** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
المُقدّمة *
حقيقة صدمت كما الملايين من العرض الماجن والمقزز والبعيد كل البعد عن قيم ومبادئ فرنسا العظيمة التي درسناها وعرفناها (فرنسا الأدب والشعر والموسيقى والحرية وبرج إيفل) والتي حولها المسخ ماكرون في ليلة مع الأسف إلى دولة للشواذ والساقطين والممسوخين وبرجها إلى برج ديفل اللعين ، والسؤال هل فعلاً تمكن إبليس من فرنسا والعاصمة باريس ؟
المَدْخَل والمَوضُوع *
يقول السيّد المَسِيح {ليس خَفٍي إلا ويُظْهَرُ وَلا مكتوم إلا وَيٌعْلَن – لوقا17:8} ؟
وفعلاً ظهر الخفي وأعلن المكتوم وبكل وقاحة وعلى المُلا كما سقط قناع المسخ ماكرون وقذارة دولته فرنسا بحق المسيح والمسيحية في عرض أقل ما يقال عنه بأنه مسخرة ألقرن المتعمدة والمقصودة وبشهادة كُل إنسان ذي ذوق ومنطق وعقل ودين وضمير ، وأحمق من يعتقد وخاصة من المسلمين بأنه ضد المسيحية فقط ؟
ويكفي مقارنة ما قدمته باريس من قذارة للعالم مع ما قدمته أثينا الفقيرة من عروض ممتعة وراقية أو سيئول أو موسكو أو بكين ؟
وأخيراً …؟ *
أللهم لا شماته إذا ما سقط الشواذ والمسوخ والساقطين ومن يقف وراءهم غداً بيدك فأنت القائل {لي النقمة وأنا أُجَازِي – رؤيا 19:12} فقد حَذْرْتُهم وهم إستهزؤ بتحذيرك وإستهانو ، سلام ؟
July / 29 / 2024