مجازر بحق مليوني مسيحي ارثوذكسي
مجازر بحق مليون و نصف أرمني
مذابح سيفو بحق نصف مليون مسيحي سرياني
مجزرة التلل بحق عشرات آلاف العلويين
بالاضافة لمجازر بحق الاكراد و قوميات كثيرة
عدا عن تمويل معظم الفصائل الاسلامية في سوريا اليوم وجعلهم يقتلون اخوتهم في الوطن
ويأتي حفيد عثماني فخور باغتصاب تركي لجدته ليسألني : ليش بتكرهي تركيا ؟
هل تكفي هذه الارقام لتكره الاسلام السياسي و السفاح العثماني و تكره شوارع بلدك المسماة باسمائهم و كتب التاريخ التي سمتهم فاتحين و دولة كانت تجعل دمشق تقف باستعداد احتفالا بقدوم اردوغان قبل بضعة اعوام ؟
لكل سوري من اكبر لأصغر راس : خائن من يضع يده بيد تركيا مجدداً
وكل جريمة بحق الوطن والشعب تُغتَفر الا خيانة دماء ابنائه .
لذلك التركي عدونا قبل الفرنسي و حتى قبل الصهيوني و الاحتفال بجلاء المحتل التركي مطلب وطني .