Author Archives: محمد مهدي الجواهري

About محمد مهدي الجواهري

ولد في (26 يوليو 1899) وتوفي في (1 يناير 1997) شاعر عراقي شهير، لقب بشاعر العرب الأكبر ولد في مدينة النجف في العراق. اشترك في ثورة العشرين عام 1920 ضد السلطات البريطانية صدر له ديوان "بين الشعور والعاطفة" عام (1928). وكانت مجموعته الشعرية الأولى قد أعدت منذ عام (1924) لتُنشر تحت عنوان "خواطر الشعر في الحب والوطن والمديح". ثم اشتغل مدة قصيرة في بلاط الملك فيصل الأول عندما تُوج ملكاً على العراق وكان لا يزال يرتدي العمامة، ثم ترك العمامة كما ترك الاشتغال في البلاط الفيصلي وراح يعمل بالصحافة بعد أن غادر النجف إلى بغداد، فأصدر مجموعة من الصحف منها جريدة (الفرات) وجريدة (الانقلاب) ثم جريدة (الرأي العام) وانتخب عدة مرات رئيساً لاتحاد الأدباء العراقيين. استقال من البلاط سنة 1930، ليصدر جريدته (الفرات) ثم ألغت الحكومة امتيازها وحاول أن يعيد إصدارها ولكن بدون جدوى، فبقي بدون عمل إلى أن عُيِّنَ معلماً في أواخر سنة 1931 في مدرسة المأمونية، ثم نقل إلى ديوان الوزارة رئيساً لديوان التحرير، ومن ثم نقل إلى ثانوية البصرة، لينقل بعدها لإحدى مدارس الحلة. في أواخر عام 1936 أصدر جريدة (الانقلاب) إثر الانقلاب العسكري الذي قاده بكر صدقي لكنه سرعان مابدأ برفض التوجهات السياسية للانقلاب فحكم عليه بالسجن ثلاثة أشهر وبإيقاف الجريدة عن الصدور شهراً بعد سقوط حكومة الانقلاب غير اسم الجريدة إلى (الرأي العام)، ولم يتح لها مواصلة الصدور، فعطلت أكثر من مرة بسبب ما كان يكتب فيها من مقالات ناقدة للسياسات المتعاقبة. كان موقفه من حركة مايس 1941 سلبياً لتعاطفها مع ألمانيا النازية، وللتخلص من الضغوط التي واجهها لتغيير موقفه، غادر العراق مع من غادر إلى إيران، ثم عاد إلى العراق في العام نفسه ليستأنف إصدار جريدته (الرأي العام). أنتخب نائباً في مجلس النواب العراقي نهاية عام1947 ولكنه استقال من عضويته فيه في نهاية كانون الثاني 1948 احتجاجاً على معاهدة بورتسموث مع بريطانيا العظمى، واستنكاراً للقمع الدموي للوثبة الشعبية التي اندلعت ضد المعاهدة واستطاعت إسقاطها بعد تقديمه الاستقالة علم بإصابة أخيه الأصغر بطلق ناري في مظاهرة الجسر الشهيرة، الذي توفى بعد عدة أيام متأثراً بجراحه، فرثاه في قصيدتين "أخي جعفر" و"يوم الشهيد"،اللتان تعتبران من قمم الشعر التحريضي شارك في عام 1949 في مؤتمر " أنصار السلام" العالمي، الذي انعقد في بولونيا، وكان الشخصية العربية الوحيدة بين جموع اليهود الممثلة فيه، بعد اعتذار الدكتور طه حسين عن المشاركة.

قصيدة الجواهري عن الامام الحسين عليه السلام

*ألقاها الشاعر في الحفل الذي أقيم في كربلاء في الصحن الحسيني الشريف يوم 26 تشرين الثاني 1947، لذكرى استشهاد الامام الحسين(ع)في يوم عاشوراء .ابكى جميع الحاضرين وقتها مما اضطر الى اعادة قرأتها ثلاث مرات . فِدَاءً لمثواكَ من مَضْــجَعِ تَنَـوَّرَ … Continue reading

Posted in الأدب والفن | Leave a comment

مقابلة خاصة محمد مهدي الجواهري في 1994

مقابلة خاصة محمد مهدي الجواهري لم تبث سابقاً بالرغم من تسجيل اللقاء في 1994 لقاء اختزل تاريخ العراق وفي نفس اللقاء يجب على من يعيب علية المديح للملوك فأجاب ب …….!!!

Posted in الأدب والفن, يوتيوب | Leave a comment

سل مضجعيك يا إبن الزنا أأنت العراقي (السوري) أم أنــــــــا؟ نهديها الى كل المتطرفين السوريين من مستغلي الإسلام بالسياسة

قصيدة سل مضجعيك يا إبن الزنا أأنت العراقي أم أنــــــــا — الشاعر الكبير محمــد مهدي الجواهري عندما سحب صدام حسين الجنسيه العراقيه منه….. نهديها الى كل المتطرفين السوريين من الإسلام السياسي مستغلي الدين بالسياسة, والذين يعتبرون كل من يخالفهم بالرأي غير … Continue reading

Posted in الأدب والفن, ربيع سوريا | Leave a comment

طرطرا

محمد مهدى الجواهرى أيْ طرطرا تطرطري …  تقدَّمي تأخَّري تَشيَّعي تسنَّني… تَهوَّدي تَنصَّري تكرَّدي تَعرَّبي… تهاتري بالعُنصرِ تَعمَّمي تَبَرنطي… تعقَّلي تسدَّري كوني – اذا رُمتِ العُلى … – من قُبُلٍ او دُبُرِ صالحةً كصالحٍ … عامرةً كالعُمري وأنتِ إنْ لم … Continue reading

Posted in الأدب والفن, ربيع سوريا | Leave a comment

يا أم عوفٍ

محمد مهدي الجواهري يا (أم عوفٍ ) عــجــيــبـــاتٌ ليــاليــنا ….. يُـــدنـيـنَ أهـــــواءنا القصوى ويُقصينا في كـــل يـــومٍ بلا وعـــيٍ ولا سببٍ ….. يُنزلن ناســـاً على حـــكـــــمٍ ويعلينا يَدفن شــــهــدَ ابتسامٍ في مراشفنا ….. عــــــذباً بــعــلــقــم دمـعٍ في مآقينا … يا … Continue reading

Posted in الأدب والفن | Leave a comment

يا دجلة الخير يا ام البساتين

محمد مهدي الجواهري حييتُ سفحكِ عن بعدٍ فحَييني … يادجلة الخير , يا أمَّ البســاتين حييتُ سفحَك ظمـآناً ألوذ به … لوذ الحمائِم بين الماءِ والطين يادجلة الخير يا نبعاً أفـارقـه … على الكراهةِ بين الحِينِ والحينِ إني وردتُ عُيون … Continue reading

Posted in الأدب والفن | Leave a comment

قصيدة في المعري

محمد مهدى الجواهرى قف بالمعرة وامسح خدها التربا.. واستوح من طوّق الدنيا بما وهبا واستوح من طبّب الدنيا بحكمته.. ومن على جرحها من روحه سكبا وسائل الحفرة المرموق جانبها.. هل تبتغى مطمعا أو ترتجى طلبا أبا العلاء وحتى اليوم ما … Continue reading

Posted in فكر حر | Leave a comment

15 عاما على رحيل الجواهري

Posted in الأدب والفن, يوتيوب | Leave a comment

مرحبا يا أيها الأرق

محمد مهدي الجواهري مرحبا يا أيها الأرق    …………..    فرشت أنسا لك الحدق لك من عيني منطلق ………….. إذ عيون الناس تنطبق لك زاد عندي القلق  ………….. واليراع النضو والورق ورؤى في حانة القدر ………….. عتقت خمرا لمعتصر مرحبا يا أيها الأرق ………….. فحمة الديجور … Continue reading

Posted in الأدب والفن | Leave a comment

قصيدة دمشق

قصيدة دمشق محمد مهدي الجواهري     شممت تربــــــك لا زلفى ولا ملقــــــا *** وســـرت قصدك لاخبّاً ولامذقــــــا   وما وجــــدت إلى لقيــــاك منعطفــــا *** إلا إليـــك , ولا ألفيـــت مفترقــــــاً   كنت الطـــريق إلى هــاوٍ تنازعــــــــه *** نفس تسدّ … Continue reading

Posted in الأدب والفن | Leave a comment