يقول الله الحقيقي في الكتاب المقدس معرفا عن نفسه : أنا الرب و ليس آخر
أنا الرب متكلم بالصدق وألامانة .
اله بار ومخلّص و ليس سواي
هل اله القرآن هو نفسه اله الكتاب المقدس ؟
يقول القرآن: ” الهنا والهكم واحد ” !! فهل الاله في الكتابين يتصفان بصفات واحدة مقدسة تليق بسمو الله ؟… لنقارن ونرى .
جاء في القرآن عبارة : ” افامنوا مكر الله فلا يامن مكر الله الا القوم الخاسرون”
“ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين “
ابو بكر الصديق يقول لا أمن من مكر الله !!
المكر هو من صفة الضعفاء والعاجزين عن تدبير الامور بشكل صحيح فيلجؤون للمكر والخداع . فهل يتصف اله الاسلام بالضعف والعجز حتى يلجأ للمكر والخداع على البشر ؟
يذكر القرآن : “ان المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم ” سورة النساء 142
يصف القرآن المنافقين بالمخادعين ، ثم يشرك كاتب القرآن الله بنفس الصفة وانه يخادع ايضا ، فما الفرق بين الاثنين ، هل يتصف اله القرآن بنفس صفة المنافقين ؟
ويصف اليهود انهم ماكرون لأنهم مكروا ، ثم يعود ويصف الله انه خير الماكرين !!، ايعقل هذا ؟
في التفسير يقولون ان المكر هو تدبير وليس خداع . والله خير المدبرين ، والمعروف ان المكر هو تدبير الحيلة والخداع للايقاع بالاخر.
الا يستطيع كاتب القرآن ان يقول خير المدبرين بدلا من خير الماكرين ؟ ثم الا يستطيع اله القرآن ان يتعامل مع اليهود الماكرين ، بغير اسلوب المكر والخداع ، و القاء شبه المسيح على شخص آخر مجهول الهوية والاسم ولم يقل القرآن من هو ليخدع اليهود على انهم صلبوا المسيح ؟ هل هذا مستوى تفكير الخالق العظيم؟
الماكر والمخادع هو الشيطان وليس الله، والمكر والخداع والغواية والضلال والتكبرهي من صفات الشيطان، ولكن كاتب القرآن يفضل ان يلصق صفات الشيطان باله الاسلام كالمضل و المتكبر و الهادي الى الضلال و الآمر بالفسق يآيات قرآنية…الخ , فهل يجوز ان يصف كتاب يقال انه وحي من الله خالق السماء والارض العظيم بصفات شيطانية ؟
يتسائل رجل الدين العراقي الشيخ عمران حيدر في احدى خطبه ، بعد سرده لهذه الاوصاف على الذات الالهية قائلا : ” هل يصح ان اقول :
يا الله ،يا مخادع ، يا ماكر يا مضل ساعدنا ؟ ويضيف الشيخ لو قلت هذا لاقيمَ علي الحد لكفري.
اذن كيف وصف القرآن الله بهذه الاوصاف القبيحة ولا يقبل المسلمون ان يجاهروا بها ويقيمون الحد على من يتفوه بها على الله علنا ؟
هل المسلمون يعبدون الها ماكرا مخادعا مضلا ،متجبرا متكبرا ضارا مقيتا ؟ ، كما تسائل عميد الادب العربي طه حسين قائلا في قصيدته الشهيرة هل كنت اعبد شيطانا:
كنت أظـن أنك المــضـلُ وأنك تهـدي من تـشاء
الضـار المقيت المــذلُ عن صـلف وعن كبـرياء
جـبــــار البـــأس تـكنُّ للنـــاس مـكــراً ودهــاء
تقـطع أيـــادي السـارقين وترجم أجساد النساء
تـقيم بالســـيف عــدلاً فـعدلك في سفك الدمـاء
فيا خـالق القاتـلين قـل لي أين هو اله الضعفاء
يفسر ابن كثير مكر الله انه باسه و نقمته و قدرته . بينما يفسر ابن جرير المكر هو استدراج الله الناس بما انعم به عليهم ، اي انه يسبغ نعمته على عباده ، ثم يأخذها منهم بغتتا بسبب عصيانهم وكفرهم وهم لا يشعرون .
