حادث اطفيح فى هذا الوقت ليس عشوائى انما هو رساله للاقباط ” مش معنى اننا سمحنا بكاتدرائيه فى العاصمه الجديده بتبرعات الغرب اننا ح نسيبكم تاخدوا حقكم لا اصحوا لسه لعبه المتشددين فى يد الامن بتجيب مكاسب كويسه جدا فى كل الاتجاهات نفكركم بعدد قليل منها بس مش حنقولكم كل المكاسب اللى بنحققها فمنها على سبيل المثال لا الحصر 1- اذلال الاقباط وتخليهم دايما حاسيين بتهديد فى ابسط واقل حقوقهم فلا يطمحون الى الاعلا ابدا / وكمان احد المساومات الامنيه للضغط على بابا الاقباط لاستخدامه كاداه سياسيه طيعه لتنفيذ كافه رغباتهم السياسيه
2- ارضاء المتعصبين الاسلاميين واشعارهم بالقوه لتحقيق جزء من مطالبهم ايضا لاستخدامهم سياسيا بتحقيق بعض الكرامه والعزه الوهميه والشعور بالسطوه الزائف وتميزهم بالتغاضى عن ملفاتهم الاجرامين بالحرق والتدمير والقتل فى الكنائس والافراج عن هؤلاء المجرميين بالمساومات والجلسالت العرفيه مع بقاء ملفاتهم الاجراميه مفتوحه لاستتخدامها كاداه تهديد وضغط فى اى وقت لا ينفذون اراده الامن ومايطلب منهم
والتغاضى منهم ايضا عن بناء الدوله لبعض الكنائس هنا او هناك لارضاء الغرب
3- تخويف الغرب من خطوره الجماعات المتشدده و محاولون اظهارها كذبا وتضليلا انه لايمكنهم السيطره عليها امنيا فتزداد كافه انواع المعونات لمصر بشده لقمعهم
4- لعبه سياسيه للانتخابات الرئاسيه القادمه لتاييد الاقباط للسيسى خوفا مما هو اسواء من الاسلاميين
5- استخدام تلك الحوادث كماده اعلاميه بتركيز الضوؤ الكامل عليها لالهاء الناس عن مشاكل اكبر لصرف الانتباه عن حوادث يرغبون فى مرورها دون ان يشعر اللراى العام بها او لالهاء الناس عن التحدث فى معاناتهم اليوميه
فجميعنا يعرف تمام المعرفه بما لايدع مجالا لا شك
ان السيسى لايعرف على الاطلاق مايحدث للاقباط فلم يعمل على الاطلاق فى كافه حياته ابدا فى المخابرات ولا يعرف دبه النمله فهو معذور ويضلل ممن حوله وبيقلوله كله تمام ياريس
فتكسير كنيسه احسن ولا تحبوا نعملكم انفجار فيها ونموت لكم كام عشرين واحد / انتم مابتشكروش ابدا ، مابتحسوش بالنعمه اللى بيمن بيها عليكم
اسيادكم ؟ عالم …………تيت
فرحناكم بكاتدرائيه فى العاصمه الجديده ميستخصرين ليه شويه فرحه على اخواتكم السلفيين يامعفيين
يلا اصرخوا وقولو مع اسيادكم
نحن كاقباط نعيش ازهى عصور الحريه
والله يجعله عامر
ونفبل ايادى اسيادنا من رجال الدين ورجال السياسه
رفيق رسمى