جاء في تقرير لمنظمة العفو الدولية ونقلاً عن السيد ” شريف السيد علي” مدير برنامج حقوق اللاجئين والمهاجرين قوله: ” من المخزي أن نرى دول الخليج وقد امتنعت تماما عن توفير أي فرص لإعادة توطين اللاجئين؛ إذ ينبغي للروابط اللغوية والدينية أن تضع دول الخليج في مقدمة الدول التي تعرض مأواً آمناً للاجئين الفارين من الاضطهاد وجرائم الحرب في سورية.”
ولكن الشئ اللذي لم يذكره التقرير هو ان اكثر اللاجئين السوريين يفضلون اللجوء الى الدول الغربية على الدول الاسلامية, لتوفر حقوق للانسان في الاولى وعدم احترام حقوق المواطن المحلي في الثانية فما بالك بالمواطن المهجر؟؟