سيقول المسلمون ان للمكر في اللغة العربية معانٍ كثيرة وليس كما تفهما انت من معاني قبيحة شيطانية . فهل يقبل الرافضون منهم ان نطلق عليهم انهم مخادعون ماكرون مضلون ويرتاحون لهذه الاوصاف ، ولا يزعلون لانها اوصاف اطلقها القرآن على الههم ؟
نحن البشر لا نقبل ان نوصف بهكذا اوصاف قبيحة لا تليق بالشخص الذي يحترم نفسه ، فكيف نقبل ان نصف بها الله ؟
ان كان القرآن يتساهل في اطلاق هذه الاوصاف على رب السماء والارض ، فلا نستغرب ان وصف القرآنُ اللهَ بالتحريض على القتل و اغتصاب المحصنات من النساء وسرقة اموال الناس بمسى الغنائم والجزية والكذب في ثلاث حالات والتقية والمعاريض ، فإن كان رب القرآن بالدف ناقرا فشيمة اهل البيت كلهم الرقص .
رب القرآن لا يحمل بين صفاته المحب والمسامح للخطاة وغافر خطايا من اذنب ، ويطلب توبة الخاطئ ، لكنه يحث على الجهاد و القتل و قطع الرؤوس واغواء اتباعه المؤمنين بمحمد بالجنس في الارض بنكاح النساء مثنى وثلاث ورباع وما ملكت الايمان بلا حدود. وفي الجنة بنكاح الحوريات والوصيفات بفرج لا يحف و ذكر لا ينثني كما قال الرسول الكريم . كما امر رب محمد رسوله [ ان يقاتل الناس حتى يشهدوا ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله . وان فعلوا ذلك عصموا دمائهم وأموالهم من سيفه ]. هذا كلام وكانه صادر عن سفاح وقاتل وزعيم عصابة مافيا وليس رسولا من الله ، زعيم يطلب السمع والطاعة من رعيته، وان لم يفعلوا كانت دمائهم واموالهم مستباحة تحت ضل سيفه ورمحه ، فما الفرق بينه وبين ابو بكر البغدادي ؟
يخاطب هذا الرسول اتباعه عن اهل الكتاب المؤمنين بالله القدوس الحقيقي قبله بمئات السنين قائلا لهم : ” قاتلوا الذين لا يؤمنوا بالله وباليوم الآخر و لا يحرموا ما حرم الله ( ورسوله) ولا يدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب (وليس عبدة الاصنام) حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون !!
انه التحريض على قتل اهل الكتاب ، ودفعهم لترك دينهم الاصلي بالتخويف بالقتل او بدفع جزية له من اموالهم وهم صاغرين اذلاء كي يعصموا دمائهم و رقابهم من سيوفه . هل هذا منطق اله السماء ام نهج زعيم عصابة قطاع طرق ؟
انه الارهاب بعينه يطبقه على الناس ، وتخويفهم كما قال: واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم !! باسم الله والايمان به يمارس الارهاب و القتل وقطع الرؤوس .
هل هذا كلام اله المحبة والسلام ام تهديد شيطان رجيم . فمن تعبدون ايها المسلمون ؟
يقول النبي اشعيا في سفره : ” الله يحبك ويباركك ، ويبارك ثمرة بطنك ، وثمرة ارضك ، قمحك وخمرك و زيتك، ونتاج بقرك و إناث غنمك على الأرض التي أقسم لأباءك انه يعطيك اياها “
هذه محبة الله لعبادة واولاده ، فأين هي محبة اله الاسلام ؟
لم ترد كلمة محبة الله للناس في كل ايات القرآن ، بل تكررت كلمات القتل والنكاح والاغتصاب و الغنائم عدة مرات . يحب اله الاسلام الناس ان يقاتلوا في سبيله ، يقتِلوا ويُقتلوا ، يحب سفك الدماء ، لا غفران الخطايا و التوبة والدعوة بالكلمة الطيبة والموعظة الحسنة . اله الاسلام لا يهدي الخطاة الى طريق السماء بالتوبة ويغوي رسوله من يُقتل في سبيله بنكاح حور العين [بذكر لا ينثني و فرج لا يحفى دحما دحما.]
