وكتير عليهم لاجئين وليسوا رموزا عند الغربيين ولا الشرقيين

Habib Saleh

سوريه وائتلاف الاخوان وميشيل كيلو!
ميشيل كيلو فقد قاعدته الشعبيه منذ صراعات الشيوعيين الاولى! وتناقض ميشيل مع الجميع….ففقد الجميع,فاضطر مهزوما للتحالف مع الإخوان الذين استخدموه ورقة ليبيراليه للقبول في اوربا وامريكا لكن الإخوان أرادوا تجيير ميشيل وأوراقه لمركزية القرار الاسلامي في استانبول! وانقسم المتحالفون نفاقا الى معسكر سعودي ومعسكر تركي فإنهار الائتلاف! حاول ميشيل أن يفعل شيئا للانتقام والعوده دون أن يدرك انه لم يكن لديه فصيل واحد في الميدان، وان المؤتمرات في اوربا مثل حفلات العشاء تنتهي فقط فوق الاسره وليس في ساحات الوغى!فادى الوغى الاوربي الى انهيار اخر مؤسسات العمل السياسي الائتلافية!وسقطت النخب المسمسره ،ورحلت خارج الزمن السوري!فهل يتوقف تنظير النخب علينا وعلى

الشعب السوري! ويسكنون الى زوجاتهم وخليلاتهم!وكتير عليهم لاجئين ،وليسوا رموزا عند الغربيين ولا الشرقيين! وهم الان خارج المعادلة بالمطلق!

This entry was posted in دراسات سياسية وإقتصادية, ربيع سوريا. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.