حقيقة ما قام به نعثلة الترك أردوغان بعد الانقلاب المفبرك في تركيا بحق جيشها وشرطتها ومخابراتها ، وما يقول به اليوم من مجازر بحق المدنيين في عفرين سوريا وقُرى العراق ، وتعاونه مع أرذل خلق الله الدواعش المجرمين وإخوان الشياطين ، وتهديدات قواته البحرية للبحرية المصرية واليونانية والقبرصية أقول ، إما أنه مجنون أو هنالك من يدفعه دفعاً للجنون ، وفي كلتا الحالتين يجب الحذر من هكذا ملعون ؟
ونتساءل دون الخوض في التفاصيل والاسباب ، من سيقتل نعثلة الترك هذا ، جيشه أم مخابراتهِ ، أم مخابرات دولة صديقة ، أم يد بطل من حمايته ، سلام ؟