Box of islam 53 صندوق الإسلام 53 : معاوية بن أبي سفيان و ميوله المسيحية

Box of islam 53 صندوق الإسلام 53 : معاوية بن أبي سفيان و ميوله المسيحية
hamedabdelssamad

This entry was posted in دراسات علمية, فلسفية, تاريخية, يوتيوب. Bookmark the permalink.

2 Responses to Box of islam 53 صندوق الإسلام 53 : معاوية بن أبي سفيان و ميوله المسيحية

  1. س . السندي says:

    خير الكلام … بعد التحية والسلام ؟

    ١: أكثر من دراسة تشير إلى أن حقيقة الاسلام هرطقة مسيحية ، بدليل كثرة الآيات التي تتكلم عن المسيح وأمه ، وما كان في زمن محمد أبو بالأحرى (قثم) لم الاسلام بل الحنيفية ، والإسلام مرحلة متطورة نشأة في الشام بفضل العرب المسيحيين في الشام والعراق خاصة (الغساسنة والمناذرة) والذين كان محمد منهم ، ومن كان في مكة والمدينة لم يكونوا عرباً بل أعراباً بدليل مقولته المشهورة { إن الاعراب أشد كفراً ونفاقاً } ؟

    ٢: مابين أيدي المسلمين اليوم من كتاب (القرأن) يستحيل أن يكون نفس ما سجله قثم ، بدليل التناقض الرهيب والعجيب بين قران مكة والمدينة ، أو بالأحرى بين قرأن مكة والشام ، فهنالك تلاعب كبير وكثير في الآيات زيادة ونقصان حتى تسبب في حيرة الكثيرين من علماء وعقلاء المسلمين ، أو بالأحرى بين القرأن المنقط والغير منقط ؟

    ٣: الحنيفية لها علاقة بإبراهيم وإسماعيل ، بينما الاسلام له علاقة بمحمد وهو من ألقاب السيد المسيح ، بدليل كثرة الآيات التي تشرك محمد مع ألله وهى بالعشرات وهو فكر مسيحي بحت ، وإلى كيف يعقل أن يشرك بشر نفسه مع ألله في أحكامه وطاعته وهو في نفس الوقت يدعو للتوحيد ؟

    ٤: وأخيراً …؟
    عسى أن ينفجر ذات يوم هذا الصندوق الأسود لتبرز الحقيقة المدفونة والمخفية ، للوجود شيء غير طبيعي في كتاب المسلمين والإسلام ، سلام ؟

  2. Nagueh Abdou says:

    SO LONG FANATICISM DOMINATES THE ARABIC MIND, DESTRUCTION WILL BE AN INEVITABLE CONSEQUENCE. TO AVOID SUCH AN IRREVERSIBLE TRAGEDY, IT BECOMES THE DUTY OF ALL TO FIGHT EXTREMISM.
    I WOULD EVEN DARE TO PROPOSE THE FOLLOWING: IT MUST BE A LAW DICTATING THAT ANY ACTION PROVEN TO BE AN ACT OF FANATICISM MUST BE TREATED AS A PATRIOTIC TREASON.ENOUGH OF SWEET WORDS; PEOPLE WANT ACTIONS.MY COUNTRYMEN, GET SERIOUS WITH HISTORY, OR YOU WILL BECOME IRRELEVANT TO IT.YOU’RE RUNNING OUT OF TIME, START RIGHT NOW; TOMORROW MIGHT BE TOO LATE.
    LOVE YOU MOTHER EGYPT, YOU’RE THE WOMB GOD HAD CHOSEN TO BEAR ME. i’M PROUD TO HAVE YOU AS A MOTHER, IN SPITE OF ALL THE REJECTIONS.MAY GOD BLESS AND PROTECT YOU.

    .

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.