القناة التي أسمعتنا ما كنّا نعتقد انه من المحرمات في الاعلام الناطق بلغة الضاد..
لن ادخل في اي سجال سياسي عن أحقية الطلب من عدمه باغلاقها ، و لكن وفاءً من مواطن عربي رأى من خلال هذا المنبر ما لم نكن نستطيع رؤيته ، و سمعنا من على منصاتها ما كان يدخلنا في دهاليز و اقبية المخابرات ، وفاءً لما قدمته أطالب باغلاق افواه من يريد سماع الرأي من دون الرأي الاخر بدلاً من اغلاقها..