نزار جاف من باريس
بمناسبة الذکرى الاولى لإرتکاب هجوم الاول من أيلول/ سبتمبر 2013، على معسکر أشرف، حيث قتل فيها 52 وجرح فيه العشرات و تم إختطاف سبعة آخرين ستة منهم من النساء، قام المجلس الوطني للمقاومة الايرانية الذي يتخذ من العاصمة الفرنسية مقرا له بإحياء الذکرى الاولى من خلال مٶتمر دولي نظمته في باريس يوم الاثنين المصادف الاول من أيلول / سبتمبر 2014، حيث شارکت فيه شخصيات سياسية و برلمانية أوربية و أمريکية و عربية الى جانب جمهور غفير من أبناء الجالية الايرانية المتواجدين في فرنسا و دول أوربية ومن مناطق أخرى من العالم.
السيدة مريم رجوي، رئيسة الجمهورية المنتخبة من جانب المقاومة الايرانية، کانت المتحدثة الرئيسية في المٶتمر، سلطت الاضواء على التطورات و القضايا الساخنة التي تمر بها المنطقة بشکل خاص و تلقي بتداعياتها و ظلالها على العالم، حيث أشارت في کلمتها الى أن سقوط المالكي يعد ضربة استراتيجية ضد نظام ولاية الفقيه. موضحة بأن النظام الايراني و حتى اليوم الأخيرلم يدخر جهدا في سبيل ابقاء المالكي، لكن في نهاية المطاف اندحرت جبهة الكتل المتآمرة بإمرته في العراق، تحت ضغط انتفاضة الشعب العراقي ومقاومته واقصت المالكي من السلطة. وإعتبرت السيدة رجوي سقوط المالکي بأنه إنهيار لخط الدفاع الاساسي الذي أعتمده النظام الايراني من أجل تصدير التطرف الديني في المنطقة، مٶکدة بأن کل المحاولات اليائسة التي يقوم بها كل من خامنئي والمالكي بكل قواهما لإعادة المياه إلى مجاريها السابقة، لكن من المستحيل ان يعود النظام بعد الآن إلى موازين القوى التى كانت قائمة في السابق. وأکدت في جانب آخر من کلمتها و في إشارة واضحة للمعيار و المقياس الذي يمکن من خلاله إختبار نوايا الحکومة العراقية الجديدة، بأن ذلك يعتمد على المسافة التي بينها و بين نظام ولاية الفقيه.
واضافت في جانب آخر من کلمتها بشأن جرائم داعش و ممارساته الارهابية في العراق و سوريا و مجزرة الايزديين و قمع و إذلال المسيحيين و النساء و ذبح الصحفيين الابرياء بمنتهى القسوة و البشاعة، فإنها أشارت بأنه و في الوقت نفسه تقوم الجماعات الإرهابية المتأمرة بأمرة النظام الإيراني في العراق، كعصائب الحق وفيلق بدر بارتكاب المجازر الجماعية المكررة بحق السجناء وتفجير الجوامع وقتل المصلين بأعداد کبيرة وتوغل في القتل والنهب والترهيب. مٶکدة بأنه وعلى الرغم من أن التصدي لداعش هو أمر ضروري، لکن هذا التصدي من دون قطع أذرع نظام ولاية الفقيه و الزمر الارهابية التابعة له، هو عبث لاطائل من ورائه. وأکدت بأن النظام الإيراني يحاول تصليح سلطته المتضررة في العراق والتعويض عنها من خلال مسايرة مفعمة بالرياء مع المطلب العالمي للتصدي لداعش، والتذرع بتقديم المساعدة لأميركا ومن خلال تكرار سيناريو عام 2003. وحذرت السيدة رجوي من أي مشارکة للنظام الايراني في معالجة الازمة العراقية بقولها:” انني أكد بان إسهام النظام الإيراني في إحتواء أزمة العراق، يؤدي إلى توسيع خطر داعش والانزلاق من حفرة إلى بئر ومن سئ الى أسوأ.”.
ولفتت الانظار في جانب آخر من کلمتها الى أن بؤرة التشدد والتطرف الإسلامي في عالم اليوم، هي طهران الرازحة تحت وطأة سلطة نظام ولاية الفقيه. وقالت بأن الحل الثقافي والعقائدي لهذه الظاهرة المشؤومة هو التركيز على الإسلام الديمقراطي. ان النقض للتطرف والمغالاة هو القراءة المتسامحة عن الإسلام الذي ينادي للمساواة بين المرأة والرجل ويدافع عن الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان ويناشد العدالة الإجتماعية. وقد أکدت بأن هذا الإسلام الذي بنى عليه مجاهدو الشعب الإيراني منذ تأسيسهم واصروا عليه بکل حزم خاصة طيلة 36 عاما من سلطة الملالي الرجعيين واثبتوا للشعب الإيراني بان خميني والزمرالمجرمة التابعة له ليسوا بمسلمين ولا بشيعة بل هم الد الأعداء للإسلام ولسائر الأديان. وعن الاوضاع بالغة السلبية في مخيم ليبرتي فإنها قالت بأنه و خلال هذه الأيام، فان حكومة المالكي ومن اجل إسترضاء خامنئي أقدمت على إنتقام حقير، وحيال الضربة الأساسية التي تكبدتها في العراق، شددت المضايقات وشتى أنواع الإيذاء ضد اعضاء مجاهدي خلق في ليبرتي، و تريد من خلال قطع الكهرباء والوقود والخدمات الطبية وسائر الحاجات، كسر معنوياتهم والقضاء على صمودهم حسب ظنه. وطالبت الحکومة العراقية الجديدة بالاعتراف بحقوق اللجوء لسکان ليبرتي و إعتبرت ذلك مقياسا هاما لتقييم سلوکية تلك الحکومة.