يقول طه حسين في قصيدته :
تـقيم بالســـيف عــدلاً فـعدلك في سفك الدمـاء
فيا خـالق القاتـلين قـل لي أين هو اله الضعفاء
هل جنـتك كــفاحٌ وصـياحٌ وأيـلاجٌ دون إنــثناء
تجدد الحـور الثيب بكراً وأنت من تقوم بالرْفاءِ
هل كـنت أعــبدُ قـواداً يلهـو في عقول الأغبياء
أم كنـت أعبـد شيـطاناً أرسل إلينا بخاتم الأنبياء
فمن هو اله القرآن ومن هو رسول الشيطان ؟
اليهودية المسيحية إنتشرت بمحبة السيف الدموية. كلمة السيف ومشتقاتها ذكرت 390 مرة في كتاب المحبة والسلام المكدس. كلمة السيف لم يرد ذكرها في القرآن “نهائياً” لأن إله الإسلام جاء ليقول (لا إكراه في الدين) (لكم دينكم ولي دين)، أما إله المسيحية اليهودية فيأمر بقتل المرتد ولو كان أخوك في سفر التثنية 6:13، ويأمر بقتل المدن المرتدة بالكامل والبهائم التي لا ذنب لها في سفر التثنية 12:13-17، ويأمر بقتل من يخالف ناموس موسى في عبرانيين 28:10
طه حسين لم يكن فقط أعمى النظر، بل أيضاً أعمى القلب والبصر والبصيرة لأنه تحدث عن سيوف لا وجود لها في القرآن
للمعلق الاول بارك الله بفكرك المنحرف وجعلك للابد في ظلال النعيم الاسلامي مع الهك وحولكم اعداد من العاهرات الحسان والغلمان والمولودات لضروره التفخيذ الالهي الاسلامي. .الحقيقه والواقع ومن اثباتات ١٤٠٠ سنه من المسرحيه العفنه التي لم تجد طريقا للحق ابدا، ان الاسلام هم منبع الجهل والشر الابدي ومخدر كالفنتانيل لبقايا العقل الاسلامي ان وجد ودماغك اقرب مثال
المعلق الثاني – الله لا يبارك فيك ولا في عقلك العفن الذي لا يرقى الى مستوى العقول الراقية لدى الحيوانات. عقلية جاهلة متخلفة تفخر بما تحويه من عفن وغباء وحماقة وتريد أن تقنع الناس أن 1+1+1 = 1…الأب الإله + الأبن الإله + الروح القدس كلهم إله واحد…ولكن الأب ليس هو الإبن ليس هو الروح القدس …..الجاهل لا هو إنسان مفيد ولا حيوان ينتفع به
لو قال ان الله ثالث في ثلاثة كما يفهمها عقلك العفن يا بدر هل لك ان تقل لي ما يضرك وما يضر الانسانية في ذلك كل إنسان حر بمعتقده هل رئيت مسيحيا يضع سكين او مسدس على رقبة اي شخص غير مسيحي لكي يغير دينه الهنود يعبدون البقره بماذا تضرك عبادتهم طالما لا يهددون غيرهم اليابانيون يعبدون بوذا ما الذي يضرك في ذلك .مشكلتنا إنكم تحاربون وتقتلونوتعتدون على كل من يخالفكم سترجع وتقول كالعادة القران يقول غير ذلك لكن الواقع غير ذلك آيات القتل تفسرها بشكل وملايين المسلمين يفسرها بشكل اخر من منكم الصحيح. المشكلة قرانك مبهم
قلنا وكررنا لعقليتك البدائية الهمجية التي تقتات على لحوم الأطفال، ان مرجع الديانة الاسلامية هو القرآن وليس ما يقوله ويفعله أتباع الديانه الإسلامية. الله تعالى يقول في القرآن (لا إكراه في الدين) ويقول تعالى (لكم دينكم ولي دين)…ما علاقة الإسلام بشخص يضع سكين أو مسدس على رقبه اي شخص لكي يغير دينه؟؟؟ مثل هذا الشخص له علاقة بالأديان التي تطالب بقتل المرتد وإجبار الناس على إعتناق ديانته كالديانات اليهودية والمسيحية والبوذية والهندوسية
انت تدور بحلقة مفرغة . ترجع وتقول هذا ليس من القران . طيب من أين أتت هذه الملايين من الإرهابيين المسلمين لو كان عشرة او مئة او الف فقط لايدتك ولكنكم بالملايين. انت تقول كتابنا المقدس ملئء بآيات القتل لماذا اذا اتباع الديانة المسيحية واليهودية لا تُمارس الاٍرهاب مثلكم لماذا لا يحذون حذوكم يا متخلف انت مفلس عقليا وثقافيا ودينيا
