Bassam Yousef
في إحدى ضواحي باريس
(Trappes)،
صباح اليوم، قام شخص بقتل (أمه، وأخته) طعناً بالسكين.
تتدخل الشرطة فيقوم ” البطل” بمهاجمتها هاتفاً عبارة:
“الله أكبر ” عدة مرات.
بنهاية المعركة قتل الشخص، وبحسب مصادر الشرطة الفرنسية فإن هذا الشخص هو تحت المراقبة للاشتباه بتطرفه.
داعش تتبنى العملية حسب وكالة أعماق التابعة لها.
بالأمس تسربت أنباء عن ظهور مباغت واسطوري لداعش في سوريا، ومعارك لها من “السخنة” بدير الزور وصولا إلى تدمر.
قوات داعش المحاصرة في جبل العرب ستنتقل بعد الإتفاق الذي يجري معها الآن بباصات وبإشراف وعناية إلى مكان آخر من سوريا، بعد أن ارتكبت جريمتها بأهل جبل العرب.
يا جماعة الخير…. يا ناس.. يا عالم… ياهوووووو….
معقول لسا ما عرفنا مين هي داعش… ومين عملها… ومين عم يستفاد منها..؟؟!!.
معقول لسا ما عرفنا مين هوي الجولاني والبغدادي والمحيسني وكل جوقة الضفادع..؟؟!!.
والله مارح نخلص من داعش وأخواتها ومن الجولاني والمحيسني وكل هالكلاب المأجورة طالما العصابة اللي عم تحكم بالشام باقية…
داعش ما عادت تنظيم واحد … داعش صارت اسم تستعمله جهات متعددة ، … لكل منها داعشه المختصة بالأعمال القذرة والجرائم.
بكرا بس يتفقوا بتختفي داعش فجأة، وبيحتفلوا بالانتصار عليها، وبتتحمل كل هذه الجرائم على رقبتها … وخلصنا، وبتكون العالم راحت بكيسها.
لما حدا بيقول عن هؤلاء السفلة المأجورين انهم عملاء وأدوات ما بيكون عم يتهجم ع الإسلام، بالعكس بيكون عم يدافع عن الإسلام، وبيكون حريص وخايف على الناس اللي عم تموت وتتهجر وتتشرد.
واللهِ… وبكسر الهاء، هلا تطلع مظاهرة بالقرداحة ضد بيت الأسد لتكون بكرا داعش بنص القرداحة.