النرجسي هو الشخص المريض نفسيا ، ويتصور نفسه يمتلك وحده كل صفات الجمال والقوة والذكاء ، وغيره لا يملك من صفاته شيئا . ينظر دائما لنفسه في المرآة يتفحص شخصيته ويبدي اعجابا بنفسه ، ويعتقد ان كل الناس معجبون به وبصفاته .
محمد كان شخصية نرجسية ، يعتقد ان الله اصطفاه على العالمين ، وهو خير خلق الله ، وانه رسول قد خلت من قبله الرسل ، ولابد للناس اجمعين ان يطيعوه وينفذوا امره ، لأنه لا ينطق عن الهوى بل انما هو وحي يوحى . هذه هي مواصفات النرجسي تماما .
يفرض اقواله على الناس ويقول اطيعوا الله ورسوله ، مساويا نفسه بالله دائما .
النرجسي يفرح بتصغير اعداءه واذلالهم ، وكان محمد يتهلل فرحا بقتل يهود بني قريضة فهل هذه صفات نبي الرحمة واشرف خلق الله ؟
نبي الرحمة هذا غزا بني قريضة وامر بقتل 900 من رجالهم في يوم واحد ذبحا بالسيوف ، ثم اصطفى له صفية بنت حيي بن الاخطب من اجمل نساء اليهود بعد ان كانت من حصة دحية الكلبي ، واغتصبها عنوة بعد ان قتل اباها واخاها وزوجها وهي لا زالت عروسا وفي ليلة مقتل اهلها وعشيرتها. هل هناك سادية ونرجسية اكثر من هذا في نبي الرحمة واشرف خلق الله؟ اين الحس الانساني والاخلاق النبوية ؟
كيف اطاعته نفسه ان يمارس الجنس مع من قتل اباها واخاها وزوجها في ليلة مقتلهم دون ان يراعي مشاعر هذه الارملة المكلومة في اهلها . هل يعتقد محمد ان هذه المراءة تستلذ بممارسة الجنس مع قاتل اهلها ؟ ام تراه اناني الهوى يرغب في الاستمتاع وحده بجسد امراءة مكسورة الجناح وكسيرة القلب ؟
انه سلوك النرجسي والسادي ومن لا يعرف الرحمة .
النرجسي يحب ان ينال اعجاب الاخرين به ، ويكون بارع جدا وخبيث في انتزاع مشاعر الناس .يريد ان يكون الافضل في كل شئ ، يضع الشريعة ويكسرها بنفسه عندما تكون في مصلحته . لقد سخر القرآن لمصلحته وهواه وحبه للنكاح من نساء بلا حدود بعد ان حددها على جنده واتباعه باربعة نساء وما ملكت ايمانهم ، اما هو فلا حدود له وطلب من كافة النساء بآية قرأنية ان تهبن انفسهن لممارسة الجنس معه لكونه نبي الامة .
طبق محمد قاعدة الناسخ والمنسوخ والغى التبني بآية قرآنية ليسهل له الطريق للوصول الى نكاح من شاهدها شبه عارية واشتهاها وتزوجها بآية أخرى وهي زينب بنت جحش.
محمد زعل من عائشة في قضية سهرتها مع صفوان بن المعطل في الصحراء ، واعادها الى اهلها بعد 29 يوما ، لأنه كان يشك في ممارستها الجنس مع صفوان ، وبعد ان تأكد انها غير حامل بعد مرور شهر واحد وقد جائتها الدورة ، استنزل آية البراء من الزنى لمصالحة عائشة التي لم يصبر على فراقها لفراشه شهرا واحداً واعادها الى بيته.