هذا وقد أحيا المشاركون في المؤتمر ذكرى 52 من المجاهدين الاشرفيين الذين قتلوا على أيدي قوات المالكي في الأول من ايلول/ سبتمبر في العام الماضي في عملية ابادة جماعية كما استذكروا 7 آخرين من السكان بينهم 6 نساء تم اختطافهم كرهائن. وحذر المشاركون من الخطر العاجل الذي يتعرض له سكان ليبرتي مطالبين امريكا والأمم المتحدة بالعمل بتعهداتهما تجاه أمن وسلامة 2800 لاجئ يعتبر جميعهم افرادا محميين داعين اياهما الى ارغام الحكومة العراقية على وضع حد للحصار اللا انساني المفروض على هذا المخيم خاصة منع دخول الوقود والأغذية والدواء الى ليبرتي. وأكد المتكلمون في المؤتمر على انه يجب أن لا يسكت المجتمع الدولي على الجريمة ضد الانسانية و يسمح بحدوث كارثة انسانية أخرى في ليبرتي.
واضافة الى السيدة رجوي تكلم في المؤتمر الدولي بعض المشاركين ومن الولايات المتحدة الجنرال هيو شلتون الرئيس السابق لهيئة الاركان المشتركة للجيش الامريكي (2001-1997) و توم ريج اول وزير الأمن الامريكي و اد رندل الرئيس الاسبق للحزب الديمقراطي الامريكي (2001- 1999) والحاكم الاسبق لولاية بنسيلوانيا (2011-2002), و مايكل موكيسي وزير العدل الامريكي (2009-2007) و باتريك كندي نائب في الكونغرس الامريكي (2011-1995) ومن البرلمان الاوربي وكل من تونه كلام، و جولي وارد ، و جوديس كرتون دارلينغ نواب البرلمان الاوربي ومن الجزائر السيد احمد غزالي رئيس الوزراء الجزائري الاسبق ومن سوريا هيثم مالح مسؤول الشؤون الحقوقية في الائتلاف الوطني السوري و الدكتور نذير حكيم المرفق عضو الهيئة السياسة للأئتلاف الوطني السوري ومن هولندا ادريانوس ملكيرت الممثل الخاص الاسبق للأمين العام للأمم المتحدة في العراق (2011-2009) ومن فرنسا راما ياد المستشارة السابقة لوزير الخارجية الفرنسي في شؤون حقوق الانسان والنائبة عن الحزب الراديكالي الفرنسي ودومينيك لوفور نائب في الجمعية الوطنية الفرنسية وجان فرانسوا لوغارد رئيس بلدية المنطقة الاولى في باريس و ايف بونه المحافظ الشرف ورئيس سابق لجهاز المخابرات الفرنسي (د اس ت) وجان بير برار السيناتور السابق والقاضي فرانسوا كولكومبه رئيس مشترك للجنة الفرنسية من أجل ايران ديمقراطية و سنتيا فلوري فيلسوفة عصرية.
وفي هذا المؤتمر تلا روبرت توريسلي عضو سابق في مجلس الشيوخ الأمريكي والممثل القانوني لسكان أشرف وليبرتي الذي كان يتولى ادارة البرنامج، رسالة طارق الهاشمي الى الرئيس الأمريكي والأمين العام للأمم المتحدة في ادانة مجزرة 52 من المجاهدين الساكنين في أشرف في الأول من ايلول/ سبتمبر 2013. وكان الهاشمي قد طالب في رسالته الى اجراء تحقيق مستقل بشأن هذه الجريمة واحالة المسؤولين عنها الى محكمة دولية. كما تلا روبرت توريسلي رسالة 35 من أعضاء مجلس النواب العراقي بهذا الصدد.
-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **بقلم سرسبيندار السندي
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **بقلم سرسبيندار السندي
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **بقلم سرسبيندار السندي
- ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.بقلم مفكر حر
- ** تساءل خطير وحق تقرير المصير … هل السيّد المَسِيح نبي أم إله وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ابن عم مقتدى الصدر هل يصبح رئيساً لإيران؟ طهران مشغولة بسيناريو “انقلابي”بقلم مفكر حر
- ** ما سر تبرئة أل (سي .آي .أي) لبوتين من إغتيال نافالني ألأن **بقلم سرسبيندار السندي
- المجزرة الأخيرةبقلم آدم دانيال هومه
- ** بالدليل والبرهان … المعارف سر نجاح ونجاة وتقدم الشعوب وليس الاديان **بقلم سرسبيندار السندي
- رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسيةبقلم طلال عبدالله الخوري
- كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟بقلم علي الكاش
- مباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراثبقلم مفكر حر
- دراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.بقلم آدم دانيال هومه
- ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني … غدت ضرورية غربية ودولية **بقلم سرسبيندار السندي
- الحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولودبقلم مفكر حر
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
أحدث التعليقات
- مفكر حر on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- معتز العتيبي on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- James Derani on ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **
- جابر on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- صباح ابراهيم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **
- الفيروذي اسبيق on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- س . السندي on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- عبد الحفيظ كنعان on يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا.. عبد الحفيظ كنعان
- محمد القرشي الهاشمي on ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسية
- صباح ابراهيم on ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **