ساند وزير خارجية البحرين الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، زميله الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد الذي فضح فتوى الشيخ يوسف القرضاوي المؤيدة للعمليات الإنتحارية(للمزيد على هذا الرابط: تغريدات ردحية بين القرضاوي ووزير خارجية الإمارات على مستوى ارهابي وشيطان), وذلك بعد التفجير فرب المسجد النبوي في السعودية , وغرد قائلاً: “لا غرابة في أن يكون السياسي القدير صغير السن، ولكن الله يكفينا شر من يدعي العلم والعلم منه براء .. الشياطين التي خرجت من أصفادها هي تلك التي حاولت إسقاط قلب الأمة وحصنها الحصين، والآن ترمي القادة الناجحين بدائها وتنسل”.. بينما ساند الداعية الإسلامي، طارق السويدان أحد وجوه جماعة الإخوان المسلمين في الخليج زعيمه الروحي القرضاوي، وغرد قائلاً إن “على السياسيين الصغار أن يتأدبوا عند الحديث مع العلماء الكبار”، دون ذكر اسم عبدالله بن زايد أو القرضاوي صراحة فدخل الفريق ضاحي خلفان نائب رئيس شرطة دبي، عبر حسابه على “تويتر”، لدعم زعيمه الاماراتي وغرد قائلاً:” إن فتوى الشيخ القرضاوي بجواز القيام بالعمليات الانتحارية إذا الجماعة أمرت بها فتحت الباب للجهلة بتنفيذ أوامر الجماعة اللي يصيفون بفنادق 5 ستار .. على الأقزام أن يتأدبوا عندما يتحدثوا عن الحكام”.
.
الشياطين التي خرجت من اصفادها هي تلك التي حاولت إسقاط قلب الأمة و حصنها الحصين ، و الان ترمي القادة الناجحين بدائها و تنسل
— خالد بن احمد (@khalidalkhalifa) July 7, 2016
لا غرابة في ان يكون السياسي القدير صغير السن ، و لكن الله يكافينا شر من يدعي العلم و العلم منه براء
— خالد بن احمد (@khalidalkhalifa) July 7, 2016
الشيخ القرضاوي يأنف من أن يسمح لأل نهيان أن يمرغوا أنوفهم بتراب مداسه