يتبع في ج 2
-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **بقلم سرسبيندار السندي
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **بقلم سرسبيندار السندي
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **بقلم سرسبيندار السندي
- ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.بقلم مفكر حر
- ** تساءل خطير وحق تقرير المصير … هل السيّد المَسِيح نبي أم إله وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ابن عم مقتدى الصدر هل يصبح رئيساً لإيران؟ طهران مشغولة بسيناريو “انقلابي”بقلم مفكر حر
- ** ما سر تبرئة أل (سي .آي .أي) لبوتين من إغتيال نافالني ألأن **بقلم سرسبيندار السندي
- المجزرة الأخيرةبقلم آدم دانيال هومه
- ** بالدليل والبرهان … المعارف سر نجاح ونجاة وتقدم الشعوب وليس الاديان **بقلم سرسبيندار السندي
- رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسيةبقلم طلال عبدالله الخوري
- كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟بقلم علي الكاش
- مباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراثبقلم مفكر حر
- دراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.بقلم آدم دانيال هومه
- ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني … غدت ضرورية غربية ودولية **بقلم سرسبيندار السندي
- الحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولودبقلم مفكر حر
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
أحدث التعليقات
- مفكر حر on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- معتز العتيبي on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- James Derani on ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **
- جابر on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- صباح ابراهيم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **
- الفيروذي اسبيق on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- س . السندي on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- عبد الحفيظ كنعان on يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا.. عبد الحفيظ كنعان
- محمد القرشي الهاشمي on ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسية
- صباح ابراهيم on ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
الآن …. الآن فقط اقتنعت بنظرية دارون بعدما عانيت الكثير من الشك بها ؟! صباح ابراهيم اكبر دليل على صحة نظرية دارون ، لأن فصله يشير بوضوح لايقبل الشك على اصله ؟ ولذلك أخفى قبح وجهه عن القراء لئلا يثير عندهم حاسة القرف ؟ وبناء على المثل العربي الشهير : لكل امرئ من اسمه نصيب ، لايمكن مناقشة هذا الكائن لأي موضوع خشية العدوى منه بداء الكلب ؟ وهذا داء خطير يجب الحذر منه ، ولذلك أبدعت العرب في قولها : اذا عضّك كلب …. بتعضّو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الى المعلق بهرور البيهاري
ان كنتَ مقتنعا بنظرية التطور ، فقد عرفتَ اصلكَ جيدا ، والى اي فصيل تنتمي حضرتك.
خير الكلام … بعد التحية والسلام ؟
١: مايعوز غالبية المسلمين ليس فقط شلالات المعرفة بل الشجاعة في قول الحقيقة ، وإذا وجدها لايقوى على البوح بها إما خوفا أو خجلا أو خزيا ؟
٢: كثير من القراء التعساء لايقؤون على نقد أو مناقشة أفكار الكاتب وطروحالته والتأكد من صحتها أو زيفها إما لعجزهم أو لإفلاسهم ، لذا تراهم يلجؤون للطعن في شخه مسقطين عليه نواقصهم وأمراضهم كالسيد بهرور البيهاري ، وهو معذور فهذه شيمة العاجزين والمفلسين ، وهو صادق فقط في قوله لكل إمرء من إسمه نصيب ، فشتان ما بين الاسم صباح إبراهيم وبين بهلول البهاليل ؟
٣: كلامي ليس دفاعا عن شخص إسمه صباح فوالله أنا لا أعرفه لكن ماقاله واقع وتراث إسلامي ، ولكن هذا هو أسلوب العاجزين والمفلسين من المسلمين الذين لايقؤون على تقبل الحقيقة المرة والمخزية التي هى في كتبهم وقرآنهم وفي سلوك نبيه ؟
٤: وأخيرا : إذا كُنْتُمْ لا تحترمون عقول الآخرين ، فعلى الأقل إحترموا عقولكم وأنفسكم بعدم إطالة لسانكم ، سلام ؟
الاخ س. سندي المحترم
تحية طيبة
شكرا على اجابتك المفحمة على بهلول البهاليل ، ولكن خير الكلام ما قل ودل يا صديقي ، رغم عدم معرفتي الشخصية بك ، الا انه يشرفني ان اكون صديقك بالفكر واخوك بالانسانية .
المفلس لا يدافع الفكر بالفكر والحجة بالحجة ، بل يستخدم اسلوب المفلسين بالشتم والاهانة التي لا تقدم ولا تؤخر ولا تغير من الحقيقة في شئ .
لا ادري لماذا لا يشغلون عقولهم ، ويتحرون الحقيقة ويبحثون عنها ، ان كتب السيرة والتراث الاسلامي هي من علمتنا تاريخهم ، وكل ما نقوله هو من تراثهم الذي تعلمناه من كتبهم ، نحن لا نضيف شيئا من اجتهادنا ، بل نعرض المستور الى ضوء الشمس . والحقيقة مرة وتؤلمهم ولهذا يستخدمون طول اللسان .
تحياتي لك
صباح ابراهيم