كنت التقيت بالداعور في سنبلته الشهيرة ، و لما تعثّرت بنزار و الموجي و كمال الطويل و محمد حمزة ، بل كنت تهت في أهداف كلينيك و مراميها..و بدل ان ترى كيف جاءك الهوى و رماك، كنت قد صادفت بنات الهوى كيف احتلّوا دور الأوبرا و مسارح الشرق..

الف رحمة لروحك أيها العظيم، و رحمة الله على عمرنا الذي استعضنا فيه بدل العندليب بالديوك

Posted in ربيع سوريا, يوتيوب | Leave a comment

DNA – 30/03/2017 القمة العربية في عمان

DNA – 30/03/2017 القمة العربية في عمان

Posted in ربيع سوريا, يوتيوب | Leave a comment

آل الأطرش … يغار منكم من لا يغار.

في أوائل الألفية كنت في إحدى زياراتي لجبل العرب الأشَّم، وقررت أن أزور ضريح القائد العام للثورة السورية الكبرى ‘العظيم سلطان باشا الأطرش’ في القْرَيّا …
ولجت بسيارتي إلى ساحة كبيرة وتوقفت وجلاً من الإقتراب من الضريح الموجود في نهايتها. كانت الساحة خالية بعد الظهر إلا من رجلٍ واقفٍ على باب قاعة إستقبالٍ ريفية متواضعة على يسار الساحة.
قرأت الفاتحة أمام قبر سيدي ثم عدت أدراجي وألقيت السلام على الرجل الذي تبين أنه إبن القائد، المرحوم الدكتور منصور الأطرش، فاستقبلني بلطفٍ وحفاوة وتبادلنا قصص الثورة المظفرة وحكايا سلطان باشا وَعَبَد الرحمٰن الشهبندر عظماء الأمة.
خرجت بتواضعٍ أمام رهبة المكان، فأنا بحضرة الرجل الذي بدأ الثورة ضد المحتل ببيان ترويسته ‘ الدين لله والوطن للجميع’، يا ليت قومي يعلمون.
ثم تذكرت أنَّ عائلة الأطرش لم تقدم فقط القائد الرمز، بل قدمت أيضاً أعظم موسيقار ‘فريد الأطرش’ وأعظم مطربة ‘أسمهان’…
إني وأكثر السوريين نغار من أمجادكم في حب الوطن، بوركتم يا آل الأطرش …
وللدلالة على الموهبة المقرونة بالشجاعة، لنشاهد معاً ‘ليالي الأنس في ڤيينّا’ …

Posted in الأدب والفن, ربيع سوريا | Leave a comment