أنا لا أدور في حلقة مفرغة . أنا اُديرك في حلقتك المفرغة. عليك أن تأتي من القرآن بما يؤيد جرائم داعش التي ظهرت في العراق عام 2013 وبلغ تعداد أفرادها حوالي 20 ألف في العالم وليس بالملايين كما تتمنى وتزعم كذباُ وزوراً…ما أحقرك وأنت تمارس الكذب بكل وقاحة وخسة وقذارة مدعياً أن المسيحبة واليهودية لا تُمارس الإرهاب : “طوبى لمن يُمسك أطفالك ويضرب يهم الصخرة” مزمور137:9، “الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء إقتلوا للهلاك” حزقيال6:9، “وأمر بقتل من عمل بالسبت” الخروج2:35، “وأمر بقتل 23 ألف رجل عبدوا العجل” الخروج32…..لماذا قتل بضع عشرات من يهود بني قريضة الخونة تؤرق منامك، وقتل الملايين من الأبرياء في كتابك الإجرامي المقدس لا يؤرق منامك الإرهابي؟
اقسم بالله اما انت مختل عقليا او انك غبي كما يقول المثل العراقي ثور الله بأرض الله لا أنكر ما موجود في التوراة لكن ذلك الزمان ولى لا يهودي ولا مسيحي يعمل به المشكلة عندكم أنتم فقط لا زلتم تعملون بنفس الأسلوب قبل ١٤٠٠ سنة وحجتكم القران صالح لكل زمان ومكان لماذا لا يحارب العالم البوذيين والهنود لماذا فقط الاسلام على قائمة الارهابين في العالم. أينما ذهبتم عملتم مشاكل حتى في الصين وفِي كشمير وفِي الفلبين لماذا ليست هنالك مشاكل مع المسيحيين او اليهود في هذه الدول لماذا أنتم الوحيدين الذين يراقبون دور عبادتكم أعطني حادثة واحدة ضرب بضم الضاد طفل بصخرة هذا الزمان او قتل شخص عمل يوم السبت او عبد عجل أنتم تضربون المفطر في رمضان وتسجنوه ان لم تقتلوه في بعض الدول الاسلامية وهذا غيض من فيض ما تمارسونه
يتباهي بدر ان السيف لم يرد ي القرآن بل تكرر في الكتاب المقدس
واقول لهذه العقلية المتخلفة ومن كان يستعمل السيف في غزوات محمد ومن قال رزقي تحت ضل رمحي ، ومن اسس لغزو العالم شرقا و غربا غير سيف الله المسلول و اتباع نبي النكاح والنساء ؟
كم سيفا كان يمتلك رسول الرحمة عندما هلك بالسم اليهودي ؟
هل الحكمة في عدد مرات ذكر السيف ام في استعماله بقتل الناس الابرياء ؟
اعيد واكرر لمن لا يفهم من الجهلة والمتخلفين أمثال جابر وصباح ابراهيم بأن المقياس للحكم على الديانات هو الكتب المقدسة، التوراة والإنجيل والقرآن، وليس المقياس ما يقوله ويفعله الناس. عنما يُذكر السيف 390 مرة في كتاب اليهود والنصارى المقدس ولا يُذكر السيف مرة واحدة في القرآن فهذا يؤكد بوضوح ماهية الديانة التي إنتشرت بإرهاب السيوف والقتل
ردي الى بدر رمال
تقول :
كلمة السيف ومشتقاتها ذكرت 390 مرة في كتاب المحبة والسلام المكدس. كلمة السيف لم يرد ذكرها في القرآن “نهائياً”
الرد / لو وجدت كلمة السيف مليون مرة في الانجيل ولم يستعمل السيف فلا يعني هذا انتشار المسيحية بالسيف ايها المثقف .
وان وجدت كلمة السيف مرة واحدة في القرآن، الا ان الاسلام القرآني لم ينتشر الا باستخدام السيوف و الغزوات وقطع الرقاب ، كما هي سنة نبيكم ، وقال جعل رزقي تحت ضل رمحي و جئتكم بالذبح ، هل كان نبيكم يذبح اعداءه بالورود ام بالسيوف ؟
كيف اتم احتلال العراق و سوريا و مصر و شمال افريقيا و اسبانيا بالكلمة الطيبة والموعظة الحسنة ام بقطع رقاب العباد بسيوف الاسلام التي ذكرت مرة واحدة بالقرآن ؟
الى صباح إبراهيم
جعل رزقي تحت ضل رمحي، هذا الحديث ضعيف ومُنكر و لا يوجد ما يؤيده في القرآن، فالله تعالى تعهد بحفظ القرآن ولم يتعهد بحفظ أحاديث الرسول التى فاق عددها 700 ألف حديث، كل راوي إختارمنها بضعة آلاف وضعها في كتاب وأطلق عليه صحيح البخاري، صحيح مسلم، صحيح الترمذي، صحيح أبو داود، صحيح أحمد،….. أنت كاذب حين تقول “بسيوف الإسلام التي ذكرت مرة واحدة بالقرآن” لأن السيف لم يذكر (((نهائياً))) في القرآن….كيف احتلت أمريكا وبريطانيا وفرنسا وروسيا العراق وسوريا ومصر وشمال أفريقيا بالكلمة الطيبة والموعظة الحسنة أم بقصف الطائرات والبوارج والمدرعات والصواريخ البالستية