تفتخر اسرائيل عن كل الدول العربية والإسلامية بأنها الدولة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الاوسط التي تحترم حقوق الأنسان حسب المعايير الدولية التي اقرتها الأمم المتحدة, بينما يرفضها الزعماء العرب بحجة معلنة وهي ما يطلق عليه ” خصوصيتنا الاسلامية” وغير معلنة وهي سرقة الاقتصاد والاحتفاظ بكرسي الحكم وتوريثه للابناء والاحفاد.
لقد اعطى الدستور الاسرائيلي المسلمين كل حقوقهم الادمية, وقاد قام مؤخرا رئيس الوزراء ” نتنياهو” اليهودي بتهنة مواطنيه المسلمين بصوم شهر رمضان, وبذلك كسبت اسرائيل مساهمة كل مسلم ببناء دولة اسرائيل وتقدمها وتطورها, بينهما يخسر العالم الاسلامي مساهمة مواطنيهم المسلمين قبل الاقليات الاخرى غير المسلمة عن طريق التضييق عليهم بعيشهم وسرقة اقتصادهم واحتكاره, فمرحى لإسرائيل ونتمنى ان يتعلم منها المسلمون,؟ شاهدو فيديو تهنة نتنياهو للمسلمين بشهر رمضان: